رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
لا أعلم ما أقوله لكِ أمّي غير أنّي شعرتُ بالحياة حين وضع يده بيدي:20: |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحبك ولو فكرت لحظة إني سأفقدك سيسقط من روحي الإحساس بالحياة أنا أعرف مسبقاً إنك تحبني لكن ليس بالمقدار الذي يُرضيني! قل عنه : جنون هذا الذي أرغبه منك! وهذا شعوري حين تتكاثر بي! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنت لا تدرك أني أحياناً أتمنى ليتني أستطيع إدخالك في داخلي والحكم عليك بأن تعيش حيثما أريد! تمنيت أن أجعل لك قفصاً صغيراً فوق نبض القلب وكل شيء يأتيك! ولكن ليس كل الأمنيات تتحقق! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
قد تشعر بجنون أمنياتي ولهذا لا أرغب في الحوار معك كيف أنا أحبك؟ ثمة شيء أنت لا تعرفه ولم تسألني عنه! إن بعدتُ عنك ما الذي ستفعلينه ؟ لن أقول أني سأموت! لكن سيغيب كل هذا البريق بداخلي وأجزم أني سأختلف بالقدر الذي أحببتك به |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
تعلم أني حين أفكر فيك تعيش بي ألف أمنية ويختفي كل ما هو مزعج أنا حيث إصبعك، فحركني كما شئت فقد ملكتك روحي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحببتك لأن لك في ذمّتي عهداً! أن لا أحب سواك وأن تكون أنت مرفئي الآمن ببساطة أنت أمنيتي الوحيدة! كل ما أريده أن تعلم أنني أحببتك لأجلك لا لأجل شيء آخر |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ثمة وجع يتناول روحي كما لو أني أخطأت لم أفعل شيئاً غير أني جعلتك وجعي وتوجعت بك أكثر،، فلا تتمادَ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
- رغم أنفي - ألاحقك .. أتتبعك بقلب أمٍ لا تملك لابنتها إلا الفتات من تحويطة ذكية فيها من آيات الله ما يحفظها بإذنه .. ولكن .. ما هذا الحب ؟! الله أكبر .. والله بتُ أخاف عليك من فرط حبك ومن جميل صبرك على البعد اللهم إني أسأله صبراً جميلاً لروحك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
كم هو جميل أن نحب أشخاصا في الله ولله الحب هو حب العبد لربه شوق لرؤيته، حتى خشية من معصيته الحب صلة العبد بربه ومدى قوتها تقترن بحبه لله بصلاة أو ذكر أو دعاء وربي دعواتك تصلني وأراها أمامي ولك مثلها :30: |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنت الحبيب لك القلب يجيب يلبي نداءك من بعيد المشاعر لك تختلف، أصبحتُ لك نصيب حتى العقل أصبح ملكك بالتفكير صوتك حتى صداه له تأثير الحب لك مندفع بلا تبرير لك العشق يقدّر تقدير حتى صمتك بالخافق أسير أما العين تارة يغشاها الثقل وتارةً لك تُدير والخطوات أصبحت تذهب إليك بلا تفسير لله درك ماذا فعلت بالقلب أصبح بك يستجير |
الساعة الآن 01:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.