![]() |
أوصلتها لها يا سارة ! وكنت خائفا من ردود الأفعال ، لكن الله ستر
بعد أن عرفتُ أن فارق العمر بيننا كان شفيعي حين قبلتْها! شكرا لك يا سارة ولتعليقك قليل الألفاظ كبير المعنى |
للمرة الأولى يتشرف متصفحي بمرور أختنا الغالية
أميرة الشمري ....شكرا لك سيدتي المتألقة فقد زدتيني شرفا واعتدادا . |
الشاعر الكريم عبد الأمير البكّاء عمت مساء, قصيدة جميلة رقيقة وموقف كان أجمل, أرجو تقبل مروري ودم بخير...
|
قالَ مَهْلا يا أخا العِشقِ فما ............. تحتَ أضلاعِيَ خيرُ الأكْبُدِ أنتَ إنْ ذِبتَ بهــــا من زَوْرةٍ ..............فأنا في كلِّ صُبح ٍ اُجهــدِ الأستاذ الأديب الراقي عبد الأمير البكاء قَصيدةٌ شَجية تَتراشقُ جَمالاً تفوحُ بـ أندَى التَّعابِير وشفيفِ الغَزل سلمَ مِدادُكَ المُعتق أنَاقةً تقدِيري ، |
أية جورية دلفت متصفحي فضاع العطر فواحا
فملأ أجوائي وأعطافي ؟! شكرا لك سيدتي لإهدائي العطر الذي أحب |
شكرا لمرورك الذي اشتقته يا هالة الهالات ، أنا سعيد جدا
لأني وُفقت في (إرغامك !) على المرور بي لأني أعرف أنك لا تمرين إلا على المشاركة التي تساوي رقيك وسمو قدرك الذي خبرته منذ حين . |
السلام عليك الأخ الشاعر عبد الأمير البكاء عذوبة القصيدة وإيقاعها المطرب طغيا على مرارة الألم ولن أتخيل بيتاً أرقَ من هذا ليدلل على ما أشرتُ إليه ... إسحبي ما شئتِ من دَفقِ دمي.....طالما تَغفو بكفـَّيـــْـكِ يدي تقديري لفخامة الشعر التي قرأته هنا احترامي لك |
اقتباس:
قصيدة رغم حزنها ووجعها عذبة وشفيفة وشجية حاولت أن أقتبس منها بعض الأبيات الجميلة رأيتها كلها جمال على جمال الكاتب والأديب الأمير عبد البكاء اسم على مسمى كتبت كأمير ونثرت كشاعر تحية وتقدير |
لا الشاعر ولا القصيدة بحاجة لمزيد من الثناء فقد اوفاها الاخوة الشعراء هنا حقها لكنني اردت ان اضيف بأن قدرة الشاعر على كتابة قصيدة بهذه القوة من حيث البناء والموسيقى والتصوير الجميل في مناسبة مثل تلك انما تدل على قدرة استثنائية على قول الشعر. وقد اعجبني هذا البيت تحديدا لانه يتحدث عن العيون فهي البوابة الى الروح لذلك نجد ان القصيدة قد اقتحمت اروحنا من دون استئذان ودغدغتها بما تحتويه من جمال وموسيقى وتصوير وقوة على النظم. وخزةُ الإبرةِ لا تَرْهبُنــــــــــــي.........إنما عيناكِ ذاتُ الإثـْمِـــــــــدِ شاعر فذ وفي شعره طعم القصائد الرائعة |
شكرا لأخي الشاعر عبدالسلام بركات
لقد غمرتني والله بفضل الإطراء الذي أرغبه من أفذاذ مثلك ، لك التحية ، وبانتظار القصيدة التي تتسابق حروفها لدخول قلبي كلما خطها قلمك الرائع |
الساعة الآن 09:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.