احصائيات

الردود
8

المشاهدات
6453
 
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي


سحر الناجي is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
2,001

+التقييم
0.37

تاريخ التسجيل
May 2009

الاقامة

رقم العضوية
6969
09-13-2010, 04:22 AM
المشاركة 1
09-13-2010, 04:22 AM
المشاركة 1
افتراضي * سنذهب لرؤية القمر ..

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

* الفضاء والفلسفة ..
** توهج ذاك الدبيب الذي يستفز كل إدراكي ويتسلل بين مدائن العقل الصاخبة هو ما يجعلني ألهث وراءه علي أقتص من حكمته الخفية ,
فلسفة كفلك لائح من وراء الكون ويتوجب علي أنا أمارس الإزاحة عن هذه البقعة من سماء حياتي لأنطلق إلى رحاب مبهم لكنه يتغلغل بتفاصيل البهاء
وبين الحلم ومراسيم الحرف الناطق بالفراسة كانت جمجمتي تصخب برقص مجنون وهياج لا يكف عن تذوق كل ما هو غريب وغير سائد , حين أصل إلى هذا الزقاق من الضوء يبرح
شرودي كندف يهطل مبتهجآ ثلوج ندية على كتف وعيي المتيبس ..
أجل .. أعشق الفلسفة والتجول بين مدارات الكون بسراج الحكمة .. وكثيرا ما كان يباغتني قول أرسطو طاليس :
" كل الظلام الذي في الدنيا لا يستطيع أن يخفي ضوء شمعة مضيئة "
و كان يقول أيضآ بفلسفته الفلكية : إن الأجرام السماوية كلها كرات- والأرض كرويةالأثير, وهو العنصر المقدس الذي يكون دوائر السماء والأجرام السماوية (النجوم والكواكب).
لأجل ذلك .. وعلى الدوام أظن أن الفلسفة شطر لذلك الظلام الذي تندس بين ثناياه النجوم والأقمار , ومن هنا بدأت رحلتي مع الفضاء وطلاسسه المبهرة ,حيث برحت كل تلك المخلوقات العظيمة من أفلاك وكواكب رفيقتي على متن الليل أشاكسها وتشاكسني ونتراكض معآ من القمر فرحآ وراء عطارد حيث يصفق لنا زحل متباهيا وتدنو أندروميدا بهيبتها لتمسح على رأس القزم بلوتو الذي أقصي عن النظام الشمسي ..
وإليكم تاليآ شاهد حي عن بعض تعلقي بالفلك والنجوم بقصة واقعية جدا ..
* ( بين قوسين )
للتنويه والإشارة : في واقع الأمر لم أشأ كتابة هذا النص أو نشره هنا .. لأنني وببساطة شديدة اعتبرته حدثاً عائلياً خاصاً لا ينبغي نشره على الأحداق , ولكن مع إصرار أفراد أسرتي وخصوصآ أبطال قصتنا التالية الذين كلما ذكروا هذه الواقعة غرقنا في ضحك عميق .. وجدتني في النهاية أنصاع لرغبتهم وإلحاحهم , لا سيما وأن محور الحدث الأساسي كان يدور حول ظاهرة فلكية بحتة وفلسفة التحديق في مخلوقات قاصة البعد, فإليكم ما جرى ..

* هل تعقلون ما تقولون !
يطل من رأسك كدخان يتكوم على منابت شعرك ثم سرعان ما يتبدد أمام تأففك .. هذا هو الضجر .. شئ مبهم يتلصص إلى قلبك ويغدق عليك بوابل من اللوم حيث يأتي بعضه مجديآ .. والبعض الآخر يدفعك إلى الجنون ..
لا يستهويني الروتين بأي حال من الأحوال , ورغم شهادة الجميع بأنني كائن منظم, إلا أن إنتظام الأوقات وأحداثها الرتيبة المكررة تجعلني أقف على حدود الضجر وأعتلي الزمن بأمنيات أقتنصها من قلب أفكار سخية توعز لي بالانشطار عن المعقول , وكنت كلما جاءت الأيام بأحداث عجيبة , أجدني أهب كطفلة شقية تتسلق الجدار لتشبع فضولها برؤية ما يحدث في الأزقة .. والطرقات ..وعلى مشارف الدنيا , أو أخالني كطير يصيبه حجر طائش من صبي مشاكس فيحلق هربآ بحثآ عن مستجدات عالم جديد ..
والحقيقة أن تلك الذكرى على غرابتها - وقد تعتبر كذلك بالنسبة للكثير ممن هم على دأبي وقناعاتي - أنها تراودني جليا بكل مشاهدها العفوية بين فينة وأخرى لأضحك ملء أشداقي على سلوكيات تلقائية من قبلي .. لم أكن أتوقعها يومآ تصدر عني ..
في ذلك المساء , وبالتحديد بعد صلاة المغرب مباشرة .. كنت أستضيف أمي وأختي كي نقضي أمسية عائلية حميمة , حيث كنا نحتسي الشاي ونشاهد التلفاز عندما ظهر على الشريط الإخباري للقناة نبأ جعل أحداقي تلاحقه بدهشة , قلت لأختي وأنا ألكزها بمرفقي بينما كانت منهمكة بالاستماع لرواية أمي حول منام كانت قد رأته فجرآ .. همست إليها :
- هل قرأت هذا ؟
التفتت إلي أختي وقالت بلا اكتراث : لا .. كنت منصتة إلى أمي ..
هنا توقفت أمي الطيبة عن الكلام وسألتني بهلع : ما الأمر يا سحر .. هل حدث شئ خطير ؟
أجبت بشرود أفكر : لا يا حبيبتي .. لا شئ , إنه مجرد إعلان عن اقتران الهلال بكوكب الزهرة والمشتري هذه الليلة ولفترة وجيزة ..
علقت أمي بارتياح : جيد .. ظننته أمراً هاماً ..
اجتاحني شئ من عدم الرضا لتعليق أمي في حين قالت أختي التي كانت تتشابه معي في بعض الميول : حقآ ؟ .. لا بد وأنه سيكون مشهدآ لن ينسى أبدآ ..
وافقتها ساهمة : أجل .. سيكون كذلك بلا شك ..
ثم خرجت إلى باحة منزلنا أنظر إلى السماء .. أبحث عن ثلاثة أضواء تأسر النظر , ولكن ضيق المكان وكثافة الأشجار حالت دون ما أردت , فعدت أدراجي إلى الداخل وأنا أقول :
- والآن ما العمل .. لقد خرج الجميع , ونحن بحاجة إلى من يقلنا إلى مكان فسيح ومنبسط كي نرى المشهد بصورة أوضح ..
نظرت إلي أختي بتأثر وقالت : أصبري قليلآ .. فقد يرسل الله من يحقق لك هذه الأمنية ..
وبالفعل .. حقق الله لي أمنيتي , إذ ما كادت أمي تنظر إلي بقلق وتسأل :
- عن ماذا تتحدثان ..أنا لا أفهم شيئآ !
حتى سمعنا طرقآ على باب المنزل , فأومأت إلى أختي التي كانت تشرح لأمي الأمر , وكادت أن تنهض .. قلت لها :
- لا بأس .. سأرى من الطارق ..
وكانت المفاجأة بظهور إبن أخي "ناجي" , حيث ساقته الصدفة إلينا في زيارة عابرة , فألقى التحية علينا ثم قبل رأس جدته وقال بانبهار :
- لن تصدقن ما رأيته وأنا قادم إلى هنا !
سألته أختي بفضول : خيرآ إن شاءالله , يبدو أن هذه الليلة تحمل الكثير من المفاجآت ؟!
قال بذهول : لقد كان مشهدآ بديعآ في السماء ..لم أر مثله من قبل ..
وقبل أن أعلق على دهشته وجدتني أمسك بعباءتي وأطلب إليه :
- عزيزي .. هل تصحبني لرؤية ما رأيت ؟
صاحت أختي باعتراض : ماذا .. وحدك فقط .. وتتركينا أنا وأمي هنا ,, هذا لن يكون أبدآ ..
فقال ابن أخي ضاحكآ : لا بأس .. يمكننا الذهاب جميعآ ..
كانت أمي توزع بصرها بيننا باستغراب حين تساءلت : إلى أين تريدون الذهاب ؟
أجابتها أختي بابتهاج : سنذهب للبحث عن القمر يا أمي ورؤيته قبل أن يغيب ..
شهقت أمي باستنكار , ثم سألت بتشكك وعبوس : ماذا .. لم أسمعك .. تريدون الذهاب إلى أين ..!!
ثم صاحت بحدة بعد أن رشفت نفسآ عميقآ : هل جننتم .. هل تعقلون ما تقولون ؟
أجبتها بتحايل أجاريها وأسعى لإقناعها : ولم َ لا يا أمي .. ستكون تجربة مثيرة وجميلة ؟
ارتفع صوتها مجددآ يتوعدنا بالرفض :
- وماذا سيقول الناس والمارة عنا حين يروننا نخرج رؤوسنا من العربة وننظر إلى السماء كالحمقى ؟؟
كان احترام أمي ذات الشخصية الجادة لدي فوق أي اعتبار , ولكن ما قالته لم أستطع التماسك إزاءه .. فأطلقت ضحكة صادحة إلى حد أنني جلست على طرف المقعد أوازن نفسي وقد احمر وجهي لشدة الضحك , فنظرت إلي أمي عاتبة وأنبتني بتجهم :
- ما هذا يا سحر .. هل تضحكين من أمك أيتها المثقفة ؟
وقفت حينها مذعورة من غضبها فهذا آخر ما أرجوه وقد خفت حدة الضحك , ثم اقتربت منها أقبل رأسها قائلة :
- لا والله يا أمي .. ومعاذ الله أن أفعل ذلك .. ولكني تخيلت أنفسنا كما قلت .. فلم أتمالك نفسي ..
تابعت أمي بإصرار : وأنا صادقة ..
ثم أردفت : وماذا لو قابلتني الآن الجارة أم سالم صدفة وسألتني : إلى أين تذهبون ..مالذي سأقوله لها ..هل أخبرها بأن بناتي العزيزات قد خرجن بي لنفتش عن القمر ؟؟!!
وضج المكان بضحك جديد , حتى أمي نفسها شاركتنا الضحك , وتخيلت جارتنا أم سالم وهي تهمس لأمي قائلة :
" هل أنت جادة يا امرأة , كيف تؤيديهن في رأيك , فإن كن بناتك متهورات ..فهل تفعلين مثلهن ؟"
وأخذت أمي ترتدي عباءتها وهي تتمتم : لا بد وأنني أنجبت مجموعة من المجانين ..
قال ناجي بمرح : بل أنجبت عباقرة ومبدعين يا جدتي .. ويحق لك أن تفخري بذلك ..
قالت ترفع سبابتها في وجهه : لا والله .. يبدو أنني أنجبت مجانين .. والدليل ما يحدث الآن ..
وانطلقنا في رحلتنا للبحث عن القمر , فجلست أمي في المقعد الأمامي إلى جوار ناجي , بينما اتخذنا أنا وأختي المقعد الخلفي مجلسآ لنا , وأثناء سيرنا الذي انتهى بنا إلى طريق " الشفا" في الرياض . حيث المنطقة هناك متسعة ومرتفعة , كنا نلوذ إلى صمت مطبق حتى لا نثير حفيظة أمي التي كانت ترافقنا على مضض , فكنت أشير إلى أختي بصمت أن تبحث من خلال النافذة المجاورة لها بينما كنت أنا أنظر من نافذتي , وكان ناجي أيضآ يخفض رأسه بين وقت وآخر ناظرآ إلى السماء من نافذته الأمامية , ولا يرفعه إلا إذا داهمه صوت أمي محذرآ :
- انتبه إلى الطريق .. هل تريدنا أن نلقى حتفنا ..!
وطفنا الطرقات .. وجبنا الشوارع ..ولا أثر للقمر ولا لرفيقيه ..كانت رحلتنا بلا جدوى , وكان الحلم الذي راودني برؤية الهلال مقترنا مع الزهرة والمشتري قد ذهب في أدراج الرياح وتبخر مع غروب الثلاثي الرائع من سماء الرياض ..
فعدنا أدراجنا مرة أخرى , وفي طريق العودة لم أيأس ,, فقد كنت أبحث عن القمر بين الحين والآخر ..
ولكني أبدآ لم أجده ..


قديم 09-14-2010, 03:37 AM
المشاركة 2
خالد الزهراني
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الاستاذة الفاضلة سحر الناجي
عشت قصتك الجميلة بكل سرور
تحيتي للوالدة العزيزة التي اعطت القصة جمالا
تقبلي احترامي

و إذا أصيب القوم في أخلاقهم
فأقـم عليهـم مأتما و عويلا
قديم 09-19-2010, 08:47 AM
المشاركة 3
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الاستاذة الفاضلة سحر الناجي
عشت قصتك الجميلة بكل سرور
تحيتي للوالدة العزيزة التي اعطت القصة جمالا
تقبلي احترامي
أخي خالد ..
وأنا استنشقت حضورك كرؤية تنضح بالبشرى بعد رمادية الحلم ..
والوالدة تهديك تحياتها الملبدة بصلوات كبيرة ..
شكرآ لك أيها الرائع ..

قديم 09-19-2010, 05:12 PM
المشاركة 4
حسن زكريا اليوسف
شاعر وأديب عربي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


مساؤك الشهد يا سـحـر

في المطلع فكر عميق وفلسلفة تتشح بالنور

وفيما تلاه حكاية بريئة ناصعة البياض والطهر

فيها قدرة تصويرية جعلنا نعيش تلك الحركة ونحس بتلك الأجواء ولطافتها

سرني هذا الانسكاب الجامع بين التلقائية والفلسفة

حقه علي ّ أن أرفعه إلى عـرش التثبيت

ت ث ب ي ت

مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي

ح س ن ز ك ري ا ا ل ي وس ف

قناتي على يوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCjD...VUEJrfj86v0h-Q
فيس بوك https://www.facebook.com/profile.php?id=100060987426703
إنستغرام hasan_zakaria_alyousef
قديم 09-19-2010, 06:06 PM
المشاركة 5
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
حبيبتي سحر
سلام الله عليك .. وسلام الله على العائلة الكريمة
أودّ أن تبلغيهم شكري الخاص لأنهم اقترحوا عليك نشر هذه القصة

ولا أخفيك عزيزتي
عندما أبدأ بقراءة أي موضوع لسحر ..
أشمّر عن ذهني وأرفع كل الأغطية التي تراكمت على عقلي حتى لا تحجب عني رؤية إبداعك
فأنا لا أقرأ سحر .. أنا أستمتع ب سحر !!
وهناك فرق


رائعة كعادتك



.... ناريمان

قديم 09-29-2010, 01:30 AM
المشاركة 6
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


مساؤك الشهد يا سـحـر
في المطلع فكر عميق وفلسلفة تتشح بالنور
وفيما تلاه حكاية بريئة ناصعة البياض والطهر
فيها قدرة تصويرية جعلنا نعيش تلك الحركة ونحس بتلك الأجواء ولطافتها
سرني هذا الانسكاب الجامع بين التلقائية والفلسفة
حقه علي ّ أن أرفعه إلى عـرش التثبيت

ت ث ب ي ت
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي

ح س ن ز ك ري ا ا ل ي وس ف
حسن زكريا اليوسف ..
أنعم بكِ سيدي .. وبمرور اكتنز بحرفك الطلي ..
شاءت قريحتي بعد مشيئة الديان أن أنقش هذا الجنون ..
فلسفة -كما تقول - متشرذمة الحكمة خالية الوفاض من الحزن ..لكنها تجدي في هنيهات الغبون ..
هي ذاكرة تتأرجح بخيوط القمر فجلبتها إلى منارة منابر ..لتشاكس أحداقكم العابرة وتناوشها بالطرفة ..
كن على نور دومآ ..
تقديري

قديم 01-30-2011, 01:18 AM
المشاركة 7
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
حبيبتي سحر

سلام الله عليك .. وسلام الله على العائلة الكريمة
أودّ أن تبلغيهم شكري الخاص لأنهم اقترحوا عليك نشر هذه القصة

ولا أخفيك عزيزتي
عندما أبدأ بقراءة أي موضوع لسحر ..
أشمّر عن ذهني وأرفع كل الأغطية التي تراكمت على عقلي حتى لا تحجب عني رؤية إبداعك
فأنا لا أقرأ سحر .. أنا أستمتع ب سحر !!
وهناك فرق


رائعة كعادتك



.... ناريمان

ناريمان ..
وصلت التحايا يا ماطرة وقد ردوها بأحسن منها وبما يليق بروعتك ..
على واجهة قلبي كان مرورك يوشمني بالحبور ..
مرورك نيزكي الوميض ويستجلب لي بسمات طازجة ..
سلام على روحك ..

قديم 02-07-2011, 02:19 AM
المشاركة 8
عبدالله السلطان
كل ما يُلامـس الروح
  • غير موجود
افتراضي
...




...

قَدْ لَا يُدْرَكُ بِـ السَّهْلِ مَا تَسْتَقِيهِ المُنَى
وَإِنْ سَاقَتْهُ " الصُّدْفَةُ " يَوْمـاً .. فَسُرْعَـان مَا تُوَارِيهِ الأَقْدَارُ بِـ الرَّحِيلْ ...!

لَكِنْ
عَلَى حَثِيثِ الخُطَى سَيَبْقَى الأَمَلُ وَمِيضاً نَبْتَهَل ْ
مِنْ مَسَامِهِ " نُـورُ " اللِّقَـاءْ
.
.


لِـ العُمْقِ هُنَا " فَلْسَفَةٌ " تَجَلَّتْ عَلَى صَعِيدِ القَمَرِ
فَـ اسْتَقَامَ الشُّكْرُ " لِكَيَانِ " النورِ جَزِيلَا



...






...

قديم 02-12-2011, 08:59 PM
المشاركة 9
عبد المجيد عامر محمد جابر
عضو
  • غير موجود
افتراضي
[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]تحيّاتي
أشكر الأستاذة القديرة سحر الناجي على هذا القلم المنساب ،وهو ينسج خيوط قصّة رائعة،بهية الكلمة، سامية المعنى ،رائعة الحبكة.
بوركتِ، وبورك اليراع وما خطّ.[/COLOR]

http://odaba2.blogspot.com


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: * سنذهب لرؤية القمر ..
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفيلسوفة الألمانية "حنّة أرندت" ياسر حباب منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 4 11-15-2021 08:47 AM
سقط القمر ياسَمِين الْحُمود منبر البوح الهادئ 11 03-22-2021 07:23 AM
أخت القمر عبدالحكم منبر الشعر العمودي 18 12-20-2020 09:19 AM
في ظل القمر وفاء بنت عبد الله منبر الشعر العمودي 7 11-21-2015 05:53 AM
وجه القمر عبدالسلام محمد القطيط منبر شعر التفعيلة 6 12-30-2011 04:31 PM

الساعة الآن 04:57 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.