|
اقتباس:
صباحك الورد يا ناريمان هذا النزف المتشح بحرقة ينطق باسم الجرح ويردد صدى الأنين الكتابة عن الحزن تحتاج إلى براعة فضلا ً عن معـاناة أراني منضويا ً تحت أجنحة حروفك أتحسس لوعـتها في رحلة وسفر حتى طلوع الفجر دام ألقك يا ناريمان وإلى عـرش الــ ت ث ب ي ت مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
اقتباس:
قراءة ذائقة يا رينا وتعليق غاية في الروعة .. أخجلتني كلماتك من القلب تحية ... ناريمان |
اقتباس:
أي مقدار من الهناء لا يفي بالحاجة يا سحر *أتعلمين لماذا ؟ لأن كمّ الألم أكثر مما يمكن أن يذوّبه هذا الهناء رائعة بحضورك .. اقتربي أكثر .. ستجدين روحي تعانق روحك أيتها الصديقة محبتي ... ناريمان |
اقتباس:
أهلاَ بك دوماً تسعدني عودتك محبتي ... ناريمان |
الحزن هنا سكة سفر محى الأنين تعاريج خطوطها فتاهت خطوات الروح في تلمس مسالكها.. لا بأس يا غالية فالأنين له مواسم ترحل عند إنهاء فصولها.. |
اقتباس:
يا لسعادتي كون هذه النثرات البسيطة حازت على إعجابك !! أشكرك على كل شيء .. تحية... ناريمان |
أيتها المسافرة بين حروفنا.. بين طرقاتنا.. بين أمطارنا.. أنينك يمتد فوق شواطئنا .. ليكسو لحظاتنا بعبق فلسفتك الناضجة الماطرة إبداعاً وسحراً .. ناريمان .. وجع السنين.. ومرارة الأنين يكادان يمزقان دوائر فكرنا حين نمضي لنزف ما نشعر به .. فوق أوراقنا ودفاترنا ولكنكِ هنا ياسيدتي.. تضخين في عقولنا درساً للتمرد فوق منصات الأنين.. ولحظات الوجع الدفين.. ناريمان.. مبدعة كعادة سموك.. أخوك/ محمد الشهري |
اقتباس:
يبدو يا توأم الروح ( لا ) لا يتوقف الأنين عند حد معين !! كم أسعدتني مشاركتك أِشكرك من القلب تحية ... ناريمان |
اقتباس:
أوّاه يا إله الكون رفقاً بأنين الحزن النازف من الشرايين يغدو من نهايات المحطة غير آبه بالمنتظرين على أرصفة الانتظار ملأ صدري بوجع دفين في زمن القحط ينتظر غيث يروي عروق قفار قد جفت بين شرايين القلب وخاصرة السنين سلام الله على النسمة الناعمة ناريمان بأي حرقة آهات وأنين نازف من مداد تخطين في رحلة سفر تكلمت بها حروفك رافقها الأنين ليحرسك الله بعينه التي لا تنام ويبعد عنّا وعنكِ الحزن والأنين تحيتي ومودتي وأنا لك دوماً من المتابعين |
اقتباس:
وكعادتك حضور له رونق جميل أشكرك جزيلاً ومرحباً بك صديقاً لكلماتي تحية ... ناريمان |
| الساعة الآن 10:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.