|
اقتباس:
أولاً أعتذر تسللي بين أوراقك دون إذن ولا سلام.. شهادتك أعتز بها وأعلقها وساماً.. وجدت في هذه الصفحات محراباً للروح تناجي فيها نفسها وتراجعها وتعاتبها بغير تردد في ما تعتقد وتظن وتواجهها بقوة بما تفعل فأحببت أن أشارك.. تقديري واحترامي |
تسلل مباح...فقد تلقتك هذه الصفحات بانشراح
اهلا بالاخت بوضياف |
وأتسأل بيني وبين نفسي اي الرمال تلك فبات الكثير منها .. صومعة كلماتك جعلتني اطيل المكوث هنا نسجت اروع العبارات ونثرتها مكللة بالجمال قلمك الراقي يغزو الوجدان ورغم غزوه الا اني أعجبتُ به راقي الحرف وهذا مااتمناه لك تقبل مروري واعذري قصر حرفي فكلماتك تمحو جميع العبارات من قاموسي ودي وإحترامي كُن بخير |
سأكتُب على تلك الرمال .. ثمة مدينة داخل رأسي توقف فيها الزمن تُتابع حياتها بحقول بلا محافز لا تنمو أشجارها ولا تذوي ، ولا يهرم الأحباب فيها ولا يموتون يعيشون حياتهم كالفراشة تظهر من شرنقتها |
اقتباس:
سأسرك سر ..معلن!!! كلماتك أغرت روحي لمراجعة الموضوع من صفحاته الإول... وصدقيني فقد استغربت من كثير من حروفي؟؟وتعجبت ..وأعجبت بكثير منها؟؟؟ فانا أعترف أني لا أحفظ ما أكتب؟؟ وأقرؤني بعد حين وأستغرب كيف كتبت ما كتبت؟ وبصراحة فانا أكتب ما يملى عليَّ حين الكتابة وأعترف أيضا أنني فقدت آلاف الكلمات فقط لأني لم أوثقها لحظة ولادتها ...ونسيتها لا تعرفي مدى امتناني لك أيتها العاشقة للحرف كلماتك أسعدتني....وأثارت في نفسي شجووووووووووووووووووون كثيرة تحياتي |
ويح قلبي ...ويح حروفي
أجيد قراءة نفسي وتجيد هي التلاعب بي أخبريني يا سطور وامهليني يا كلمات شيء ما تخلل الذات وأسرف قتلا بالشعور صرخت كلماتي استغاثة.... من سجونٍ أرهقتها اعتقلتها مزقتها والبوح أحيانا .............خطيئة ومن البوح ما أدمى ومنه ما قتل ومنه ما عذَّب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟والعذاب قتل متكرر |
الحب
* * * * * صانع السعادة |
سأكتب على ذرات الرمل شريرة وعلى قدر شري... مشتاقة.. مشتاقة وعلى قدر اشتياقي... أهواك.. أهواك وعلى قدر هواي... أخشى عليك.. أخشى عليك مني ومنك.. |
سأحاكي كلماتك يا آمال..........
شريرة أنتِ..يوم اخترقتيني يوم تسللت نظراتك عيني يوم انغرزت سهامك في قلبي يوم تلاطمت أمواج الشوق اليكِ على جرفي ومثلي لا يجيد العوم فالغرق حتما سيكون... رفيقي |
في العروق نبض ما زال يزمجر
يقتحم صندوق الصدر تتلبد الاشواق تهطل دموعا وتتزين الكلمات تتناغم حروفا ترسمكِ لوحة ما زلتِ مقتحمة رغم يأس العيون من أن تراكِ.......... |
| الساعة الآن 02:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.