|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
روعةُ الفرَجِ:
------------ تكمُنُ في أنه يأتي فجأةً من حيث لا نُدرِكُ ولا نحتسب سبحان مُدبّر الأمر كله |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
لنفعل مثل سيدنا يعقوب عليه السلام عندما قال:
إنما أشكو بثي وحزني إلى الله |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
يقينُ البشارة
--------------- قال صلى الله عليه وسلم للأنصاري: ما يحملُكَ على لزوم هذه السورة؟ قال إني أحبها، فقال صلى الله عليه وسلم: حُبك إياها أدخلكَ الجنة تأمل: قوله أدخلكَ، بصيغة الماضي! وأنه لم يقُل سيُدخلُك.. إنه يقينُ البشارة |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
من أعظم المشاعر المُحركة للطاعات؛ إحساسُ المرءِ بِنِعمِ الله العظيمة
وشعوره بحق الله وفضلهِ وكرمِه؛ فيبذل قُصارَى جُهدِه في شكرِ مولاه ولذلك عندما تورّمتْ قدماهُ صلى الله عليه وسلم قالَ مُبينًا: أفلا أكونُ عبدًا شكورا؟! ومن أسوإ الأخلاقِ الحاجبة للخيرِ أن يكون الإنسانُ كَنودًا: يعُدُّ المصائبَ وينسى النِّعم د. أحمد عبد المنعم |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
|
الساعة الآن 12:16 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.