|
تَشَكَّل ..أيها الحرفُ كيفما شئت
وأغرز أظافركَ في عينِ السكون مرضُ بعناه من أجلِ الضياع.. ونتلظى شوقاً لشفاء ٍ من حروفِ.. تَسَيَّد أيها الحرف ... واغرف من أبجدياتِ الهوى والظمأ أزيزُ أوهامٍ.. وهمومٍ.. صهيلُ جوادٍ لا يهدأ.. وَفَّـرتَ من جودك عطشٌ.. والمسامعُ قبل العيونِ تقرأ همسكَ!! بل همسكَ... لا يسمعهُ سوى القلوب.. تَشَكَّل.. وشَكِّل .. فرحةً عابرةً .. غزلاً متمرداً.. وصفاً من إبتسامةٍ.. أرهقتنا صُحف الأيام.. وأنستنا كل شيءٍ.. ما خلا الهم |
[tabletext="width:100%;background-color:black;"] | [/tabletext]عامٌ قد جرَّ أذيالهُ.. وَلَهٌ طالت معالمهُ.. عامٌ بعده عامٌ.. لا تبديلَ بالأيامِ.. سوى بالأرقامِ.. واليوم تِلوَ اليومِ.. ودّع الغدُ أمسًا.. والغدُ سيودّع غداً.. هل الدنيا صنعت من وداعٍ؟؟ هل الوداع نهاية الحياة؟؟ أم الحياة ممزوجة بالوداعِ؟؟ لا محيص عن أمرِ الفراقِ.. يا من تفكر باللقاءِ.. إحذر.... فبعدَ اللقاءِ.. وداعُ اللقاء.. |
حين تختار البُعدَ...
لا تَلُم مَن أهمل سلطانكَ عليهِ وأبطلَ مفعولَ وجودكَ من وجودهِ!! |
[tabletext="width:100%;background-color:deeppink;"] | [/tabletext]حين قيَّدكِ الرحيل صَبَّرت النفسَ بدموعٍ جافةٍ.. اِدعيتُ مكابرةً...نسيانًا هشًا انهارت مع الأيامِ مُكابرتي وسنينُ فقدكِ تعددت رياحُ الذكرى تصعقني أمامَها أنا كالقَشَّةِ بِرحيلكِ .. فَقَدَتْ حروفُ العشقِ عِشقها وما لي سوى صومعة اسمكِ وحرفكِ أتنفسكِ من هوى رسمكِ وأوقظ القلب معاقباً له... إن إستمالتهُ عينٌ ليست..بعينكِ |
كل سنة وانت طيب يا مازن وربنا يجعلها سنة سعيدة عليك وعلى الامة كلها
واحنا عندنا في مصر بنحتفل ايضا بالمولد النبوي الشريف وكل عام وانت بخير |
وأنتِ بخير يا حنان....
إلهي إجعلها سنة خير إجعلها سنة نهاية كل حزن وهم وغم على بلدي وكل بلد جريح وعلى أمة الاسلام |
من قال ..أنَّ الحبَّ يُغتصبْ
من قال أنَّ المشاعرَ تُستجدى ...أنَّ الغشَّ يلدُ عاطفة صادقة من قال ....أنَّ الكذب يفلح ْ ...أنَّ الإدعاء يصحْ ...أنَّ الحيلةَ تنصح بالصدق تُؤسرُ القلوب ولا تؤسر القلوب بالغشِّ!!!! |
نملك أن نحبَّ الآخرين
ولا نملك أبداً.... أن نجعل الآخرين يبادلوننا نفس الشعور |
[tabletext="width:100%;background-color:limegreen;"] | [/tabletext]المشاعرُ النقية ُ... تلِدها أرحامُ قلوبٍ.. لا تعرف غير النقاء فلا ..حبَّ يعيش وسط ضغينةٍ ولا قلباََ يحب ...ومِلؤهُ الخُبثُ فللحبِّ قيمة ٌعظمى.. معينٌ صافٍ شيمتهُ النُبلُ |
ما زلنا لا نملك أوطاننا حتى يخفق القلب فينا
|
الساعة الآن 02:14 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.