![]() |
اقتباس:
الأستاذ الشاعر المتألق طارق الأندلسي تلاوةُ ترفٍ تُهدهدُ أفقَ الشُّعور وتفردُ بُسطَ الانْحنَاءِ مَناسِك امْتنان أسْفارُ ثَناءٍ لا تَفي قامةَ الحُضورِ الكَوْثري حُييتَ سَامقاً سيدي آياتُ شُكران لـ آلاءِ الزَّخم |
[GASIDA="type=1 color=[نفسجي font="bold large 'DecoType Naskh Variants', Arial, Helvetica, sans-serif""][/GAS
أسجل اعجابي.. لا فض فوك شاعرتي..توظيف بارع، لصور الجمال.جمالك وجمال حرفك الباذخ. لقد شربت من راح نثرك ،يسطع نوره كالبدر في جوزائه ملكا تناهى بهجة وثناء.. مودتي..تقديري. دمت متألقة |
اقتباس:
الأستاذة الراقية الحبيبة منى شوقي غنيم الجمالُ أن تَطأني إطْلالتُكِ بـ تلكَ الرَّوعَة وما يتَسامَى من عَبقِ الذَّاتِ وشَفافيتِها مُمتنَة مِن الجَوفِ يا غَدِيرَ الأجْوَاء طبتِ بـ مَعيةِ الألَق |
أجدك دائما متألقة بنصوصك وكم يطربني بحثك عن الجمال في الكلمة والفكرة سعدت كثيرا لك تقديري واحترامي |
تَغْتابُكَ الأمَاكِن
تَشِي بـ رَائحَتك تُكفْكفُ مَسامَاتِ الوَحْشَة بـ بَقايَا العَبقِ الهَائِم شَهْوى التِفَات هذه كلمات فوق العادة .. من أي عالم تأتين بهذه الصور يا هالة ؟!!!! سلم القلم عزيزتي تحية ... ناريمان |
اقتباس:
الأستاذة الشاعرة الحبيبة مريم عودة البَهاءُ فِي حَضْرتكِ سَبائكُ عَسْجد تَطوفُ الحَنايَا بـ قَواريرِ الانْتشَاء فُصولُ امْتنانٍ لـ شَاهقِ الجُود يسْترسلُ وفَاخرُ المَعاصِم ، |
اقتباس:
الأستاذة الحبيبة رقية صالح لا شَيء يُضاهي جَمالَ ارْتشَافكِ لـ الحُروف وجُودَ بَنانكِ حِينما يَرْسمُ التَّوصيفَ ألقاً أكْوانُ امْتنان لـ نَفحةِ عَدن طبتِ زَهاءً يجدلُ الطَّلاوَة |
العزيزة هالة
مررت من هنا أستوقفتني الروعة دمت رائعة كما قراتك دوما تحية بحجم العراق |
أختي هالة أعانق حرفك الجميل قلبا وقالبا...وأعانق الجمال في نصك الممتع مواسم الكستناء حيث البهاء يطل من كل مكان...وهي عادة درجت عليها مودتي
|
هالة نور الدين بين جدران اللحظة , ثمة زاوية منكِ لم تنبشها تلاوات السكون .. وعروش الكستناء تجلت لنا هنا .. كوجع شتاء يرتدي الصقيع وينزوي في صدر الليل .. كمساحة شوق تزرعها التنهدات في بساتين كوكب بعيد .. وحين تمرين بغدير الزمان , يراودك غضب الماء بأن تسقي شفاه جافة من الترانيم بحنين أمنية هاربة .. حيث النداء يستفيق على الحناجر كي يرتل الصوت على نعاس صحوة باردة .. فتصطف بين أفواج الصدى , نبرات تمحو الندم من هطول الشهقات .. أدركت الآن أن روائح بوحك تحمل في هطولها الياسمين .. فشكرآ كسنابل لوعينا لا تتراقص إلا لأنسام رقيك .. مودتي |
الساعة الآن 03:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.