احصائيات

الردود
6

المشاهدات
3797
 
ريم بدر الدين
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي


ريم بدر الدين is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
4,267

+التقييم
0.68

تاريخ التسجيل
Jan 2007

الاقامة

رقم العضوية
2765
10-13-2010, 07:54 AM
المشاركة 1
10-13-2010, 07:54 AM
المشاركة 1
افتراضي التسول... يهدد المجتمع
مدخل أولي :

ما الذي أفرزظاهرة التسول في مجتمعاتنا؟

1- عدم العدالة في توزيع الثروة فبينما هناك من ينعم بالثراء الفاحش و ينفق بلا حساب هناك شريحة تعيش تحت خط الفقر و هذا الفقر يدفعهم لا متهان المهن الهامشية مثل مسح الاحذية و بيع اليانصيب و السجائر و ...و الخ
و هناك من يمتهن البغاء و هذه مصيبة أعظم وهناك من يختار أهون الشرين بالتسول
2- عدم الالتزام بتطبيق فروض الشريعة فلو أدى الاغنياء زكاة أموالهم لم يبق هناك من يحتاج أن يمد يده ،( في عهد عمر بن عبد العزيز فاضت أموال الزكاة حتى لم يبق هناك فقير في الدولةالاسلامية )
3- لا يوجد وعي و لاتنمية لثقافة الاعتزاز بالنفس فالتسول هو امتهان للكرامة و لكن أصلا لا يعرف من يتسول ما معنى هذه الكرامة لان أحدا لم يغرسها فيه أصلا و بالتالي لا يصعب عليه مد يده و استعطاف الناس
4- ثقافة الجهد و المقابل المادي الذي يتناسب معه أيضا ليست موجودة و مع انفتاح السوق بهذا الشكل الكبير والمرعب و زيادة الاستهلاك لا يجد هذا الانسان سوى أن يستجدي الناس لكي يشبع رغبته بامتلاك كل شيء

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
( أن رجلا من الأنصار أتى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله فقال أما في بيتك شيء قال بلى جلس نلبس بعضه ونبسط بعضه وقعب نشرب فيه من الماء قال ائتني بهما قال فأتاه بهما فأخذهما رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده وقال من يشتري هذين قال رجل أنا آخذهما بدرهم قال من يزيد على درهم مرتين أو ثلاثا قال رجل أنا آخذهما بدرهمين فأعطاهما إياه وأخذ الدرهمين وأعطاهما الأنصاري وقال اشتر بأحدهما طعاما فانبذه إلى أهلك واشتر بالآخر قدوما فأتني به فأتاه به فشد فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عودا بيده ثم قال له اذهب فاحتطب وبع ولا أرينك خمسة عشر يوما فذهب الرجل يحتطب ويبيع فجاء وقد أصاب عشرة دراهم فاشترى ببعضها ثوبا وببعضها طعاما فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا خير لك من أن تجيء المسألة نكتة في وجهك يوم القيامة إن المسألة لا تصلح إلا لثلاثة لذي فقر مدقع أو لذي غرم مفظع أو لذي دم موجع )

يقول المثل الصيني : إذا أعطيت جائعا سمكة فقد أطعمته اليوم أما إذا علمته كيف يصطاد فقد أطعمته كل يوم


لنناقش الآن

التسول ظاهرة متفشية في مجتمعاتنا و ليس من المناسب أن ندفن رؤوسنا في الرمال النعامة و ننكر وجودها و لكن ما هي أسبابها؟
هناك عدة أسباب أولها الفقر الناشىء عن البطالة و أقصد بالبطالة حقيقية كانت أم مقنعة فالبطالة المقنعة تمتلك أشكالا كثيرة منها الموظف غير المناسب في المكان الغير مناسب
منها الذين يعملون بأعمال لا تقدم فائدة لمجتمع كماسحي الأحذية و بائعي اليانصيب هؤلاء يزاولون عملا و لكنه في حقيقة الأمر ليس عملا، فلو كان العمل مؤمنا للجميع وفق مبدأ تكافؤ الفرص لما رأيت هذه الظاهرة
هناك سبب آخر للتسول و هو الثقافة التي ربت الحكومات العربية شعوبها وفقا لها و هي انعدام الكرامة حيث أن الحكومات العربية تمعن في إهانة مواطنيها في كل الأماكن بدءا من الوقوف في طابور لانهاء المعاملات الرسمية و استغلال بعض الموظفين هذا لابداء نزعاتهم السيكوباتية المريضة بإيذاء هؤلاء الواقفين بالانتظار و الانتهار.. و انتهاء بتكميم الأفواه و العيش في ظلال بوليسية
من أين سيشعر المواطن بكرامته ؟ لذلك عندما يجد دخلا يدره التسول أكبر من الدخل الذي يأتي به أي عمل آخر يرضى بالتسول لأن كرامته سواء بالتسول أو بدونه مهدورة
وسائل الاعلام أيضا أفرزت ثقافة الربح السريع دون عمل بالمسابقات التي تجرى حيث يكون المقابل لسؤال تافه جدا مبلغ كبير من المال مما يجعل الفرد يفكر في طرق لجني المال دون تعب و التسول احد هذه الطرق
أشكال التسول كثيرة
منها ذاك الذي استحدث عاهة في جسده و تلك التي تحمل رضيعا وغيرهم يقفون عند أبواب المساجد في الجمع و الكنائس في الآحاد و المبرات و الجمعيات الخيرية يمدون كفا يستعطفون المصلين و المارين
منها أيضا ذاك الذي ترسله شركة لتسويق منتج ما كمندوب مبيعات و ينتهي به الامر إلى التوسل و طلب أن تشتري منه ما معه لأنه لن يقبض راتبه إذا لم يبع شيئا
منها أيضا تلك الظاهرة المنتشرة على الفضائيات العارية حيث تقف فتاة في كامل زينتها تتراقص و تطلب من المشاهدين الاتصال على الرقم كذا و كذا كي يجيبوا على سؤال تافه جدا ليربح الفائز 12 الف دولار و يربح الخاسر رؤية الحسناء
هذا نوع من التسول و يشبه كثيرا سوق النخاسة
اما عن الحلول لمنع ظاهرة التسول فهي بسيطة جدا و يقع على عاتق الحكومات جزءها الأكبر
تأمين عمل شريف لكل المواطنين بأجور تتناسب مع غلاء المعيشة و حالة السوق و يكفل لهم حياة كريمة
و ثانيا :تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص حيث لا تجد عمالا ينتظرون متعهدي البناء على الأرصفة لكي يجدوا عملا يومياو معظمهم خريجين جامعيين
تربية ثقافة الكرامة مرة أخرى في نفس المواطن العربي حيث تكون أغلى لديه من ذهب الارض و هذا عبر وسائل الاعلام و التربية و المدرسة
عودة الرقابة على وسائل الاعلام فيما تقدمه من ثقافة هدامة لمجتمع خير أمة أخرجت للناس


قديم 10-13-2010, 09:03 PM
المشاركة 2
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
الغالية ريم
سلام الله عليك

طرحت هنا ظاهرة من أخطر الظواهر الاجتماعية المريضة
وبذات الوقت طرحت الحل بمنتهى الأناقة
لا يسعني إلا أن أؤيد ما ورد في مقالتك من طرح وعرض وحلول
أشكرك




.... ناريمان

قديم 10-14-2010, 12:25 AM
المشاركة 3
د/ محمد الزهراني
أديـب سعـودي
  • غير موجود
افتراضي
الأخت ريم :
أصبحت هذه الظاهرة تجتاح الكثير من البلدان العربية حتى في بلدان الثراء ، والتي تقول أن مجتمعها في خير وعافية . ذكرتِ عدة أسباب ، وجلّها واقعة لا محالة ، رغم أن هناك أناس أصاب قول الحق فيهم عندما قال:
{لِلْفُقَرَاء الَّذِينَ أُحصِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاء مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافاً وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ }البقرة273 والبعض منهم أصبحت لديهم عادة تدرُّ عليهم مبالغ طائلة ينافسون بما يجمعون الأثرياء ، و في نظري كل فئات المجتمع تشترك في وجود هذه الظاهرة ، ومن وجهة نظري أيضا أن لها مسببات أخرى خلاف ما ذكرتٍ منها :
*المترف لايهمه الجائع والبائس الفقير .
* من يملك اليد الطولى في المجتمع لم يترك لغيره فرصة البحث عن ما يسدّ رمقه وأهله ، بل قد يحرمه منها .
* المترف كسمك القرش الكبير يأكل الصغير ولا رحمة .
* استغلال السلطة في قمع كل منافس ، ممّا حدا يبعضهم التربص بذلك المسكين والضغط عليه في شراكته في رزقه ومن يعول .
* الإحجام عن دفع زكاة المال لدى الكثير ممّن أغناهم الله ، ولو تم ذلك كما ينبغي لخلت شوارعنا ، ومساجدنا من أولئك المتسولين ، ولعلكِ تذكرين زمن عمر بن عبد العزيز رحمه الله كانوا يبحثون عمّن يستحق الزكاة فلم يجدوا ،خلاف عصرنا هذا يبحثون عمّن يدفع الزكاة فلم يجدوا إلاّ من رحم ربي .
في دولتي ولله الحمد يعطى لكل معوز ومن يعول مبلغ وقدره كل شهر ، لكن جشع البعض زاد من نهمه ، لذا يرى أن عليه البحث جاهدا عن المزيد من المال .
من الحلول في نظري زيادة على ما ذكرتِ ما يلي :
  • فتح المزيد من مصادر الرزق ، والتي تخدم المجتمع ( المصانع ) والتي لازلنا نستورد منتجاتها من الغرب رغم بساطة القيام بها ، وفتح السوق على مصراعيه ، وعدم احتكارها على فئة محسوبة على الدولة .
  • إعادة أموالنا التي في البنوك العالمية واستغلالها في بلداننا،وكما يقال ( جحا أولى بلحم ثوره .)
  • القبض على كل متسول ، ودراسة حالته الماديّة والإسراع في حلّها .
  • البحث بجديّة عن تلك الأسر المعوزة ، وتخصيص ما يكفيهم للعيش مع الآخرين ، وهذه في نظري ستحدّ من تلك الظاهرة .


قديم 11-11-2010, 01:18 PM
المشاركة 4
ريم بدر الدين
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الغالية ريم
سلام الله عليك

طرحت هنا ظاهرة من أخطر الظواهر الاجتماعية المريضة
وبذات الوقت طرحت الحل بمنتهى الأناقة
لا يسعني إلا أن أؤيد ما ورد في مقالتك من طرح وعرض وحلول
أشكرك




.... ناريمان
مساؤك جوري غاليتي ناريمان
عندما أتلمس حروف اسمك أجدها دوما تزين حضورك البهي و الانيق
أشكرك من القلب
تحيتي لروحك

قديم 11-11-2010, 01:27 PM
المشاركة 5
ريم بدر الدين
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الأخت ريم :
أصبحت هذه الظاهرة تجتاح الكثير من البلدان العربية حتى في بلدان الثراء ، والتي تقول أن مجتمعها في خير وعافية . ذكرتِ عدة أسباب ، وجلّها واقعة لا محالة ، رغم أن هناك أناس أصاب قول الحق فيهم عندما قال:
{لِلْفُقَرَاء الَّذِينَ أُحصِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاء مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافاً وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ }البقرة273 والبعض منهم أصبحت لديهم عادة تدرُّ عليهم مبالغ طائلة ينافسون بما يجمعون الأثرياء ، و في نظري كل فئات المجتمع تشترك في وجود هذه الظاهرة ، ومن وجهة نظري أيضا أن لها مسببات أخرى خلاف ما ذكرتٍ منها :
*المترف لايهمه الجائع والبائس الفقير .
* من يملك اليد الطولى في المجتمع لم يترك لغيره فرصة البحث عن ما يسدّ رمقه وأهله ، بل قد يحرمه منها .
* المترف كسمك القرش الكبير يأكل الصغير ولا رحمة .
* استغلال السلطة في قمع كل منافس ، ممّا حدا يبعضهم التربص بذلك المسكين والضغط عليه في شراكته في رزقه ومن يعول .
* الإحجام عن دفع زكاة المال لدى الكثير ممّن أغناهم الله ، ولو تم ذلك كما ينبغي لخلت شوارعنا ، ومساجدنا من أولئك المتسولين ، ولعلكِ تذكرين زمن عمر بن عبد العزيز رحمه الله كانوا يبحثون عمّن يستحق الزكاة فلم يجدوا ،خلاف عصرنا هذا يبحثون عمّن يدفع الزكاة فلم يجدوا إلاّ من رحم ربي .
في دولتي ولله الحمد يعطى لكل معوز ومن يعول مبلغ وقدره كل شهر ، لكن جشع البعض زاد من نهمه ، لذا يرى أن عليه البحث جاهدا عن المزيد من المال .
من الحلول في نظري زيادة على ما ذكرتِ ما يلي :
  • فتح المزيد من مصادر الرزق ، والتي تخدم المجتمع ( المصانع ) والتي لازلنا نستورد منتجاتها من الغرب رغم بساطة القيام بها ، وفتح السوق على مصراعيه ، وعدم احتكارها على فئة محسوبة على الدولة .
  • إعادة أموالنا التي في البنوك العالمية واستغلالها في بلداننا،وكما يقال ( جحا أولى بلحم ثوره .)
  • القبض على كل متسول ، ودراسة حالته الماديّة والإسراع في حلّها .
  • البحث بجديّة عن تلك الأسر المعوزة ، وتخصيص ما يكفيهم للعيش مع الآخرين ، وهذه في نظري ستحدّ من تلك الظاهرة .
نعم يا دكتور ما ذكرته حق واقع و لعلي ازيد أيضا ان التاجر عندما يصر ان تكون أرباحه في السلع المنتجة 400% بينما هو يحاول قدر الامكان ضغط اجور العمال و في آخر المطاف يودع امواله في البنوك السويسرية!!
فتحت هذا النقاش مع والدي منذ فترة فقال لي لا يوجدفقر في بلدنا الدولة و جمعيات الاعانة الاهلية تتولى البحث عن المعوزين
قلت له سأصحبك إذن الى الاحياء العشوائية حيث كلمة فقير لا تعبر عن الوضع ، حيث الناس تعيش تحت خط الفقر حقا ، هناك أكوام من الاطفال و النساء و الرجال ليسوا مسجلين في لوائح الاعانة لعدة اعتبارات منها الجهل ومنها الخجل احيانا و منها سهولة امتهان التسول و الدعارة ووقوعهم تحت أيدي قوادين لا يرحمون..الامر ليس لاستدرار الشفقة و لكن قطع دابر الفقر في مجتمعنا يقطع دابر التسول و الدعارة في آن معا
أشكرك دكتور محمد الزهراني لهذا الحضور الجميل
تحيتي

قديم 11-12-2010, 10:08 PM
المشاركة 6
جميل عبدالغني
أديب سعـودي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الأخت ريم
تحية طيبه ولك كل الشكر على طرحك الجميل الذي لامس حالة مجتمع يتكدس به المتسولون
ونرى طرحا ورؤيته تدل على عمق الحزن بداخلها ولما تراه من دون أن يخبرها أحد
التسول اليوم حالة عالميه تجند لها شركات ورؤوس أموال وأكثر انتشارها في المواسم كالحج والأعياد
وترى حالات لم تكن تراها وتجد المتسولون يبتكرون أساليب جديدة في تسولهم
وكم عزني أنني رأيت شخص أعرفه واعرف أنه من الفاحشين الثراء وله أبناء يعملون
وقد ناقشتهم بذلك وقالوا لا نعرف ماذا نفعل لقد فشلنا مع كل الناس والله أنه يملك منزلا وسيارة ومال وفير ونعطيه من رواتبنا حيث أصر على ذللك ولكنه كما رأيته يلبس البالي والممزق ويجلس في المساجد
مد يده ولا نعلم هل نشتكيه نسجنه بالمنزل نغضبه ماذا نفعل
هذه صورة واقعيه لما لمسته وأصبحت حالة التسول عادة ومكسبه لهم .

قديم 11-13-2010, 07:07 PM
المشاركة 7
خالد الزهراني
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الاستاذة القديرة ريم بدر الدين
موضوع خطير فعلا واخطر شئ فيه هم أولئك الذين رأيتهم بعيني يتسولون ليس للحاجة وانما لكسب الاموال الطائلة , نجدهم يتجولون في الشوارع ويدعون الفقر وهم في نعمة من الله
أشكرك على الموضوع الرائع
تقبلي احترامي
خالد الزهراني

و إذا أصيب القوم في أخلاقهم
فأقـم عليهـم مأتما و عويلا
 

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: التسول... يهدد المجتمع
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل تغير المنظمات التطوعية من دورها في المجتمع؟؟ هايل القنطار منبر الحوارات الثقافية العامة 6 11-15-2014 12:26 AM
إشكاليات المجتمع المدني .. قراءة من منظور التحليل النفسي د. عبد الفتاح أفكوح منبر رواق الكُتب. 0 06-21-2014 01:56 PM
التجزيئية في المجتمع العربي - نازك الملائكة د. عبد الفتاح أفكوح منبر رواق الكُتب. 0 05-04-2014 01:24 PM
دورُ الأسرة في بناء المجتمع السليم هاشم الصفار منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 1 02-09-2012 01:46 PM
سجل حضورك بظاهره تتمني زوالها من المجتمع هند طاهر المقهى 9 12-09-2010 08:31 PM

الساعة الآن 01:51 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.