قديم 03-24-2020, 05:09 AM
المشاركة 21
خالد الزهراني
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!
صدق أو لا تصدق
الدم يأخذ رحلة طويلة جدا فى جسمك . إذا استطعت أن تمد كل الأوعية الدموية للجسم البشرى معا سوف يمدوا حوالى 60.000 ميل وهذا يكفى للف حول العالم مرتين

و إذا أصيب القوم في أخلاقهم
فأقـم عليهـم مأتما و عويلا
قديم 03-24-2020, 05:12 AM
المشاركة 22
خالد الزهراني
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!
صدق أو لا تصدق
في البوصة المربعة الواحدة من الجلد هناك
4 ياردات من ألياف الأعصاب ، 600 محسس للألم ،
1300 خلية عصبية ، 9000 نهاية عصبية ، 36 محسس حراره ،
7 محسس ضغط ، 100 غدة عرقية ، 3مليون خلية ، 3ياردات من
الأوعية الدموية

و إذا أصيب القوم في أخلاقهم
فأقـم عليهـم مأتما و عويلا
قديم 03-29-2020, 03:29 AM
المشاركة 23
مها عبدالله
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!
صدق أو لا تصدق
أننا في القرن الحادي والعشرين
عصر العلوم والتكنولوجيا والذكاء الصناعي
لم يستطع عالم أو طبيب أن يصنع مصلآ لكرونا !!!

قديم 03-29-2020, 11:11 PM
المشاركة 24
هيثم المري
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!
صدّق ولا تصدّق عن وباء كورونا الجديد
اختلط الصحي بالدعائي بالاقتصادي في الحديث عن كورونا.


عجلة الحياة يجب ان لا تتوقف
ضرب المعمورة هذا العام وباء فايروسي جديد أسمه مرض كورونا فايروس الجديد "كوفيد 19" وهو مرض ناشئ عن فايروس متحور جينيّا ومختلف عن الفايروس الأم كورونا والذي يهاجم الجهاز التنفسي ويسبب الأنفلونزا والإلتهابات في المسالك التنفسية. التغيير الجيني الحاصل لهذا الفايروس الجديد قد يكون ناشئا عن مسار بايولوجي من خلال إنتقال الفايروس الأم كورونا من الإنسان الى بعض الحيوانات كالثعابين أو الخفافيش أو غيرها، فتبدلت صيغته الجينية هناك وأنبعث منها فايروس كورونا جديد سميّ بـ "كوفيد 19"، حيث أنتقل من الحيوان الى الإنسان مرة أخرى وأصبح أكثر شراسة وأشد عنفا وأثرا على صحة الإنسان. أو ربما هذا التحوّر في الصيغة الجينية لهذا الفايروس قد حصل داخل مختبرات تصنيع السلاح البايولوجي وتسرب منها سهوا أو في تقدير أخر عمدا وهو إحتمال ضعيف لكنه وارد ويحتاج للدليل.

مهما كانت ميكانيكية وصيرورة هذا الفايروس الجديد وطبيعة خلقه، فالحقيقة هو أن انتشاره كان سريعا بين المجتمعات والأمم ولن تسلم بقعة من بقاع الأرض منه! إنطلاقا من هذه الحقيقة فعلى الجميع الوصول الى المعرفة الحقيقية عن واقع هذا الوباء وخصائصه كي يتم التعامل معه بما يطابق الحقيقة وليس بما يجانبها. فهذا المرض لا يتحمل التهويل ولا يتقبل التهوين. نسمع بين الفينة والأخرى معلومات تكاد تكون متضاربة حول هذا الوباء الجديد وعن طبيعته وكيفية التعامل معه، حيث أن جزءا من هذه المعلومات تداولتها ألسنة بعض أجهزة الإعلام ووسائل التواصل الإجتماعي، وجزءا آخرا منها يرد على لسان بعض المسؤولين في بلدانهم والتي تكاد تكون مضللة أو مبالغا فيها. ننشر بهذا المقال بعض هذه الأقاويل ونحاول تصحيحها كي يكون القارئ، أينما كان، على بيّنة منها.

هناك بعض التقارير المتداولة قد تنشر الرعب في نفوس الناس حينما تضخم أثر المرض وقابلية فتكه بالبشر حيث تبث أوهاما وخيالات الى حد أن المرض سيقضي على معظم سكان الأرض! في حين بينت آخر الإحصائيات العلمية في مراكز بحوث عالمية معروفة بأن نسب الوفاة بهذا الوباء هي كالآتي: لا وفاة عند الإصابة بالمرض لمن تتراوح أعمارهم بين 0 - 9 سنوات. الوفاة عند الإصابة تحصل بنسبة 0.2 بالمئة لمن تتراوح أعمارهم بين 10 – 39 سنه. و0.4 بالمئة لمن تتراوح أعمارهم بين 40 - 49 سنه. و1.3 بالمئة لمن تتراوح أعمارهم بين 50 - 59 سنه، و3.6 بالمئة لمن تتراوح أعمارهم بين 60 - 69 سنه. و8 بالمئة لمن تتراوح أعمارهم بين 70 - 79 سنه. و14.8 بالمئة لمن تتراوح أعمارهم من 80 سنة فأكثر. أي أن معدل الوفاة بعد الإصابة لا يتجاوز 4 بالمئة من المصابين بشكل عام، حيث أن الوفاة تزداد نسبها عند المسنين وعند من لديهم أمراض مزمنة كأمراض القلب أو الجهاز التنفسي أو السرطان أو نقص المناعة وربما الحوامل أيضا.

على النقيض الآخر نسمع من يتحدث بالعكس من ذلك، حيث يبالغ في التهوين والتخفيف من هول الوباء وحقيقته، حيث يصرح بعض المسؤولين بأن هذا الوباء ليس أكثر شدة من وباء الأنفلونزا الفصلية الكلاسيكية. هذه التصريحات مبالغ فيها أيضا ولا تنسجم مع الحقيقة حيث صرّح رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس بأن الفايروس الجديد هو حالة استثنائية وله صفات استثنائية ربما تجعله أكثر شراسة وأشد بأسا. كما بيّن أيضا وجوب التركيز على نقاط ثلاث وهي عزل المرضى، ومتابعة من أحتك بهم، ومنع التجمعات بكل صورها. هذه الحقيقة وهذه اللزوميات لا يمكن أن نغض البصر عنها بأي شكل من الأشكال، وهو ما يدعو الى إجراءات صارمة وحثيثة عوضا عن التساهل والتماهل أمام هذا الوباء. شراسة المرض الجديد بالمقارنة مع الإنفلونزا الموسميّة بينتها أيضا البحوث الصادرة عن المركز الصيني للبحوث في الأمراض الوبائية التي بينت بأن أكثر من 10 بالمئة من المصابين بمرض كورونا الجديد يحتاجون الرقود في المستشفيات بسبب المضاعفات، بينما يحتاج فقط 1 في المئة من المصابين بالإنفلونزا الرقود في المستشفى بسبب المضاعفات.

نسمع أيضا بأن دواء ما في مكان ما قد أكتشف ولقاحا ما سيدخل الأسواق حالا لمعالجة ومنع هذا الوباء المنتشر. مثل هذه الأمور لا يمكن أن تصدق بالوقت الحاضر أمام الحقائق التالية: الفايروس ليس كالبكتريا المرضية فهو لا يعالج بالمضادات الحيوية المتوفرة ومعالجة الفايروسات أمر صعب جدا. الأمل الأقرب للواقع هو اكتشاف لقاح يمنع المرض ولا يشفيه، هذا اللقاح لا يمكن تسويقه واستخدامه بعد اكتشافه في ليلة وضحاها، لأن الأمر يتطلب تجربته على الحيوانات أولا ثم على المتطوعين من الناس وبعدها تصنيعه تجاريا وتسويقه. هذه العملية تتطلب فترة من الزمن تتراوح بين ستة شهور الى أكثر من سنة منذ بدء العمل فيه. الإجراءات الوقائية الحازمة من الوباء في الوقت الحاضر هي المعيار الرئيسي والمهم في مكافحة هذا الوباء لحين تسويق اللقاح المناسب.

هناك أيضا تناقضات في الأقوال وفي الأفعال في طرق مكافحة ومنع انتشار الوباء صدرت عن مؤسسات دولية وعن مسؤولين في الصحة تحمل الخطأ في ثناياها ومنها: عدم إيقاف الرحلات السياحية وغير الضرورية لبلدان تعتبر بؤرة للمرض، وهذا الفعل سبب تسهيل انتشار المرض بين البلدان. الأعذار الإقتصادية والسياسية يجب أن تسقط أمام معالجة هذا الوباء لأن الثمن سيكون باهضا على المدى المنظور وليس البعيد فقط، فقصر النظر بالتعامل في أمور الصحة أمر مشين ومضر جدا. بنفس الأسلوب تعامل بعض المسؤولين مع حقائق ومستلزمات واجبة الحصول لمكافحة هذا الوباء! نقص الكمامات الوقائية وعدم توفرها في الصيدليات في الكثير من البلدان جعل المسؤولين فيها يصرحون بتصريحات غير علمية وغير واقعية حينما بدؤوا يشككون بأهمية هذه الكمامات وفعاليتها حيث ذهبوا بعيدا حين قالوا أن الكمامات ليست ضرورية وليس لها فائدة في منع انتشار هذا الوباء! هناك نقص حاد في مستلزمات إدارة ومكافحة هذا الوباء في الكثير من البلدان بل حتى في الدول الأوربية المتقدمة نرى إخفاقا واضحا بالتعامل العلمي الصحيح مع هذا الوباء. حيث لا تتوفر مستشفيات عزل كافية، ولا مختبرات ولا مواد أولية ضرورية للتشخيص تسد الحاجة والطلب، ولا كادرا متدربا كافيا للتصدي لهكذا وباء، ولا تتبع ومراقبة صحيحة للمصابين ومن يحتك بهم، ولا إجراءات إحترازية كافية لتجنب الوباء، إنما السياسة المتبعة لتغطية النقص والخلل هو التهوين والتقليل من هول الوباء وإستخدام أسلوب التهدئة!

غابت الشفافية الضرورية في التعامل الصحيح مع حيثيات هذا الوباء منذ البداية، حيث أخفت بعض الدول وجود هذا الوباء فيها في بداية الأمر أو قللت من العدد الصحيح للإصابات لديها أو تباطأت في إجراءات حماية نفسها من إختراق الوباء لها من جهة، وتباطأت أيضا في إجراءات منع انتشار الوباء حينما غزاها الوباء من جهة أخرى، وكأنها تناست المثل القائل "قيراط وقاية خير من قنطار علاج"!

ربما كانت الدوافع إقتصادية لذلك لكن هذا لا يبرر المضاعفات والثمن الغالي المدفوع لاحقا. ومن الأمثلة التي تضرب على التهاون في منع انتشار هذا الوباء هو التباطؤ بإصدار قرارات منع التجمعات البشرية سواء أكان هذا من خلال تجمعات المدارس والجامعات أو النوادي والحفلات أو اماكن العبادة والأضرحة الدينية أو غيرها، حيث أن الاوامر تصدر بالإغلاق بعد تفشي الوباء وإنتشاره! بنفس السياق تم التعامل مع إجراءات الوقاية الأخرى التي تكون إمّأ غير كافية لملئ الحاجة والطلب أو غير متوفرة أصلا! هذه المؤاخذات لا تعني بلدا مقصودا بعينة إنما حالة شبة عامة تشمل حتى البلدان الغربية المتطورة.

من إشارات وتبريرات بعض المسؤولين التهاونية التي وردت والتي تحمل مسحات غير إنسانية هو ترديد القول بأن هذا الوباء خطير فقط بالنسبة لكبار السن واصحاب الأمراض المزمنة والخطيرة، وهم يقصدون في خطاباتهم طمأنة الشباب بأنهم غير مشمولين بخطورة الوباء ونتائجه الوخيمة فلا داعي للقلق، كي يبرروا فشلهم في توفير ما يلزم لدفع المخاطر والمضاعفات. كما أن بث معلومات الهدف منها التضليل ومفادها بأن هذا الوباء تعتمد الإصابة به على مقاومة الجسم وأن هذه المقاومة تعتمد أولا وأخيرا على حالة الإستقرار النفسي، هي كلمة حق يراد بها باطل! نعم الإستقرار النفسي يحفظ صحة الإنسان ويزيد مقاومته للأمراض بشكل عام، لكن هذا لا يبرر التخلي عن الإجراءات الحقيقية اللازمة لمكافحة الوباء ورصده وصده. ثم كيف تستقر نفسيات البشر وهم يسمعون كل يوم سرعة انتشار هذا الوباء في العالم وسرعة الإصابة بة قبل أن يلمسوا الإجراءات الصحيحة الصارمة التي تتخذها الدولة ضد هذا الوباء كي يطمئنوا وتستقر أحوالهم النفسية؟

ميدل إيست أونلاين

قديم 03-31-2020, 07:20 PM
المشاركة 25
مالك عدي الشمري
فولتير
  • غير موجود
افتراضي رد: صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!
أسلوبكم جميل في طرح الموضوع

تشكراتي لكم جميعا

وردة لكِ
قديم 04-03-2020, 03:53 AM
المشاركة 26
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!
صدق أو لا تصدق:
الإفراط في تناول الخضراوات
سيصيبك بهذا المرض الخطير!


صدق أو لا تصدق: الإفراط في تناول الخضراوات سيصيبك بهذا المرض الخطير!
ربما تصيبك الدهشة حين تعلم أن الوجبات ذات أوراق النباتات الخضراء قد تسبب لك مرضاً لم تسمع به من قبل، بدلاً من أن تتمتع بصحة جيدة.

إذ تؤكد طبيبة الأمراض الباطنية، سفيتلان كوجان، أن الوجبات التي تحتوي أوراق الخضراوات، والتي يعتقد الجميع بأنها صحية تماماً ولا ضرر منها، قد تتسبب في الحقيقة بظهور أعراض لبعض الاضطرابات النفسية كالقلق والإرهاق.
ومن المرجح حسب دراسة نشرت على موقع Medical Daily أن هذه الأعراض ناتجة عن احتواء هذه الوجبة على نسبة كبيرة من النحاس.

والجدير بالذكر أن الدكتورة كوجان، مؤلفة كتاب Diet Slave No More ، تعتبر أول من اكتشف مرض “سمية النحاس”.
وتعد الخضروات الورقية والكاجو والحمص والأفوكادو والمحار من الأغذية الغنية بالنحاس الضروري لنمو الجسم.

وفي هذا السياق، صرحت الدكتورة كوجان لقناة CBS بنيويورك مؤخراً أنه “من الجيد أن تكون هذه الأغذية جزءً من نظامنا الغذائي، لكنها قد تشكل خطراً على صحة الإنسان إذا تم تناولها بطريقة مبالغ فيها”.
ومن جهة أخرى، يمكن أن يتسبب تسرب النحاس الذي يغطي الطبقة الخارجية لأنابيب المياه في حدوث حالات من التسمم.

ما هي أعراض سمية النحاس؟
أفادت كوجان أنه في حال شربت ستة كؤوس من الماء وشعرت بالقلق، فهذا الإحساس يعد من أعراض سمية النحاس.
وفي حال شعورك بالقلق الدائم والإرهاق، توصي الطبيبة كوجان بالساونا باستخدام الأشعة الحمراء للتخلص من السموم عن طريق التعرق.
إذ يمكن أن يؤدي ارتفاع نسبة النحاس في الجسم إلى الإصابة بأمراض الكلى والأمعاء.

وفي هذا السياق، أثبتت دراسة أجريت عام 2013، أن نسبة النحاس المرتفعة في الجسم يمكن أن تتسبب في ظهور أعراض الإصابة بمرض ألزهايمر.
وبالرغم من تلك الأضرار، يساعد النحاس على المحافظة على التمثيل الغذائي للحديد في الجسم، بالإضافة إلى أنه يحفز الربط العصبي.
ومن المرجح أن أي نقص في نسب النحاس في الجسم قد ينجم عنه نقص في المناعة، بالإضافة إلى ظهور بعض الأمراض التي تصيب العظام كفقر الدم وهشاشة العظام.

وحيدة كالقمر
قديم 04-15-2020, 11:42 PM
المشاركة 27
مها عبدالله
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!
صدق أو لا تصدق

- ضع أصبعين على مكان النبض فى عنقك أو رسخ لتحس النبض ، النبض الذى تشعر به وقوف وبداية تحرك الدم خلال الشرايين . كطفل نبضك فى المتوسط 90 إلى 120 دقة فى الدقيقة ، الشخص البالغ نبضة أقل ليكون فى المتوسط 72 دقة فى الدقيقة

قديم 05-03-2020, 01:51 AM
المشاركة 28
هيثم المري
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!
أسلوبكم جميل في طرح الموضوع

تشكراتي لكم جميعا
مرورك أجمل وأروع سيدي .. شهادة نعتز بها
رمضان كريم .. وفاحت أيامك بعطور التقوى

قديم 05-03-2020, 01:54 AM
المشاركة 29
هيثم المري
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!
صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!

أن فتاة صينية وضعت في يوم زفافها مكياج لتصبح كالعجوز وتفاجأ زوجها بسؤال :
هل ستحبني وأنا في الـ70؟
فأجابها : لا
ورحل
ما رأيكم فيما فعلته المرأة ورد فعل الرجل ؟

قديم 05-03-2020, 02:00 AM
المشاركة 30
هيثم المري
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!
صَدق أوْ لا تُصدقْ ..!!

هل تصدق أنّ....؟
الأمير "جورج" ويليام أمير بريطانيا العظمى الصغير
رفض أن يغير ملابسه عندما زار الرئيس الأمريكي
" أوباما " قصرهم في لندن وقت المساء
وقال لأمه :ـ إنه وقت نومي ويجب على أوباما احترامه !


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:24 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.