|
|
صباحٌ.. لستُ أعرف أحداث ما سبقه من يوم! صباحٌ.. أُلامُ فيه على صمتي ،، ! صباحٌ.. قُتلِت معه أبسط أحلامي ،،! أجل ...!! فيومٌ مضى وأنا أرقب تواجد من يطربُ له حرفي وصباحٌ.. أشرق وقد بِتٌ فيه الملامة الوحيده!! عجبي ...!! التزمت ُ صمتي احتراما وتقديراً فعاجلني .. بِالوداع الذي كان يبحثُ عنه ،، لكن ..مع الأيام جرحي سيطيب ومع الصُبِح الجديد ... سؤولَدُ مِن جديد ....... نشاز/أنا و حرف لا أكثر |
،،
وضآعت بِي ....... الحُروف |
أين! تِلك الحروف التي تغزل بِها مفرداتك؟ شيخه المرضي |
مؤمنة بأنني اكتب أرشيف حياه ومستقبلٌ لن يولد وماضيُ وُإد لكن لازلِتُ أكتب بل يُخيل إلي انني تلك المشعوذه التي سكنت غابة الصمت وامتهنت خرفنة الحرف وتلوين الورق ،، أيطول الصمت هل أؤمن بلعنة الشعوذه هل نقصت أحرف ابجديتي ، ،، لا أعلم إلا أنني .. قد أمارس الكتابة ذات يوم ، ،، فالمتنفس فيها حياة #شيخه |
،، 1 ،، عجباً لك تُدللني.. و تحرمني حُب تَملُكِي لِمشاعرك وإن كانت حلما ،، 2 ،، آدم ..} على ضِفاف الحرف إلتقينآ وبِنهرِ...الوِدِ إنتهينا ،، 3 ،، }..آدم لا تَعجل ، للوصول إلى الشاطئ فالموجُ قد يعصِف بي ...للأعماق فيُنهيني { ويُريحك ،، ** ،، ............ أبحثُ عن مدينة الراحه؟ أين هِي! شيخه المرضي |
،،
أقصد دوماً الكتابة ! لأطوع ذاتي بتقبل الفشل والنجاح ،، لأكتشف أن الحروف تلين وتعصى ،، |
ألا زِلت / ذات الشخص ذاك؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ،، آدم ..يارجُل ! : ألازِلت تعْشق حديث أناملي : ومعانقة الحبر لورقي ! : ألا زِلت / ذات الشخص ذاك؟ : أم أن الحداد......... طرق الباب مُبكراً : وأعلن إتشاح السواد : ... عفواً : أفِدني : فخمس أصابعي سأُكفنها : ومحابِرُ حِبري سأدفنها : فبدونك / لا / عِشق سيبقى : ولا أنامل ستُروى : يا آدم لك أكون : ودونك سُكووووووووووووووون #شيخه المرضي |
عساك بغيبتي
تنساهم وتَذكرني ،، دعوة تطرق باب السماء :) |
الساعة الآن 09:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.