رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 21 )
الدعاء الخالص في سجودي، هو أنتِ والنور المنبعث في جنح ليلٍ مظلم، هو أنتُ والفرح العابر على حزنٍ ماكثٍ، هو أنتِ والأمان الذي أدعو الله أن يقطعَ به، طريق الخوف أيضًا هو أنتُ |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(22 )
أخبرتكِ مرارًا أني أحبك لكن هذه الكلمة لم ولن تفي إن مضمونها أكبر من أن يُقال أو يُكتب أرغب أن أفعل شيئًا يجعلك تغرقين بي.. تماما كما تغرق الجدة في حب أول أحفادها… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(23 )
أريد أن أجعل قلبي شجرة تستظلين بها كلما حاولتِ أن تحتمي من أشعة الشمس وقاربًا صغيرًا فوق بحرٍ هادئٍ تخلي فيه كلما شعرتِ برغبةٍ في البكاء. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 24 )
أنتِ من دون نساء الأرض التي دعوت الله بها في ذات سجدة فرزقني بكِ أنتِ جنة الدنيا التي كنت أبتهل فيها إلى الله أن يأتيني بها. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 25 )
حبك إيماني وابتهالي وتضرعي وخضوعي كلما اختليت بسجودي عن العالم . |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(26)
أنتِ عنوان القصيدة التي أحتفظ باسمها للوقت الذي يكتب الله فيه حياةً بقربك حياة ساكنة آمنة بين أحضانك . |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(27 )
أنتِ لي السماء بشمسها أنتِ لي ضوء النجوم بظلمة ليلها أنتِ لي ضحكة الحياة |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 28 )
كوني لي ظلا لا يفارقني كوني لي هواءً يُبقيني على قيد الحياة كوني لي مرآةً أرى نفسي بكِ كوني لي سُباتا أجد راحتي بقربك كوني لي الأقرب وأعدكِ بأنني سأجعلك وحيدَة قلبي كوني لي حقيقة وليس حلمًا في السماء لأجعلكِ كل حاجاتي لتكوني دنياي الصغيرة المليئة بالورد … |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(29 )
إذا زار عينيك الحزنُ بكت سُحب المدينة ممطرة وإذا ابتسمتِ زرعتِ الربيع في الطرقات فلا تحرميني عبير ضحكاتك. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 30 )
غلبتني الحيْرة بكِ لم أجد جوابًا مناسبا لعمقك بداخلي أأنتِ جبرٌ لخاطري أم أنكِ رضا لعمري؟ |
الساعة الآن 09:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.