|
رد: التفاتــة
العُبودية في كلمات:
استقِمْ كما أُمِرت.. لا كما ترى أنت |
رد: التفاتــة
العبودية:
أن تُخضعَ مشيئتَكَ لسيدِكَ بقانونِ السمعِ والطاعة |
رد: التفاتــة
العبودية
ترجمها واعظُ "بِشرِ الحافي" في كلماتٍ خالدات عندما سأل الجارية عن صاحب الدار: أعبدٌ هو أم حُرّ؟ وعندما أجابت بأنه حرٌّ؛ قال لها: نعم؛ لو كان عبدًا ما عصى مولاه |
رد: التفاتــة
يقولُ ابنُ القيّم:
يجدُ المشقةَ في ترك المألوفاتِ والفوائد؛ مَن تركها لغيرِ الله أما من تركها لله مُخلصًا صادقًا: فإنه لا يجدُ المشقة إلا في أول وهلة ليُمتَحَنَ في صدقه، فإن صبر قليلا ذاقَ لذةَ الطاعة. |
رد: التفاتــة
الشِّركُ والتَّرك: قد يُفضي الخوفُ من أي شيءٍ غير الخالق، ومثلُهُ التعلقُ بالأشخاصِ والأشياءِ إلى ما يُعَدُّ مِن الشركِ بالله فلنُحاذِر.. وليكنِ التركُ لله حينئذٍ مَنْجَاةً من الشركِ الخَفيّ |
رد: التفاتــة
مسامحة الناس في صمت
وعدم التحدث معهم مرة أخرى نوع من أنواع الراحة النفسية.. |
رد: التفاتــة
الفقراء ليسوا سلة نفايات
نرمي فيها ما لا نحتاج " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون " |
رد: التفاتــة
كن جميلا فقط…
حتى وإن أحاطتك أتعس الظروف،، |
رد: التفاتــة
لا تيأس
وإن ذبلت أجمل الأزهار.. على ناحية الطريق فكل جمال دون جمال الله لا يعدّ شيئا.. |
رد: التفاتــة
انتظر نضوج فكرتك
وآمن بها إيمانا عميقا.. ثم مارسها ممارسة صحيحة لتصبح تجربة جيدة تنقلها للآخرين.. |
| الساعة الآن 09:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.