مميزة أنتِ حقاً .... أحببت ضجيج هدوء الحرف هنا ... هوازن البدر |
قبيلة الإبداع
أصالة هوازن هنا؟! تكسر رتابتي،وتنفث فيهاأكسجين حضورها؟! بربك ،،كيف أحتفي بهذا المرور!؟ فقط كوني قريبةمن زاويتي المظلمة كي تصل اليهاأشعةالأمل!! |
اليوم استيقظت قبل أن يستيقظ الفجر،
ايقظته،احتظنت هدوءه واطلقت ايماني ليقبل يديه كي استمع لبشارات كبشارات يحي ويوسف صباحي/صباحكم بشارات خير و أشعة شمس مشرقة نقية خاليةمن هموم الأمس! 12/10 5/11 |
بعض الصمت،،
يجرح صميم الكلام!! ويهز جدار الألام!! |
مجنووو و ونة!!
سمعتها كثيييرآ!! فقط،، لأني خلعت أحلامي،، وارتديت الصمت!! |
في سقف السماء مساحةحرية أتمنى لو أرسم قلبي فيها دون أن أحدث نفس الخدوش التي تملأه!وأعصر قوس المطر لينثر ألوانه بين أوردتي،الباهته،،
كل عام وإيمانكم،وشهقاتكم بسلام، وكل عام وزفراتي بخييير!! 1\2 |
لا أملك سوى حفنة حيرة،،!
اختبأت بين ضلوع دم/ع ثائر وجسد أمنيآت بارد ، زملته إرادة باهته،،!! |
كانت ليلةاغتراب،،،مناخها مخيف،،
أصابع الخوف كانت تستمتع في غمز لحظات السكينةفي حواسي! حبال الحيرة كانت تشدني إلى مستنقع الهروب، هربت،،أمتطي تفاصيل شرودي،بعد أن وقعت في تلك الليلة على مشروع بناء سد عظيم من الغربة،،! تسلقت أطرافه وأنا نصف هزيلة ونصفي الآخر، طفل فقد وعيه أثناء غياب أمه،ولم يهتم له أحد!! تجاوزته بما تبقى لي من وعي! وحاولت ممارسة الصمود كي تعبرني الحياة_دون أن تبعثر قشور الأمان في داخلي،،، أريد فقط أن أكون تمااااما ،،كالآخرين! 1/9 |
ثمة أنفاس تتمزق،
وأنين يحترق،،! و ربما لاشيء سوى خدر بسيط،، في خلايا أمنياتي.. وقهقهة ج/روح ثملة!! |
لا زلت مصابة به
ذلك الرجل! الذي يدهشني وجوده الغائب، و غيابه الحاضر معي دائمآ \ أنا لست أنا،،، إلى أن يعود هو! أو أرحل أنا،،!! |
الساعة الآن 04:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.