|
[tabletext="width:100%;background-color:blue;"] | [/tabletext]ماذا عن.. أمسٍ تشَكَّلَ مما قبلهُ وشكَّل ..مابعدهُ أوصالٌ.. لا وصال أجزاءٌ.. لا جزاء فَهْمٌ يتعطلُ ويهوي من أسطحٍ تشبهت بالكبرياء.. وعدٌ يهطلٌ من سماءٍ ترفضُ الغيث.. نبقى كأشلاءٍ..بعثرتها سكاكين كأرقامٍ..شوهتها السنين أفعالاً.. أصداءاً.. لا هوىً.. يؤرقُ نومَ القلبِ.. ولا مجلساً يؤنسُ وحشةَ الروحِ.. لا هجراً للحياة.. لا بغضاً لهمسها.. لا ماضياً يُنسى.. لا مستقبلاً يستحقُ الإنتظار.. تساوينا مع اللاشيء.. أفئدتنا هواءٌ.. وصمتنا عواءٌ.. ها قد لاحت.. محطتنا الأخيرة.. |
يقيني بك جعلني آمنت بالرباط المقدس بين روحينا
كنت على يقين بأنك ستكتب شيئا يطوي ذكرياتنا تغيرنا ... نعم ، ولكن مشاعرنا أقوى من التغيير باعدت بيننا السنون والظروف وتآمر الكيد والغدر بنا ولا تنسى أن العناد والكِبر كانا أشد أعدائنا ..... رغم يقيني بك وبحبك ويقيني بأني لن أحب سواك إلا أنني لا انتظر من الزمن أن يجود بلقاء او سماع صوت وجَلَّ ما أرجوه أن أسمع دوما أنك بخير . فكن بخير لاجل من يستمدون أنفاسهم منك ********************************* ما أجمل هداياك اليوم في عيد ميلادي رغم أنها كلمات تنطوي على كثير من الحزن إلا أني سعيدة بها لأنني كنت على يقين بقراءة شيء منك اليوم . |
[tabletext="width:100%;background-color:burlywood;"] | [/tabletext]ضُمني يا شوقَ الأمسِ روحي تشتاقكَ.. إرجعي يا رقاقات الصبحِ مللتُ فِراقكِ.. ليلٌ أبى الزوال سرقَ ظلامهُ مني مطرٌ يشتهي الهطول سرق من دموعي ماؤه والدنيا ماضية بأيامها تستغيثُ مني... تصرخ ألماً وتقول... يا ليتني لم أتربع في مُحياكَ سئِمنا من مللِ الحضور سئِمنا من ألم الغياب سئِمنا من شهقةِ النَفَس ومن نَفسِ الشهقة.. |
[tabletext="width:100%;background-color:orange;"] | [/tabletext]كقطراتِ أملٍ ..أراها تنسكب.. على روحٍ أخذها العشق ... كحنينٍ ...صامتٍ يضِجُ بالكلماتِ...والأماني كنبضِ قلبٍ صار يعزفُ لحنَ الهجرِ .. وينتظرُ... رحيلَ الدموعِ... كقطراتِ همسٍ في أذنِ الضياعِ.. تغفو... في جفنِ الزمنِ.. لتحكي.... عن بضعةِ آمالٍ... تبحث عن عنوان... |
وتحتَ رماد المطر تشتعلُ... قطراتٌ لم تأبَ الزَبَد فذهبتْ جُفاءً ومكثَ الحنين يزرعُ شجرةَ الشوقِ لا مطرَ يمحوكِ من رمالي؟؟؟ |
ياليتني طفلة
كل همومي لعبتي |
وعُورةُ الافكار..
لوعةُ الأسرار.. نلتقي وراء جدار.. نتهامسُ صمتاً.. نتعانقُ خيالاً.. نتكلمُ بلغةِ.... الأمنيات |
....ظنت أنها تمتلكه ، حامت حوله بكيد الأنثى نسيت أن هناك رباطا مقدسا أقوى من الحياة نفسها .... عاد هو ... ضاعت هي ... |
[tabletext="width:100%;background-color:limegreen;"] | [/tabletext]صدقاً لا نملكُ إلا التسليم نعطشُ ..نجوعُ ..نعرى..نفرحُ ..نحزنُ..مهمومون...سعداء..مرضى...أصحاء............ .... لا تسليمَ إلا لله ... أمرنا خُطَّ بلوحٍ محفوظٍ... أنقنط لنشقى بإثمنا؟ ويكون الخسران..مصيرنا؟ أم نصبر...والصبرُ ختامهُ مِسكٌ في كلا الحالتين...الأمر من قبل ومن بعد لله وحده... لمَ لا نشكر ... ونتقبل ..ونُؤجَر... وسنُجزى أجر الصابرين لمَ لا نحمد الله فنفوز برضاه لِمَ لا نسلم َ لله عز وجل.. فالدنيا شئنا أم أبينا ذات نهاية والأيام والأعمار ..منتهية.. والفرح والحزن سيصبح ماضياً والهوى..والمتعة يأفل بريقهما يوماً.. سلموا أمركم لخالقكم... فزتم إن إتقيتم وشكرتم... وكل شيءٍ فانٍ... رضيتم أم تذمرتم |
مُرني أيها الشوق أن أشقى
سُقياي باتت من عطشِ الهوى لوعني مرور الذكريات وألهب جمري وقعُ هواها رجعت رافعاً يدي مستسلماً فقد كنت مأسوراً ومازلت أتوسل بالأسرِ |
الساعة الآن 02:01 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.