احصائيات

الردود
5

المشاهدات
2225
 
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6


ناريمان الشريف will become famous soon enoughناريمان الشريف will become famous soon enough

    غير موجود

المشاركات
25,777

+التقييم
4.66

تاريخ التسجيل
Feb 2009

الاقامة

رقم العضوية
6405
01-07-2021, 10:46 AM
المشاركة 1
01-07-2021, 10:46 AM
المشاركة 1
افتراضي كافكــا والطفلة
" الأديب العالمي كافكا ..
قبل وفاته بسنة عاش تجربة عظيمة جدًا كتب عنها ..
في حديقة في برلين لفتت انتباهه طفلة تبكي بُحرقة ، بسبب أنها فقدت دُميتها ، عرض عليها أن يساعدها في البحث لكنه لم يجد شيئاً". فاقترح عليها أن ترجع لبيتها و أن يقابلها في اليوم التالي ليبحثوا مجددًا ..
لكن في البيت ، قرّر كافكا أنه يكتب رسالة على لسان الدّمية للطفلة ؛ ويسلّمها لها في الموعد لأنّه كان واثقا أنّ الدّمية ضاعت للأبد .
الرّسالة كانت :
(صديقتي الغالية توقّفي عن البكاء أرجوكِ ، إنّي قرّرت السّفر لرؤية العالم و تعلٌم أشياء جديدة ، سأُخبرك بالتّفصيل عن كلّ ما يحدث لي يوميًا ) ..
عندما تقابلوا قرأ الرّسالة للطفلة التي لم تتوقف عن الابتسامة والفرحة وسط دموعها .
وهذه لم تكن الرسالة الوحيدة، كانت البداية لسلسلة لقاءات ورسائل بينهم ،تحكي فيها الدّمية للفتاة عن مغامراتها وبطولاتها بأسلوب ممتع جميل جذّاب .
بعد انتهاء المغامرات أهدى كافكا للبنت دمية جديدة كانت مختلفة تمامًا عن القديمة .
ومعها آخر رسالة على لسان الدُمية :
(الأسفار غيّرتني ، لكن هذه أنا ) ..
كَبرت الفتاة و بقيت محتفظة بدمية كافكا إلى أن جاء يوم واكتشفت رسالة أخيرة ثانية كانت مخبّأة في معصم دميتها وجاء فيها : ( الأشياء التي نُحبّ معرّضة للفقدان دومًا لكن الحبّ سيعود دومًا بشكل مختلف) !! ..
- أنا على يقين أن الحب الذي أهديناهُ بقلبٍ مُخلصٍ لن يضيع، سيعود إلينا حتمًا .. لكن ليس بالضرورة أن ننتظره على ذات الأعتاب الذي بذلناهُ عندها .. ينبغي ألا ننشغل بالبكاء عليه في حين يتسللُ هو إلى قلوبنا من نافذةٍ أخرى أجمل

أعجبتني جداً
فهل تعجبكم ؟؟
ناريمان
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قديم 01-08-2021, 09:09 PM
المشاركة 2
خديجة قاسـم
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: كافكــا والطفلة
أعجبتني كثيرا
انتقاء رائع وجميل
سلمت ودام العطاء
محبّتي

قديم 01-08-2021, 10:25 PM
المشاركة 3
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: كافكــا والطفلة
أعجبتني كثيرا
انتقاء رائع وجميل
سلمت ودام العطاء
محبّتي

يعجبني فيك أنك قارئة جيدة
يا حبذا لو كان هناك من يقرأون مثلك ..!!
أهلا بك وحياك الإله
ناريمان
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قديم 01-09-2021, 10:33 PM
المشاركة 4
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: كافكــا والطفلة
كافكا وميلينا.. حكاية حب مستحيل
بقلم /
عبد المجيد سباطة
كاتب ومدون مغربي،


"ميلينا، أنت بالنسبة لي لست امرأة، أنت فتاة، فتاة لم أر مثلها أبداً من قبل، لست أظن لهذا أنني سأجرؤ على أن أقدم لك يدي أيتها الفتاة، تلك اليد الملوثة، والمعروقة، المهتزة، المترددة، التي تتناوبها السخونة والبرودة في كتابة الرسائل.."
لم يكن كافكا مشهوراً، أصيب بالمرض في نهاية حياته القصيرة، أوصى صديقه ماكس برود بأن يحرق كافة مخطوطاته غير المنشورة ومنها رواياته الثلاث، وذلك لأنها أيضاً غير مكتملة ولا تستحق النشر في نظره.

هو النقد الذاتي في أقسى تجلياته
ولأن الصداقة الحقيقية لا تعني دائما أن ينفذ الصديق ما طلبه منه صديقه بالحرف، فقد خالف برود أمنية الصديق، وقام بنشر كل ما تركه الراحل، ليتعرف العالم بأسره على أيقونة أدبية يستحيل إغفالها أو تجاوزها بمجرد الحديث عن تيار ما بعد الحداثة في الأدب العالمي.

فرانز كافكا
فرانز كافكا (مواقع التواصل)
هو تشيكي يهودي من أصول ألمانية، ولد في براغ سنة 1883، لأب متسلط وأم خجولة، أب ترك أثره العميق في نفسية وأدب فرانز فيما بعد، أب مستبد لا يتقن سوى لغة الأرقام والأرباح المادية، بما يتعارض تماما مع الروح الرقيقة الشفافة لفرانز التواق للعزلة والهدوء والتأمل بعيدا عن صخب الحياة.
بعد دراسة ابتدائية عادية إلى حد ما، وتخرجه سنة 1901، التحق فرانز بجامعة شارلز فرديناند في براغ، وبدأ في دراسة الكيمياء، لكنه سرعان ما ترك هذا التخصص بعد أسبوعين فقط، محولا دراسته إلى القانون، الذي لم يكن يريحه، واعتبره مجرد وسيلة للحصول على وظيفة ترضي رغبة والده.
إلى جانب دراسته الإلزامية، حضر فرانز حصصا في تاريخ الفن والدراسات الألمانية، وانضم إلى ناد طلابي أدبي، ولم يمض عام على التحاقه بالجامعة حتى التقى بصديقه الصدوق ماكس برود.
مع توالي الأيام، اتضح لماكس أنه أمام شخص متزن فكريا، محب للأدب، عاشق مجنون للقراءة، وهو ما عوض به خجله الشديد وقلة كلامه وما اتسمت به حياته من سوداوية ومعاناة، ليعلن لصديقه فيما بعد أنه يعتبر فيودور دوستويفسكي، غوستاف فلوبير، فرانز جريلبارتسر وهاينرش فون كلايست أخوته بالدم.
عمل كافكا في شركة لتأمين حوادث العمل، فسهلت له وظيفته تلك مهمة الاقتراب من مختلف طبقات الشعب، بالإضافة طبعا إلى الطبقة المثقفة، فكان دائم الحضور لملتقيات الديموقراطيين والاشتراكيين وحتى الفوضويين، ومكنه الاحتكاك بصالون أدبي شهير من فهم النظرية النسبية لأينشتاين، ونظرية الكم لماكس بلانك، والتحليل النفسي لفرويد، ونظرية الأعداد اللانهائية لكانتور، وفلسفات هيغل وكانط ونيتشه، وبحكم طبيعته الهادئة، انعكس ذلك حتى على أدق تفاصيل حياته، فعرف عنه اتباع نظام غذائي نباتي، وحبه للسباحة والتجديف والتأمل.
مكنته الوظيفة أيضا من استغلال وقت فراغه في الكتابة، التي اعتبرها جوهر وهدف حياته الأسمى، لكن يبدو أنه كان يجد صعوبة في إتمام أموره، لذلك بقيت معظم مؤلفاته بلا نهاية، وحتى أعماله القليلة المكتملة والمنشورة في حياته لم تحظ بشهرة مناسبة، ولم يلتفت لها القراء بشكل كبير!
كافكا وفليس باور (مواقع التواصل)
عاطفيا، كان واضحا أن طبيعة كافكا المعقدة لم تكن تسمح له بالارتباط، فبعد زياراته لباريس وبرلين وشمال إيطاليا وزيوريخ وفيينا والبندقية وغيرها، بين عامي 1910 و1912، التقى بفليس باور، التي عقد خطوبته عليها سنة 1914، ثم فسخ الخطوبة بعد شهر واحد فقط، وأعاد عقدها سنة 1917، ليتضح له بعد شهرين أنه مصاب بداء السل الرئوي، ليفسخ الخطوبة مرة ثانية، وتعرف فيما بعد على يولي فوريتسيك وخطبها، ثم ألغى موعد الزفاف المتفق وفسخ الخطوبة سنة 1920، ثم تعرف أخيرا على الشابة جورا دينامت التي بقيت إلى جانبه.
نساء كثيرات فعلا، وعلاقات واضحة الاضطراب، لكن يبدو أن التاريخ أبى إلا أن يخلد اسما صار مقترنا باسم فرانز كافكا إلى يومنا هذا. الوحيدة التي اقتربت منه وفهمته وساعدته على تجاوز هواجسه وأحزانه.
ميلينا جيسينسكا
ولأننا أمام مبدع مختلف، يغرد وحيدا خارج السرب، كانت قصة حبه لميلينا أيضا غريبة وغير متوقعة، فقد بدأت عن بعد، ولم يحظ العاشقان سوى بلقاء أول مقتضب وشبه صامت، هناك في فيينا، ولقاء آخر فيما بعد، عندما ترجمت ميلينا إحدى روايات كافكا، وكان عمره آنذاك ستة وثلاثين عاما.
كافكا، رائد الكتابة الغرائبية والكابوسية، كان يفضل العزلة التي تمكنه من عيش معاناته وحيدا، بعيدا عن محيطه الأسري والاجتماعي، لكنه وجد في مراسلاته مع الكاتبة والمترجمة ميلينا جيسينسكا مخرجا من تعاسته.
ميلينا.. المتزوجة.. البعيدة.. المستحيلة
يبدو أن المرض قد ساهم في تعميق جذور العلاقة بين ميلينا وكافكا، فقد أصيبت بمرض ذات الرئة، ولم تجد من يقف بجانبها سوى فرانز ورسائله

الرسالة الأولى مؤرخة في أبريل 1920، دون أن يجمعهما رابط زواج أو حب، وكانت ميلينا آنذاك في فيينا، تحاول أن ترسم لها مسارا بارزا في الكتابة والترجمة، وتعاني من مشاكل مع زوجها، فكانت ترجمتها لرواية كافكا بمثابة توطيد للعلاقة الدافئة بينهما.
يبوح كافكا في رسائله لميلينا بمكنونات قلبه، ويتضح لنا أننا أمام شخص عاشق للحياة، تواق للمضي قدما في إبداعاته وفق نظرته الخاصة للعالم، بعيدا عن الأجواء الكابوسية والتشاؤمية التي قدمها في أدبه، فهو يعيد ويكرر أكثر من مرة بأنه لا يريد لحبيبته سوى أن تكون بخير وأن تعيش بسعادة، ويراجع نفسه بين الحين والآخر، متسائلا إن كان قد أزعج ميلينا أو أغضبها بتصرف معين، فهو لا يتحمل ضياع لحظات السكون التي يعيشها عندما يقرأ كلماتها، ويحاول بكل ما في وسعه اقتراح نصائح تفيدها في تغيير مزاجها، منتظرا ردودها على أحر من الجمر.

نشرت رسائل كافكا إلى ميلينا باللغة الألمانية عام 1952 بعنوان "Briefe an Milena"، وكانت بالفعل فرصة ذهبية لإعادة قراءة أعمال كافكا من جديد، ومحاولة فهم فلسفته بطريقة أخرى
يبدو أن المرض قد ساهم في تعميق جذور العلاقة بين ميلينا وكافكا، فقد أصيبت هي الأخرى بمرض ذات الرئة، ولم تجد من يقف بجانبها سوى فرانز ورسائله، فرانز الذي نصحها بمواصلة علاجها والتوقف عن ترجمة أعماله إلى التشيكية إلى حين تحسن صحتها، فهو حسب رأيه لن يسامح نفسه إن علم بأنها تواصل عملها رغم احتياجها لفترة نقاهة طويلة.
لم يتوقف كافكا في رسائله إلى ميلينا عند تفاصيل علاقته بها فقط، بل تعدى ذلك إلى الحديث عن علاقته بالكتابة وقوة تأثيرها الإيجابي عليه، الكتابة التي حسنت من مزاجه وخففت من آثار أرقه، تحدث عن خوفه من الصراعات المستمرة بين المسيحيين واليهود، عن هواجسه وأحلامه، عن بذله كل ما في وسعه لتجاوز مشاكله وإحباطاته.
استمرت المراسلات بينهما إلى غاية نوفمبر 1923، أي ما يقارب ثلاثة أعوام، كان فيها أفق تطوير العلاقة مستحيلا، فهو معتل الصحة، وهي مرتبطة بزواج، وعندما بدأت حالة كافكا الصحية في التدهور، عاد في مارس 1924 إلى براغ بعد استقراره لسنوات في برلين، مفضلا البقاء إلى جانب أخته التي اعتنت به، ليقضي آخر أيامه في مصحة الدكتور هوفمان في كيرلينغ بالقرب من فيينا، مرفوقا بجورا دينامت، بين 10 أبريل و 3 يونيو 1924، عندما لفظ أنفاسه الأخيرة في المستشفى، عن عمر يقل عن الواحدة والأربعين بشهر واحد فقط، تاركا قصاصة كتبها لصديقه برود، يرجوه فيها رجاء أخيراً بأن يحرق مخطوطاته غير المنشورة ومنها رواياته الثلاث غير المكتملة، لكن ماكس (ولحسن الحظ) لم ينفّذ وصية صديقه كما أشرنا إلى ذلك بداية.
نشرت رسائل كافكا إلى ميلينا باللغة الألمانية عام 1952 بعنوان "Briefe an Milena"، وكانت بالفعل فرصة ذهبية لإعادة قراءة أعمال كافكا من جديد، ومحاولة فهم فلسفته بطريقة أخرى، وقد حررها ويلي هاس الذي قرر حذف بعض الفقرات لأسباب مختلفة، أما أول إصدار باللغة الإنجليزية لمجموعة الرسائل تلك فيعود لعام 1953، وقد ترجمها جيمس وتانيا شتيرن. نشرت الرسائل مرة أخرى باللغة الألمانية بعد إعادة الفقرات المحذوفة عام 1986، تبعتها ترجمة باللغة الإنجليزية وضعها فيليب بويهم عام 1990. تضمنت هذه الطبعة بعض رسائل ميلينا (التي توفيت في الأربعينات) إلى ماكس برود، إضافة لأربع مقالات كتبتها ونعيا لكافكا، أما رسائلها هي إلى كافكا فيبدو جليا أنها قد أتلفت.. بعد ظهور عدة ترجمات عربية، صدرت ترجمة حديثة بداية عام 2017، عن الدار الأهلية في الأردن، من إعداد هبة حمدان.

قديم 01-11-2021, 04:21 AM
المشاركة 5
ياسَمِين الْحُمود
(الواعية الصغيرة)
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي
الحضور المميز الألفية الثانية الإداري المميز الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى وسام الإدارة التكريم الكاتب المميز 
مجموع الاوسمة: 9

  • غير موجود
افتراضي رد: كافكــا والطفلة
" الأديب العالمي كافكا ..
قبل وفاته بسنة عاش تجربة عظيمة جدًا كتب عنها ..
في حديقة في برلين لفتت انتباهه طفلة تبكي بُحرقة ، بسبب أنها فقدت دُميتها ، عرض عليها أن يساعدها في البحث لكنه لم يجد شيئاً". فاقترح عليها أن ترجع لبيتها و أن يقابلها في اليوم التالي ليبحثوا مجددًا ..
لكن في البيت ، قرّر كافكا أنه يكتب رسالة على لسان الدّمية للطفلة ؛ ويسلّمها لها في الموعد لأنّه كان واثقا أنّ الدّمية ضاعت للأبد .
الرّسالة كانت :
(صديقتي الغالية توقّفي عن البكاء أرجوكِ ، إنّي قرّرت السّفر لرؤية العالم و تعلٌم أشياء جديدة ، سأُخبرك بالتّفصيل عن كلّ ما يحدث لي يوميًا ) ..
عندما تقابلوا قرأ الرّسالة للطفلة التي لم تتوقف عن الابتسامة والفرحة وسط دموعها .
وهذه لم تكن الرسالة الوحيدة، كانت البداية لسلسلة لقاءات ورسائل بينهم ،تحكي فيها الدّمية للفتاة عن مغامراتها وبطولاتها بأسلوب ممتع جميل جذّاب .
بعد انتهاء المغامرات أهدى كافكا للبنت دمية جديدة كانت مختلفة تمامًا عن القديمة .
ومعها آخر رسالة على لسان الدُمية :
(الأسفار غيّرتني ، لكن هذه أنا ) ..
كَبرت الفتاة و بقيت محتفظة بدمية كافكا إلى أن جاء يوم واكتشفت رسالة أخيرة ثانية كانت مخبّأة في معصم دميتها وجاء فيها : ( الأشياء التي نُحبّ معرّضة للفقدان دومًا لكن الحبّ سيعود دومًا بشكل مختلف) !! ..
- أنا على يقين أن الحب الذي أهديناهُ بقلبٍ مُخلصٍ لن يضيع، سيعود إلينا حتمًا .. لكن ليس بالضرورة أن ننتظره على ذات الأعتاب الذي بذلناهُ عندها .. ينبغي ألا ننشغل بالبكاء عليه في حين يتسللُ هو إلى قلوبنا من نافذةٍ أخرى أجمل

أعجبتني جداً
فهل تعجبكم ؟؟
ناريمان
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

راقت لي جدّا
ولم تفارق الابتسامة محياي إلى أن أتممت الحكاية
أعجبني أسلوب كافكا في معاملة الطفلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قديم 01-20-2021, 09:43 PM
المشاركة 6
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: كافكــا والطفلة
راقت لي جدّا
ولم تفارق الابتسامة محياي إلى أن أتممت الحكاية
أعجبني أسلوب كافكا في معاملة الطفلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لا حرمني تلك الابتسامة
راقت لي ابتسامتك يا غالية
شكراً على قراءتك
تحية ومحبة ... ناريمان


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:07 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.