|
|
صباح الوطن المشرق في العيون
صباح المطر المعشق بتراب الأرض صباح الرمل المستعر تحت جمر الحكايا |
مرحى..بالأميرة الغائبة
|
كم تبعد المسافة..
بين الشكِّ واليقينِ.. وبين الحلالِ والحرامِ.. بين المحبةِ والكُرهِ.. بين الامانةِ والخيانةِ.. بينَ وبينَ ..وبينَ بين بعضها شعرة وبين الآخر مسافاتٌ لا تحصى المشكلة ليست بالقياس ِ بل بإدراكِ حقيقة كل قيمة نؤمن بها ولكن...أيّ مصدر يعطينا تلك الحقيقة والكثير يدَّعون معرفتها!!!!! |
لكلِّ رحلةٍ بدايةٌ..
ولكلٍ منها نهاية.. لكلِّ رحلةٍ هدفٌ.. لها سببٌ وظرفٌ.. لها وقتٌ وزمنٌ.. لها شكلٌ وطريقٌ.. لها تعبٌ وربما سعادةٌ.. رحلتي مع الأيام...ليس فيها كل هذا!! |
يصطكُّ بدنُ الشوقِ برداٌ..
صقيعُ الشتاءِ قد جمَّدَ النبض.. والحكاياتُ طِوالٌ.. لا تلبث أن تتمدد.. عنوانٌ فَقدَ العنوان.. سؤالٌ يبحثُ عن سؤالٍ.. الدمعُ اشتكى الحبس!! الدمعُ بكي حريتهِ!! الدمعُ بكي من حريتهِ!! ما بين الحبسِ والحريةِ.. تكمن روحٌ..... قيل أنها حيَّة |
رقيقةٌ.. إذا أقبلت..
قاسيةٌ.. إذا أدبرت.. ولىَّ زمانُ اللقاءِ.. الفوز بالفراقِ.. جائزةُ من افترق.. صهيلٌ من أرقٍ.. منعَ الجفن من السدولِ.. ولم يمنع الدمعَ من الهطولِ.. تحتَ سقوفِ الغيماتِ.. نحتمي من صراعٍ يحترق |
علاقتنا مع البصيصِ..
علاقةٌ حتميةٌ.. بصيصٌ من سعادةٍ.. وآخر من أملٍ.. بصيصٌ من راحةٍ.. بصيصٌ من عشقٍ.. من حكاياتٍ.. من أمنياتٍ... أمنياتٌ!!!!!!! وكم أنفقنا منكِ في هذه الحياة!!؟؟؟؟ |
إيــــــــــــــــــــهٍ يا سطوري..
ضمَّنتكِ أشجاني.. أغرقتكِ بدموعي وأحزاني.. ولا زال الحرفُ يعاني.. تخللكِ بعضٌ من نبضٍ.. الدفءُ إن زادَ يُحرق.. والحرق إن زاد حُطام.. ما بين دمعٍ وحطام.. كيف يعيشُ النبض!!!؟ |
ويحَ نفسٍ تشتاقُ..
وقد أضناها الفراق.. طالما الحب موجودٌ.. فهناك إشتياقٌ.. سألوني وهم في حِلكةِ الظلامِ تربصوا.. مَن ذي التي تلتهبُ السطورُ بها إحتراقاً..؟ أجبتهم ..لوكنتُ أعرفها أو رأيتها لإعترفتْ.. قالوا .. أمجنونٌ أنتَ تحب سرابا؟؟ قلتُ مَن كانت هي حبيبتهُ.. فلا ريب أن يطرقَ للجنونِ باباً |
اقتباس:
ولا يكتمل الحضور الا بنور حرفكم شكرا لك أديبنا القدير مازن الفيصل |
| الساعة الآن 09:09 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.