قديم 11-14-2016, 09:29 AM
المشاركة 51
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
أمريكي يتعرض للضرب والمارة يصيحون عليه “لقد صوّت لترامب”

يقول ديفيد ويلكوكس إنه تعرض للضرب بعد حادث مروري في شيكاغو، لكن المارة صاحوا عليه قائلين "لقد صوت لترامب،” و لم يتدخل أي منهم لإيقاف الهجوم.

أحد المارة: لقد صوت لترامب، لقد صوت لترامب!

يقول ديفيد ويلكوكس إن سيارة احتكت بمركبته في تقاطع في شيكاغو.

ويقول ويلكوكس إنه طلب من السائق تأمينه، لكن عدداً من الأشخاص في السيارة هجموا عليه.

ويلكوكس: سمعت سيدة تصرخ قائلة: هذا أحد داعمي ترامب. التفت إليها وقلت، ليس للأمر علاقة بما حدث.

يعتقد ويلكوكس أن المعتدين عليه لا يعرفون لمن صوت هو، لكن المارة لم يتدخلوا لإيقاف الحادثة.

ويلكوكس: عشرون شخصا على كلا جانبي محطة توقف الحافلات، إضافة إلى جميع السيارات، ولم يقم أي شخص بأي شيء للمساعدة.

وتمسك ويلكوكس بسيارته بينما كانت تتعرض للسرقة لكنه تمكن من النجاة.

ويلكوكس: البلاد منقسمة بسبب الانتخابات، وهذا الانقسام لن يساعد أبداً.

قالت الشرطة لـcnn إنها تحقق في الحادثة لكنها لم تجد المعتدين بعد.

قديم 11-14-2016, 03:32 PM
المشاركة 52
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
تزايد المشاعر العنصرية وجرائم الكراهية بعد انتخاب ترمب


انت تستحق ان تقتل في فن الغاز : الجرام العنصرية ترتفع بصورة صاروخية بعد فوز ترمب

'You Deserve to Be Gassed': Hate Crimes Skyrocket After Trump's Win
In the few days since Trump's been elected, there have been more reports of hate crimes than in the past six months combined.
في الايام القليلة التي تلت انتخاب ترمب تزايدت التقارير عن جرائم عنصرية بحجم يزيد عن مجموع ما تم تسجيله خلال الستة اشهر الماضية


Debra Nussbaum Cohen Nov 13, 2016 4:35 PM


"Making America great again" scrawled Wellsville, New YorkTwitter
Opinion Now is not a time for national unity - I’m taking to the streets
against Trump’s America
جعل امريكا عظيمة مرة اخرى
راي : الوقت ليس من احل الوحدة القومية: أنا نازل للشارع للمشاركة في المظاهرات ضد امريكا ترمب
Analysis With Trump and Bannon, the racist alt-right moves into the White House
تحليل : بوصول ترمب و بنون الي البيت الابيض المتطرفون اليمينيون العنصريون ينتقلون الي البيت الابيض.

Analysis The good news: Trump may have lied through his teeth in the campaign
الاخبار الجيدة قد يكون ترمب كذب خلال حملته الانتخابية

NEW YORK – In the days since Donald Trump won the American election, as many 250 reports of hate crimes were filed with the Southern Poverty Law Center, it says — roughly the amount they receive in a typical five or six month period.

ارتفع عدد جرائم الكراعيةةخلال الايام القليلة التي تلت انتخاب ترمب لماىيزيد عن مجموع عدد مثل تلك الجرائم في ستة اشهر .

As soon as staffers returned to the SPLC office after the election, “we started having reports pour in of things that look like hate crimes,” said Heidi Beirich, director of the Intelligence Project for the organization, which tracks hate groups. Trump "has emboldened people who have very demeaning ideas about a lot of segments of our population. By being xenophobic, and racist, he has vindicated people who hold those beliefs. A lot of these incidents are pro-Trump people telling people of color,’ you don’t belong here, get out.’"
احيا انتخاب ترمب المشاعر العنصرية عند كثيرين وكثير من هذه الجرائم يتمثل في طرد السود من الإماكن على اعتبار انهم لا ينتمون الي تلك المواقع .


قديم 11-15-2016, 01:36 AM
المشاركة 53
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
ترامب و«طرنيب» الانحطاط
[1]
«أكلناها»، قال صديقي العربي الأمريكي.
«من أكلها»؟ سألته.
«نحن العرب»، قال.
«نحن أكلناها من زمان»، قلت.
«ولكن ترامب عنصري»، قال.
«صحيح»، جاوبته، «ومقزز أيضا».
قلت لصديقي انني لا أفهم كيف صوتت له النساء، «هل هذا معقول»؟
«انها غيرة النساء من هيلاري وكيدهن»، قال.
«هذا تصريح ترامبي»، قلت، «يوجد ترامب صغير فيكم جميعا».
«هل تعلم ماذا تعني كلمة ترامب بالانكليزية»، سألني، وتابع شارحا أن معنى ترامب هو «الطرنيب»، أي أن الرجل «طرنب وقش الطاولة».
وعندما تعجب الرجل من عدم اندهاشي بترجمته للكلمة افترض أنني لا أعرف معنى «الطرنيب»، فشرح لي أن «الطرنيب» هو من ألعاب ورق الشدّة، وأن ما يُطلق عليه اسم الطرنيب محصور بأوراق «الكُبة» التي تحمل اشارة القلب الحمراء، وأن ورقة طرنيب مهما كان رقمها أقوى من أية ورقة تنتمي إلى احدى الفئات الثلاث الأخرى، يكفي أن تملك أوراق الطرنيب هذه كي تنتصر.
قال إن طرنيب ترامب كان احتقار الآخر سواء أكان ملونا أم أنثى أم مسلما، وبهذه الورقة التي دغدغت مكبوتات الرجل الأبيض، «طرنب» دونالد ترامب الرئاسة الأمريكية، وخيّب جميع التوقعات وانتصر.
أعجبني تحليل صديقي الذي بسّط الأمور مستعينا بلعبة ورق الشدّة التي لا أستسيغها، بصفتها طريقة لقتل الوقت، وأنا لا أفهم لماذا يوحي الناس لأنفسهم، عبر هذه اللعبة وألعاب أخرى مشابهة، بأنهم يقتلون الوقت، بينما يقوم الوقت بقتلهم فعليا.
«طرنب» ترامب كي يقتل الوقت، ولم يقتله رمزيا فقط، مثلما يفعل لاعبو الورق والنرد، بل قتله فعليا، وأعاد العالم إلى مزيج من لغة القرن التاسع عشر القومية، ولغة الزمن الفاشي.
هذا التحليل المسلّي الذي قدمه صديقي العربي الاميركي، وهو يحاول التغلّب على خوفه من احتمال وضع عرب أمريكا في معسكرات اعتقال، على غرار ما قام به الامريكيون خلال الحرب العالمية الثانية، جعلني أشفق عليه وأشفق على نفسي، فنحن وأمثالنا نواجه مفاجأة الصعود الجديد للفاشية في العالم، من دون أن نملك سوى لغة قديمة لم تعد تصلح للمواجهة.
الظاهرة الترامبية كانت مفاجأة المثقفين والصحافيين وكل «الاستابليشمنت»، في أمريكا والعالم، كأن الرجل جاء من لا مكان، كي يمسح الأرض بواشنطن ويبهدل الطبقة السياسية الامريكية، ويطيح بالقيم الديموقراطية بضربة واحدة.
لكن الظاهرة الترامبية أكثر تعقيدا من تبسيطها في مقولات ثقافية.
صحيح ان الديمقراطيين قدموا مرشحة تقليدية لم تثر حماسة أحد، كأنهم يسخّنون طبقا بائتا لمدعوين يسعون إلى نكهة جديدة. مؤسسة الحزب الديمقراطي نجحت في ابعاد اليساري ساندرز عن الحلبة، ومعه استبعدت الحماسة والتألق والأفكار الجديدة والرؤية اليسارية، لتعيدنا إلى عهد بيل كلينتون، أي إلى ما قبل قبل أوباما. وفي المقابل فشلت المؤسسة الجمهورية في استبعاد مرشح جاء من خارجها، فأستطاع هذا الرأسمالي أن يحدث المفاجأة، وجاء مع أكثرية مريحة في الكونغرس، كي يطبق سياساته.
استبعاد ساندرز كان بداية الفشل، لكن هذا لا يكفي لفهم ظاهرة ترامب، التي تأتي وسط صعود عارم لليمين الفاشي في الغرب. فالمسألة لا يمكن فهمها بمعزل عن حقيقتين:
الأولى هي العنصرية، الناجمة عن العولمة، التي هشمت الكثير من القطاعات الاقتصادية، وتهدد الطبقة العاملة البيضاء، بالانحدار الاجتماعي. هذه المشكلة الاجتماعية التي لم تستطع القوى الليبرالية ايجاد حلول لها، امتزجت بالخوف من المهاجرين، مشكلة أرضية خصبة للفاشية.
والثانية هو ميل نجم الامبراطورية الامريكية إلى الأفول. وفي أزمات الأفول، تحتل لغة الهوية وكراهية الآخر الصدارة.
ظاهرة صعود الاسلام التكفيري بأصولياته المتنوعة لم تكن صحوة، الا إذا كان المقصود هو صحوة الموت. المشرق العربي منذ الهزيمة الحزيرانية المروعة، وسقوط الدولة القومية، يتمرّغ في وحل التاريخ، لذا جاءت هذه الصحوة كرد فعل على الموت لا وظيفة لها سوى تسريعه.
امريكا التي فقدت هيبتها بشكل مخزٍ في حربها الهمجية الفاشلة على العراق، دخلت في وحل المجهول، اقتصادها يعاني ازمة نمو، وصورتها تهشمت في العالم، ولم يبق سوى تسريع عملية الأفول، عبر لعبة «طرنيب» صنعت مفاجأة الانتخابات الامريكية.
الذهول الذي أصيبت به النخب طبيعي، فلقد حاربت ترامب بمجموعة من القيم الأخلاقية، التي نجحت في استبدال النضال الاجتماعي والطبقي بالنضال الثقافوي. وكانت النتيجة أن ما اعتبر قدحا وذما في الرجل كان سلمه إلى الصعود. ظهرت كل المكبوتات دفعة واحدة، ذكوريته وفظاظته وعنصريته وبجاحته وقلة حيائه وتهربه من دفع الضرائب، كلها اجتمعت في شخصه لتقدم صورة نمطية عن الغباء، الذي يدغدغ اوهام السيطرة عند الرجل الأبيض. انه عالم جديد لا نملك ادوات فهمه، أو تناسينا هذه الأدوات عندما غرقت النخب المثقفة في العالم في خطاب ثقافوي حملته المنظمات غير الحكومية ngo بصفتها بديلا سياسيا لليسار المتهافت، فكانت النتيجة الغاء للعمل السياسي النضالي، وتضخيما لرؤى اخلاقية ثقافية، لا يكون النضال من أجل تحقيقها مجديا إلا اذا ارتبط بمشروع سياسي طبقي يقاوم الرأسمالية المتوحشة.
مع ترامب جاءت الرأسمالية المتوحشة عارية الى السلطة بعدما خلعت جميع اقنعتها لنكتشف أنها بربرية جديدة.
«على البشرية ان تختار بين البربرية والاشتراكية»، كما كتب كارل ماركس مرة. ويبدو أن الخيار البربري الأمريكي جزء من سياق سياسي عالمي جديد.

ترامب و«طرنيب» الانحطاط
الياس خوري

قديم 11-15-2016, 02:03 AM
المشاركة 54
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
سقوط امبراطورية
[1]
في 20 آب وصلت إلى آيوا سيتي في الولايات المتحدة للمشاركة في برنامج الكتابة الدولي الذي شارك فيه 36 كاتب من 30 دولة في اطار منحة «برنامج فولبرايت». بعد ذلك بعشرة ايام بدأت محطات التلفاز الحديث عن الايام المتبقية للانتخابات. كل ليلة ذكروا بتحمس أن وقتنا في أمريكا آخذ في النقصان. في 28 تشرين الثاني، عندما صعدنا إلى الطائرات في طريق العودة، تبين أنه لسنا نحن فقط وحدنا الذين ودعنا أمريكا، بل الأمريكيون ايضا ودعوا أمريكا التي عرفوها.
أنا لست شخصا محايدا حتى لو كنت في اعماق البحر، حيث سأبحث عن الطرف المضطهد بين الاسماك من اجل تأييده. لذلك كنت إلى جانب بارني ساندرس في وجه هيلاري كلينتون، والى جانب كلينتون رغم جميع اخطائها في وجه ترامب. وحين توقعت الاستطلاعات سقوط هذا العنصري كنت خائفا من أنه رغم ذلك سينتصر. تنبأت بأن موجة الكراهية الكبيرة التي أوجدها لن تتوقف، إلى أن وصلت إلى نهايتها، إلى أن انتهت مصادر الطاقة الداخلية لديه. فلا يمكن كسر الموجة، إنها تنكسر وحدها.
ومن اجل التهدئة هناك من يقولون إن ترامب براغماتي، لكن المسألة اكبر من ترامب. مستقبل أمريكا الآن أسير للشيطان الذي حرره ترامب من القمقم: عنصرية فظة، كراهية كبيرة، رجولية قبيحة، اهانة النساء. وهكذا بدل اجواء التضامن الذي يجذب من اجل العمل، توجد الآن اجواء مسمومة حيث يتم استبعاد اشخاص من جميع دوائر الحياة. هكذا هي الطبيعة، تُبدل الفصول. وحينما لا يوجد في الافق من يُبدل أمريكا بقيادة العالم، يبدأ الانهيار من الداخل. يقول المثل «دوده من عوده». المفارقة هي أن المتطرفين القوميين هم الاعداء الاكثر لقوميتهم. إنهم يبحثون دائما عن العدو في الداخل، القريب: السود، المكسيكيون، المسلمون، اليهود واليساريون. واذا استيقظت جرثومة العداء فإن التفكك هو مسألة وقت.
لقد تجسدت عظمة أمريكا بقدرتها على عناق موجات المهاجرين من جميع أنحاء العالم على مر الاجيال. هؤلاء المهاجرون بذلوا الجهود من اجل النجاح. وفي نهاية المطاف عملوا من اجل نجاح أمريكا. أمريكا مدينة لهم أكثر مما هم مدينون لها. واضافة إلى ذلك فإن العلماء من جميع أنحاء العالم يتركون بلادهم ويأتون إلى أمريكا كي يزيدوا من قدرتها العلمية. لقد شعروا إلى حين صعود نجم ترامب، بأنهم من أبناء البيت. والآن عندما تختلف معاملتهم، فإن من يخطط للهجرة إلى أمريكا سيفكر مرتين. ومن هو موجود فيها يبدأ في التفكير بالمغادرة. يصعب العيش في مكان لا يرغب في وجودك.
يجدر بجميع الأمريكيين، في المقابل، أن يعرفوا أن كثيرا من دول العالم لن تذرف دمعة بسبب مشكلات الولايات المتحدة ـ لأنهم عانوا من سياستها. في الشرق الاوسط بالتحديد، أمريكا هي الركيزة لقوى الظلام في العالم العربي. في رحلة الطيران من نيويورك إلى فيينا، المحطة المرحلية في الطريق إلى تل ابيب، أعلن الطيار أن ترامب متفوق بـ 238 مقعدا مقابل 215 لكلينتون. حزنت، لكني تنفست الصعداء لأن مضيفينا لم يُطيلوا زيارتنا. لماذا وجع القلب؟ يكفيني الترامبيين في البلاد.
العالم عبارة عن سخرية، فكرت بيني وبين نفسي: إن الترامبيين لدينا تمت رعايتهم من قبل معارضي ترامب في الولايات المتحدة. من يرعى ترامبيين لدى الجيران لا يجب أن ينزعج عندما يقتحمون صالون بيته.

عودة بشارات
هآرتس 14/11/2016

سقوط امبراطورية
صحف أجنبية

قديم 08-28-2018, 09:06 AM
المشاركة 55
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
- هل اقترب ما توقعناه هنا كنتيجة للانتخابات الرئاسية الامريكية الاخيرة ؟
-هل يمكن اغلاق صفحة ترمب دون ان تتفجر حرب أهلية عنصرية مدمرة كنتيجة التحشيد العنصري الشعبوي الذي صنعه ؟
-ام ان ترمب سيظل على راس الهرم خوفا من الانزلاق في ازمة لا تعرف نهايتها على الرغم من كل تجاوزاته التي اصبحت معروفة وعليها شهود من اقرب الناس اليه ؟


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تؤدي الانتخابات الامريكية الجارية حاليا الي تحللها ونهاية امبراطوريتها؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المعزل....على هامش الانتخابات سنان المصطفى منبر البوح الهادئ 2 10-07-2016 11:54 AM
لماذا لا توجد معارضة مسلحة في فرنسا وامريكا بينما توجد في سوريا ودول الربيع العربي ؟ ايوب صابر منبر الحوارات الثقافية العامة 4 03-27-2016 09:16 PM
رجل يقتل زوجته بالرصاص لعدم تحملها الآم السرطان علي بن حسن الزهراني منبر مختارات من الشتات. 0 08-29-2013 05:09 PM
ما سر فوز اوباما الكاسح في الانتخابات الامريكية؟ ايوب صابر منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 2 11-14-2012 02:03 PM
كلمات في الدارجة أو دخلت العربية وأصل كلً ماجد جابر منبر الدراسات النحوية والصرفية واللغوية 14 07-23-2012 11:34 PM

الساعة الآن 04:23 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.