|
رد: أكتب ،، ولا تكتبْ
اُكتب أهنِّئُك
لأن الهمزة المتوسطة تكتب على ياء إذا سبقها حرف مكسور وهو النون المكسورة مع التشديد ولا تكتب أهنؤك لأن هذا الخطأ البشع معناه أن النون مضمومة مع التشديد؛ وهو مزيد بشاعة العذر من مشرفنا القدير أ. ماجد جابر لأنه شرح القاعدة بوضوح، والبعض يقرؤون ويعقبون ثم لا يلتزمون |
رد: أكتب ،، ولا تكتبْ
اُكتب الحُلْم .. بتسكين اللام إذا أردت الأمل أو ما يراه النائم
ولا تكتب: الحُلُم .. بضم اللام لأنها بمعنًى مختلف؛ ورَد في سورة النور إلا إذا كنت تكتب شعرا، واقتضت الضرورة تحريك اللام ويبقى مكروها حتى مع الضرورة الشعرية (لغتنا المستجيرة) |
رد: أكتب ،، ولا تكتبْ
اقتباس:
بل التنوين على آخر حرف أصلي من الكلمة وهو الباء قرأت (كتابًا) فنحن نكتب: -قرأت المعلومة في (كتابٍ) -هو (كتابٌ) يتحدث عن تاريخ الحضارة فلماذا نضع تنوين الفتح على الألف عندما: نقرأ كتابا؟ بينما الألف ليست من الحروف الأصلية في الكلمة بل نتجت عن إشباع تنوين الفتح لحرف الباء ولو انتبهنا أثناء التلاوة؛ سنجد التنوين دومًا على الحروف الأصلية الأخيرة حتى لو كانت الكلمة منتهيةً بالألِف اللينة أو المقصورة مثل: هُدًى فلا نكتب هدىً؛ لأن الدال هي موضع التنوين وليست (ى) دليل آخر: أنك في المداخلة السابقة عليها؛ نصحتِ بوضع الشدة على لام (إلَّا) وليس على الألف.. وهذه نصيحة ذهبية يبررها أن حرف اللام هو الحرف المقصود بالتشديد وليس ألف المد الأخيرة الساكنة وكذلك: إلًّا؛ في الآية: "لا يرقبون في مؤمنٍ إلًّا ولا ذِمة" حيث الإلُّ: العهد تحياتي لك ولكل العابرين هنا |
رد: أكتب ،، ولا تكتبْ
اُكتب
ثَمَّةَ جراحٌ تؤرقني ولا تكتب ثَمَّةُ جراحٍ .. وكأنهما مضاف ومضاف إليه! لأن ثمةَ: ظرف مبني على الفتح.. وهي بمعنى: هناك؛ فلا نجمع بينهما بقولنا: ثمة هناك كذا.... جراحٌ: مبتدأ مرفوع وليست مضافا إلى ثمة! (لغتنا المستجيرة) |
رد: أكتب ،، ولا تكتبْ
اُكتب
كالمستجير من الرمضاء بالنار فهذا هو أصل البيت الشعري ومكمن البلاغة ولا تكتب كالمستجير من النار بالرمضاء لأن المنطقي هو أن النار أشد وطأة وإيذاءً من الرمضاء (اللهم اكفِنا شرها) فإذا استجرنا منها بالرمضاء؛ انطفأت جذوة البلاغة التي أرادها الشاعر؛ عندما عكس منطق الأشياء. |
رد: اُكتب ،، ولا تكتبْ
اُكتب: شَيْء
لأن الكلمة مكونة من 3 حروف أساسية هي: الشين والياء والهمزة ولا تكتب: شئ/ بالنبر الذي يقتضي كسر الشين شِئ :( فهذا فعل أمر من: شاء يشاءُ شِئ ولا شَىء/ بالألِف المقصورة أو اللينة |
رد: اُكتب ،، ولا تكتبْ
اُكتُب: ال التعريف، في كل كلمة مُعرَّفة
لن يستغرق الأمر ثوانيَ من وقتك الغالي لتتضح المعاني تصدق بوقت كتابتها على اللغة والقراء فقد صار إهمالها ظاهرة في وسائل التواصل |
رد: اُكتب ،، ولا تكتبْ
اُكتُب: في الشارع
ولا تكتب: فالشارع؛ إذا أردتَ اختصار حرف الجر يكفي أنك اختصرته، فغيرت هيأته :( فلا تحوله إلى حرف عطف ملتصقٍ بالمفردة(الشارع) لِتُربِك القارئ الذي سوف ينتظر بقية الجملة كأن تكون: فالشارعُ كان مزدحما؛ لِذا غيّرتُ طريقي! بينما الجملة على سبيل المثال: في الشارع الرئيسي سوف تجد الشركة التي تبحث عنها |
رد: اُكتب ،، ولا تكتبْ
اُكتُب:
والاقلام (انحسر) حبرها / بدون همزة لأنها همزة وصلٍ؛ لا تُكتب ولا تُنطق حق كتابتها في كلمة الأقلام؛ ولكنها لم تُكتب :( ولا تكتب: والاقلام (أنحسر) حبرها فنحن لا ننطقُ همزة قطع حتى نكتبها الفعل المهموز هنا يجعل الفاعل هو المتكلم: أنحسرُ أنا خطأ شاع شيوع النار في الهشيم فيكتبون: اللهم (أغفر له وأرحمه) وكأن الكاتب هو من يغفر ويرحم وليس الله جل جلالُه (لُغتنا المستجيرة) |
| الساعة الآن 01:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.