رد: المستحيل
تحية طيبة .
سأقف قليلا عند العنوان..."المستحيل" ..وأراه اختيارا موفقا إلى حد كبير . تُستعمل كلمة مستحيل أو محال للدلالة على الشيء الذي لا يمكن أن يحدث وهو معنى شائع .لكن أصل الكلمة لا يدل على ذلك. فمن أين جاء هذا المدلول ؟؟؟؟ خاصة أنه لا يوجد له ذكر في المعاجم القديمة.. المُحال أو المستحيل يعطى بوجه عام معنى الشيء الذي يتحول، أي ينتقل من حالة إلى حالة، أي أن الأمر فيه حدوث وتغير...ويصبح المستحيل بهذا المعنى ممكنا مع بعض الصعوبات... فهل لهذا الأمر شواهد ؟؟؟ أفيدونا بارك الله فيكم ...:54: ... تحية تليق بكم.. |
رد: المستحيل
اقتباس:
ومن العبارات أجملها جعلني الله وإياكم من الأخيار الصادقين من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون تقبل وافر التحية وأعذب التقدير:30: |
رد: المستحيل
اقتباس:
ووجودك هنا فخر وشرف لي شكرا لك بحجم السماء:20: |
رد: المستحيل
اقتباس:
شكرا لك بكل حرف خطه بنانك هنا:30: |
رد: المستحيل
اقتباس:
هي المشاغل أمّي التي تعيق الإطالة المشاغل التي تعرفينها بالتفصيل الممل :20: |
رد: المستحيل
اقتباس:
عاد من دون أن يترك لنا أي شرط لعودته تلومون استيائي مِن طلبه للإقاله؟! بإذن الله لن أنسى جميل عطائه الحمد لله أن لي بعد نظر فيمن أتعامل معهم شكراً جزيلا أمّي على كل شيء يأتي منك:30: |
رد: المستحيل
اقتباس:
هناك من المستحيل مالا يمكن وقوعه:22-41: والشواهد كثيرة على ذلك على سبيل المثال لا الحصر لا يمكن للشمس أن تشرق من الغرب ولا يمكن للديك أن يبيض ومن المستحيل جدا أن أمّي ثريا تجد أخطاءً لغوية تمر عليها مرور الكرام :55: بالمقابل الكلمة الطيبة تُزيل المستحيل تلك هي قناعاتي وقناعتي بفكرك المضيء أيضا من المستحيل أن يختلف اثنان عليها شكراً محمد:30: |
رد: المستحيل
اقتباس:
ومن الجمالِ أيضًا أن أظهر هنا أنا ومكتبي أثناء المراجعة :) :) :) شكرًا لكِ ولأخي أ. محمد على هذه الوقفاتِ التي لا تُنسَى وعلى اقتناصِ هذه الفكرةِ التَّأَمُّلية من وِديانِ المُستحيل! دُمتمَا مُزنَتَيْ عطاءٍ بلا حُدود :45::45: |
رد: المستحيل
اقتباس:
أطيلي شاعرتنا وحلقي مجددا فسامقتك جذابة خلابة بهذا الايقاع المميز الذي تألقت به مرة أخرى وكأن تفعيلاته عبق ياسمينك الفواح أجدت وأحسنت سبكا ومعانيا وكفيت ووفيت إنسانة وشاعرة تحياتي الكثيرة والتقدير |
رد: المستحيل
اقتباس:
مساء الياسمين مساء الإبداع الشاعرة القديرة اللمّاحة قصيدتك أكثر من رائعة تدفقت كماء ٍ سلسبيل وتهادت أنفاسها كنسيم ٍ عليل وفاض إحساسك فيها كفيض العبق وكان لبراعتك في سبك قوافيها كل الألق قصيدة سامقة القامة وسامية المقام وموضوعها جميل كونه يحمل ما تفيض به روحك من خير لم تقعي في مطب الخطابة في مثل هذه القصائد ( قصائد المناسبات ) فاستطعتِ بحرفية معهودة لديك التفلُّت من قبضة الروتين والتقليدية في مثل هذا الغرض من الشعر وحلَّقت ِ بعيداً في فضاء الشعر وغرّدت تغريداً مختلفاً ومميزاً وكانت الصورة الشعرية حسية وبصرية لافتة على طول قامة القصيدة فكانت بهيّة وبرّاقة لا يسعني وأنا في حضرة الياسمين وهذا الشعر الأنيق إلا أن أصفق طويلاً حتى يطرب القمر سلم نبضك وأناملك :45: مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
الساعة الآن 11:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.