|
|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
لا مهرب من مخاصمة هوى النفس حتى يدخل الإيمان قلوبنا
فاستقِم كما أُمِرت .. لا كما رَغِبْت |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
هل تعلم كم تبلغ المسافة بين مكة والمدينة؟
أربعَمئةٍ وعشرةَ كيلو مترات تقطعها السيارة في أربع ساعات بسرعة ثمانين كم في الساعة. تخيل أيها المسلم: أن نصف هذه المسافة قطعه الرسول صلى الله عليه وسلم ممتطيا الإبل والنصف الآخر سيرا على قدميه الشريفتين برفقة سيدنا أبي بكر رضي الله عنه وأرضاه حاملًا متاعه وهمومًا تنوء بحملِها الجبال! لماذا كل هذا الهم والشقاء؟ لأجل نُصرة هذا الدين وبلوغه إليكَ أينما كنت "صلوا عليه وسلموا تسليما" |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
لن ترتفعَ وترتقي بغيرِ القُرآن
ولو قرأتَ ألْفَ مُجلّدٍ وأَلْفَيْ كتاب! فاقرؤوا ما تيسّرَ منه .. ورتِّلِ القُرآنَ ترتيلا |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
لا تجعل المعارك الجانبية تستهلكُ عُمرَك
ركِّز على أهدافِك العُظمى لِتنجح (د. عبد الرحمن الشرقاوي) |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
لا تنظُر إلى صِغَرِ المعصية ولكن: انظر إلى عَظَمةِ مَن عصيت
تحسبُها هينةً وهي عند الله عظيمة |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
رسمُ سارة
_________ راقني؛ بيد أنني لا أستطيع نقل الصور رسمت زجاجة شفافةً وبداخلها رسمت المُخ، ثم كتبت بجوارِها: فضلا رُجّ المُخ جيدًا قبل فتح الفم |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
التائبون العابدون
------------------ لا بد للتائب من الاشتغال بالعمل للآخرة فالنفسُ همّامةٌ مُتحركةٌ أمَّارةٌ بالسوء -إلا ما رحم ربي- إن لمْ تشغلها بالحق؛ شغلتكَ بالباطل |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
آفةُ هذا الزمان
___________ غيابُ الأخلاق والدين وتراجع الدور الرقابي للأسرة وعدم وجود القدوة في البيت والمدرسة والجامعة .. وطغيان المادة وغلبة الطمع والجشع وأخلاق الخطف وعبادة الأغنى والأقوى والأكثر نفوذًا ولو كان لِصًّا معدومَ الضمير.. وعبادة المظاهر ونفاق السلطة والمشي في مواكب الحكام ... وعولمة التفاهة وإثارة الشهوات في كل وسائل الإعلام. كل هذه البدايات هي التي قادت إلى الفساد الذي نشكو منه الآن. من كتاب "على خط النار" للدكتور مصطفى محمود |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
{ وكلهم آتيه يوم القيامة فردا}
سورة مريم آية 95 |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
بِشَكلٍ أو بآخر؛ أنت مَستور
فلا تَغترّ بطاعةٍ ولا تأمنْ لمعصية وإيّاكَ والشماتة! |
| الساعة الآن 07:34 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.