![]() |
رد: ،، حين لا أكون (معك) // أحلام المصري ،،
معاركُ بدائية
تشتعل في ساحات قلبي فابتعد قليلا ،،، و انتظر النتيجة |
رد: ،، حين لا أكون (معك) // أحلام المصري ،،
إني الآن أتهاوى ،،، من شاهقٍ لسحيق
|
رد: ،، حين لا أكون (معك) // أحلام المصري ،،
ربما يشتعل شيء ليس أخضر
والماء أيضا... يشتعل |
رد: ،، حين لا أكون (معك) // أحلام المصري ،،
خلايانا التي تتجدد كل يوم ،،،
ما الذي يأكلُها...؟؟ أليس الاشتعال ...؟؟ ولم تتجدد...؟ أليس لتعاود ذاك الاشتعال ...؟؟ |
رد: ،، حين لا أكون (معك) // أحلام المصري ،،
حين تصلني منه ابتسامة
تشتعل الأجواء حولي تغار مني الطيور و تغازلني النسائم |
رد: ،، حين لا أكون (معك) // أحلام المصري ،،
حين يشتعل اشتياقي إليك ،،،
أختبئُ خلف نخلة انتظاري أرقب المدى و أسابق أنفاسي |
رد: ،، حين لا أكون (معك) // أحلام المصري ،،
كثير الدهشة أنت...
كلما تأملت أمرك، يرتجف قلبي اندهاشا |
رد: ،، حين لا أكون (معك) // أحلام المصري ،،
اقتباس:
فأكتفي بالبقاء على السطح أصارِعُ الأمواج حتى لا يكون مصيري القيعان فاللغوياتُ والنحو وحتى العَروض جُلُّ التعاطي معها سليقة؛ وكم أعترفُ بهذا فأقول مثلا أن ما بعد (لولا) مرفوعٌ وأنا لا أدري السبب؛ هو مجرد إحساسٍ فِطريٍّ ثم أعود إلى كتاب النحو أو النت؛ لأعرف أن كل ما يلي (لولا) مرفوعٌ كمبتدأ والآن أحدثك عن الخفوت: هو للضوءِ وللصوت؛ وما يُحدد القصدَ هو سِياقُ الكلام وشاعرتي الجميلة أردفت بالسكوت في نهاية جملتها الإبداعية إذن فنحن مع حالات لأصواتِ الكلام تتدرّجُ من الارتفاع إلى الخفوتِ الذي هو انخفاض الصوت إلى السكوتِ وهو مرحلة انعدام الصوت فبعيدا عن الضوء ومراحل شدته؛ يبدو الكلامُ معكوسًا تصاعُديًّا لأنه يختصُّ بتدرُّجِ الصوت فلنبدأ بالسكوت (وهو الأقوى) وننتهي بالخفوت كمنتهى التعبير عن مرارة الحال وربما الندم على مجرّدِ النطق.. فلتكن الومضة: (أحيانًا: يلزمنا السكوت وليس فقط الخفوت) إلَّا قولَ أبي العتاهية: وَعَظَتْكَ أَجْدَاثٌ صُمُتْ وَنَعَتَكَ أَزْمِنَةٌ خُفُتْ فقد جمعَ بين حالَيِ الصوتِ والضوءِ في بيتِ واحدٍ لأنه وصفَ بالصمتِ حالَ القبور وبخفوتِ الضوءِ حال الأزمنةِ التي عانقتِ الحياةَ قوية الأضواءِ، ثم انطفأت أو خفتت بعد الرحيل وفي ومضة أو خاطرة رائعةٍ أخرى تحدثيننا عن الضوء وخفوته؛ دون تداخل مع الصوت ويكفيكِ فخرًا أنْ راودكِ الشكُّ في صحة موقع الخفوتِ فيما أبدعتِ أطلتُ عليكِ فعذرًا منكِ ومنّي :45: |
رد: ،، حين لا أكون (معك) // أحلام المصري ،،
اقتباس:
وكلامك حَبٌّ؛ يطعم عصفور الروح في زمنٍ عم الجدب أيامه.. العذر! وهل يعتذر المطر إذا لبى نداء النبتة العطشى! ، العذر منكِ أنت سيدتي الثريا، فليس في جعبتي ما يليق بك من كلمات شكر وامتنان، إلا أن أهمس لك وكلي صدق: جزاك الله عني وعن غيري خيرا كثيرا، وجعله ربي الكريم في ميزان أعمالك، وبارك في عمرك ووقتك وصحتك دمت بيننا نجما وهاجا، يرسم لنا تفاصيل الدرب محبتي وكل آيات الاحترام |
رد: ،، حين لا أكون (معك) // أحلام المصري ،،
نضج في حلقي الكلام،
وانهمر بوح الهوى |
الساعة الآن 10:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.