حتى ؟؟؟إشعار آخر !!!
عادت بنا أمالنا وأحلامنا عند كل نقطة نهاية لنبدأ بها من جديد حتى ؟؟؟ إشعار آخر
نعايش كل يوم حقائق حولنا غالباً ما تغضبنا وقليلاً ما تروق لنا ،
هكذا يكون حال يومنا وخواطرنا ،
نحاول مراراً تغيير أنظمة في العمل لا تروق لنا أو نتمشى معها ونعترض حين يعترضها فلان بكل رحابة صدر ،
ونغيير أنظمة المنزل المجحفة بحقوقنا أو التي نراها مجحفة وبعد طول مشوار من التغيير نتقبلها بصدر رحب مستسلمين لا مساملين ليسير مركب الحياة ،
و نحاول تغير علاقاتنا مع أصدقائنا من حولنا في هذا العالم مع جيراننا أقاربنا وذوينا نعترض على سير بعض العلاقات حتى ثمل الدبلوماسية بلون النفاق
وعدم سيرها مع ألسنة الحق والعدل حيث يوصفون مشوهون بعدم الاجتماعية وتنتصر هناك قوانين اللاإنسانية وتخلل العلاقات الإجتماعيه ،
نعترض ونحاول مراراً تغيير قناعاتنا ذواتنا حيث نجدها لا تواكب الكون ولا من حولنا لنجد الكون في غفوة عن الصحوة
وعراك الضمائر يتضارب كامواج ثائرة تتكسر وتصل ركامها في النهايات عند الخسائر حين يأتي هذا القطاف حتى حين يأتي سبحان الله نحاول مراراً التملق وتغيير نتيجة ذلك القطاف
نقف بعد محاولات عديدة مراراً وهي ذاتها منذ نهاية الطريق بداية مريرة نقف وقفة صمت لنفتش عن خطأ المسئول وذنب المجرم وحق المسلوب
لنعود بابتسامة صفراء مخملية مريرة ندج سفن الرحيل بابتسامة زرقاء لا أٌقصد نعود بلون أرجواني يشق لون شفق رمال ذهبية
فنج السفير والغفير والفقير وكل صغير كان أم كبير هو ابن أو إبنة بطن عالم من التناقضات
أسراب أحزان وألوان رفات عند النهايات وعند ذات البدايات تقف مع إشعار آخر
بانتظار تغيير تبديل تحوير تمويه المهم موقوف ياطالب الحق
حتى ؟؟؟ إشعار آخر
التعديل الأخير تم بواسطة عمران العميري ; 06-19-2011 الساعة 01:52 PM
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
