|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْرَزَ امْرءاً أَجلُهُ ....
قال علي رضي الله عنه حين قيل له : أَتَلْقَى عدوَّك حاسراً ؟ يقال : هذا أصدق مثل ضربته العرب . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْسِنْ وَأَنْتَ مُعَانٌ ....
يعني أن المحسن لا يخذله الله والناس . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الحَسَدُ هُوَ المَلِيلةُ الكُبْرَى ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الحُبَارى خَالةُ الكَروَانِ ....
يضرب في التنَاسُبِ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الحَكِيمُ يَقْدَعُ النَّفْسَ بِالكَفَافِ ....
كَفَافُ الرّجل : ما يكُفُّه عن وجوه الناس ، ومعنى يقدع يمنع ، يعني أن الحكيم يمنع نفسه عن التطلع إلى جمع المال ، ويحملها على الرضى بالقليل . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الحِلْمُ والمُنَى أَخَوَانِ ....
وهذا كما يقال " إنَّ المُنَى رَأسُ أموال المفاليس " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الحَصَاةُ مِنَ الجَبَلِ ....
يضرب للذي يميل إلى شكله . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... حَوْلَهَا نُدَنْدِنُ ....
قاله صلى الله عليه وسلم لأعرابي قال : إنما أسأل الله الجنة ، فأما دَنْدَنَتُكَ ودَنْدَنَةُ مُعَاذ فلا أُحْسِنُهَا ، قال أبو عبيد : الدَّنْدَنَةُ أن يتكلم الرجلُ بالكلام تَسْمَع نَغْمته ولا تفهمه عنه ؛ لأنه يُخْفيه ، أراد صلى الله عليه وسلم أن ما تسمعه منا هو من أَجْلِ الجَنَّةِ أيضاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... حُمَادَاكَ أَنْ تَفْعَلَ كَذَا ....
أي غايتُكَ وفعلُكَ المحمودُ ، وهو مثل قولهم "قُصَاراك" و"غناماك" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... حَتَّى يَؤُوبَ المُثَلَّمُ ....
هذا من أمثال أهل البصرة ، يقولون : لا أفعل كذا حتى يؤوب المُثَلَّم ، وأصل هذا أن عُبَيد الله بن زياد أمَرَ بخارجِيٍّ أن يقتل ، فأقيم للقتل ، فتحاماه الشرط مخافَةَ غِيَلة الخوارج ، فمر به رجل يعرف بالمُثَلَّم - وكان يتَّجر في اللِّقاح والبَكارة - فسأل عن الجمع ، فقيل : خارجيٌّ قد تحاماه الناس ، فانتدب له ، فأخذ السيفَ وقتله به ، فرصَدَه الخوارج ودسُّوا له رجلين منهم ، فقالا له : هل لك في لِقْحَة من حالها وصفتها كذا ؟ قال : نعم ، فأخَذَاه معهما إلى دارٍ قد أعدَّا فيها رجالاً منهم ، فلما توسَّطها رفعوا أصواتهم أنْ لا حكم إلا الله ، وعَلَوْه بأسيافهم حتى بَرَد ؛ فحين ذلك قال أبو الأسود الدؤلي : وآلَيْتُ لا أسْعَى إلى ربّ لِقْحَةٍ أساوِمُه حتى يَؤُوبَ المُثَلَّمُ فأصْبَحَ لا يَدرِي أمرؤٌ كيف حالُه وقد باتَ يَجْرِي فوقَ أثوابِهِ الدَّمُ |
الساعة الآن 12:30 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.