![]() |
رد: ندى الحرف
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
بورك كل من شارك وأدلى بما لديه ونفع كل التّقدير لكم جميعا |
رد: ندى الحرف
هذا يعني أن البيتين سيصبحا هكذا : العِلمُ صَيدٌ والكِتابةُ قَيدُهُ // قَيِّدْ صيودكَ بالحِبالِ الواثِقَة فمِنَ الحَمَاقَةِ أنْ تصيدَ غزالةً//وَتُسِيمَهَا بينَ الخَلائقِ طَالقَةْ كم أنت رائعة الغالية معلمتي ثريا الحقيقة أنني أفدت من هذا الحوار وأمتعت جداً يسعدكم جميعاً ثريا وعبد السلام وخديجة غوالي على القلب تحية و |
رد: ندى الحرف
اقتباس:
وأسعدك الله أيتها العذبة الطيّبة محبّتي :44::44: |
رد: ندى الحرف
اقتباس:
بُورِكتِ زهرتي البيضاء وأنتِ الأروعُ والأبهى حضورًا ويقولون إن التغييرَ في الأبياتِ التراثية يجب أن يكونَ بحذر كأن نضع ما اقترحناهُ للتصويب بين هلالينِ أو قوسين وهو هنا (وتُسيمَها) ... لكي ندلَّ القارئ على أنه ليس من أصلِ البيت أي أنهم يُعلونَ شأنَ الشاعرِ حتى وإن أخطأ أما أنا فلا أرى داعيًا لهذا التقديس أما يكفي أنهُ أربكنا في تتبعِ الإيقاع ثم البحث عن صحةِ ما كتب؟ :) :) :) تحياتي لكم جميعًا :43: |
رد: ندى الحرف
كما احتباس الغيث.. تحتبس حروفي مخلّفة وراءها حنجرة متشققة ولسانا متعثرا لا يملك شيئا من بيان!
بين الحين والآخر تسترق النفس النظر من وراء ستائرها الباهتة لعلّ طيفا لغيمة يعيد لها شيئا من أمان يطول الانتظار.. ويفيض كأس الخيبة والمرار! |
رد: ندى الحرف
ريفية تخطّت حدود المدينة الحمراء واخترقت قوانينها رغم أنها لا تعرف من الريف وعنه سوى ما تشعره بقلبها وترويه لغة أحاسيسها الدافئة..
في قلب مدينتها المكتظّة الصاخبة ورغما عن الضجيج المزعج.. استطاعت أن تنشئ قريتها الوادعة الهادئة.. هنا بستانها الحالم، وهناك طيورها المغرّدة ، وعلى بعد تأمل وادع زهرات تعتلي ابتساماتها منابر الفرح لتشرق في القلب الحزين وفي ذلك المكان القصي.. سنابل أحلامها المزهوّة بنضارتها وجمالها .. يخفق القلب لها فرحا وشوقا وأُنسا لا يطول مداه؛ إذ على حين غَرّة تنقض جوارح غريبة شرهة تحيلها أثرا بعد عين... لحظات من فزع وصرخات مكتومة لا تطول ..تتمتم على إثرها بصوت لا يسمعه أحد سواها .. ترنو نحو الأفق البعيد في صمت تألفه ويألفها.. وفي دعة ويقين.. تربت على سنابلها الثكلى بيد، وبالأخرى تلملم دمعة تخفيها عن عيون الناظرين! |
رد: ندى الحرف
يأخذني الشّغف إلى هناك، إلى مسجدها، حاراتها القديمة، زيتونها الصامد المصابر وكل شيء فيها
يكبر الحلم في نفسي وتتردد أغاريد الشهادة في مسمعي حاملة بعضا من أمل عنيد يأبى الزوال والانكسار في غمرة الانفصال عن الواقع والحديث المفعم بالحماسة حول السيوف والخيول حول الرايات وسجدات النصر حول صوت الأذان الذي يملأ الروح نشوة لذيذة بعد طول الصبر.. تصفعني نفسي هازئة بي وبأفكاري المندفعة كسيل هادر، وبقهقهة سخريتها تذكّرني أو لعلها توقظني من غفوة الحلم: تخافين القطط والعتمة وحتى الصوت المفاجئ يأتيك على حين غرّة وتريدين الانضواء تحت بيارق النصر والشهادة؟! لا أملك الردّ وأنا أدرك صدق كلامها يأخذني صمت ساهم إلى دروب تقليب الأمر والبحث عن أمل أو لربما قشة تنقذني من هذا الغرق لا يطول الصمت حين أظفر بما يعيد لي سلامي وتوازني.. أجل، إنه المبدأ حين يكبر في النفس، يغدو شمسا تجفف كل منابع الخوف والتردد والتيه والضياع.. وحده من يصنع الفارق ويحقق المستحيل.. |
رد: ندى الحرف
تأرجح حالنا ما بين شرق .. وغرب لا يطيق لنا سلاما
فما كان الإخاء لنا نصيرا .. وكم زاد البغاة لنا التهاما |
رد: ندى الحرف
اقتباس:
وجهة نظر معقولة ،، سأفعل ذلك الآن إن شاء الله سلام عليك يا معلمتي أينما أنت تحية ... ناريمان |
رد: ندى الحرف
أجل، إنه المبدأ حين يكبر في النفس، يغدو شمسا تجفف كل منابع الخوف والتردد والتيه والضياع..
وحده من يصنع الفارق ويحقق المستحيل.. : تَسلسلٌ منطقيٌّ بليغٌ في البوحِ والسرد أفضى إلى قبسٍ من نور حقيقةِ الأبطال حين يسطعُ في قلوبِهم وقلوبِهنّ فيُشعِلُ الثرى بِدَمِ الفِداء ما أروعكِ حين تفتحينَ قلبَك الوطن لِنرى القُدسَ فيه ملِكةً مُتوّجة |
الساعة الآن 05:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.