رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَدَحَ جُوَيْنٌ مِنْ سَوِيقِ غَيْرِهِ ....
الجَدْحُ : الخَلْط والدَّوْف ، وجُوَين : اسم رجل . يضرب لمن يتوسَّع في مال غيره ويجود به . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَذَّهَا جَذَّ العَيْرِ الصِّلِّيَانَةِ ....
الجَذُّ : القَطْع والكسر ، والصِّلِّيان : بَقْل ربما اقتلعه العير من أصله إذا ارْتَعَاه ، ووزنه فِعْلِيَان . يضرب لمن يُسْرع الحلف من غير تَتَعْتُع وتَمَكُّث . والهاء في "جذَّها" كناية عن اليمين . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَزَاءَ سِنِمَّارٍ ....
أي جَزَائي جزاءَ سنّمار ، وهو رجل رومي بَنَى الخوَرْنَقَ الذي بظَهْر الكوفة للنعمان بن امرئ القيس ، فلما فرغ منه ألقاه من أعلاه فَخَرَّ ميتاً ، وإنما فعل ذلك لئلا يبني مثلَه لغيره ، فضربت العرب به المثلَ لمن يجزي بالإحسان الإساءة ، قال الشاعر : جَزَتْنَا بنو سَعْدٍ بحُسْنِ فَعَالِنَا جَزَاءَ سِنِمَّارٍ وما كانَ ذَا ذَنْبِ ويقال : هو الذي بنى أطمَ أُحَيْحَةَ بن الجُلَاح فلما فرغ منه قال له أُحَيْحَةُ : لقد أحكَمْتَه ، قال : إني لأعرفُ فيه حجراً لو نُزِعَ لتقوَّضَ من عند آخره ، فسأله عن الحجر ، فأراه موضعه ، فدفعه أحيحة من الأطم فخرّ ميتاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَرَحَهُ حَيْثُ لَا يَضَعُ الرَّاقِي أَنْفَهُ ....
قالته جَنْدَلة بنت الحارث ، وكانت تحت حَنْظَلة ابن مالك ، وهي عَذْراءُ ، وكان حنظلة شيخاً فخرجت في ليلة مَطِيرةٍ فَبَصُرَ بها رجل ، فوثَب عليها وافْتَضَّها ، فصاحت ، فقال لها رجل : مالك ؟ فقالت : لُسِعْتُ ، قال : أين ؟ قالت : حيث لا يضع الراقي أنفه . يضرب لمن يقع في أمرٍ لا حيلَةَ له في الخروج منه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَلَّى مُحِبٌّ نَظَرَهُ ....
يضرب لمن يحسن النظر إلى أحبابه ، من " جَلَوْتُ العَرُوسَ " إذا حسَّنتها ، قال أبو عبيد : ومنه قول زهير : فإنْ تَكُ فِي صَدِيقٍ أو عَدُوٍّ تُخَبِّرُكَ العُيونُ عن القُلوبِ ويروى " جلَّى محبَّاً نظرُهُ " أي أوضح محبتَه نظرُه إليك أو نظرُك إليه ، والمصدر يصلح أن يضاف إلى الفاعل وإلى المفعول أيضاً . يضرب في حب القوم وبغضهم . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَلَبَتْ جَلَبَةً ثُمَّ أَقْلَعَتْ ....
أي صاحت صيحة ثم أمسكت ، ويروى بالحاء ويقال : يراد بها السحابة تُرْعِدُ ثم لا تُمْطِر ، وهو من الجَلَبة ، يقال : جَلَب على فرسه يجلب جَلَبَةً إذا صاح به . يضرب للجبان يتوعد ثم يسكت . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جِذْلُ حُكَاكٍ ....
الجِذْل : أصلُ الشجرة ، وربما ينصب في مَعَاطنِ الإبل فتحتكّ به الجَرْبى. يضرب للرجل يُسْتَشْفَى برأيه وعقله . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَعْجَعَةً ولَا أَرَى طِحْناً ....
أي أسمعُ جَعْجَعَةً ، والطِّحْنُ : الدقيق ، فِعْل بمعنى مفعول كالذِّبح والفِرْق بمعنى المذبوح والمفروق . يضرب لمن يَعِدُ ولا يفي . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
... جَرَى مِنْهُ مَجْرَى اللَّدُودِ ....
وهو ما يُصَبُّ في أحد شِقَّيّ الفم من الدواء . يضرب لمن يبغض ويكره . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جُمَّارَةٌ تُؤْكَلُ بِالهُلَاسِ ....
الجمارة : شَحْمة النخلة ، وهي قلبها الذي يؤكل والهُلَاس : ذَهَاب العقل ، يقال : رجل مَهْلُوس أي مجنون . يضرب في المال يُجْمَعُ بكدٍّ ثم يُوَرَّثُ جاهلاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَمَاعَةٌ عَلَى أَقْذَاءٍ ....
معناه اجتماع بالأبدان وافتراق بالقلوب ، والأقذاء : جمع قَذَىً ، وقَذَىً : جمع قَذَاة ، وهذا معنى قوله صلى الله عليه وسلم " هُدْنَةٌ عَلَى دَخَنٍ " يضرب لمن يضمر أذى ويظهر صفاء . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِالضِّحِّ والرِّيحِ ....
قال ابن الأعرابي : الضِّحُّ : ما بَرَزَ للشمس ، والريح : ما أصابته الريح ، قال الأزهري : الضح في الأصل ضُحىً فحذفت الياء وجعل مكانها حرف من جنس ما في الكلمة وهو الحاء ، كما فعلوا بعبدِقِنٍّ ، والأصل قِنْيٌ ، لأنه يُقْنَى أي يُدَّخر ويؤخذ أصلاً كقولهم " قَنَوْتُ الغنم " أي اتخذتها قِنْيَة ، وقال أبو الهيثم : أصله وضح من وَضَحَ يَضِحُ وُضُوحاً ، فحذف الواو وشدد الحاء عوضاً منها ، والمعنى جاء مما ظهر وما خفي . يضرب مثلاً للذي جاء بالمال الكثير أو العدد الكثير . ومثله : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِالطِّمِّ والرِّمِّ ....
فالطم : البحرُ ، وقال ابن الأنباري : الطم الماء الكثير ، والرِّم : الثرى ، قال الأزهري : الطَّمُّ بالفتح البحر ، وإنما كُسِرَتْ الطاء في هذا المثل لمجاورة الرِّمِّ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِالقَضِّ والقَضِيضِ ....
يقال لما تكسَّر من الحجارة وصغر : قضيض ، ولما كبر قَضّ ، والمعنى جاء بالكبير والصغير . ويقال أيضاً : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ القَوْمُ قَضُّهُمْ بِقَضِيضِهِمْ ....
أي كلهم ، وقال سيبويه : ويجوز قَضَّهُمْ بالنصب على المصدر ، قال الشاعر: وجاءَتْ سُلَيمٌ قَضَّهَا بِقَضِيضِهِا وجَمع عوال ما أَدَقَّ وَأَلْأَمَا* قال الأصمعي : لم أسمعهم يُنْشدون قضها إلا رفعاً ، ويقال : * المحفوظ في عجز هذا البيت *تمسح حولي بالبقيع سبالها* وهو للشماخ بن ضرار الغطفاني . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاؤُوا قَضَّاً وَقَضِيضَاً ....
أي وُحْدَاناً وزَرَافاتٍ ، فالقَضُّ عبارة عن الواحد ، والقضيض عبارة عن الجمع . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ وَقَدْ لَفَظَ لِجَامَهُ ....
إذا انصرف عن حاجته مجهوداً من الإعياء والعَطَش . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ وَقَدْ قَرَضَ رِبَاطَهُ ....
الرِّباط : ما يُرْبَط أي يشدُّ به الدابة وغيرها والجمع رُبُط ، وقَرَضَ : أي قطع ، وأصله في الظبي يقطع حِبالته فيفلت فيجيء مجهوداً . يضرب لمن هو في مثل حاله . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ عَلَى غُبَيْرَاءِ الظَّهْرِ ....
الغُبَيْراء : تصغير الغَبْراء وهي الأرض ، أي جاء ولا يصاحبه غير أرضه التي يجيء ويذهب فيها يكنى بها عن الخيبة ، قال الأزهري : هذا كقولهم " رجع دَرْجَه الأول ، ورجع عَوْدَهُ على بدئه ، ورجع على أَدْرَاجه " كل هذا إذا رجع ولم يصب شيئاً. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاوِرِينَا وَاخْبُرِينَا ....
قال يونس : كان رجلان يتعشَّقان امرأةً ، وكان أحدُهما جميلاً وَسيماً ، وكان الأخر دَميماً تقتحمه العين ، فكان الجميلُ منهما يقول : عاشرينا وانظري إلينا ، وكان الدميم يقول : جَاوِرِينَا وَاخْبُرِينَا ، فكانت تُدْنِي الجميلَ ، فقالت : لأختبرنَّهما ، فقالت لكل واحد منهما أن يَنْحَر جَزُوراً ، فأتتهما متنكرة ، فبدأت بالجميل فوَجَدَتْه عند القِدْرِ يَلْحَسُ الدّسَم ويأكل الشحم ويقول: احتفظوا كلَّ بيضاء لِيَهْ ، يعني الشحم ، فاستطعمته فأمر لها بِذَيْل الجَزُور ، فوضع في قَصْعَتِها ، ثمّ أتتِ الدَّمِيم فإذا هو يَقْسِم لحم الجَزُور ويُعطي كلَّ مَنْ سألَهُ فسألته فأمر لها بأطايِبِ الجزور ، فوضع في قصعتها فرفعت الذي أعطاها كلُّ واحدٍ منهما على حِدَة ، فلما أصبحا غَدَوَا إليها فوضَعَتْ بين يدي كل واحد منهما ما أعطاها ، وأقصت الجميل ، وقربت الدميم ، ويقال إنها تزوجته . يضرب في القبيح المنظر الجميل المَخْبَر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَرِّبِي تَقْلِيهِ ....
هذا كقولهم " أخْبُرْ تَقْلُه " أي إن جَرَّبته قليته لما يظهر لك من مَسَاويه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَارٌ كَجَارِ أَبِي دُوَادٍ ....
يَعْنُون كَعْبَ بن مَامَةَ ؛ فإن كعباً كان إذا جاوره رجُل فمات وَدَاه ، وإن هلك له بعيرٌ أو شاةٌ أَخْلَفَ عليه ، فجاءه أبو دُوَاد الشاعر مجاوراً له ، فكان كعبٌ يفعل به ذلك ، فضربت العرب به المثلَ في حُسْن الجِوار ، فقالوا : كجار أبي دُوَاد ، قال قيس بن زهير : أُطَوِّفُ ما أطَوِّفُ ثمّ آوِي إلى جَارٍ كَجَارِ أبِي دُوَادِ وقال طَرَفَةُ بن العبد : إنِّي كَفَانِيَ مِنْ أَمْرٍ هَمَمْت بِهِ جارٌ كَجَارِ الحُذَاقِيِّ الَّذِي اتَّصَفَا الحذاقي : هو أبو دُوَاد ، وحُذَاق : بطن من إياد ، و "اتصف" يقال معناه صار وَصْفاً في الجود ، يعني كعباً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَعَلْتُهُ نُصْبَ عَيْنِي ....
النُّصْبُ : بمعنى المنصوب ، أي جعلته منصوباً لعيني ولم أجعله بظهر ، يعني لم أغفل عنه . يضرب في الحاجة يتحملها المَعْنِيُّ بها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ تَضِبُّ لِثَتُهُ عَلَى كَذَا ....
الضَّبُّ والضَّبِيبُ : السيلان . يضرب في شدة الحرص ، قال بشر : وبَنُو نُمَيْرٍ قد لَقِينَا مِنهمُ خَيْلاً تَضِبُّ لِثَاتُها للمَغْنَمِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِأُذُنَيْ عَنَاقٍ ....
العَنَاق : الداهية ، وهو ههنا الكذب والباطل قال ابن الأعرابي : يقال جاء بأذنَيْ عَنَاقِ الأرض إذا جاء بالكذب الفاحش ، وكذلك إذا جاء بالخيبة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ نَاشِرَاً أُذُنَيْهِ ....
إذا جاء طامعاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَعَلَ كَلَامِي دَبْرَ أُذُنَيْهِ ....
إذا لم يلتفت إليه وتَغَافَل عنه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَدَعَ الحَلَالُ أَنْفَ الغَيْرَةِ ....
قاله صلى الله عليه وسلم لَيلَة زُفَّتْ فاطمةُ إلى علي رضي الله تعالى عنهما ، وهذا حديث يُرْوَى عن الحجاج بن منهال يرفعه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ يَضْرِبُ أَصْدَرَيْهِ ....
أي مَنْكِبَيْهِ ، ويروى بالسين والزاي أيضاً ، إذا جاء فارغاً لم يقض طَلِبَتَه ، والأصلُ في الكلمة السين ، ولا تفرد ، وفي كلام الحسن في الأشر : يضرب أسْدَرَيْه ويَخْطِر في مِذْرَوَيْه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بَعْدَ اللَّتَيَّا والَّتِي ....
يكنى بهما عن الشدة ، واللَّتَيَّا : تصغير التي وهي عبارة عن الداهية المتناهية ، كما قالوا الدُّهَيْم واللُّهَيْم والخُوَيْخية والفُوَيْمية ، وكل هذا تصغير يراد به التكبير ، والتي : عبارةٌ عن الداهية التي لم تبلغ تلك النهاية ، وهما عَلَمان للداهية ، ولهذا استغنَيَا عن الصلة ، قال الشاعر : ولقدْ رَأَبْتُ ثَأَى العَشِيرَةِ كُلِّهَا وكَفَيْتُ حاينها اللَّتَيَّا والَّتِي* الحائن : الهالك ، وتُروى "جانيها" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ يَجُرُّ رِجْلَيْهِ ....
يضرب لمن يجيء مُثْقَلَاً لا يقدر أن يحمل ما حُمِّلَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِوَرِكَيْ خَبَرٍ ....
يعني جاء بالخبر بعد أن اسْتَثْبَتَ فيه ، كأنه جاء فيه أخيراً ؛ لأن الوَرِك متأخرة عن الأعضاء التي فوقها ، والمعنى أتى بخبر حق . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَعَلَتْ مَا بِهَا بِيَ وانْطَلَقَتْ تَلْمِزُ .....
أصله أن رجلاً أَشْرَفَ على سَوْأَةٍ من امرأة فوقع بها وعابها ، فقالت : إنما عِبْتَنِي بما صنعت وأنت أولى به مني ، ثم انصرفَتْ عنه ، فقال الرجل : جعلت ما بها بي وانطلقت تلمز فأرسلها مثلاً . يضرب للواقع فيما عَيَّرَ به غيره . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ ثَانِيَاً مِنْ عِنَانِهِ ....
إذا جاء ولم يقدر على حاجته ، قال ابن رفاعة وقال غيره : إذا جاء وقد قضى حاجته . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَلَّ الرِّفْدُ عَنِ الهَاجِنِ ....
الرِّفْدُ : القَدَحُ ، والهاجن : البَكْرَة تنتج قبل أن يطلع لها سن ، ويراد جَلَّت الهاجن عن الرفد . يضرب لمن يصغر عن الأمر ولا يَقْوَى عليه . وقال بعضهم : أصل ذلك أن ناقة هاجِنَاً لقوم نتجت وكانت غَزِيرة تملأ الرفد ، فلما أَسَنَّتْ ونَيَّبَتْ قلَّ لبنُها ، فقال أهلها للراعي : ما لها لا تملأ الرفد كما كانت تفعل ؟ فقالت : جلت الهاجِنُ عن الرفد ، قال أبو عمرو : جل الرفد عن الهاجن . يضرب للرجل القليل الخير . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ يَجُرُّ بَقَرَهُ ....
أي عِيالَه ، كنى عن العيال بالبقر لأن النساء محلُّ الحَرْث والزرع ، كما أن البقر آلة لهما . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَلْجَحْشَ لَمَّا فَاتَكَ الأَعْيَارُ ....
قال أبو عبيد : يقال " الجحش لما بَذَّكَ الأعيار " أي سَبَقَكَ وفاتك . يضرب في قناعة الرجل ببعض حاجته دون بعض . ونصب الجحش بفعل مضمر ، أي اطْلُبِ الجحش . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ كَخَاصِي الْعَيْرِ ....
يضرب لمن جاء مُسْتَحيياً ، ويقال : يضرب لمن جاء عُرْياناً ما معه شيء ، ووجه الاستحياء أن خاصِيَ العَيْر يُطْرِقُ رأسه عند الخصاء يتأمل في كيفية ما يصنع ، وكذلك المستحي يكون مُطْرِقاً ، ووجه آخر وهو أن علية الناس يترفَّعُ عن ذلك ويستحي منه ، قال أبو خِرَاش : فَجَاءَتْ كَخَاصِي العَيْرِ لَمْ تَحلَ حَاجَةً وَلا عاجَةً مِنها تَلُوحُ على وَشْمِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِإِحْدَى بَنَاتِ طَبَقٍ ....
بنتُ طَبَقٍ : سُلْحُفاة تزعُم العرب أنها تبيض تسعاً وتسعين بيضةً كلها سلاحف ، وتبيض بيضةً تنقف عن أسْوَد * يضرب للرجل يأتي بالأمر العظيم . *الأسود : الحية العظيمة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ القَوْمُ كَالجَرَادِ المُشْعِلِ ....
بكسر العين : أي متفرقين من كل ناحية قال الشاعر : والخيلُ مُشْعِلَةٌ في ساطعٍ ضَرِمٍ كأنَّهـنّ جَرَادٌ أو يَعَاسِيبُ |
الساعة الآن 07:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.