منابري الثقافية.. للغياب "ألم" يشبه انتحار الثواني في في ساعة كسرت عقاربها.. وللعودة إليكم روعة تشبه أرواحكم الطاهرة.
أحبكم جميعًا.. فهل تكفي عذرًا للغياب؟! |
كل الوجوه تغادر إلا وجهكِ.. أنتِ!
|
من أين أبدأ أيتها الحروف؟! مازلتِ كما تركتِ بالأمس، ثمانية وعشرين حرفًا!
عجبًا لكِ، ومنكِ، وإليكِ! أما آن لكِ أن "تكبري" أكثر؟! |
بالأمس رأيتكِ تصطفين في طوابير المنتظرين!
كنتِ، دائمًا، في المقدمة، والآن تصطفين! "ربما"...! |
تخضبت كفوفها ليلة العيد بأصابع الدم!
من أزهق روح الأبرياء في "غزة"؟! نحن! |
لستُ خطيبًا مفوهًا في السياسة، أو محللًا متملقًا كان أم واقعيًا.. ولكن! كل ما أعرفه أن "غزة" تنزف.. تنزف.. تنزف.
|
خطابنا الإعلامي: "إسرائيل"، وأقبح من ذلك "دولة إسرائيل"..!
إنهم "العدو الصهيوني" يا سادة.. لماذا هذا التعاطف من بعض إعلامنا "المتصهين"؟! |
رسالة إلى أصدقائي المنابريين.. أصدقائي الزوّار.. اكتبوا دائمًا في رسائلكم، وتغريداتكم، ومقالاتكم، وأحاديثكم، وأفئدتكم: "العدو الصهيوني".. أرجوكم لا تكتبوا: "إسرائيل".
|
زحمة وجوه وعابرين!
|
غدًا نلتقي، و... أكثر!
|
الساعة الآن 08:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.