قديم 01-16-2011, 11:16 PM
المشاركة 601
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
عقيل اسقاطي

القائد العسكري لثورة الشمال
مالك موقع
السبت 23 أيار 2009
واحد من قادة ثورة الشمال التي قادها الزعيم المجاهد "إبراهيم هنانو" ورجالاتها اسمه "عقيل إبراهيم بن علي " مواليد/ 1900/ سمي بـ"عقيلاسقاطي" نسبة إلى قريته التي ولد فيها "إسقاط" الواقعة إلى الشمال من مدينة "إدلب" بمسافة /48/ كم وشمال مدينة "سلقين" بـ/3/ كم.
عاش يتيماً بعد وفاة والده وعمرهسنتان حيث تكفل تربيته عمه "رزوق" في حين أن أمه السيدة "ريمة ملندي" توفيت فيالعام/1956/ وقد عرف بشجاعته وذكائه منذ صغره.


عمل فلاحاً واشتغل برعي الأغنامحتى التحاقه بثورة "هنانو" عندما كان عمره عشرون عاماً و استشهاده كان في العام /1926/ في معركة "تل عمار" وكان عمره آنذاك /26/ عاماً. ولا تزال هناك في الموقعالذي استشهد فيه شجرة زيتون تسمى بشجرة "عقيل".

ويقول الصحفي"أحمد إبراهيم" لموقع eIdleb في حديثه عن بطولةالمجاهد" عقيل" وهوعم والده: «لقد شارك الشهيد "عقيل اسقاطي" مع رفاقه في كلالمعارك التي خاضوها ضد الفرنسيين وعددها /117/ معركة وأشهر المعارك التي خاضهانذكر معركة "العقبة" في تشرين الثاني /1920/ وكانت بقيادته وفيها تكبدالفرنسيون/40/ قتيلاً، ومعركة "كفرتخاريم" وقتل فيها من الفرنسيين حوالي /200/ شخصفيما استشهد من الثوار سبعة شهداء، وأيضاً

المجاهد عقيل إسقاطي

معركة "جسر الحديد" ومعركة "العلاني" ومعركة "تل عمار" التي استشهد فيها المجاهد "عقيلاسقاطي" وكانت في/9 نيسان/1926/ ونقله الفرنسيون إلى قرية "كفرهند" القريبة من "تلعمار" ثم إلى "حارم" حيث دفن فيها ثم تم نقل رفاته إلى إحدى مدارس بلدة "إسقاط" وهيتسمى باسمه حالياً».

وأضاف: «كانالمجاهد "عقيل اسقاطي" بطلاً صنديداً ذو بأس شديد وشجاعة قل نظيرها استطاع إلحاقخسائر كبيرة بالفرنسيين في كل موقعة التقوا فيها حيث كانوا يخشونه ويصابون بالرعبمنه، وقد اتبع أسلوب حرب العصابات في قتاله الفرنسيين وخبرته جعلته القائد العسكريلثورة "هنانو" بعد ذهاب زعيمها إلى الأردن ولجوء الثوار إلى تركيا حيث كانوا يقومونبالإغارة على العدو والعودة

ضريح الشهيد عقيل في إحدى مدارسالبلدة

إلى تركيا وما يدلل على ذلك أن كافة من أرخ لهذه الثورة أكدوا أن الثورة توقفت باستشهاد "عقيل اسقاطي" أي أنه فعلاً كان القائد العسكري والعقل المدبر للهجمات التي كان يشنها الثوار من الأراضي التركية».

وقد تغنى الشعراء ببطولاته وشجاعته فالشاعر "عمر عبد الكريم" قال في الشهيد "عقيل اسقاطي"شعراً كتب على قبره حيث يقول فيه:

قد شاءك الله العزيز ضحية

فأجبته طوعاً وكنت فداء

أشرقت في الجبل المنيع منارة

وبه عقيل ركزوك لواء

كما قال الشاعر "حسين أبو بكر":

أي شيء إذا علمت نسوه

ليس يفنى الأبي وهو بقاء

كيف ينسى من الرجال عقيل

وهو نسر يهابه الأعداء

قديم 01-16-2011, 11:16 PM
المشاركة 602
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
إبراهيم الحاج عبد الله بن السيد محمد


شيخ صوفي

مولده ونسبه :

ولد الشيخ إبراهيم رضي الله عنه سنة 1318 هـ في قرية طيبة إنيسين بمنطقة سين سالم السنغالية من أبيه الحاج عبد الله بن السيد محمد (1265-1340هـ) ينتهي نسبه الى عقبة بن نافع الصحابي القرشي وأمه السيدة عائشة بنت إبراهيم (1356) هـ


نشأته وتعلمه :

نشأ الشيخ إبراهيم في بيت أبيه المعروف بالعلم والصلاح والمشيخة فحفظ القرآن الكريم حفظاً جيداً قبل بلوغه العاشرة من عمره ، ثم أخذ يتعلم العلوم الشرعية واللغوية من فقه وتصوف وأصول وقواعد ومغاز وأدب وسير ونحو وصرف 000 الخ والحقيقة أن ظروف دراسة الشيخ لا تخاو من بعض الغموض ،
فقد توفي عنه والده وعمره لا يزيد على العشرين ،
بينما نجده قد نص على أنه لم يتعلم على غير والده ، بيد أنه تصدر للإفتاء في النوازل والتعليم عموماً مع وجود الأخ الاكبر وخليفة والده الحاج محمد على علمه وجلالته ، وهذه الفترة الزمنية التي قبل وفاة والده لا تكفي لتهيئة شاب حدث خاصة في بلاد السودان لمثل هذا المنصب وقد ذكر الشيخ في إجابته للحسن بن السيد أنه ما قرأ إلا على والده ، وأن والده لم يقرأ إلا على والده السيد محمد وأنه حفظه القرآن وليس عندهما ( السيد محمد الحاج عبد الله ) مصحف ، قال الشيخ للحسن : " والدي ما سمع شيئاً إلا حفظه وما حفظ شيئاً ونسيه "
وهذا التفوق العلمي الذي بدر من الشيخ في سن مبكرة علله بعظهم بخرق العادة ، وهو إندهاش بعلم الشيخ ظهر حتى في اسرته وبين أكابر اخوته ، مما جعل أخاه الاكبر محمد يعلل ذلك بأن الوالد ربما كان يقرئه ليلاً 0 وعلى كل حال فإن أمارات نبوغه وتفوقه " قد لاحت وهو لا يزال في نعومة الاظافر ، وما خفيت على المتوسمين من أمثال الحاج عبد الله انياس والحاج عبد الله بن الحاج العلوي الذين كانا يتحدثان كثيراً عنه ويريان فيه ما لا يراه الناس " 0



تصوفه :

لم تحدد المصادر - شفوية كانت أو كتابيه حسب اطلاعي بداية زمنية لسلوكه الطريقة التجانية التي أخذها عن والده غير أنه يقول : " وأعلم سيدي أني - ولله الحمد - نشأت في الطريقة كدت أن لا أعرف إلا هي ، فقد كاد أن تؤلف ورقة فيها إلا وجلبها والدي ووقفت عليها " 0

قديم 01-16-2011, 11:17 PM
المشاركة 603
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ابو العينين شعيشع
كروان القراء الشيخ





مذكرات الشيخ شعيشع تتناول سيرة الشيوخ الأولي وحكاياته معهم واعتماده كقاريء للإذاعة وعمره‏17‏ عاما‏,‏ وأيضا ذكرياته في الليالي القرآنية في مصر وخارج مصر مع القرآن‏,‏ ويصف حفاوة كل بلاد المسلمين بتلاوة المصريين‏...‏ في المذكرات أيضا جزء مهم عن علاقته بكوكب الشرق أم كلثوم‏,‏ ومحمد عبد الوهاب والشيخ محمد رفعت‏.‏ وتتناول المذكرات علاقته بثورة يوليو خاصة أنه حضر اجتماعا للضباط الأحرار بل الثورة‏,‏ ولكنه لم يكن يعرف بطبيعة التنظيم‏,‏ وأسرارا أخري عديدة في حياة الشيخ أبو العينين شعيشع‏,‏

ويبدأ معنا في الحلقة الأولي الحديث عن نشأته‏,‏ وسر الصوت الحزين في قراءته لأن متخصصي القراءات يدعون الشيخ أبو العينين شعيشع ملك الصبا وهو المقام الموسيقي الذي يحوي الشجن في مقامات النغم‏...‏
ويربط الشيخ أبو العينين شعيشع ذلك بحادث وفاة والده عندما كان طفلا صغيرا في التاسعة من عمره واثر ذلك علي نفسه‏..‏ فأكتسي صوته بالحزن‏,‏ وهو ما يشرحه لنا من خلال مذكراته التي سنوالي نشرها في حلقات مع أيام شهر رمضان‏.‏

بداية الحكاية
أنا ولدت في مدينة بيلا في محافظة كفر الشيخ في عام‏1922‏ وكنت الطفل الثاني عشر لاسرتي‏,‏ ولذلك لم يكن مرغوبا في وجودي فأمي أنجبت قبلي‏11‏ طفلا‏,‏ ورغم أن الأمور كانت تسمح وقتها بأن تعول الاسرة مثل هذا العدد من الأولاد‏,‏ وفإن أمي الله يرحمها حاولت أن تتخلص مني وأنا جنين في بطنها‏,‏ ولكن مشيئة الله أرادت أن أعيش‏.‏ وفشلت أمي فيما كانت تنوية رغم أنها حاولت عدة مرات أن تسقط حملها بي ولكني كنت متمسكا بالحياة‏...‏ ولم أترك رحمها إلا في الشهر التاسع وأنا طفل مكتمل لدرجة أن السيدات اللاتي كن يعملن لها عملية الإجهاض قلن لها الجنين لا يريد أن ينزل وكأنها حكمة الله أن أبقي وأعيش حتي يومنا هذا رغم التربص بي وأنا جنين في رحم أمي‏,‏ وكانت والدتي وقتها معذورة لأنها مهمومة باحد عشر طفلا آخر غيري من أخوتي الذين كانوا سبع بنات وخمسة اولاد وأنا كنت الأخير‏,‏ ولكن سبحان الله أنا كنت رزق أخوتي كما سنري فيما بعد‏.‏
ورغم أنني كنت جنينا غير مرغوب فعندما نزلت للدنيا وجدت تدليلا من أبي وحنانا لم أجد مثله علي الاطلاق طوال حياتي‏,‏ فأبي الذي كان يعمل موظفا صغيرا في إدارة الري ببيلا كان يحبني جدا وجعلني احمل أسم والده شعيشع أبوالعينين‏..‏ كنت الطفل المدلل للأب والغريب رغم الظروف الصعبة التي كانت عليها اسرتي ولكن أبي كان عنده طموح أن أكمل تعليمي‏,‏ فالتعليم في وقتنا هذا كان بعيد المنال الا لأبناء الأثرياء‏,‏ ورغم ظروف أبي لكثرة عدد الأبناء الا أنه أدخلني مدرسة أهلية‏,‏ ولم أدخل الكتاب مثل باقي الأطفال في الريف في وقتنا بل ألتحقت بالمدرسة الابتدائية وعمري كان وقتها ست سنوات‏.‏

وحدث اثناء الدراسة حادث مروع للاسرة فقدنا بسببه أبي‏...‏ وبقدر ما كانت فاجعة للأسرة جميعا‏...‏ الا أنها كانت كارثة بالنسبة لي كان عمري تسع سنوات وكان أبي كل شيء لي في هذه الدنيا‏.‏ دلعني ودللني وكان يحملني علي كتفه ويسير بي في الشوارع وياتي لي بالحلوي‏.....‏ وأصر علي أن أدخل المدرسة لأتعلم رغم ان الظروف المادية كانت صعبة‏..‏ أتذكر واقعة وفاة أبي جيدا‏.‏ و
كانت واقعة فقد أبي برغم ماحملت من آثار سيئة في نفسي وانا طفل فقد أعز واقرب انسان إليه‏...‏ الا أن الواقعة كانت مفتاح سر في حياتي ومسيرتي مع القرآن أنها مثلت لي الحزن لم أكتشف هذا السر الا فيما بعد‏.‏ الكل يقولي ان صوتي حزين وكان حزني فيه غموض وكان السر الرئيسي في صوتي الحزين كما أتخيل‏.

‏ أنه منذ وفاة أبي تغلب الحزن علي رغم أنه رحل وعمري تسع سنوات ومر علي رحيله ما يقرب من ثمانين عام ولكن كان أبي كل حياتي وقرة عيني أتذكر ملامحه الآن وهي يحملني علي كتفه‏..‏ كان حزن بي علي فقدي له كبيرا‏.‏
وطبع ذلك الحزن علي لدرجة أن أثر علي صوتي بلون الشجن المعروف عني بالصوت الحزين أعتدت قراءة الصبا وهو مقام حزين في النغم يقسمون المقامات هكذا السيكا للبهجة والصبا للحزن‏,‏ وتميز صوتي بالشجن ولذلك أطلق علي البعض صوت الصبا‏.‏ هذا السر في صوتي أراه أرتبط بي منذ وفاة والدي كنت حزينا فأثر ذلك علي إداء صوتي‏.‏ فأبي كان شيئا أخر وعندما مات شعرت أنني تهت وضاع مني الجانب الحنين في حياتي‏.‏

أتذكر واقعة وفاته جيدا عندما مات أبي كنت أبكي عليه بحرقة أغني كلام بصوتي وانا أرثيه بكلمات مثل سايبنا لمين ياأبا وهتعمل أيه من غيرك وجمل أخري من المعتادة في التعديد والحزن ولكن كنت أؤديها بصوتي كالغناء وكان صوتي جميلا وقويا تاثر المعزون به وبكي الناس كلها من التأثر بجمال أداء صوتي ومشهد الطفل الحزين علي والده‏.‏ ربما كانت هذه الواقعة سر ومفتاح صوتي الحزين لم أكن وقتها أدرك أي شيء ولكني تذكرت فيما بعد تأثير صوتي في الناس الذين حضروا جنازة أبي‏..‏

قديم 01-16-2011, 11:17 PM
المشاركة 604
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
عثمان أحمد عثمان
عثمان أحمد عثمان (
6 إبريل1917 - 30 أبريل1999) باني السد العالي، ومؤسس المقاولون العرب، أكبر شركة مقاولات عربية في الستينات وحتى الثمانينات، وصهر الرئيس أنور السادات.
من مواليد الإسماعيلية.
ولد عثمان أحمد عثمان في مدينة الإسماعيلية في 6 إبريل 1917. حصل على شهادة الدراسة الإبتدائية من مدرسة الإسماعيلية الإبتدائية عام 1930. وحصل على البكالوريوس من المدرسة السعيدية عام 1935 ، و على بكارلوريوس الهندسة من كلية الهندسة. جامعة فؤاد الاول بالقاهرة عام 1940م وأسس شركة "المقاولون العرب" في منتصف الأربعينيات وظل رئيسا لها ، أختير وزيرا ثلاث مرات ، منحته جامعة "ريكر" بالولايات المتحدة الأمريكية الدكتوراه الفخرية عام 1976. وإختاره المهندسون نقيبا لهم عام 1979 ، وعام 1983 ، كان له دور مصـــــري بارز في بناء السـد العالي وتعمير بورسعيد ومنطقة القناة. توفي يوم الجمعة 30 إبريل في مستشفى المقاولون العرب وشيعت جنازته الأحد 2 مايو 1999.
ولد عثمان أحمد عثمان في مدينة الإسماعيلية عام 1917م ، وتوفي والده عام 1920م والطفل "عثمان" في الثالثة من عمره ، وترك الأب الراحل أسرة .. زوجته وثلاثة من الأولاد وبنتين ، الولد الأكبر كان عمره 12 عاما والأصغر "حسين" كان رضيعا ، كانت الاسرة بلا عائل وبلا موارد مالية أيضا ،
وإحتضنت الأم أولادها ورفضت من تقدم إليها للزواج. وعندما أصر أشقاؤها على فكرة زواجها .. قالت الأم المصرية الأصيلة.. "لن أسعد نفسي .. وأشقي أولادي". وكان الوالد الراحل يمتلك محلا للبقالة .. فترك الإبن الأكبر "محمد أحمد عثمان" دراسته الإبتدائية وتحمل ما فرضته عليه الأيام. كانت أسرة من سبعة أفراد يعولهم صبي في الثانية عشرة من عمره ، ولكن البقالة أفلست فإنصرفت الأم العظيمة إلى تربية الطيور وبيع ما يمكن بيعه من الطيور والبيض. ولم يبخل أحد من أخواله عليهم بشئ ، وفتح الله على الإبن الأكبر "محمد" ليعمل في بنك التسليف الزراعي بالإسماعيلية ، وهنا نقطة مهمة أن هذه الأسرة المحتاجة رفضت كل مغريات العمل بالجيش البريطاني ورضيت بالقليل الذي عندها ، أسرة متحابة مضحية وطنية. ودحل "الدين" إلى نفوس الأولاد منذ الصغر ، كانت الأم لا تقرأ ولا تكتب ولكنها كانت تؤدي فرائض الصلاة في أوقاتها. وترتل الآيات من القرآن الكريم .. وثبتت في أولادها قيم الدين ومكارم الأخلاق.
ولد عثمان أحمد عثمان في 6 إبريل من عام 1917 ، ونشأ في مناخ الترابط الأسري. وتشكلت حياته بالصلابة والعناد والمرونة والتصميم .. وهي صفاته في إدارة "المقاولون العرب" كان يحيط بالمنزل "حوش صغير" ، وفكر في زراعة هذا الحوش ببعض أنواع المزروعات فاكهة وخضروات .. وجمع المعلومات من الفلاحين ، وقام بتسوية الحوش. وبذر الحبوب وتعهدها بالرعاية حتى أعطت ثمارها. وقالت والدته قولا أثر فيه طوال حياته: "عثمان .. إيده خضرة" وظل وهو يقيم المباني الشاهقة يذكر بيتهم في حارة عبد العزيز المتفرعة من شارع مكة ، بحي العرب الإسماعيلية ، كان يتكون من طابق واحد ، مبني بالدبش والطين ، وسقفه عبارة عن "تعريشة" من الشخب والعروق والجريدة ، وعشة الطيور. ويعود بذاكرته إلى .. طبق الفول المدمس ويلتفون حوله جميعا كل صباح في أحد أركان البيت. وقررالصبي "عثمان" أن يعمل "صبي مكيانيكي" عند علي إسماعيل "الميكانيكي" لبضع ساعات بعد إنتهاء يومه المدرسي ، والأجر في الأسبوع 25 قرشا.





قديم 01-16-2011, 11:18 PM
المشاركة 605
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
كليوباترا السابعة
(باليونانية:Κλεοπάτρα Φιλοπάτωρ) (يناير 69 ق.م - 30 قبل الميلاد) ملكة مصر، الشهيرة في التاريخ والدراما بعلاقتها بيوليوس قيصر ثم ماركوس أنطونيوس ووالدة بطليموس الخامس عشر (قيصرون).
أصبحت ملكة عند وفاة والدها بطليموس الثاني عشر، في العام 51 قبل الميلاد وحكمت تباعا مع شقيقاها
بطليموس الثالث عشروبطليموس الرابع عشر(..،67) وابنها بطليموس الخامس عشر قيصرون بعد انتصار جيوش الروم أوكتافيان (الامبراطور أوغسطس الجديد فيما بعد) على قواتها المشتركة، انتحرت كليوباترا وكذلك فعل أنطونيوس، ووقعت مصر تحت سيطره الرومان.
حياتها وحكمها

ولدت العام 69 قبل الميلاد، وصفت كليوباترا بأنها أثرت بنشاط على السياسة الرومانية في فترة حرجة، كما وصفت بأنها جاءت لتمثل، كما لم تفعل اي امرأة أخرى من العصور القديمة، النموذج الأول لرومانسية المرأة الفاتنة.
هي ابنة الملك
بطليموس الثاني عشر "أوليتيس "، وكان قد قدر لكليوباترا في أن تصبح آخر ملكة للسلالة البطلمية التي حكمت مصر بعد موت الاسكندر الأكبر في 323 قبل الميلاد وضمها إلى روما في 30 قبل الميلاد.

أسس السلالة ضابط الأسكندر بطليموس، الذي أصبح الملك
بطليموس الأول حاكم مصر. كانت كليوباترا من السلالة البطلمية، فانها ولأسباب سياسية أطلقت علي نفسها لقب "ايزيس الجديدة " وهو لقب ميزها عن الملكة كليوباتراالثالثة، والتي زعمت أيضا انها تجسيد حي للآلهة ايزيس.
عندما توفي بطليموس الثاني عشر في 51 قبل الميلاد، انتقل العرش إلى ابنه الصغير، بطليموس الثالث عشر، وابنته كليوباترا السابعة.
ومن المعروف أن كليوباترا ابنة الـ 18عامًا كانت تكبر شقيقها بنحو ثماني سنوات، فأصبحت هي الحاكم المهيمن. الدلائل تشير إلى ان المرسوم الأول الذي فيه اسم بطليموس يسبق لكليوباترا كان في أكتوبر العام 50 قبل الميلاد.
أدركت كليوباترا انها في حاجة لدعم
الرومان، أو بشكل أكثر تحديدا دعم قيصر، إذا كان عليها استعادة العرش.
كليوبترا ويوليوس قيصر


يقول المؤرخون أن كلا من كليوباترا وقيصر سعيا لاستخدام الآخر، فقيصر سعى للمال لتسديد الديون التي تكبدها من والد كليوباترا اوليتيس، من اجل الاحتفاظ بالعرش. في حين أن كليوباترا كانت عازمة على الاحتفاظ بعرشها، واذا أمكن استعادة أمجاد البطالمة الأوائل واسترداد أكبر قدر ممكن من سطوتهم، والتي شملت سوريا وفلسطين وقبرص. وتوطدت أواصر العلاقة بينهما وولدت له بعد رحيله طفلا أسمته بطليموس قيصر أو بطليموس الخامس عشر (وأطلق عليه الاسكندريون اسم التصغير قيصرونKaisarion).
تكوينها لجيش ومواجهتها لأخيها

وقع الملك بطليموس الثالث عشر تحت تأثير مستشاريه الذين عملوا على ابعاد كليوباترا وطردها من الإسكندرية للانفراد بالسلطة, فلجأت إلى شرقي مصر واستطاعت تجنيد جيش من البدو لاستعادة موقعها. عند وصولها إلى بيلوزيوم (بور سعيد حاليا) حيث كان يتصدى لها جيش أخيها, وصلت سفينة القائد الروماني بومبي (Pompeius) على اثر هزيمته في معركة فرسالوس (48 ق.م), فما كان من أوصياء الملك الاّ أن دبّروا مقتله, وقدّموا رأسه إلى القائد المنتصر يوليوس قيصر الذي وصل الإسكندرية في 2 أكتوبر عام 48 ق.م. وقد نجحت كليوباترا في اختراق صفوف خصومها بعد أن حاول أخيها بطليموس الثالث عشر التقرب إلى القيصر حيث وجدها فرصة لاعلان ولائه الكامل, وعمل قدر طاقته على تملّقه والتقرب اليه, هكذا بدأت علاقة تاريخية بين قيصر وكليوباترا في القصر الملكي, فقد قرر الوقوف إلى جانبها واعادتها إلى عرش مصر. لكن أوصياء أخيها حرّضوا جماهير الإسكندرية ضد كليوباترا, وزحف الجيش الموالي لهم وحاصروا قيصر وكليوباترا في القصر الملكي, فبدأت حرب الإسكندرية التي حسمها يوليوس قيصر في مطلع عام 47 ق.م بعد أن وصلته النجدات وانتهت بمقتل الملك بطليموس الثالث عشر وأعوانه, وتسلمّت كليوباترا عرش مصر مع أخيها الاصغر بطليموس الرابع عشر وبقي قيصر إلى جانبها ثلاثة أشهر




قديم 01-19-2011, 12:39 AM
المشاركة 606
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مصطفى بن جعفر

ولد عام 1940 بحي باب سويقةبتونس العاصمة. سياسي تونسي ورئيس حزب معارض.


الدراسة

عاش يتيما في عائلة تتركب من خمسة أطفال. ولم يمنعه ذلك من اللحاق بالمدرسة الصادقية فيما بين 1950و1956. ثم واصل دراسته العليا بفرنسا في الطب، وتخصص في الأشعة، وقد انتمى خلال فترة دراسته إلى الاتحاد العام لطلبة تونس. عاد إلى تونس سنة 1975. ليدرّس بكلية الطب بتونس كما تولى خطة رئيس قسم الأشعة بمستشفى صالح عزيز (1975-1980)
السياسة

سياسيا، انتمى منذ نهاية الخمسينات إلى الحزب الحر الدستوري الجديد، ولكنه خرج عنه في السبعينات مع المجموعة التي ستعلن سنة 1978 عن حركة الديمقراطيين الاشتراكيين، والتي كان هو نفسه أحد مؤسسيها. وقد ساهم في تلك الفترة في إصدار جريدة الرأي (1977) وفي الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان (1978)، وقد تولى فيما بين 1986 و1994 خطة نائب رئيس لها. كما كان من مؤسسي نقابة أطباء المستشفيات الجامعية سنة 1977.
زعيم حزب

إثر المنعرج الذي سلكته حركة الديمقراطيين الاشتراكيين برئاسة محمد مواعدة سنة 1991، أعلن عن معارضته للتوجه الجديد، فرفت من الحركة سنة 1992. فأسس سنة 1994التكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات، كما ساهم سنة 1996 في تأسيس المجلس الوطني للحريات بتونس.


=======

لفت انتباهي وجود اسمه في الاخبار وسيرته مؤشر على طبيعة الشخصية اليتيمة التي تسعى ان تكون في الصف الاول دائما وهناك احتمال ان يكون الرئيس القادم الا اذا جاء يتيم آخر اكثر من دهاء وقدرة.

قديم 01-19-2011, 12:53 AM
المشاركة 607
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
محمد البوعزيزي

Mohamed Bouazizi


محمد البوعزيزي‎; March 29, 1984 – January 4, 2011) was a young Tunisian street vendor whose Self -
immolation in protest at the confiscation of his vendor cart was a catalyst to the 2010-2011Tunisana protests, which led to then-president Zine El Abidine Ben Ali to step down after 23 years in power

Biography

Bouazizi, whose nickname was Basboosa, had been unable to find meaningful employment, resorted to selling fruits and vegetables on the street in ٍSidi Bouzid to support himself and his family. At least one media outlet reports that Bouazizi had a degree in computer science. However, his sister, Samia Bouazizi, stated that Mohamed had never graduated high school. He is survived by his mother, Mannoubia Bouazizi.Bouazizi supported his mother and sister by earning approximately $75 USD per week selling his wares.

His father died when he was three and he worked since he was ten years old selling on the street after school.

مات ابوه وعمره ثلاث سنوات وكان عمره عشر سنوات حينما بدا يبيع الخضار على قارعة الطريق

"Mohamed hoped most to buy his own van," said his sister, Samia. "But he wanted it for work, not for himself. Even his private dream was to help his family."

===============


مقولة ساخنة

الثورات... يفجرها ويقودها ووقودها الايتام ويحصد ثمارها اللئام ...الا ما ندر

قديم 01-20-2011, 08:22 PM
المشاركة 608
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الاخوين سريل ومثوديوس
قديسين
Saints Cyril and Methodius
were two Byzantine Greek brothers born in Thessaloniki in the 9th century. They became missionaries of Christianity among the Slavic peoples of Great Moravia and Pannonia. Through their work they influenced the cultural development of all Slavs, for which they received the title "Apostles to the Slavs". They are credited with devising the Glagolitic alphabet, the first alphabet used to transcribe theOld church language. After their deaths, their pupils continued their missionary work among other Slavs. Both brothers are venerated in the Eastern Orthodox Chaurch as Saints with the title of Equals to the Apostles ". In 1880, Pope Leo xiii introduced their feast into the calendar of the Roman Catholic church. In 1980, Pope John ii declared them co-patrons of Europe, together with Saint Benedict of Nursia.
Early life

The two brothers were born in Thessaloniki - Cyril in 827-828 and Methodius in 815-820.

Cyril was reputedly the youngest of seven brothers, according to the "Vita Cyrilli" ("The Life of Cyril"). Their father was Leo, adroungarios of the Byzantine theme of Thessaloniki, and their mother was Maria, who may have been a Slav.

The two brothers lost their father when Cyril was only fourteen, and the powerful ministerTheoktistos became their protector.

Theoktistos was at the time Logothetes tou dromou, one of the chief ministers of the Empire. He was also responsible, along with the regent Bardas, for initiating a far-reaching educational program within the Empire which culminated in the establishment of theUniversity of Magnaura, where Cyril was to teach.


قديم 01-20-2011, 08:23 PM
المشاركة 609
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
محمود ابو غريب

شيخ الممثلين في الاردن
كان يعرف ويلقبه زملاؤه بهذا الاسم.. وقداشتهر بادواره البدوية شيخا للقبيلة. ولد في (يافا) عام 1923، وعاش مرحلة الطفولة في (القدس) الا انه عاش بعدما حلت نكبة فلسطين في عام 1948 في (غزة) حتى العام 1967
.
وحول تفاصيل حياة هذا الفنان في كل من غزةوالاردن فقد رجعنا الى كتاب الناقد (صالح شبانة) بعنوان بطاقات فنية اردنية والذيصدر قبل 30 عاما لنتعرف على تلك المسيرة المذهلة لشيخ الفنانين والممثلين الاردنيين محمود ابوغريب
.
فحينما رحل محمودابوغريب من يافا الى قطاعغزة لم يمض على زواجه سوى 17 يوما.. حيث اقام وعمل نحو 20 عاما في حقل التدريسمعلما.. فقد درس مادة اللغة الانجليزية وعمل مسؤولا عن النشاطات الرياضية كتدريبالفرق ومسؤولا عن اقامة المهرجانات والحفلات المدرسية
.
وأُخرج ابوغريب من غزة في ايلولعام 1967 لانه رفض اقامة حفلة ترفيهية لقوات الاحتلال بمناسبة انتصارهم، لذا فقداقام في عمان ولم يفكر في مزاولة التدريس مرة اخرى.. فعمل في المسرح والاذاعةوالتلفزيون ما بين الاردن ودول الخليج
.


ورجوعا الى طفولةمحمود ابوغريب فقد عاش في ملجأللايتام في القدس بسبب وفاة والده لذا فقد استطاع ان يتعلم العزف على الالاتالنحاسية وقراءة النوتة وكتابتها ثم انه نشأ نشأة رياضية حيث تميز بجسم وقوة بدنيةامدت في عمره طويلا.

وفي العام 1935 وهو في دار الايتام قررت الادارة اقامة حفلةسمر وتقديممسرحية شعرية.. وكان ابو غريب يراقب خلسة بروفاتالمسرحية حتى انه حفظ كل ادوار الممثلين والطلاب.. وقبل يوم الافتتاح يمرض احدالممثلين ويتقدم هو لتقديم هذا الدور هكذا فجأة بين رفض وذهول المسؤولين الذين لميتأكدوا ان هذا الطالب ابن الصف السادس سوف يقوم بدور لم يتدرب عليه.. وهكذا نجحونجحت المسرحية واصبح الممثل المسرحي الاول في فرقة دار الايتام في القدس.
ويرجعابوغريب الى يافاويكون فرقة ممثلين من عمال بسطاء لتقديممسرحية ما.. ولكنهعندما استقر في (غزة) فقد قدم اولمسرحية تمثل مأساةالشعب الفلسطيني اسماها ضحايا الاجرام
).
وكان ابوغريب ايضا ممثلا ومطرباللمونولوجات حيث اتصفت بالطابع الانتقادي التقويمي ثم نقد المسؤولين.. كذلك طرحالمشاكل الاجتماعية بشكل عام
.
وقد تعاونمحمود ابو غريب مدرس اللغةالانجليزية في غزة مع الدكتور احمد المغربي في هذا المجال فكان كاتب المنولوج قادراعلى التعبير، وملحنه ابوغريبومقدمه في الوقتذاته.. والفرقة الموسيقية التي كانت ترافقه من اكبر واجود الفرق الموسيقية في الشرقحيث ان جميع عازفيها من خيرة الموسيقيين ويحملون الشهادات العليا
.
وقدم خلالرحلته مع المنولوج حوالي 30 منولوجا اما اولها فقد كان في بداية الستينات من هذاالقرن ولذلك قصة يرويها الناقد صالح شبانة وهي : في يوم كان للاستاذ محمود ابوغريب اجتماع مع اللجنةالفنية في نادي العمودة في غزة والاجتماع كان مقررا في الساعة الخامسة من بعد الظهرحاول ابوغريب النومبعد الظهر لكنه استيقظ متأخرا أي حوالي الرابعة والنصف فأدركه الوقت وخرج مسرعالعله يجد سيارة تقله الى النادي وابتدأت لعبة السائقين الصبيانية حينما يرون الناسبحاجة ماسة لهم يراوغون من امامهم وحان وقت الاجتماع والسيارة لم تأت بعد وفجأة مرتمن امامهم سيارة رأى سائقها سيدتان فوقف قربهما وطلب منهما الصعود ليوصلهما لكنهمالم تصعدا معه فركض استاذنا اليه وطلب منه ان يوصله فادعى السائق بانه مشغول وبعدلحظات اتى سائق من الذين يحترمون انفسهم فأخذ السيد ابوغريب واوصله الى المكانوخلال الطريق كان واضعا عنوان المنولوج وهو (يا سواقين التكسيات اللي استحوا ماتوا) وفي النادي اوحى للدكتور احمد العربي بالفكرة فحاول ثنيه عن الموضوع بحجة انالسواقين ربما يرتكبون معه حماقة لكنه اصر وبالفعل كتب الدكتور العربي المنولوجوكان مطلعه : ( يا سواقين التكسيات نفسي منكم توصيلة) وقدمه ابو غريب على المسرحوتناقلته الاوساط الشعبية واصبح على كل شفة ولسان
.
وبعد ان خرج ابو غريب من غزة الى الاردنقرر ان لا يمارس التدريس لكن البحث عن لقمة العيش واعالة عائلة مكونة من ثمانيةافراد بحاجة للسعي والكد وابوغريب بالاضافة الى كونهمدرسا ومسؤولا عن النشاطات المدرسية فهو (حكم دولي) في الكرة الطائرة ويحمل ثلاثاجازات تحكيم دولية من الاتحادات اللبناني والفلسطيني والمصري
.
وكما قلنا انالصدف لعبت في حياة ابو غريب كما حدث ولعبتالصدفة في حياته لاول مرة عام 1935 عادت ولعبت عام 1967 ففي نهاية عام 1967 حينمااخرج من غزة الى عمان صادف وجود الثلج بشكل كثيف وللصدفة التقى مع الاستاذ (شعبانحميد ) و(علي حروضه) وهما زميلاه من غزة فاستهواهم منظر الثلج كثيرا لانه كما نعرفقطاع غزة يقع في منطقة ساحلية والساحل محروم من تراكم الثلوج
.
وهكذا ينضمالفنان والممثل القدير الى اسرة المسرح الاردني في عمان التابعة وقتها لدائرةالثقافة والفنون الاردنية تحت قيادة المخرج الشهير المرحوم هاني صنوبر .. ولينطلقبعدها الى عالم التمثيل المسرحي والتلفزيوني حيث قدم الراحل ابوغريب مئات الاعمالالفنية ومنها ايضا الاذاعية وبذلك وبسبب مهارته الفنية وماضيه الفني وقدراتهالاصلية يصبح ابوغريب وبحق النجم الاردني الاول وشيخ الممثلين الاردنيين بلا منازع رحمهالله.
المصدر : منتديات احباب الاردن

قديم 01-20-2011, 08:24 PM
المشاركة 610
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جان جينيه

أسيرعاشق - دار شرقيات - 1997

كان الكاتب الفرنسي جان جينيه الخارجدائماً عن القانون السائد، قد أعلن في مطلع الثمانينات أنه توقف عن الكتابة، لكنمأساة الشعب الفلسطيني ألهمته وجعلته يواصل كتابة أروع مؤلفاتهالنثرية.
ولد جينيه عام 1910، هجره أبواه وهو رضيع، عاش في الملاجئ، فيسن السادسة عشرة أدخل إلى السجن بسبب سرقة صغيرة، وفي الثامنة عشرة أرسل إلى سوريةمع الجيش الفرنسي كمتطوع في الفيلق الأجنبي
وله ذكريات وصور عن مدينة دمشق، عرضتهاالدكتورة حنان قصاب حسن في معرض خاص بالمعهد العالي للفنون المسرحية منذ أكثر من 15عاماً.


تابع جينيه التجوال في أوربا حتى وصل إلى فرنسا، وسجن هناك مرةأخرى، قضى حياته في الأربعينات من القرن الماضي بين السجن وخارجه، وخلال ذلك ألفرواياته العظيمة التي أكسبته شهرة وتعاطفاً وإعجاباً من قبل جان كوكتو وجان بولسارتر واندريه بـريتون (مؤسس المذهب السريالي)
وهي:
- سجل لص
- معجزة الزهرة
- شعائر الدفن
- كوير يلليه مدينة بـريست
في الخمسينات ألف عدة مسرحيات اعتبـرت من التراثالعظيم للمسرح الأوروبي، وهي الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية ومنالمسرحيات، الشرفة، الخادمات، الزنوج، البارافانات.

Genet's mother was a young prostitute who raised him for the first year of his life before putting him up for adoption. Thereafter Genet was raised in the provinces by a carpenter and his family, who according to Edmund White's biography, were loving and attentive. While he received excellent grades in school, his childhood involved a series of attempts at running away and incidents of petty theft (although White also suggests that Genet's later claims of a dismal, impoverished childhood were exaggerated to fit his outlaw image).
After the death of his foster mother, Genet was placed with an elderly couple but remained with them less than two years. According to the wife, "he was going out nights and also seemed to be wearing makeup." On one occasion he squandered a considerable sum of money, which they had entrusted him for delivery elsewhere, on a visit to a local fair. For this and other misdemeanors, including repeated acts of vagrancy, he was sent at the age of 15 to Mettray Penal Colony where he was detained between 2 September 1926 and 1 March 1929. In the Miracle of the Rose(1946), he gives an account of this period of detention, which ended at the age of 18 when he joined the ForgeignLegion . He was eventually given a dishonorable discharge on grounds of indecency (having been caught engaged in a momosexual act) and spent a period as a vagabond, petty thief and Prostitues across Europe— experiences he recounts in The Thief's Journal (1949). After returning to Paris, France in 1937, Genet was in and out of prison through a series of arrests for theft, use of false papers, vagabondage, lewd acts and other offenses. In prison, Genet wrote his first poem, "Le condamné à mort," which he had printed at his own cost, and the novel Our Lady of the Flowers (1944). In Paris, Genet sought out and introduced himself to Jean Cocteau, who was impressed by his writing. Cocteau used his contacts to get Genet's novel published, and in 1949, when Genet was threatened with a life sentence after ten convictions, Cocteau and other prominent figures, including Jean-Paul Sartre and Pablo Picasso, successfully petitioned the French President to have the sentence set aside. Genet would never return to prison.
By 1949 Genet had completed five novels, three plays and numerous poems. His explicit and often deliberately provocative portrayal of homosexuality and criminality was such that by the early 1950s his work was banned in the United States.[2] Sartre wrote a long analysis of Genet's existential development (from vagrant to writer) entitled Saint Genet (1952) which was anonymously published as the first volume of Genet's complete works. Genet was strongly affected by Sartre's analysis and did not write for the next five years. Between 1955 and 1961 Genet wrote three more plays as well as an essay called "What Remains of a Rembrandt Torn Into Four Equal Pieces and Flushed Down the Toilet", on which hinged Jacques Derrida's analysis of Genet in his seminal work "Glas". During this time he became emotionally attached to Abdallah, a tightrope walker. However, following a number of accidents and Abdallah's suicide in 1964, Genet entered a period of depression, even attempting suicide.
From the late 1960s, starting with a homage to Daniel Cohn-Bendit after the events of May 1968, Genet became politically active. He participated in demonstrations drawing attention to the living conditions of immigrants in France. In 1970 the Black Panthers invited him to the USA, where he stayed for three months giving lectures, attending the trial of their leader, Huey Newton, and publishing articles in their journals. Later the same year he spent six months in Palestinian refugee camps, secretly meeting Yasser Arafat near Amman. Profoundly moved by his experiences in Jordan and the USA, Genet wrote a final lengthy memoir about his experiences, Prisoner of Love, which would be published posthumously. Genet also supported Angela Davis and George Jackson, as well as Michel Foucault and Daniel Defert's Prison Information Group. He worked with Foucault and Sartre to protest police brutality against Algerians in Paris, a problem persisting since the Algerian War of Independence, when beaten bodies were to be found floating in the Seine. In September 1982 Genet was in Beirut when the massacres took place in the Palestinian camps of Sabra and Shatila. In response, Genet published "Quatre heures à Chatila" ("Four Hours in Shatila"), an account of his visit to Shatila after the event. In one of his rare public appearances during the later period of his life, at the invitation of Austrian philosopher Hans Köchler he read from his work during the inauguration of an exhibition on the massacre of Sabra and Shatila organized by the International Progress Organization in Vienna, Austria, on 19 December 1983. (Genet in Vienna).
Genet developed throat cancer and was found dead on April 15, 1986 in a hotel room in Paris. Genet may have fallen on the floor and fatally hit his head. He is buried in the Spanish Cemetery in Larache, Morocco




مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 45 ( الأعضاء 0 والزوار 45)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 06:31 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.