|
وبعد الرحيلِ..زُحام أشواق... بعد الرحيلِ ...ظلالٌ من عشاقٍ... بعد الرحيل.... بقايا مني... عطرها يتسربُ من رحيقِ ذكراها أتصفحُ.. خفايا من صورِ عِشقها... وإذا بها ..مصنوعة من خيوط رحيلها اختلطَ الوصل والفراق... وتسيدتني ظلًا وواقعًا |
[TABLETEXT="width:100%;background-color:black;"] | [/TABLETEXT]دموعُ الوردِ.. أم.. وردٌ.. من دموعٍ.. قطراتهُ من مطرٍ.. أم ..مطرهُ قطراتٌ.. سحرٌ ينسابُ.. أم ..إنسيابٌ من سحرٍ.. تتمايلُ.. بل.. تتراقصُ.. تفيضُ عبيرًا.. تتأرجحُ ألقًا.. هل هي عُمرٌ يبكي.. أم ..بكاءُ العمرِ.. أم تراهُ فراقٌ متجدد.. أم.. مجموعة عناوين.. أُختزلتْ فيها |
سأكتب ع الرمال قصص مأساوية سأكتب ع الرمال فراق حبيب وغاب عن الدنيا سأكتب ع الرمال طفولتي الجميلة تحياتي لك ومن صميم قلبي وسلمت يداك يا اخوي
|
عجبني وأيد صوره الورده والكلام الجميل أحب الورود أنا اعشق الورود ممكن سؤال هذا الصورة من الانت ولا من تصميمك ؟
|
اقتباس:
[tabletext="width:100%;background-color:orangered;"] | [/tabletext]http://i2.tagstat.com/p1/0/JnD7vfedI...I5l4SFXw==.jpg شكراً لكِ ..مها ...هذا الحضور المعطر بأريجِ الورود مرحى بكِ على هذه الرمال اكتبي ماشئتِ فهي متاحة للجميع أما عن الوردة فأنا مثلك فقد بهرتني صورتها فنسختها فور رؤيتي لها وإرتجلت الكلمات وللأسف لا أعرف مصدرها فقد وجدتها صدفة تحيتي لكِ عزيزتي |
[tabletext="width:100%;background-color:burlywood;border:10px outset indigo;"] | [/tabletext]قسَّمتُ نفسي بين الهمومِ... ولم يتبقَّ مني سوى الركامِ... لا خير في عمرٍ تشتتَ... ولا فيما تبقى من أيامي... تساوى عندي كل شيءٍ... وتعطلت حواسي وأحلامي... ماذا سأنتظرُ من حياتي... وقد صُنِعَت من حُطامي... |
[tabletext="width:100%;background-color:limegreen;"] | [/tabletext]ماذا يخطر بالبالِ؟.. وماذا أتصفحُ من شجونٍ.. عيونٌ وعيونٌ.. بردٌ مجنونٌ.. لُفَّت أوصالي .. وتشنجت أناملي.. وعاد قُبح الدنيا .. يفرضُ نفسهُ.. تشتَّتت الحروف.. تبحثُ عن عنوانٍ.. وعنوانها مجهولٌ.. صامتٌ كل شيء.. أترى... توقف الزمن؟؟ |
تداعبني الطفلة الساكنة في أعماقي تود لو تتمرد على ذاتي وتخرج من قنينتها السحرية لتملأ الكون صخبا طفوليا ولكن ... ممنوع اصطحاب الأطفال .... |
طفولتنا كانت تستغيث...
وكهولتنا الآن تستغيث... وما بينهما يسمى..عُمْر!!! أيُّ عُمرٍ هذا... محصورٌ بين إستغاثتين.. بين بكائين.. بين سنين.. تخطو بين ظهرانينا.. وتمرقُ كالسهمِ.. ولو حسبناها.... لوجدناها لا تعدو سوى .... لحظات... |
وما بين العمرين حكايا من دخان يتطاير هنا وهناك يبحث عن مخرج
تائهون ؟ ... ربما . حائرون أكثر الوقت لاندري لأي مصير ستحملنا أقدارنا ورغم الليل البهيم دوما طاقة نور الامل تداعب الروح . |
الساعة الآن 05:54 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.