قديم 01-31-2012, 10:53 PM
المشاركة 221
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
رابط رواية الافيال لفتحي غانم.

http://dar.bibalex.org/webpages/main...f?BibID=351982

قديم 01-31-2012, 10:56 PM
المشاركة 222
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
فتحى غانم

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة



فتحى غانم أديب مصري ولد بالقاهرة عام 1924 لأسرة بسيطة، وتخرج في كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا) عام 1944، وعمل بالصحافة في مؤسسة روزاليوسف، ثم انتقل إلى جريدة الجمهورية أو مؤسسة دار التحرير رئيسًا لمجلس الإدارة والتحرير، ثم عاد مرة أخرى إلى روزاليوسف حتى وفاته عام 1999 عن خمسة وسبعين عامًا

==

فتحي غانم


فتحي غانم ( ولد في 4/3/1924 و توفى في 1999 )
محمد فتحى غانم
ولد "فتحى غانم" بالقاهرة عام 1924 لأسرة بسيطة، وتخرج فى كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا) عام 1944، وعمل بالصحافة فى مؤسسة "روزاليوسف"، ثم انتقل إلى جريدة "الجمهورية" أو مؤسسة دار التحرير رئيسًا لمجلس الإدارة والتحرير، ثم عاد مرة أخرى إلى "روزاليوسف" حتى وفاته عام 1999 عن خمسة وسبعين عامًا.


فهرست

[إخفاء]المؤهلات العلمية :

الوظائف التى تقلدها :
  • رئيس تحرير صباح الخير من عام 1959 إلى عام 1966.
  • رئيس تحرير روز اليوسف ( 1973 : 1977).

الهيئات التى ينتمى إليها :
  • عضو لجنة التفرغ.
  • رئيس لحنة التحكيم بمهرجان السينما للرواية المصرية , عام 1990.

المؤتمرات التى شارك فيها :
  • رئيس المؤتمر الثامن لأدباء الأقاليم بالعريش , عام 1993

المؤلفات :

له العديد من المؤلفات منها :
  • الروايات :
  • مجموعات قصصية : تحربة حب – سور حديد.
  • ترجمة بعض القصص إلى لغات أوروبية متعددة.
  • دراسات ورسائل دكتوراه عن أعمال فى مصر والخارج .
الجوائز والأوسمة :
  • جائزة الدولة التقديرية فى الآداب من المجلس الأعلى للثقافة , عام 1994.

قديم 02-02-2012, 12:01 AM
المشاركة 223
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
هيكل عاقب فتحى غانم.. جسد شخصيته فى رواية «الرجل الذى فقد ظله»

أحمد رجب ٤/ ٣/ ٢٠١٠نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فيما وصفه بلال فضل، بالأمر «المتداول فى كواليس الوسط الثقافى»، كشف الناقد شعبان يوسف، أن الروائى فتحى غانم تعرض لمضايقات كثيرة، «يقال إن السبب وراءها كان الكاتب الصحفى محمد حسنين هيكل»، بعد أن انتقد «غانم» الكاتب الكبير واستدعاه أثناء رسمه لشخصية يوسف عبدالحميد السويسى بطل روايته «الرجل الذى فقد ظله»، وقال «شعبان» خلال مشاركته بفقرة «سور الأزبكية» من برنامج «عصير الكتب» إن فتحى غانم، ظلم أدبياً، ومن «المحتمل» مشاركة «هيكل» فى هذا، لأنه من المعروف أن الأستاذ «هيكل عندما يغضب»، لا يغضب وحده، ولكنه يستدعى معه غضب بعض الأجهزة.
استعرض «فضل»، خلال الفقرة الأخيرة من برنامجه، الذى تذيعه قناة دريم، بعض مشاهد الظلم الذى تعرض له الكاتب الكبير فتحى غانم، والتى وصفها بـ«ظلم وصل لحد الإجرام»، وكان أهمها المفاجأة التى فجرها ضيفه، شعبان يوسف بأن روايتى «تلك الأيام»، التى نشرت فى مجلة «صباح الخير» عام ١٩٦٣، وتم نشرها عام ١٩٦٦ فى كتاب حذف منها ١٣٠ صفحة لأسباب غير معلومة، ورواية «الرجل الذى فقد ظله»، التى نشرت عام ١٩٦٢ تم حذف ٢٥٠ صفحة منها.
ورداً على سؤال «فضل» إذا كانت الصحافة والسياسة قد ظلمتا فتحى غانم قال: «شعبان» إن الكاتب الكبير «تعرض للظلم أدبياً، حيث لم يكتب عنه كثيرون كما يستحق، رغم أن «نجيب محفوظ» الاسم الأشهر فى عالم الرواية العربية طالما أشاد به، وأثنى على أعماله، وقال «إنه لم يأخذ حقه»، وقال «فضل» إن سيطرة الأقلام اليسارية على الساحة الثقافية ظلمت غانم بسبب احتفائهم بأقلام أقل منه بسبب ميولها اليسارية.

قديم 02-02-2012, 12:07 AM
المشاركة 224
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مآسي " تلك الأيّام " في حدوتة فتحي غانم
2012-01-31

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة عبد السادة جبار*

من الصعب أن يفلح مخرج سينمائي -حتى لو كان متمرساً- في تجسيد أحداث رواية بما يجعل فن القص بالضوء مقنعاً بالمستوى المؤثر لغوياً نفسه الذي تحدثه الكتابة، إلا أن المجازفة التي أقدم عليها "أحمد غانم" في تطويع رواية "تلك الأيام" لوالده الكاتب الراحل "فتحي غانم" كانت موفقة إلى حد كبير على الرغم من أنها تجربته الأولى في الإخـراج مشتركاً أيضا فـي كتابة السـيناريو مـع الكاتبة "علا عز الدين".
القص السينمائي
الحديث عن نجاح تلك التجربة الأولى لا يعني القدرة على تجسيد حكاية أو (حدوتة) تقليدية من الحكايات الاجتماعية، بل هو الظفر بخطوط الرواية الأساسية والغوص في سايكلوجيا شخصيات تراكمت في أعماقها مركبات متناقضة من إفرازات تلك الأيام الممتدة إلى الآن والمملوءة بالاضطهاد والتغييب والوصولية والضياع، وقد بلغ من صدقها حد إلغاء فكرة البطل الايجابي في الأفلام العربية التقليدية. فالشخصيات معذبة بماضيها ومشتتة بحاضرها مسلوبة الإرادة ومتناقضة، مدفوعة إلى أهداف تطمح لها على الرغم من أنها تسلبها حريتها.. سالم عبيد "محمود حميدة" أستاذ جامعي وكاتب سياسي مرموق وهو من منحدر فلاحي يرتبط بعلاقات خفية ومشبوهة يطمح للوصول إلى مناصب سياسية أعلى، وهو مصاب بعقد عاطفية واجتماعية يغلفها بحرصه على الاحتفاظ بعلاقات ثقافية وفكرية متوازية مع العقلية الليبرالية، ولا يتخلى عن نشاطه في الكتابة، ولهذا يستعين بضابط سابق علي النجار "أحمد الفيشاوي" من اجل أن يقدم له معلومات عن تجربته السابقة التي قضاها بوجوده في الشرطة وتعامله مع الخلايا الإرهابية، ليؤلف كتاباً عن الإرهاب، إلا إن "علي" يعذبه ذلك الماضي المملوء بالدماء والقتل والضحايا من أصدقائه ومن الأبرياء وذويهم، لذا يعتذر عن مساعدة سالم عبيد لإكمال المهمة. لكن "علي" يقع تحت تأثير زوجة سالم الوجه الجديد "ليلى سامي" إذ تستنجد به لإنقاذها من زوجها الذي يشعرها كلعبة مشتراة لقاء رفاهية زائفة قوامها المال والعلاقات الوصولية، ولم يكن اختياره لها كزوجة مبنياً على الحب بل تعويضاً عن حرمان عاطفي ورغبة في الامتلاك، ويتعاطف معها لكن الزوج يقنعه عبر أدلة الموبايل إنها مهووسة بتكوين علاقات غير مشروعة لإصابتها بأمراض نفسية، وتصبح الأدلة قاطعة لديه تدفع بعلي إلى أن يواجهها بغضب وتقريع يدفعها إلى أن تكشف حقائق بأدلة أكثر صدقاً تقلب الأمور رأساً على عقب، إذ تكشف له عن أن العلاقات الهاتفية وسلوكها النفسي كان كذباً سعى زوجها نفسه إلى فبركته بدقة انطلت حتى على عائلتها، وهكذا ينهار هذا الصنم أمام "علي" ليتحطم إلى مكوناته الأصلية من انتهازية ووصولية واستغلال ومركبات النقص و أمراض نفسية.

قديم 02-02-2012, 12:10 AM
المشاركة 225
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
فتحي غانم

Author profile



born
March 24, 1924 in Egypt


died
January 01, 1999


gender
male



About this author
edit data

أديب مصري وُلد بالقاهرة في 24 مارس 1924، لأسرة بسيطة، تخرج في كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرة حالياً) عام 1944، حيث عمل بالصحافة.

تقلد محمد فتحي غانم العديد من الوظائف منها:

ـ رئيس تحرير صباح الخير من عام 1959 إلى عام 1966.
ـ رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط ، عام 1966.
ـ رئيس تحرير جريدة الجمهورية ( 1966 وحتى 1971).
ـ رئيس تحرير روزاليوسف ( 1973 وحتى 1977).
ـ وكيل نقابة الصحفيين ( 1964 وحتى 1968).

الهيئات التي ينتمي إليها:

ـ عضو لجنة التفرغ.

ـ رئيس لحنة التحكيم بمهرجان السينما للرواية المصرية، عام 1990.

شارك فتحي غانم كرئيس للمؤتمر الثامن لأدباء الأقاليم بالعريش، عام 1993.

له العديد من المؤلفات منها:

الروايات؛ الجبل ـ م...moreأديب مصري وُلد بالقاهرة في 24 مارس 1924، لأسرة بسيطة، تخرج في كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرة حالياً) عام 1944، حيث عمل بالصحافة.

تقلد محمد فتحي غانم العديد من الوظائف منها:

ـ رئيس تحرير صباح الخير من عام 1959 إلى عام 1966.
ـ رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط ، عام 1966.
ـ رئيس تحرير جريدة الجمهورية ( 1966 وحتى 1971).
ـ رئيس تحرير روزاليوسف ( 1973 وحتى 1977).
ـ وكيل نقابة الصحفيين ( 1964 وحتى 1968).

الهيئات التي ينتمي إليها:

ـ عضو لجنة التفرغ.

ـ رئيس لحنة التحكيم بمهرجان السينما للرواية المصرية، عام 1990.

شارك فتحي غانم كرئيس للمؤتمر الثامن لأدباء الأقاليم بالعريش، عام 1993.

له العديد من المؤلفات منها:

الروايات؛ الجبل ـ من أين ـ الساخن والبارد ـ الرجل الذي فقد ظله ـ تلك الأيام ـ المطلقة ـ الغبي ـ زينب والعرش ـ الأفيال ـ قليل من الحب كثير من العنف ـ بنت من شبرا ـ ست الحسن والجمال.
مجموعات قصصية؛ تجربة حب ـ سور حديد.
ترجمة بعض القصص إلى لغات أوروبية متعددة.
ترجمة الرجل الذي فقد ظله إلى الإنجليزية.
ترجمة رواية الجبل إلى اللغة العبرية.
نال فتحي غانم العديد من الجوائز والأوسمة:
ـ جائزة الرواية العربية، بغداد، عام 1989.
ـ وسام العلوم والآداب، عام 1991.
ـ جائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، عام 1994.
توفي عام 1999 عن خمسة وسبعين عاماً

قديم 02-02-2012, 12:12 AM
المشاركة 226
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
وقراءة فى رواية فتحى غانم: أحمـد وداود السلام المستحيل


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حلمى محمد قاعود
[1]
ولد "فتحى غانم" بالقاهرة عام 1924 لأسرة بسيطة، وتخرج فى كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا) عام 1944، وعمل بالصحافة فى مؤسسة "روزاليوسف"، ثم انتقل إلى جريدة "الجمهورية" أو مؤسسة دار التحرير رئيسًا لمجلس الإدارة والتحرير، ثم عاد مرة أخرى إلى "روزاليوسف" حتى وفاته عام 1999 عن خمسة وسبعين عامًا.
وقد أصدر عددًا من المجموعات القصصية والروايات، منها: مجموعة "تجربة حب" عام 1957، ورواية "الجبل" 1959 (أول رواية صدرت له)، ورباعية "الرجل الذى فقد ظله"، و"الساخن والبارد"، و"الأفيال"، و"زينب والعرش"، و"بنت من شبرا"، و"حكاية تو".. وقد ظهر بعضها فى مسلسلات ناجحة على شاشة التليفزيون، وقد لقيت هذه المسلسلات إقبالاً ملحوظًا، خاصة "زينب والعرش" التى تناولت الحياة السياسية فى فترة الستينيات، وكان معظم أبطالها من الصحفيين.
وقد ارتبط "فتحى غانم" ببعض التنظيمات السياسية، أبرزها "التنظيم الطليعي" الذى شكَّلته الحكومة فى فترة الستينيات لحماية النظام، ويبدو أنه كان مضطرًا إلى ذلك، فطبيعته كانت تميل إلى الاستقلال والتأمل والتفكير العميق، وهو ما يتناقض مع واقع التنظيمات السياسية من حركية واندماج وبراجماتية.
[2]
وتتناول روايته "أحمد وداود"، موضوعًا مهمّاً يرتبط بصراع الوجود بيننا وبين العدو النازى اليهودى فى فلسطين المحتلة، ويلاحــظ أن الرواية صــدرت فى فتــرة حساســة من تاريخنــا المعاصر، حيث ظن فريق من الناس أن توقيع بعض الدول العربية لاتفاقيات أو معاهدات مع العدو النازى اليهودى، قد هيأت المجال ليعيش العرب واليهود فى سلام، ويعود اللاجئون الفلسطينيون، إلى وطنهم السليب، وتنتهى مأساة الشعب الفلسطينى التى استمرت قرابة نصف قرن.
ولكن الواقع أخلف هذا الظن، فقد كشف اليهود عن وجههم الحقيقى الذى يحمل ملامح القبح والتعصب والجشع والدموية والرغبة فى الهيمنة على المنطقة العربية كلها، فضلاً عن عدم التسليم بحقوق الشعب الفلسطينى أو الموافقة على تنفيذ القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الأمن الدولى أو الجمعية العامة للأمم المتحدة.
تكشف رواية "أحمد وداود" أعماق القبح والتعصب والجشع والخسّة، والتوحش فى الشخصية اليهودية، وتوضح مراحل اغتصاب فلسطين، وأساليب السيطرة عليها، والقفز على القيم الإنسانية، والقوانين الدولية وتكريس العنف والدم وذبح الفلسطينيين بلا رحمة.
يقدم لنا "فتحى غانم" من خلال شخصية "أحمد سالم" المسلم، وشخصية داود بن شالوم اليهودى، صورة مبسطة ولكنها عميقة؛ للصراع الذى فرضه النازيون اليهود على الأمة العربية والإسلامية بمساعدة الغرب الاستعمارى، وذلك عبر العلاقة الحميمة التى كانت تربط بين الشخصيتين منذ الصغر، ثم انتهت هذه العلاقة بالغدر والخيانة والقتل، والاستيلاء على الأرض واستباحة العرض، من جانب داود وأشياعه!
[3]
تبدأ رواية أحمد وداود هكذا..
"عندما قال لى الطبيب إنى مريض.. قابلت ما سمعت بوجوم وبلادة، وكأنه يتحدث عن شخص آخر لا أعرفه، أو ربما أعرفه ولكننى لا أستطيع أن أحدد نوع علاقتى به، ومع ذلك لابد أنى كنت خائفًا بل مذعورًا دون أن أدرى، فقد عانيت من تقلصات فى بطنى، وكنت ألهث وأنا أمشى كما لو كنت أجرى هاربًا من شيء مجهول يجرى خلفى ويطاردنى، وأنا أرفض أن أواجه أن الذى أريد أن أهرب منه قابع فى أعماقي".(ص7)
ومن خلال هذه البداية يقوم الكاتب بعملية تخييل ليوهم القارئ أن ما يكتبه يمتزج بالخيال، "فأنا أكتب لأسجل تجربة شخصية غريبة بعد أن راودتنى تلك الأحلام الليلية ولا أدرى كيف بدأت"(ص7)، ثم يوضح سببًا معقولاً لحكاية هذه التجربة يتلخص فى أن المرض الذى أصابه ويوشك أن يخرجه من هذه الدنيا قد ساعد على إفراز نوع من الهرمونات حولته إلى شخصين. أحدهما المريض، والآخر ذلك الذى تراوده أحلام الليل وهو "أحمد سالم" الذى يعيش فى بلدة "د" على مقربة من القدس "ولا أدرى كيف تتقمصنى شخصية أحمد، ولا أدرى كيف عرفت القدس التى لم أزرها قط، ولكنى واثق أنى رأيتها من خلال هذا الشخص الآخر الذى هو أحمد". (ص7)
وفكرة التقمص هذه، أو انقسام الشخصية إلى اثنين، سبقت معالجتها، ولعل أبرز من لجأ إليها "نجيب الكيلاني" فى روايته "عمر يظهر فى القدس"، و"لويس عوض" فى روايته "العنقاء أو قصة حسن مفتاح"، وهى وسيلة من وسائل التغلب على بعض مصاعب السرد بالضمير الأول ـ أو ضمير المتكلم ـ والتمكن من تقديم صورة أكثر شمولاً واكتمالاً لبعض ملامح الشخصية أو جوانب الحدث. وهو ما نلاحظه على امتداد الرواية التى صاغها الكاتب عبر فصول مرقمة تبلغ ستة عشر فصلاً تتضمن مراحل استلاب فلسطين وذبح أهلها وطرد معظم من تبقى منهم بعد تدمير بيوتهم وقراهم، كما تصور تحول اليهودى الغريب البائس إلى كائن دموى لا يعرف غير القتل والسلب والنهب والإرهاب والترويع!
ويكون الحلم عادة هو الآلية التى يلجأ إليها الروائى لإطلاق عملية التقمص، حيث يتجاوز الزمان أو المكان، ليعبر من خلال الشخصية المتخيلة أو المستدعاة عبر الحلم، عما يريد من تصورات أو أفكار أو مفاهيم، وهو ما يشير إليه "فتحى غانم" فى روايته. "ولقد رأيت فيما يرى النائم، أنى أجرى لاهثًا نحو قريتى "د" فى يوم قائظ وهلع كبير ينهش صدرى، لأن أمى وأبى وإخوتى وأطفالهم يذبحون بالخناجر بينما ينسف الديناميت بيوتنا، ولا أعرف كيف جاءنى النبأ، وقد أتبين تفاصيل ذلك فيما بعد(ص9)".
كما يستعين الكاتب بالخيال الذى يطلق له العنان لينقل القارئ إلى الزمان البعيد والمكان البعيد أيضًا، وها هو ينقلنا إلى الشام والماضى الذى شهد المأساة الفلسطينية من خلال الجّد/الإنسان الذبيح الذى قضى عليه اليهود غدرًا وغيلة:
"وكان خيالى يسرح مع جسده المسجى على الفراش فأكاد أراه ممتدّاً حتى الشام. تلك البلاد التى لم أزرها والتى يسكنها أشقاؤه. وقبل أن أنتبه جذبتنى الأيدى بعيدًا عن فراش الموت بينما ارتفع صوت النواح والبكاء يزلزل أرجاء البيت، ومع غياب جدى لم يعد أحد يذكر شيئًا عن أهلنا فى الشام، ولكن شيئًا ما ظل محفورًا فى أعماقى كما لو كان سردابًا فى نهايته عالم مسحور يقف فيه جدى بحكاياته وأهله وعياله فى الشام. وأصبحت الشام ذلك الأفق الذى يمتد إليه الخيال، والذى تعيش فيه الذكريات المنسية، وذلك الاتساع أو تلك الرحابة التى تهفو إليها النفس عندما تحاصرها هموم الواقع وأحزانه (ص8)".

قديم 02-02-2012, 12:15 AM
المشاركة 227
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
Born Cairo 24/3/1924
Graduated from the Faculty of Law, Cairo University, 1944
Inspector at the Investigations Department, Ministry of Education, 1944
Reporter at Akher Sa'a magazine, 1950
Deputy editor-in-chief of Akher Sa'a magazine, 1953
Deputy editor-in-chief of Rose Al-Youssef magazine, 1956
Editor-in-chief of Sabah Al-Kheir magazine, 1959
Deputy chairman of the board of the Middle East News Agency, 1965
Chairman of the board of the Middle East News Agency, Feb 1966
Chairman of the board of the Dar Al-Tahrir Organisation, Nov, 1966
Editor-in-chief of Al-Gomhouriya newspaper, 1968
Head of the Dar Al-Tahrir Organisation, 1970
Editor-in-chief of Rose Al-Youssef, 1973
Member of the board of Rose Al-Youssef, 1981
Recipient of the State Merit Award for literature, 1994
Died February 2nd, 1999
With age my sense of the sea sharpens

By Fathi Ghanem

Article- Ibda'a literary monthly- December 1992
My first attempts at writing fiction were linked to an instinctive feeling I had for narration, a wish to convey my feelings and the experiences I had witnessed to others. Those first attempts were a response to a call from within me and a mysterious desire -- it was a call that had many colours and endless interpretations which varied according to time, age and experience. That desire to express oneself sometimes took the form of chasing after a rhythm -- a rhythm that echoed in the memory or the soul. At other times, however, it would be just an indulgence in the magic of words and letters, a discovery of universes unlocked by words, by the formulation of a sentence or even by a single letter.
I remember while writing my novel The Idiot that the protagonist, who was supposed to be lying on his back in a field while many letters were echoing inside him, had his sight fixed on his fingers as if they were playing with the clouds. The relation between things constantly seems to change whenever man thinks he is close to comprehending them, as if we lived in a changing, tumultuous sea with unfathomable depths.
As age advances my sense of that sea becomes sharper; it is a sea without shores. However, I find the adventure of writing gives me a relative sense of psychological stability. As the adventure gains a momentum of its own, it rejuvenates itself, acquiring new meanings through its readers. This is perhaps why, since an early age, I have always been against following rules that define one meaning, fix the situation, or transform the process of narration into a search for a constructed plot. All these, in my opinion, are stumbling blocks that encumber the writer in his quest for the unknown... These are forces that resemble the sirens' song which tempts the traveller to diverge from his path. They appear at the moment when a writer begins to evaluate his work from the point of view of its subject matter and its worth, judging his characters on the basis of a specific interpretation which he thinks is the right one. This process strips the readers of their claim to individual interpretation. This is why I have always insisted that one can never reach the far shore of a novel except through a process in which writer, reader and critic all cooperate. The work is never complete until they all participate, each in a different stage.
In short, we have to be modest when talking about writing.

Some critics have talked about the influence of Lawrence Durrell's Alexandria Quartet on my novel The Man Who Lost His Shadow. The truth is that I had not read the Quartet when I wrote that novel, and a closer reading of the two works may reveal that there is no link whatsoever between them.
For a long time after writing that novel, I was unable to see how I had gone about it. I had started writing it at the end of 1958. Then, I thought it was going to be called The Ladder, as its theme was those people who are driven by a constant desire to climb the social ladder. But five years ago, and as I was watching a video tape of Citizen Kane, a film that is said to have caused a cinematic revolution, I remembered watching that film in a small cinema theatre in New York in 1956. The story of Kane, who was an influential journalist and eventually newspaper proprietor, was dealt with from different angles: that of his guardian, that of his friend the journalist, and that of his second wife. Only while watching the video at home did I finally wonder whether that treatment, with its use of so many different angles, had sunk into my unconscious, affecting my perception of the world of journalism in Egypt. It seems highly possible that this was indeed the case; but I, for one, was completely unaware of that factor until recently.
In my opinion, if critics were to read my novel in the light of Citizen Kane, they would perhaps find a relationship between them. The influence of good cinema is very clear in my novel and I find this quite acceptable. I recall François Mauriac once saying that the idea of one of his novels came to him while watching a French film set in the countryside.
Jean Cocteau's The Return of Orpheus -- a film about an attempt to return from the other world -- in all probability influenced the making of my novel The Elephants. It is difficult, however, to be absolutely sure of anything in this illogical world of ours.

As for the character of the eponymous idiot in my novel, I find that of all the characters in my novels he is the closest to me. To write that, I stood on the edge of the impossible; its writing represented for me an attempt to penetrate that impossible domain, where entry is prohibited to all.
Youssef, the protagonist of The Man Who Lost His Shadow, always represented for me a formula which combines both truth and falsity.
As for Zeinab, in my novel Zeinab and the Throne, I could not see in her the symbol that many claimed her to be. She is a woman of flesh and blood, and if for some she came to be synonymous with Egypt, that is only because she had to face many challenges and situations that are typically Egyptian. In other words, she reveals Egyptian reality, without becoming a symbol of Egypt.
The character of Tou, on the other hand, in The Story of Tou, was prompted by the anger I felt inside me when I heard stories about torture in Egyptian concentration camps; the killing of Shohdi Attia being the particular case that affected me the most.

قديم 02-02-2012, 12:19 AM
المشاركة 228
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تبرئة فتحي غانم من تهمة «التلوّن»

"هل كان الكاتب الصحفي والروائي الراحل فتحي غانم حقا يتلون وفق واقع السلطة في مصر؟"، بإجابة هذا التساؤل انشغلت القاصة والصحفية عزة بدر، وانشغل غيرها، في الندوة التي عقدها المجلس الأعلي للثقافة طوال يوم الأحد الماضي بعنوان "فتحي غانم..مبدع لم يفقد ظله".

قالت بدر: اتهمه مجايلوه بأنه كان متمتعا برغد المناصب أثناء حكم عبد الناصر والسادات، مثل ما كتبه سيد خميس الذي أكد أن مقالات غانم الصحفية في العشر سنوات الأخيرة من حياته تصلح نموذجا لمقالات المثقف الذي استطاع أن يسير مع السلطة لا أمامها ولا خلفها، والأمر نفسه فعله الروائي الراحل عبد الله الطوخي، لكنني أري أن فتحي غانم انتصر لفنه وأدبه بعيدا عن السلطة، بل إن عالمه الروائي يعد انتصارا لضمير المثقف الذي وقف إلي جانب الاستقلال الفكري والفني، وروايته "قط وفأر في قطار خير دليل علي ذلك لأنها ناقشت فكرة الزعامة وانتصرت في نهايتها للمثقف المستقل بعد أن ناقشت كيف يقوم المثقف بدور مزدوج مع السلطة فتارة يلجأ لدور الممثل وتارة يقوم بدور البهلوان دون أن يبدي رأيه في أي مسألة مهمة".

علّق الناقد الدكتور صلاح فضل قائلا: استغربت الكتابات التي أدانته، كيف وروايته "حكاية تو" أدانت القمع والتعذيب في السجون بشكل بالغ الضراوة حتي إني خشيت علي العاملين بدار الهلال من العقاب بسبب نشرها؟"، بينما قال الناقد شوقي بدر يوسف: رواية حكاية تعد بمثابة جملة اعتراضية في مسيرة غانم الإبداعية، لأنها تركز علي القمع السلطوي علي الناشطين في فترة الستينيات، وخاصة مقتل شهدي عطية الشافعي في منتصف الستينيات".

الدكتورة زبيدة عطا زوجة غانم أكدت: ظلم فتحي غانم في حياته سواء من النقد أو في المسلسلات التي أخذت عن أعماله"، وتابعت: قبل أن أتزوجه كنت إحدي قارئاته، ولقد تولي رئاسة مجلس إدارة ورئاسة تحرير "روزاليوسف" و"صباح الخير" و"وكالة أنباء الشرق الأوسط" وغيرها، إلا أنه كان يتعامل مع الأدب علي أنه معشوقه الأول، ودائرة أصدقائه كانت ضيقة جدا بحيث لم يفقد ظله وسطها، وحينما وصف انتفاضة الخبز بأنها انتفاضة فقراء في مجلة "روزاليوسف"، ثم طردوه منها وتفرغ لكتابة روايتيه "زينب والعرش" و"الأفيال" للتحذير من التيارات الدينية التي أطلقت لها الدولة العنان آنذاك.

ومن ناحيته طالب الروائي يوسف القعيد الدكتورة زبيدة وابنها بالاتفاق والموافقة علي إعادة نشر أعمال غانم الكاملة، بينما قال الروائي خيري شلبي: فتحي غانم هو المسئول عن ندرة كتبه، فدار مصر للطباعة والنشر ودار الآداب في بيروت عرضوا عليه نشر أعماله كاملة، ولكنه رفض تماما التعامل مع العرضين.

وأكد شلبي علي أن غانم يعد العلامة الأبرز في تحديث الرواية العربية لمغامراته في ابتداع أشكال جيدة في الرواية كالواقعية النقدية والعبثية والتعبيرية والفنتازية والرواية السيكولوجية، وأشار إلي أن روايته "الغبي" نموذج مهم في الرواية العربية غير مسبوق وغير ملحوق، وقال: كشف في أعماله كواليس الصحافة والمجتمع المصري بشكل عام، كرواية الرجل الذي فقد ظله وزينب والعرش وروايته الأهم "تلك الأيام"، التي ظلمت ظلما فادحا حيث اختصر منها حوالي 5 فصول كاملة، فنشرت مشوهة في سلسلة "الكتاب الذهبي" إلي أن أعيد نشرها مؤخرا في مكتبة الأسرة كاملة.

وتحدث الناقد حسين عيد عن "تطور شخصية رجل الدين في عالم فتحي غانم"، وقال: تناول شخصية رجل الدين في إطار تطورات المجتمع السياسية والاجتماعية، وفي إطار تطور رؤية فتحي غانم نفسه ما بين عامي 1957 و1984

قديم 02-02-2012, 02:25 PM
المشاركة 229
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ابرز الاحداث في طفولة فتحي غانم.


- اسمه الحقيقي محمد فتحى غانم , ولد "فتحى غانم" بالقاهرة عام 1924 لأسرة بسيطة.
- تخرج فى كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرةحاليا) عام 1944، وعمل بالصحافة فى مؤسسة "روزاليوسف"، ثم انتقل إلى جريدة "الجمهورية" أو مؤسسة دار التحرير رئيسًا لمجلس الإدارة والتحرير، ثم عاد مرة أخرىإلى "روزاليوسف"
- توفي عام 1999 عن خمسة وسبعين عامًا.
- كشف الناقد شعبان يوسف، أن الروائى فتحى غانمتعرض لمضايقات كثيرة، «يقال إن السبب وراءها كان الكاتب الصحفى محمد حسنين هيكل»،بعد أن انتقد «غانم» الكاتب الكبير واستدعاه أثناء رسمه لشخصية يوسف عبدالحميدالسويسى بطل روايته «الرجل الذى فقد ظله»، وقال «شعبان» خلال مشاركته بفقرة «سورالأزبكية» من برنامج «عصير الكتب»
- فتحى غانم، ظلم أدبياً، ومن «المحتمل» مشاركة «هيكل» فى هذا، لأنه من المعروف أن الأستاذ «هيكل عندما يغضب»، لا يغضب وحده، ولكنهيستدعى معه غضب بعض الأجهزة.
- ورداً على سؤال «فضل» إذا كانتالصحافة والسياسة قد ظلمتا فتحى غانم قال: «شعبان» إن الكاتب الكبير «تعرض للظلمأدبياً، حيث لم يكتب عنه كثيرون كما يستحق،
- عند تحويل روايته " تلك الايام الى فلم" اتضح قدرة الكاتب على رسم الشخصيات التي تراكمت في أعماقها مركباتمتناقضة من إفرازات تلك الأيام الممتدة إلى الآن والمملوءة بالاضطهاد والتغييبوالوصولية والضياع، وقد بلغ من صدقها حد إلغاء فكرة البطل الايجابي في الأفلامالعربية التقليدية. فالشخصيات معذبة بماضيها ومشتتة بحاضرها مسلوبة الإرادةومتناقضة، مدفوعة إلى أهداف تطمح لها على الرغم من أنها تسلبها حريتها..
- ارتبط "فتحى غانم" ببعض التنظيمات السياسية، أبرزها "التنظيم الطليعي" الذى شكَّلتهالحكومة فى فترة الستينيات لحماية النظام، ويبدو أنه كان مضطرًا إلى ذلك، فطبيعتهكانت تميل إلى الاستقلال والتأمل والتفكير العميق، وهو ما يتناقض مع واقع التنظيماتالسياسية من حركية واندماج وبراجماتية.
- في احد مقالاته باللغة الانجليزية هنا يقول ان الكتابة تعطيه نوع من التوازن النفسي .

صحيح ان عصر فتحي غانم عصر استعمار وكفاح وحروب وفقر وضياع وثورات لكننا لم نعثر على الكثير من الاخبار عن طفولته ولذلك سنعتبره مجهول الطفولة.

مجهول الطفولة.

قديم 02-02-2012, 08:27 PM
المشاركة 230
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ابرزحدث في حياة كل واحد من الروائيين اصحاب افضل الروايات من 21- 30

21- الوباء هاني الراهب سوريا...............يتيم اجتماعي.
22- الحرام يوسف ادريس مصر...............يتيم اجتماعي.
23 - ليلة السنوات العشرمحمد صالح الجابري تونس..مجهول الطفولة.
24- موسم الهجرة إلى الشمالالطيب صالحالسودان..مجهول الطفولة.
25- ذاكرة الجسدأحلام مستغانمي الجزائر.... يتيمه اجتماعيا.
26- الخبز الحافي محمد شكري المغرب.............. مأزوم
27- تشريفة آل المر عبد الكريم ناصيف سوريا........مأزوم.
28- دار المتعة وليد اخلاصي سوريا...................مأزوم.
29- طواحين بيروتتوفيق يوسف عوادلبنان...........مأزوم.
30- الأفيال فتحي غانممصر................مجهول الطفولة.

- عددايتام فعليين 0 .
- عدد ايتام اجتماعيا 3 = 30%.
- عدد المأزوم 4 = 40%
- عدد مجهولين الطفولة 3 = 30%

====

- أي ان نسبة الايتام الفعليين في هذه المجموعة (صفر).
- بينما جاءت نسبة الايتام الاجتماعيين والمأزومين 70%.
- اما مجهولي الطفولة فجاءت نسبتهم 30%.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 32 ( الأعضاء 0 والزوار 32)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية.
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2483 09-23-2019 02:12 PM
ما سر "الروعة" في افضل مائة رواية عالمية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 523 09-09-2018 03:59 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 09:11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.