|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرَقُّ مِنْ غِرْقِيءِ البَيْضِ ....
و" من سَحَا البيض " الغِرْقيء : القشرةُ الرقيقة داخلَ البيض ، وسحا كل شيء : قشره ، وهو مقصور ، وفي كتاب حمزة ممدود ، والصحيح أنه يفتح ويقصر ، وسحاء الكتاب يمد ويكسر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرَقُّ مِنَ النّسِيمِ ....
و" من الهواء " و" من الماء " و" من دمع الغمام " و" من دمع المستهام " و" من دمعة شيعية " وهذا من قول الشاعر : أَرَقَّ مِنْ دَمْعَةِ شيعيةٍ تَبْكِي عَلِيَّ بن أبي طالبِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرَقُّ مِنْ رِدَاءِ الشُّجَاعِ ....
قالوا : الشجاعُ ضَربٌ من الحيَّات ، ورداؤه : قِشْرُه ، ويقال أيضاً " أرق من ريق النحل " وهو لعابه ، و" مِنْ دين القَرَامِطَةِ " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرْخَصُ مِنَ الزِّبْلِ ....
و" من التراب " و" من التَّمْر بالبصرة " و "من قاضي منى " وذلك أنه يصلي بهم ، ويَقْضِي لهم ، ويَغْرَمُ زَيتَ مسجدهم من عنده . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرْزَنُ مِنَ النُّضَارِ ....
يعني الذهب . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرْمَى مَنْ أَخَذَ بِأَفْوَاقِ النَّبْلِ ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرْفَعُ مِنَ السَّمَاءِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرْوَغُ مِنْ ثُعَالَةَ ، وَمِنْ ذَنَبِ ثَعْلَبٍ ....
قال طَرَفَةُ : كلُّ خَليلٍ كُنْتُ خَالَلْتُهُ لا تَرَكَ اللهُ لَهُ وَاضِحَةْ كلُّهمُ أَرْوَغُ مِنْ ثَعْلَبٍ ما أَشْبَهَ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَةْ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرْوَحُ مِنَ اليَأْسِ .... هذا كما قيل : اليأسُ إحدى الراحتين . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرْعَنُ مِنْ هَوَاءِ البَصْرَةِ ....
الرَّعَن : الاسترخاء والاضطراب ، وقال : * وَرَحِّلُوهَا رِحْلَةً فِيهَا رَعَنْ * وإنما وصفوا هواءها بذلك لاضطراب فيه وسرعة تغيره ، وأما قولهم " البصرة الرعناء " كما قال الفرزدق : لَولَا ابنُ عُتْبَةَ عَمْرٌو والرَّجَاء لهُ ما كانتِ البَصْرَةُ الرَّعْنَاءُ لِي وَطَنَا فقال ابن دريد : سميت رَعْنَاء تشبيهاً برعن الجبل ، وهو أنفه المتقدم الناتئ ، وقال الأزهري : سميت بذلك لكثرة مَدِّ البحر وعكيكه بها . |
الساعة الآن 10:00 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.