|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَأْمَاءُ لَا يُقْطَعُ بِالأَرْمَاثِ .... الدَّأماء : البحر ، والرِّمث : خَشَبات يُضمّ بعضها إلى بعض ثم تركب في البحر للصيد وغيره . يضرب في الأمر العظيم الذي لا يدركه إلا مَنْ له أعوان وعُدَدٌ تليق به . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَهْوَرَ نَبْحَاً واسْتُهُ مُبْتَلَّةٌ ....
الدهورة : نُبَاح الكلب من فَرَق الأسد ينبح ويَضْرُط ويَسْلَحُ خوفاً منه . يضرب لمن يتوعَّدُ من هو أقوى منه وأمنع . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَمُ سِلَاغٍ جُبَار ....
هذا رجل من عبد القيس له حديث ، ولم يذكر حمزة أكثر من هذا . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَعِ الكَذِبَ حَيْثُ تَرَى أَنَّهُ يَنْفَعُكَ فإِنَّهُ يَضُرُّكَ ، وَعَلَيْكَ بِالصِّدْقِ حَيْثُ تَرَى أَنَّه يَضُرُّكَ فإنّه يَنْفَعُكَ .... يضرب في الحث على لزوم الصدق حتى يصير عادة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَارٌ مِنْ رُهَاً ....
قال أبو الندى : رُهَا قبيلَةٌ ، ورها* بلد أيضاً . يضرب لمن تستخبره فيخبرك بما تعرفه . * في القاموس أن رهاء - كسماء - حيٌّ من مذحج ، ورها - كهدى - بلد |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الدِّينُ النَّصِيحَةُ ....
الأصل في النصيحة التلفيق بين الناس ، من النصح وهو الخياطة ، وذلك أن تلفق بين التفاريق ، وهذا من حديث يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتمامه " قالوا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم " قالت العلماء : النصيحة لله أن يُخْلِصَ العبدُ العملَ لله ، والنصيحة لرسوله أن يَصْفُوَ قلبُه في قبول دعوى النبوّة ولا يضمر خلافها ، والنصيحة للمسلمين أن لا يتميزوا عنه في حال من الأحوال ، وقيل : النصيحة لأئمة المسلمين أن لا يَشُقَّ عَصَاهم ، ولا يعقَّ فتواهم . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَغْرَى لا صَفَّى ....
ويروى " دَغْرَاً لا صفاً " فَدَغْرَى : لغةُ الأزد ، ودَغْرَا : لغة غيرهم ، والمعنى : ادغروا عليهم ، أي احملوا ولا تصافوهم . يضرب في انتهاز الفرصة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
إذا ضربت فأوجع وإذا زجرت فأسمع
يضرب في المبالغة وترك التواني والعجز |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دِمَاءُ المُلُوكِ أَشْفَى مِنَ الكَلَبِ ....
أصل الكَلَب الشدَّةُ ، وكلبة الشتاء : شدة برده ، والكَلب الكَلِب : الذي يَكلَبُ بلحوم الناس ، ويروى " دماء الملوكِ شِفَاءُ الكلب " تزعم العرب أن مَنْ كان به كَلَبٌ من عَضِّ الكَلبِ الكَلِب - وهو شيء شبيه بالجنون يعتري من عضة ذلك الكلب - ثم إذا سُقِيَ دماء الملوك شُفِيَ ، ودفع بعضُ أصحاب المعاني هذا ، فقال : معنى المثل أن دمَ الكريم هو الثأرُ المُنِيمُ ، كما قال القائل : كلبٌ من حس ما قد مسه وأفانين فؤاد مختبل وكما قيل : * كَلِبٌ بِضَرْبِ جَمَاجِمٍ وَرِقَابِ * قال : فإذا كلب من الغيظ والغضب ، فأدرك ثأره فذلك هو الشفاء من الكلب ، لا أن هناك دَمَاً يُشْرب في الحقيقة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الدَّهْرُ أَبْلَغُ فِي النَّكِيرِ ....
يعني بالنكير الإنكار والتغيير ، يريد أن الدهر يغير ما يأتي عليه . |
الساعة الآن 02:29 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.