رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ماذا أعطيت الروح حتى ترفع يديها لله بأن تكون لها القريب سرقت القلب واستوطنت العقل وكلك ثقة أنك الأول والأخير يانفس إن شئت أم أبيت هو بحياتك ليس له مثيل |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أراك أمامي كل ليلة قبل أن أغفو أراك في صبحي وبين أحلامي تأتي وتختفي كما تفعل في واقعي تأتي في أحلامي أكثر من واقعي وبين كل ذهاب ورجوع هناك ذهاب ورجوع آخر تسكن في مخيلتي وفي جسدي كالأشباح تطاردني من مكان لمكان |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أراك في جميع لحظات يومي أراك في سعادتي فأضحك كالمجنونة وفي حزني فأبكي كصغيرة فقدت الحنان وفي ألحان الموسيقى ،، أراك في الكلمات ،، وفي النغمات وفي الهفوات وكلما أغمض عيني لأتنفس، أو لأسهو،، أراك في جميع أجزاء يومي بين الحياة والممات أراك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لربما عندما يأتي شخص واحد دون البقية يبقى معك لفترة تظن بعدها أن الرباط الذي بينكما لا يمكن قطعه وأنك بكل ما أوتيت من قوة وقعت في حبه وأن حبه هو الهدية التي كانت مخبئة لك من ربك هو التعويض الذي خبأه الله لك لفترة طويلة هو الأمل الذي كلن مخبأ بعد ما شتتك الحياة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
جمع ذراعك،، ساقك وخاط لك قلبك بشكل سليم،، نفث لك نفسك ولو أني نمت هذه الليلة لما جُمعت أطرافي ولما نُفث على قلبي فرحة لما سُكب على قلبي أمله أيُعقل لبشر أن يجمع بشراً ببضع كلمات؟ كيف له أن يخيطه وكأنه لم يتمزق أبداً؟ بكلمة أو كلمتين يُرجع له الحياة يعيد له بصره الذي فقده في ذلك الهلاك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحبك كلمةٌ ليست كباقي الكلمات أحبك وأحب كلزمن يحبك أحبك وحبي لك متزايد أحبك وسأبقى أحبك إلى يوم الهلاك أحبك بشكل مخيف أحبك وكأن لا حب بعدك وكأني لم أحب قبلك أحبك وكأن العالم نفذ من الحب وكأنه خلق لك وحدك حبك يعيد لي الحياة كلما تلاشى البصر عن عيني يعيد لي حسّي و شعوري وفزة قلبي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أرجعتَ لي ما لا يمكن أن يُرجع أنقذت روحي من ذلك النزاع من ذلك الصداع جشة رأسي حنيني بكائي أنيني ونجواي،، نجواي الذي فعله ذلك الهلاك يا ويلي من ذلك الهلاك الذي كان إعصاراً حروب مدوية هائجة تلوح لي بانتصار ها قد حدث الهلاك وضعت سكاكينها فرحة هي فقد فارقتُ الحياة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أُحييت وكان مثل قصص الخيال ولم يتوقع أحد أن يراني بذلك الجمال وكأني لم أُقتل وكأن روحي لم تصعد للسماء! أخذتني بشعري بعطري بروحي كله حلقت بي وكانت أول مرة أصعد بها لذلك الارتفاع استنشقتُ بروحي كل قطرة كانت في الهواء |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها....
وكل حدث اعتيادي كنت أراه كنت لا أعيره ذلك الاهتمام المطر وقوس قزح وتلك الأجواء يا جمال مشاعري في تلك الأوقات فقد كنتَ أول من يطرأ على عقلي وأول من أتذكره عندما أرفع يدي لأبدأ بالدعاء جميع أوقات يومي كانت مثيرة للإعجاب وحتى منتصف الليل للذي اتخذته وقتاً للبكاء للتخبط للصراخ أصبح مثيراً للإعجاب جميلاً |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لأول مرة منذ زمن أبقى مستيقظة الليل والنهار كله أحادثك والبسمة لا تكف عن الظهور في وجنتي سعادتي العارمة ارتجافي وأنت بين يدي أنفاسي المتقاطعة دعواتي المتعالية نبضات قلبي المتسارعة دوران رأسي شعوري بأني ملكت العالم واكتفيت بشعوري أنت شعوري أنت شعوري يامن أبصرتني ويامن وضعت الغطاء فأصبحت لا أرى سواك |
الساعة الآن 10:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.