|
عندما احبته لم تهتم بكم عدد النساء في حياته
ولا من يكون ولا ماهي طبيعة عمله أحبته لأنها وجدت فيه ما تبحث عنه رجل يحتوي ضعفها ، يُشعرها بانوثتها التي فقدت هويتها رجل تجد عنده لكل تساؤلاتها إجابة . أحبت رجلا ظنته من الزمن الجميل. |
قالوا أنّ الحبَّ أعمى
فكيف .. وهو يبتدأ بالنظراتِ..؟ ربما يولد من نبراتٍ.. وأخرى من كلماتٍ.. أو ابتساماتٍ... لا أدري .. قد يكتشف العلم يوماً أنَّ لهُ (ترددات).. ينتقلُ بها عَبرَ الأثيرِ.. مهما بَعُدَت المسافات!!!! |
الحب لغز كبير حار فيها الباحثون
ولكن الحب هو الحب لانواميس له لاقانون لاوطن لاحدود فقط .... حب |
وفوق غصنِ البدرِ ..
شذراتٌ من نورٍ تتلألأُ.. فاضت سحبُ الموجِ أجملَ الحوريات.. وأنسدلت جدائلُ الشِعر كلمات تُقرأ.. هاهو بريق عينيكِ يزهو بينها.. يتساءَلُ غيرةً.. لا تبرأ من ذا يضاهي سحري وجمالي.. فقلتُ.. عن السحرِ والجمالِ.. لا منافسَ لعينيكِ ..يتجرأ وهَأنذا أشهدُ وأقولُ.. سبحان من خلقَ وأنشأ |
[tabletext="width:100%;background-color:orangered;"] | [/tabletext]وطني أنتِ.. قد أفاقَ الصبحُ على دندنتي لإسمكِ.. راحلٌ منكِ نحوكِ .. دوامتي أنتِ .. يستريح بها عقلٌ قد تلبسهُ حبكِ.. |
[tabletext="width:100%;background-color:black;"] | [/tabletext]نفسٌ عبَرَت حدودَ المستحيل.. دون جوازِ سَفَر.. خابَ الفِكرُ.. واللظى تستعرُ.. مروراً بقيودِ السجانِ.. وسجن القدر.. أتخطى الحاجزَ تلوَ الآخرَ.. ووجدتني الى الآن.. في طريقي مستمر.. كيف لا أفَرِّقُ بين الممكنِ والمُحالِ..؟؟ القدرُ سيدٌ.. سيقول كلمتهِ يوماً .. أَن كفى .. لأستمرَّ .. في عالمٍ قد يكون موحشاً!! له قدَرٌ معلومٌ.. وسأستمرُّ.. لأستلمَ نتيجةَ هذا العمر.. ستتصارعُ اليمينُ والشمال.. لإستلامها.. تُرى .. مَن ستنتصرُ؟؟؟؟؟؟ |
نعيش الدنيا أم تعيشنا الدنيا
نحيا بالامل ويأكلنا اليأس نخطيء ونطمع في المغفرة نؤمن بالرحمة ونقسو على من نحب لاندري اي كفة راجحة ولكن الله يسكن قلوبنا |
كفةُ الأملِ راجحةٌ لا محالة..
فهي كالريحِ العاتيةِ.. تقلعُ مَن يرفضُ مسارها.. مهما بَلغَ يأسنا .. وتطولُ أعمارنا.. شئنا أم أبينا.. رضينا أو اعترضنا.. قنعنا أم طمعنا.. بكينا أم ضحكنا.. برنامجُ الحياةِ مستمرٌ.. رغماً عنا.. وما علينا الا أن نحمد الله على كل شيء |
برنامج الحياة مستمر رغما عنا
هنا تكمن المشكلة لنرضى او نأبى وفي كلتا الحالتين لابد من استحضار الرضا |
مازالت تذكر تلك اللحظة التي كان فيها الوداع
مازالت تلك الحيرة مرسومة على وجهه والقلب يئن ويتوجع بعد أن فارقته الروح وكلما اشتاقت إليه وضعت يدها على القلب لأنه المكان الوحيد الذي تثق بوجوده به وعندما تشعر بنبضاته تطمئن على وجوده فيه |
الساعة الآن 10:49 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.