احصائيات

الردود
5

المشاهدات
9031
 
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية

احمد ماضي is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
528

+التقييم
0.09

تاريخ التسجيل
Oct 2008

الاقامة

رقم العضوية
5701
05-17-2011, 07:56 AM
المشاركة 1
05-17-2011, 07:56 AM
المشاركة 1
افتراضي قراءة لتاريخ وزن الزهيري في الشعر الشعبي
[justify]
قراءة تاريخية في وزن الزهيري
*********************

يعد وزن الزهيري من بين أهم وأقدم أوزان الشعر الشعبي العربي والعراقي . فمن الناحية التاريخية تعتبر جذور هذا الوزن هي أقدم أن لم تكن أول بذور شعر اللهجة أو شعر الدارج ـ كما يسميه البعض ـ حيث يعود وحسب العديد من الدراسات والتي من أهمها دراسة جلال الدين السيوطي التي يوردها العالم الأديب الشيخ محمد صادق الكرباسي في كتابه دائرة المعارف الحسينية (الذي وصل إلى ستمائة جزء تقريبا) في الجزء الخاص بهذا الوزن في الرثاء الحسيني.وهذا ما أعتمده السيد سلمان هادي آل طعمة في كتابه عن الموال الزهيري.يعود جذر هذا الوزن إلى العصر العباسي وبالتحديد إلى عصر الخليفة هارون الرشيد.على رواية جارية جعفر البرمكي التي رثته بعد أن قام الرشيد بقتله وتقطيع جسمه وتوزيعه على مداخل بغداد آنذاك عام 187 هـ.حيث منع الرشيد من أن يرثى جعفر البرمكي.وقد كانت مواليا جارية لدى جعفر ذات صوت شجي فقامت تنعى وتغني على جعفر متعمدة أن تضع الخلل العروضي في الوزن الشعري المألوف الذي تستخدمه حتى لا يكن لموسيقاه سبب في حفظه ونقله للرشيد.لكنها كانت تنغمه بأدائها.وهذا ما نقل شيء منه علي بن الحسين المسعودي في كتابه مروج الذهب.وكذلك احمد بن عبد ربه الأندلسي في كتابه العقد الفريد.مع قصيدة أبا قابوس النصراني التي رثا بها خفية جعفر البرمكي،وقد وصل خبره للرشيد ولكنه أنشدها عند الرشيد بعد أن أمن رقبته بصدقه.ويورد السويطي في دراسته الأبيات التي أنشدتها مواليا في رثاء جعفر وكانت حين تنشدها تذيلها طربا بـ .. تقول مواليا .. مع كل شطر مما دعا الكثير أن يسمي هذه الطريقة الغنائية وهذا الشكل الشعري بالمواليا وأليكم الأبيات :

يا دارُ أينَ مُلوكَ الأرضِ أينَ الفُرسْ
أين الذين حموها بالقنا والتّرسْ
قالت تراهمْ رِمَمْ تحْتِ الأراضي الدرسْ
سُكونُ بعد الفصاحةِ ألسنتهمْ خُرسْ
وغرابُ البيتِ أتى ورفرفَ حواليا

ويبدو أن مفردة مواليا التي كانت تذيل بها الجارية ما تغنيه.هي أقرب إلى لفظة (ياويلي)في غناء الابوذية.التي تضاف لضبط المقام وإضافة شيء من الشجن حين الغناء.فجاءت هذه المفردة إلى المسامع أكثر من غيرها.مع كونها أسم للجارية مما جعل التسمية تأخذ هذا الفظ دون غيره.فأرتبط الوزن الشعري والنغمي بها.
وقد نشر الخليل بن علي الشيخ البغدادي مقالا عن الزهيري يورد آل طعمة عنه شيء من دون أن يشري إلى مكان نشر المقال.يقول فيه أن أصل الزهيري أو جذره الأول يعود على نهاية العصر الأموي لكن من دون أن يقدم ما يثبت ذلك وهذا ما يجعل الرأي مخروم ولا يمكن الأخذ به.علما أن المرحوم عبد الكريم العلاف في دراسة له (الطرب عند العرب) يذهب إلى إن أصل وجذر وبذرة بداية هذا الوزن والنغم هي من واسط بعد بنائها من قبل الأمويين.في الوقت الذي يذهب به في نفس دراسته إلى أن من بين أوائل من كتبه هو السيد الموالي من سادة حويزة.وما مثبت تاريخا إن هذه الشخصية عاشت أيام حكم خلافة الطائع لله العباسي ما بين 363ـ381هـ.وبهذا لا يمكن الأخذ برأي المرحوم العلاف.وأيضا من بين من وضع دراسة عن هذه التسمية وأصلها وجذرها بطرس جبرائيل الكرملي (لبناني الأصل عراقي المولد). لكنه تحدد في بحثه حول إن أصل وانزياح لفظة مواليا واختصاراتها حتى وصلت إلى موال،ومصداقها ضمن الوزن الشعري الشعبي العراقي والشامي هو وزن الميمر.ولكن حين نعود إلى الأبيات المذكورة أعلاه،نجدها أقرب أن لم تكن تامة بعض الشيء إلى زون الزهيري حين يكون الشعر مجنسا،والنايل حين يكون بالقافية.حيث أن وزن النايل والزهيري يكتب على تفعيلة بحر البسيط (مستفعلن فاعلن مستفعلن فاعل) بينما وزن الميمر يكتب على تفعيلة البحر الرجز (مستفعلن مستفعلن مستفعل).وقد ذهب الدكتور رضا محسن القريشي في تعليقه حول رأي أبن خلدون القريب من التأيد إلى رأي السيوطي الذي يعتمده العالم الكرباسي في موسوعته دائرة المعارف الحسينية.حيث يقول القريشي أن أصل الوزن نبطي منشأه عراقي من أرض واسط وقد سبق الزجل والموشح بتاريخ كثير.ولم يتعدى ما طرحه أن يكون رأي خاص به فقط من باب الرد على أبن خلدون.وقد لا يسع المجال إلى طرح كل الآراء حول أصل التسمية وجذرية الوزن.ولكن من بين من أيد رأي السيوطي (مصطفى صادق الرافعي،وأحمد صادق الجَمال،وكذلك عبد الرزاق الحسني مع بعض المخلافة في تذيلات الرواية،وأيضا توثيقات العالم الكرباسي،ودراسة وبحث سلمان آل طعمة)وغيرهم الكثير.ومما أتقف عليه كنتيجة ومحصلة أن هذا الوزن الشعري الشعبي هو أقدم أوزان الشعر الشعبية وأصله ومنشأه العراق بغداد وكان يكتب خاليا من الجناس بالقافية فقط صدرا وعجزا من أربعة أشطر مقفاة وشطر خامسا مختلف القافية. وقد استخدمه أو من بين من استخدموه بكثرة الصوفيين الذين اعتمدوا مفردة اللهجة لتنقلهم وتكسر العربية بين الألسن الأعجمية مما دعاهم إلى استخدام لفظة المنطقة للمفردة حتى تصل بمعناها ودلالتها المنشودة منها.ولأنه بالأصل جاء للرثاء كان ذو حظوة لديهم دون غيره من الأوزان والألوان الشعرية الغنائية.وبهذا يمكن أن نقول أن أصل الوزن غنائي نسائي.وحسب تقسيمات (عبد العزيز السرايا الطائي المعروف بصفي الدين الحلي)للفنون الشعر التي يعتبرها سبعة ـ وسوف يكون لنا عنها حديث ـ فأن بداية الزهيري أو المواليا وشكله يقع ضمن فضاء البرزخ حسب تقسيماته والبرزخ هو الشعر الذي يقع بين الفصيح والدارج،يتحمل الأعراب واللحن في وقت واحد.وكما يعلم الكثير إن المرحوم علي الخاقاني له موسوعة كبيرة في الشعر الشعبي العراقي.وأنا شخصيا لي رأي خاص بها حيث أتمنى لو توضع دراسة تصحيحية لهذه الموسوعة التي يبدو أنها مدونة لذائقة ورأي الخاقاني أكثر من ما هي بحثية علمية تاريخية.حيث أنه يضع الرأي دون تثبيت له ودون توكيد لما يبتغيه منه.فمثلا حين نمر بموضوعة الزهيري لديه نجده يمر على أثره التاريخ حين نختزله إلى إن أهل بغداد اصطلحوا في تسمية الموال بالزهيري نسبة إلى رجل أشتهر في حسن نظمه وغنائه له يسمى ملا جادر الزهيري.وأن أول من نطق به أهل واسط.وقد تبين من ما ذكرنا عكس ذلك وسوف نورد ما يخالف هذا الرأي في تسمية المواليا بالزهيري.والتي يتبين من خلالها أن وزن المواليا أو شكله الكتابي يختلف عن شكل الزهيري.وقبل الخوض بالزهيري تسمية وتجنسيا لا بد من الإشارة إلى إن المواليا تختلف عن لون الموليه الذي ينتشر استخدامه في الزجل اللبناني وكذلك لدى شعراء العراق في المنطقة الغربية.وإن شاء الله تكون لنا وقفة مع هذا اللون.
أما من ناحية تجنيس الزهيري.فالجناس عموما هو أسلوب شعري مطروق ومستخدم وكثيف الحضور في الشعر العربي.لم يثبت بالقطع المؤكد تاريخ معين حول تجنيس الزهيري أو المواليا ولكن يبدو من خلال الإطلاع العام للشعر المغنى إن ظاهرة التجنيس مستخدمة وبكثافة ضمن الشعر المستخدم في الغناء خصوصا في العصر العباسي.الذي أشتهر فيه الطرب وانتشار مجالس الغناء.ومن هذا يمكن أن يكون للتجنيس وجود منذ تلك الحقبة.ومن هذه النقطة حين نمر بتاريخ التجنيس والجناس عموما نجده يقع ضمن تصنيف يسمى بالتزهير والتشكيل في الشعر العربي.أي يزهر البيت بالجناس بحيث يصبح زاهرا ويكون ممتلكا لمبررات حفظه وتناقله خصوصا لدى المطربين.وقد أورد بعض أهل الاختصاص ومنهم من تطرقنا له.وضمن ما وجدته في كتاب الأستاذ محمد الخالدي (الشعر الشعبي العربي)في الجزء الأول منه بالفصل الرابع الخاص بالزهيري.إن بداية التجنيس كانت على وزن المواليا بأشطرها الخمسة بحيث تكون الأشطر الثلاثة الأولى منها بجناس ثم يكون الشطر الرابع بمفردة لا تتفق لا مع الجناس ولا القافية والخامس يعود على الجناس الأم المعمول به في الأشطر الثلاثة.وهذا ما أصبح يطلق عليه ـ خصوصا في دول الخليج العربي ـ بالزهيري الأعرج.وبهذا يكون وزن المواليا المجنس تمت تسميته بالزهيري أو الزهري حسب رأي البعض ليس نسبة إلى أسم عشيرة أو شخص ولكن نسبة لأسلوب شعري تم استخدامه عليه.فبالنتيجة التسمية الصحيحة للشعر الشعبي المكتوب على بحر البسيط والمجنس بأشطره السبعة هو (الزهيري) وليس الموال.علما إن مفردة موال لفظة تستخدم لدي الموسيقيين والمطربين تطلق على كل مقطوعة شعرية مهما كان وزنها،يمولها ويرتلها المطرب ضمن مقام موسيقي معين من غير تقطيع لحني كما يحصل مع الأغنية.وهذا ملموس ومعلوم لدى الجميع.إذن تسمية موال هي مرتبطة مع الغناء والطور الغنائي وليس مع الشعر ولم تكن في يوم من الأيام وزن شعري.وحتى رأي الأستاذ محمد الخالدي الذي يورده في كتابه (الشعر الشعبي العربي) في أن ما يكتب من الشعر الشعبي بسبعة أشطر الثلاثة الأولى بقافية والثلاثة الثانية بقافية والشطر السابع يعود إلى قافية الأولى.هذا نايل مشكل والتشكيل وارد ومعمول به في الشعر العربي والشعبي عموما.أما من ناحية إن أصل التسمية جاءت ملاصقة للمرحوم الشاعر ملا جادر الزهيري (الذي حقيقة لم احصل لحد اليوم على بيت زهيري واحد موثق له،ولم أجد بين الشعراء على كثرة معرفتي لهم من يحفظ له بيت زهيري واحد) فهذا أمر غير دقيق وغير صحيح إذ أن الكثير من الوثائق والغريب إن الخاقاني يشير لها في الوقت الذي يطرح رأي التسمية مرتبطة بجادر الزهيري.تثبت أن وزن الزهيري سبق حياة ملا جادر بالكثير.وفي دراسة قدمها الأستاذ عبد الله بن عبد العزيز الدويش والتي يقدم فيها أبيات موثقة تاريخا أقدم بكثير من حياة ملا جادر تعود إلى عبد الرزاق الزهير،وعلي باشا الزهير ومساجلاته مع عبد الله محمد الربيعة والتي تعود إلى عام 1240هـ تقريبا وأقدم من ذاك كذلك.إلى ما يصل ميلاديا لعام 1790م .ومن الجدير بالذكر أن لقب الزهير كان له حظوة في أصل التسمية ولكن من يأخذ طريقه للنور لعدم تماميته.وأيضا كان لآلة موسيقية كانت تستخدم سابقا تسمى بالمزهر،حضور لدى بعض الباحثين في أصل التسمية كانت أكثر حظوة من غيرها ولكنها لم تصل إلى مصاف التزهير الذي ذكرناه.ومن ذلك فأن تسمية وزن الزهيري سبقت المرحوم ملا جادر الزهيري.وعلى التاريخ المذكور أعلاه فقد ورد الزهيري بشكله المألوف والمستخدم لدى الشعراء.وهو الأشطر السبعة والجناسيين.وقد حدث عليه كما حدث على غيره من الأوزان الشعرية الشعبية تطوير من ناحية الشكل العام له.فنجد الزهيري الفصيح.والزهيري الزنجيل (الذي يستخدم كذلك في الابوذيه وقد استخدمته أنا شخصيا بالميمر والهات وسوف أنشره هنا قريبا،علما لم أجد من سبقني بذلك)والزنجيل يكتب بتعدد الجناس.وأيضا استخدم فيه أسلوب الروضة وهي أن يكون الحرف الأول في الشطر نفس الحرف الأخير في الجناس.والتجنيح وهو أن يكون جناس في البداية وجناس في نهاية الشطر.ومن بين أكثر من استخدم هذه الأساليب هو الشاعر فلاح الفتلاوي.وعموما كل تلك التحديثات على شكل الزهيري،لم يؤثر على شكله الأصلي أبدا.بحيث حين أطلب من شاعر ما أن يقرأ لي زهيري يقرأ المألوف منه،بعيدا عن كل التحديثات التي طرأت عليه.وسوف نتطرق لها بموضوع خاص بها.وكخلاصة لتاريخية هذا الوزن نجد ما يلي :

1ـ أصل وجذرية هذا الوزن هو العراق،والأقرب لدى الباحثين أنه بغدادي.
2ـ بدايته في العصر العباسي في فترة خلافة هارون الرشيد.
3ـ أول من كتبه هي مواليا جارية جعفر بن يحيى البرمكي بعد أن قتله هارون.وهذا ما يجعل أصله نسائي.
4ـ كتب على بحر البسيط وأنشد غناءً في بدايته وكان خماسيا أشطره الأربعة الأولى بقافية وشطره الخامس الأخير بقافية أغلبها تأتي على سجع مفردة مواليا. كـ حواليا،مناديا... وغيرها.
5ـ أخذ في البداية تسمية الجارية مواليا.
6ـ دخل عليه الجناس في وقت مقارب لتاريخ ابتداعه.وكان خماسيا أيضا،يسمى بالأعرج.
7ـ المألوف منه في الوقت الحالي سباعي بجناسيين.يعود تقريبا وحسب أقدم الوثائق إلى عام 1790 ميلادي.
8ـ طرأت عليه الكثير من التحديثات التي لم تؤثر على قالبه وشكله المألوف.

وأخيرا أقول من الممكن اعتبار لون المواليا (جارية جعفر البرمكي) الذي استخلصته من بحر البسيط.هو البذرة الأولى للشعر الشعبي.لكن لا استطيع أن اعتبره الجذر الأول لوزن الزهيري في الشعر الشعبي.إذ يبدو ومن خلال مختصر ما قدمت إن الزهيري يختلف عن المواليا وربما يكن لون الموليه أقرب له.وأعتقد إن من أبتدع تجنيس البسيط في الشعر الشعبي ـ الذي هو النايل بدون الجناس ـ كان بعيدا عن مواليا جارية البرمكي وما جاءت به.وكان أبتداع خاص به نتمنى أن نجد ما يثبت بداياته كما هو مألوف اليوم.
وختاما أتمنى أن تكون هذه القراءة التاريخية المختصرة لوزن الزهيري ذات فائدة لكل من يمر بها.تاركا محبتي ومودتي للجميع..
[/justify]





لا سواكِ يكبلني بالحُب


التعديل الأخير تم بواسطة احمد ماضي ; 05-17-2011 الساعة 07:59 AM
قديم 05-17-2011, 10:20 PM
المشاركة 2
عمران العميري
شاعر وإعلامي عراقــي
  • غير موجود
افتراضي
الاخ الشاعر
احمد القلعاوي

شكرا لهذه المعلومات والمجهود الرائع الذي اعطانا شيئا كان غائبا عنا
احسنت يا شاعرنا وباحثنا احمد
تحياتي لك واعتزازي

ومضت تصنفنا يدٌ مسمومةٌ
متسننٌ هذا وذا متشيعُ

omran1989@yahoo.com
قديم 05-17-2011, 10:27 PM
المشاركة 3
أميرة الشمري
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الاستاذ احمد
موضوع معلومات جديدة
تناولتها بشكل سلس ومفيد
شكرا لجهودك
دمت بود وخير

"الشمس أجمل في بلادي من سواها
والظلام
حتى الظلام هناك أجمل
فهو يحتضن العراق"

السياب
قديم 06-09-2011, 10:53 PM
المشاركة 4
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
الاخ الشاعر
احمد القلعاوي

شكرا لهذه المعلومات والمجهود الرائع الذي اعطانا شيئا كان غائبا عنا
احسنت يا شاعرنا وباحثنا احمد
تحياتي لك واعتزازي

العزيز الاستاذ العميري

شكرا لمرورك

تقبل الود

تحياتي




لا سواكِ يكبلني بالحُب

قديم 07-24-2011, 08:53 PM
المشاركة 5
خالدالفرج
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
أستاذ أحمد المحترم
أشكرك جزيل الشكر على توضيح هذا المورث من الأدب الشعبي
تقبل مروري المتواضع
تحياتي

قديم 08-25-2011, 02:17 PM
المشاركة 6
ماجد جابر
مشرف منابر علوم اللغة العربية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تحيّاتي
أشكر لك أستاذنا القدير أحمد القلعاوي هذا التأريخ والتوضيح للموال الزهيري ، الذي يندرج في المأثورات الشعبية.
بوركت ، وبوركت عواطفك الجيّاشة ، وبورك المداد.



مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: قراءة لتاريخ وزن الزهيري في الشعر الشعبي
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عامر الشعبي أ محمد احمد منبر ذاكرة الأمكنة والحضارات والأساطير 0 03-31-2017 06:34 PM
قصيدة طفولة الحرمان - اليتيم: للشاعر فؤاد الزهيري - دراسة تحليلية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 31 01-28-2017 11:12 AM
صور من الشعر الشعبي .. للجميع احمد ماضي منبر الشعر الشعبي والمحاورات الشعرية. 52 04-01-2015 01:56 PM
قصيدة لأحد رواد الشعر الشعبي في اليمن الأستاذ/درويش حطروم هايل عزيزي منبر الشعر الشعبي والمحاورات الشعرية. 1 07-10-2012 09:25 PM
الشعر الشعبي خالدالفرج منبر الشعر الشعبي والمحاورات الشعرية. 8 09-27-2011 03:07 PM

الساعة الآن 07:00 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.