احصائيات

الردود
7

المشاهدات
5115
 
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي


ايوب صابر is on a distinguished road

    موجود

المشاركات
12,766

+التقييم
2.39

تاريخ التسجيل
Sep 2009

الاقامة

رقم العضوية
7857
02-03-2011, 12:55 PM
المشاركة 1
02-03-2011, 12:55 PM
المشاركة 1
افتراضي شاعر الآلام- جوفاني باسكولي

جوفاني باسكولي


جوفاني باسكولي Giovanni Pascoli (و.1855 ـ ت. 1912) شاعر إيطالي ولد في مقاطعة فورلي Forli.

يتصف باسكولي بالشاعرية والإنسانية والخيال الخصب.



تأثر، حين كان عمره اثني عشر عاماً، بحادثة مقتل والده، ولما تبعها موت والدته مع أطفالها الثلاثة، صار شاعر الآلام.



السيرة الذاتية:

درس باسكولي الأدب واللغات في أوربينو Urbino، وأنهى دراسته في جامعة بولونية. ولما كان عمره سبعة وعشرين عاماً، عُيّن أستاذاً في الآداب اللاتينية والإغريقية في معهد ماتيرا Liceo di Matera، وانتقل بعد ذلك إلى ماسّا Massa في ليفورنو Livorno، ثم صار أستاذاً في جامعة مسّينة Messina (في جزيرة صقلية)، وانتقل بعدها إلى بيزا Pisa. وفي عام 1905، حين مرض زميله الشاعر جوزويه كاردوتشي[ر] G.Carducci، خلفه باسكولي في التدريس في جامعة بولونية، وظل يمارس التدريس فيها حتى وفاته.



كان باسكولي عالماً باللغة اللاتينية، فأتيحت له فرصة الفوز مرات كثيرة في المسابقات العالمية في الشعر اللاتيني التي كانت تقام في مدينة أمستردام في هولندة. وتُعد كتاباته في هذا المجال نحو الثلاثين من القصائد الشعرية والكتابات الأدبية. ومع اهتمامه الزائد بالدراسات التقليدية (الكلاسيكية) فقد كان رومنسياً بسجيته وعاشقاً للطبيعة عبّر عنها في جميع مشاعره الأدبية.



شعره:

أطلق باسكولي على أول مجموعاته الشعرية تسمية «ميريكايه» Myricae، وكان يقصد بها ثمرة شجرة التمر الهندي، ويعني بذلك رقِة الأعمال المغناة، أتبعها بـ «القصائد الصغيرة الأولى» primi poemetti، ثم «القصائد الصغيرة الجديدة» nuovi poemetti، و«قصائد الألم الشامل»، ومن بعدها «أغاني القصر القديم»، و«مدائح» و«أناشيد» وهما مهداتان إلى كبار الشخصيات والإنجازات الوطنية العظيمة.



وكتب باسكولي كذلك «قصائد إيطالية» في مدح رجال الفكر والأدب والفن، و«قصائد المرح» (كونفيفيالي) poemiconviviali، وسميت كذلك لأنها نشرت في مجلة «كونفيتو» Convito، وفيها يجدد باسكولي تصوراته عن اعتناق رجال الأساطير الوثنية الديانة المسيحية. كما كتب «مقتطفات أدبية مختارة»، وكتب «تراجم» و«خلاصات» في نقد الشاعر الإيطالي الشهير دانتي أليغييري[ر] Dante Alighieri تقعان في ثلاثة مجلدات. وكان في خطاباته السياسية من أنصار التوسع الاستعماري الإيطالي.



وُصفت المفردات التي كان باسكولي يختارها بأنها مبتكرة ومنتقاة بعناية فائقة، كما اشتهر بقدرته على تصوير الطبيعة بأصواتها وأشكالها. وقد صدرت ترجمة بالإنكليزية لمجموعة مختارة من قصائده عام 1983.



وفاته:

توفي باسكولي في مدينة بولونية Bologna، ودفن في مقبرة لوكّة Lucca، وصارت داره متحفاً وطنياً.


قديم 02-03-2011, 11:11 PM
المشاركة 2
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جوفاني باسكولي

(1855 ـ 1912) شاعر إيطالي كان أستاذاً للأدب بجامعة بولونيا (1905). نظم أشعاراً من نوع اللوحات الرعوية، ولذلك سمي: (ابن فرجيل ) لتصويره الحياة الإيطالية، كما صورها الشاعر القديم، وتقريبها من حياة الفلاحين والرعاة والقطعان في أيام أستاذه العظيم. شعره مملوء بالتفاصيل البديعة والتأثيرات الرمزية. نشر شعره الإيطالي في سبعة أجزاء وله مقالات وشعر باللاتينية.




القرن العشرون:

يأتي القرن العشرون بأخيب فتحات الأدب الإيطالي إذ بحلوله تنتهي جميع القيم الأخلاقية وأفكار الإنسانية التي سادت القرن السابق, فامتداد الإستعمارالإيطالي لليبيا في الشمال الإفريقي ودول إفريقية أخرى قد وسّع من أزمات المجتمع الإيطالي يتصدى لهذا الانهيار الأدبي شاعر إيطاليا الشهير جيوفاني باسكولي gidvanni pascoli في قصيدته الشعرية بعنوان الأشعار الأولى primi poemetti ويحمّلها الموضوعات اليومية للناس وأمل العيش في مجتمع جديد آخر, ويضطر بأشعاره أن يقف في مواجهة إيطاليا التي كانت تتجه بسياستها سريعاً إلى الرأسمالية، لاجئاً في دراساته الأدبية إلى التأكيد على قيم الشعر التاريخي، كما في دراسته المعنونة تاريخ الشعر الغنائي اللاتيني الروماني حتى موت هوراتيوس.







القدير المبدع أ. أيوب صابر
دائماً تحمل لنا الجمال
والأجمل حضورك دوماً
شكر وتقدير لجهودك المبذولة والمتميزة
تحية وود لا ينتهي

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 02-14-2011, 11:21 AM
المشاركة 3
ريم بدر الدين
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
سعيدة جدا بهذا النشاط في التعريف بالأدباء العالميين و هذا ما يثري منابر ثقافية بشكل متميز
أشكرك أ. أيوب صابر لجهودك المتميزة
تحيتي لك

قديم 03-06-2011, 09:57 AM
المشاركة 4
أحمد فؤاد صوفي
كاتب وأديـب

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الأديب الكريم أيوب صابر المحترم
الأديبة الكريمة رقية صالح المحترمة

البحث هنا ممتع ويدفعنا دفعاً إلى البحث وزيادة المعرفة والتمتع بالفنون الشعرية من العوالم المختلفة

جيوفاني باسكولي . .

من الشعراء المعروفين . . وقد سميت بلدته باسمه بعد وفاته . .
كتب الشعر بإحساس عالٍ ومقدرة فذة في استحضار الكلمات والتراكيب المبتكرة . .
وهنا بعض من قصائده المترجمة . .


* العاشر من أغسطس *

(وهي ذكرى وفاة والد الشاعر وهو قد حولها إلى تاريخ مأساة الإنسانية بأكملها)


سان لورينسو . .
أنا أعرف
لماذا الكثير من النجوم
في سكون الظلام تحترق
ثم تنتثرْ..
لماذا الدمع الهاطل
ينهمرْ..
من صفحة السماء التي
أشاحت بوجهها
لفرط ما أغضبتها
شرور البشر

وفيما سنونوة عائدة إلى عشها
قتلوها . .
فتهاوت بين الشوك
المخضب بدمائها
لقد كان
في منقارها حشرة
عشاءٍ لصغارها . !

والآن ، هي هناك، كمن في الصلب
تجنح للحشرة
وذاك الفضاء البعيدْ
وصغارها الجوعى
في العش الظليل
ينتظرونها . . إلى المدى . .
--------------------------------

* تئن بأغنياتها الطفولية البطيئة *


وكذا عاد إنسان إلى عشه
اغتالته المنية . . بيد غادرة
دونما عذر. .
وفي عينيه الفاغرتين بقايا صراخ لا يصل..
يحمل دميتين هديةْ . !

موعده في تلك الساعة . .
هناك . . في البيت المهجور
انتظروه..
انتظروه بلا جدوى
فيما اعتلى محياه صمت القبور . .
يشير بأصبعه
إلى الدميتين في السماء البعيدة . .

أيا أنتِ يا سماء ،
يا عليّة العوالم الجلية . .
اللامتناهية . . والخالدة
يا للدمع حين تسفحه النجوم السخية . .
على مثقال ذرة من الشر…. حاقدة

-----------------------------------
* أماني وذكريات *

زوارق صيد صغيرة
في أعالي البحار
بيضاء، بيضاء،
كنت أراها تختلج
كأنها التعب . .
يا أيتها الأمنيات،
أجنحة من أحلام
لأجل البحر . .
أستدير بعيناي،
وأؤمن بالله فيما وراء المحسوسات
ومن جديد أرى
زوارق صيد صغيرة
تحت الأشرعة
سوداء سوداء . .
يا ذكريات . .
ظلال من أحلام
بحق السماء . .

--------------
* الحائكة *

(شاهدها تجلس على عتبة منزلها تحيك ثياباً ، فأحبها ، وغاب ثلاثين عاماً ثم عاد إلى نفس الدرب وعرف أنها ماتت ، ولكنه تصورها ما زالت تحيك الثياب في نفس المكان فكتب لها هذه القصيدة )


جلستُ على ذلك المقعد الخشبي
كمثل ذات مرة،
من كم سنة خلت…؟
وهي كمثل تلك المرة،
مسكونة بالمقعد
جالسة هناك

وليس بفعل الكلام كان صدى النغم؛
بل بفعل الإبتسامة المليئة رحمة ،
تركت يداها الفاتنتين لفافة النسيج.

بكيتُ، وقلت لها: كيف استطعتُ
يا أعذب من رأيت . .
أن أتركك و أعانق الرحيل…!
بكت، وأجابت بلمحة صامتة:
كيف استطعتَ؟

تأوّهَتْ بحرقة . .
ومن وسط الصمت سَحبتْ
مشبك الخيط ، من الخزنة،
بدلت بكرة الخيط مررته في ثقب الإبرة
فارتجع كمن لا يريد العبور . .

خنقني البكاءْ، وسألتها:
ما بالها صماء لا تحيك ما بالها؟
تطلعتْ إليّ، فيما إعتلى محيّاها الحياء،
والطيبة والبهاء:
أوتسأل مابالها ….؟
بكتْ وبكتْ،
وبكى الحنين على الجبين بصمت،
أولم يقولون لك؟… ها أنت لاتدري
بأني مت منذ سنين
لكنني أحيا بذكراك وأحيا بداخلك
أنا ميتة نعم، أنا ميتة!
وإذا ما أحيك الآن
أحيك من أجلك أنت،
كيف ذلك، لا أستطيع أن أقول لك؛
في هذا النسيج الخفيف،
تحت صنوبرات المقابر
وأنت أيها العابر أمام النهاية
عليك أن تعرف أنني الآن
لست هنا،
لكنني فقط ، أنام في عينيك، وأعيش بداخلك . .

----------------------------------------

* الرفسة *

عدْو فرسِ مسموعٌ من بعيد
أهو هناك…؟
مُكِرٌ مُفِرٌ في السهل
بسرعةٍ مضطربة

مدى صحارى لا متناهٍ . .
فسيحٌ تماماً، خالٍ تماماً، سواءْ . .
بعض ظلالٍ لطائرٍ ضائع
يتزحلق فوق السِهام . .

لا شئ آخر . . هم يهربون
من ماضٍ قديمٍ خرِب
لكن أين وحيثما يكون هو . . !
لا يعرف لا الأرض ولا السماء . .
عَدْوُ فرسٍ، مسموعٍ من بعيد
أكثرُ وقعاً
مُكِرٍّ مُفِرٍّ على السهول. .
الموت . .! الموت . .! الموت . . !

--------------------------------

أعزائي . .
دمتم بكل خير . .

** أحمد فؤاد صوفي **

قديم 03-07-2011, 12:33 AM
المشاركة 5
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
العاشر من أغسطس

لماذا الكثير من النجوم
في سكون الظلام تحترق
ثم تنتثرْ..
لماذا الدمع الهاطل
ينهمرْ..
من صفحة السماء التي
أشاحت بوجهها
لفرط ما أغضبتها
شرور البشر

وفيما سنونوة عائدة إلى عشها
قتلوها . .
فتهاوت بين الشوك
المخضب بدمائها
لقد كان
في منقارها حشرة
عشاءٍ لصغارها . !

والآن ، هي هناك، كمن في الصلب
تجنح للحشرة
وذاك الفضاء البعيدْ
وصغارها الجوعى
في العش الظليل
ينتظرونها . . إلى المدى




تئن بأغنياتها الطفولية البطيئة


وكذا عاد إنسان إلى عشه
اغتالته المنية .. بيد غادرة
دونما عذر



الحائكة

في هذا النسيج الخفيف
تحت صنوبرات المقابر
وأنت أيها العابر أمام النهاية
عليك أن تعرف أنني الآن
لست هنا
لكنني فقط ، أنام في عينيك، وأعيش بداخلك





المبدع أ.أيوب صابر القدير
الأديب الفاضل أ. أحمد صوفي


أقلامكم تكتب بإحساس عالٍ
واختيارات متميزة من القصائد المترجمة التي اخترتموها
بحق أخي القدير أحمد كلمات دخلت إلى الصميم
واستقرت من شعر الآلام
فأشعلت شمع آلام طفولة بريئة قتلت
وحائكة كأنها تنسج كفن مزقته الآلام
بين جفون تنزف بصمت يشعل قرباناً
دمتم ودامت أقلامكم يانعة
وحضوركم زاهراً
لكم تقديري وشكري
ومودة لا تنتهي

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 03-07-2011, 01:27 PM
المشاركة 6
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الأستاذة ريم بدر الدين


شكراً على مرورك الكريم،، هذا شاعر مميز فعلاً صنعه الموت.. والدليل ما أتى به الأستاذ أحمد فؤاد صوفي.


وهو يستحق أن يُدرس بعمق مثل أي مبدع أصابته مصائب الدنيا فعمل عقله بطاقة البوزيترون فكانت مخرجات ذهنه الإبداعية مهولة.

قديم 03-07-2011, 01:28 PM
المشاركة 7
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي


الأستاذ أحمد صوفي



شكراً على هذا الجهد المميز.. يبدو أنك الآن أصبحت تؤيد وجود علاقة بين الموت والإبداع؟

قديم 03-07-2011, 01:32 PM
المشاركة 8
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي


الأخت رقية صالح


شكراً لك على جهودك .. الصحيح أن التعريف بالآداب العالمية قضية في غاية الأهمية وأنت تقومين بدور مهم هنا.

حبذا لو يتم إضافة بعض الدراسات المقارنة هنا من قبل من تخصص بالأدب المقارن مثلاً.

- أيضاً أرى بأن وضع كاتب واحد تحت المجهر لمدة 3 أشهر مثلاً وبحيث يتم دراسته من كل الجوانب قد تكون فكرة جيدة.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: شاعر الآلام- جوفاني باسكولي
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنت الملام إذا جفاك علي الحزيزي منبر الشعر العمودي 24 02-12-2018 12:48 AM
قصيدة الهروب إلى الأمام (+ إلقائي لها) محمد حمدي غانم منبر شعر التفعيلة 2 12-16-2011 05:08 PM
الهروب إلى الأمام محمد عبدالرازق عمران منبر مختارات من الشتات. 0 09-27-2011 12:50 AM
الرجوع إلى الأمام خالد طالب عرار منبر شعر التفعيلة 3 07-09-2011 06:01 PM
سيرة شاعر// زامل سعيد فتاح شاعر السبعينيات أميرة الشمري منبر الشعر الشعبي والمحاورات الشعرية. 19 05-07-2011 08:49 AM

الساعة الآن 01:51 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.