قديم 09-29-2012, 12:51 AM
المشاركة 1271
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
مقالة اعجبتني جداً .. أرجو أن تحوز على رضاكم
فإليكموها :

من شعر الحرب في الجاهلية
د. وليد قصاب
يقدِّم أدبنا العربي القديم صفحاتٍ مُشرِقة من أدب الحرب؛ فقد لعبت الكلمة دورًا مشرفًا في جميع وَقائع القوم، فكان الشعر العربي منذ أقدم العصور يُواكِب المعارك والأيام والحروب، وكان للشعراء دورٌ في المعارك لا يقلُّ عن دور الفرسان فيها.

كانوا يحرِّضون على القتال، ويذكون رُوحَ الحَمِيَّة والحماسة، ويشجعون المقاتلين، ويَستَثِيرون الهمم والعزائم، ويذكرون الأمجاد والأحساب.

وإذا ما انتَهت المعركة رَثَوا أبطالَها وفرسانَها، وافتخروا بما حقَّقه الجيش من انتصار، وما أَوقَع في جند العدو من هزائم، واتَّخذ الشعراء من ذلك كله وسائلَ فخر وإعلان ودعاية، على نحو ما تَفعَله الصحف وأجهزة الإعلام المختلفة في أيامنا هذه.

وشعرنا العربي القديم شعر معارك وأيام، فقد كانت الغارة مَعْلَمًا واضحًا من معالم الحياة الجاهلية، وكانت الحروبُ بين القبائل لا تكاد تهدأ، وكان الشِّعر دائمًا يواكبها، لا يتخلَّف عنها في صغيرة ولا كبيرة، بل هو الذي كان يُشعِلها، ويوقد جذوتَها في كثيرٍ من الأحيان، وقد بلغ من مشاركة هذا الشعر في المعركة أنْ صار وثيقةً تاريخية مهمَّة عند المؤرخين والباحثين والدارسين، عند تَسجِيل أيام العرب وحروبها، بل هو من أهم الوثائق في هذا الميدان.

ومشاركة الكلمة في الحرب مشاركة قديمة، عُرِفت منذ العرب البائدة، فقد وقفت عفيرة بنت عباد من جديس تنعى على قومِها استسلامَهم للظلم، وهتك الحرمات، وتستعديهم على طسم، فتقول:
وَلَوْ أَنَّنَا كُنَّا رِجَالاً وَكُنْتُمُ
نِسَاءً لَكُنَّا لاَ نَقَرُّ بِذَا الْفِعْلِ
فَمُوتُوا كِرَامًا أَوْ أَمِيتُوا عَدُوَّكُمْ
وَدِبُّوا لِنَارِ الْحَرْبِ بِالْحَطَبِ الْجَزْلِ
وَإِنْ أَنْتُمُ لَمْ تَغْضَبُوا بَعْدَ هَذِهِ
فَكُونُوا نِسَاءً لاَ يُعَبْنَ مِنَ الْكُحْلِ

وقد أشعلت كلمات عفيرة حميةَ الرجال، وكانت سببًا لحرب طاحنة أبيدت فيها طسم، وغَسَلَتْ فيها جديس عارًا كادَ يَلحقُها أَبَدَ الدهر.

الشعر والحرب:
إنَّ الشعر عند العرب مقرونٌ دائمًا بالحروب والوقائع، بل إنَّ كلمتَيِ "الوقائع والأشعار" كثيرًا ما تَرِدان مُقترنتين في كتب التُّراث؛ يقول ابن سلام على سبيل المثال: "وكان قومٌ قلَّت وقائعهم وأشعارهم، فأرادوا أن يلحقوا بمن له الوقائع والأيام...".

ويذهب بعضُهم إلى تعليل نشأة الشعر العربي بالحاجة إليه في ذكر الوقائع والأيَّام، والتغنِّي بما يكون فيها من أمجاد وبُطُولات؛ يقول ابن رشيق: "وكان الكلام كلُّه منثورًا، فاحتاجت العربُ إلى الغناء بمكارم أخلاقها، وطيب أعرافها، وذكر أيامها الصالحة، وأوطانِها النازحة، وفرسانها الأمجاد، وسُمَحَائها الأجواد؛ لتَهُزَّ أنفسها إلى الكرم، وتدُلُّ أبناءها على حسن الشيم، فتوهموا أعاريضَ جعلوها موازينَ الكلام...".

وكان الشِّعر لا يذكو إلاَّ في الحرب، وتكون النائرات التي بين القوم سببًا في ازدهاره وقوَّته، حتى إنَّ القبائلَ العربية التي لم يكن بينها حروب، ولم تعرف بوقائع وأيام لم يزدهر فيها شعر.

يقول ابن سلام: "وإنَّما كان يكثر الشعرُ بالحروب التي بين الأحياء، نحو حرب الأوس والخزرج، أو قوم يغيرون ويُغَار عليهم، والذي قلل شعر قريش أنَّه لم يكن بينهم نائرة، ولم يُحاربوا، وذلك الذي قلل شعر عمان...".

ولم يكن تصوير الشعر العربي للحرب تصويرًا ساذجًا أو سطحيًّا على الإطلاق، بل كان في منتهى العمق والدقة، صوَّر كل صغيرة وكبيرة من شؤونها: حسناتِها وسيئاتِها، دوافعها وفواجعها، ضرورتِها والمآسي الناجمة عنها، ومثلما حرَّض عليها دعا إلى اجتنابها ما لم تكن حاجة إليها.

سأل عمر بن الخطاب - رضِي الله عنه - عمرَو بن معدي كَرِب - شاعر العرب وفارسها - عن الحرب، فقال: "مُرَّة المذاق، إذا قلصت عن ساق، مَن صَبَرَ فيها عَرَف، ومَن ضَعُفَ عنها تَلِف، وهي كما قال الشاعر:
الْحَرْبُ أَوَّلُ مَا تَكُونُ فُتَيَّةً
تَسْعَى بِزِينَتِهَا لِكُلِّ جَهُولِ
حَتَّى إِذَا اسْتَعَرَتْ وَشَبَّ ضِرَامُهَا
عَادَتْ عَجُوزًا غَيْرَ ذَاتِ خَلِيلِ
شَمْطَاءَ جَزَّتْ رَأْسَهَا وَتَنَكَّرَتْ
مَكْرُوهَةً لِلشَّمِّ وَالتَّقْبِيلِ

وسأله عن السلاح، فقال: الرُّمح أخوك، وربَّما خانك، والنبل منايا تخطئ وتصيب، والتُّرس هو المجن، وعليه تدور الدوائر، والدرع مشغلة للفارس، متعبة للراجل، وإنَّها لحصن حصين...".

وهكذا فالمقاتل العربي يعلم حَقَّ العلم أن الحربَ مُرَّة قبيحة، وهي قد تغري الفارس في أول الأمر وتخدعه، كما تخدع الفتاةُ الصَّغيرة الشاب الغِرَّ، ولكنَّه ما يلبث أن يذوق ويلاتِها، وتنكشف له عجوزًا شمطاء قبيحة مخيفة.

ولكَمْ ذاق العربُ من حَرِّها ما ذاقوا، واصطلوا من نارِها ما اصطلوا! وهذا ما عبّر عنه قول زهير بن أبي سُلمى حكيم العرب وشاعرها:
وَمَا الْحَرْبُ إِلاَّ مَا عَلِمْتُمْ وَذُقْتُمُ
وَمَا هُوَ عَنْهَا بِالْحَدِيثِ الْمُرَجَّمِ
الشُّعراء الفرسان:
والواقع أنَّ القبائل العربية في الجاهلية كانت تعيش معيشة حربية، فهي أشبَه ما تكون بكتائب تنزل للرعي، ولكنَّها في الوقت نفسه تتجهز بالأسلحة الكاملة؛ كي تدفع الخصومَ عن مراعيها، أو تغير على غيرها، فتسبي نساء، وتنهب أموالاً، وتغنم غنائم، وقد اشتَهَر بين العرب جماعة من الشعراء الفرسان، وطار صيتهم بين القبائل؛ لِمَا أظهروا من ضروب البطولة، وما عرفوا به من مهارة الكَرِّ والفر.

وكان لشعرهم دَوْرٌ في المعارك، لا يقل عن دَوْرِهم الذي كانوا يُمارسونه بالسيف والسنان، ويلقانا في تاريخ الأدب العربي عددٌ كبير من أسماء هؤلاء الفرسان، وقصص مثيرة عن بطولاتِهم النادرة، كالمهلهل بن ربيعة التغلبي فارس حرب البسوس، وهو الذي أشعل نيرانها ثأرًا لأخيه كليب، ويدور شعرُه حول المعارك والحروب، فهو لا يني يحمس قومه، ويدعوهم للثَّأر من بكر، ويذكر الرُّواة أن المهلهل أول من قَصَّد القصائد، وذكر الوقائع.

ومن الفرسان المشهورين عامر بن الطفيل، فارس قيس، وأشدها بأسًا، وهو دائم الحديث عن فروسيَّته، وحسن بلائه في حروب قومه مع ذبيان في يوم (الرقم) ويوم (ساحوق) وغيرهما، ومن شعره يذكُر بطولته في يوم فيض الريح، ويتحدث عن فرس له يُسمَّى المزنوق:
لَقَدْ عَلِمَتْ عُلْيَا هَوَازِنَ أَنَّنِي
أَنَا الْفَارِسُ الْحَامِي حَقِيقَةَ جَعْفَرِ
وَقَدْ عَلِمَ الْمَزْنُوقُ أَنِّي أَكُرُّهُ
عَلَى جَمْعِهِمْ كَرَّ الْمَنِيحِ الْمُشَهَّرِ
إِذَا ازْوَرَّ مِنْ وَقْعِ السِّلاَحِ زَجَرْتُهُ
وَقُلْتُ لَهُ: ارْبَعْ مُقْبِلاً غَيْرَ مُدْبِرِ
وَأَنْبَأْتُهُ أَنَّ الْفِرَارَ خِزَايَةٌ
عَلَى الْمَرْءِ مَا لَمْ يُبْلِ جَهْدًا وَيُعْذَرِ

ومن الشُّعراء الفرسان المشهورين دريد بن الصمة، وخفاف بن ندبة، والزبرقان بن بدر، وعروة بن الورد، وقيس بن زهير، والسليك بن السلكة، والجحاف بن حكيم، وأبو المغلس مالك بن نويرة، وغيرهم كثيرون.

ولكن أشهر فارس احتَفظت به ذاكرة الأجيال منذ القديم وحتى يومنا هذا: عنترة بن شداد، الذي طارت شهرتُه بالفروسية والشجاعة الخارقة منذ الجاهلية، حتى صار مثلاً رفيعًا للبسالة والبطولة الحربيَّة، فهو الذي دَوَّخ الأبطالَ في حروب داحس والغبراء، واستعاد - ببلائه في الحرب - مكانته وحريته اللتين فقدهما؛ بسبب عبوديته وسواد لونه.

وشعر عنترة كلُّه في الحرب، والتغنِّي بشجاعته فيها، فهو فارسٌ شهم يقاتل لمجد قومه، وذب العار عنهم، ولا يقاتل للغنائم والأسلاب، وهو مقدام جسور في وقتٍ تشتد فيه الحرب، ويندر مَن يصبر على نارها، يقول في معلقته المشهورة:
هَلاَّ سَأَلْتِ الْخَيْلَ يَا ابْنَةَ مَالِكٍ
إِنْ كُنْتِ جَاهِلَةً بِمَا لَمْ تَعْلَمِي
يُخْبِرْكِ مَنْ شَهِدَ الْوَقِيعَةَ أَنَّنِي
أَغْشَى الْوَغَى، وَأَعِفُّ عِنْدَ الْمَغْنَمِ
وَلَقَدْ حَفِظْتُ وَصَاةَ عَمِّي بِالضُّحَى
إِذْ تَقْلِصُ الشَّفَتَانِ عَنْ وَضَحِ الْفَمِ
فِي حَوْمَةِ الْمَوْتِ الَّتِي لاَ تَشْتَكِي
غَمَرَاتِهَا الْأَبْطَالُ غَيْرَ تَغَمْغُمِ
يَدْعُونَ عَنْتَرَ وَالرِّمَاحُ كَأَنَّهَا
أَشْطَانُ بِئْرٍ فِي لَبَانِ الْأَدْهَمِ

وهكذا كان أدبنا العربي منذ أقدم العصور مجندًا لخدمة المعركة والحرب، ولو استَنطَقنا كتبَ التراث عند دَوْرِ الكلمة الجاهلية في وقائع العرب وغزواتهم لحدَّثتنا بثروة لا تنضب، وذخيرة لا تنفد.


أشكر الكاتب ..
وتحية ... ناريمان

قديم 10-02-2012, 10:37 PM
المشاركة 1272
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
وهذه القصيدة للشاعر عدنان الصائغ أثارت فضولي
فأحببت أن أحتفظ بها هنا في الكشكول
إليكموها :

بطاقة حب
( عدنان الصائغ )


صباح العيدِ ممتزجٌ ببهجةِ الشوارع، حيثُ تتكدّسُ كركراتكِ
على الأرصفةِ وأراجيحِ الطفولةِ والورقِ
صباح شفتيكِ تقطرُ بوحاً وحمرةً وقرنفلاً
تلحسها نهاراتي الظامئة
حدَّ أن تترنحَ من فرطِ الثمالةِ
صباح العشبِ وهو يتسلّقُ أصابعي
ليصافحَ ربيعَ يديكِ
صباح الفرحِ الذي باغتَ أحزاني فجأةً
وأقنعها بقصرِ العمرِ والفساتينِ
وراحا يتسكّعان معاً غير عابئين لشيءٍ..
صباح قميصكِ المنقّطِ وهو ينفتحُ على الغاباتِ
حيثُ يختبيءُ الحمامُ الزاجلُ خائفاً من عيونِ الصيادين
حيثُ رائحةُ الأزهارِ البريةِ تعبقُ تحت ابطيكِ فتثملني…
صباح الينابيعِ وهي تتدفقُ
باتجاه أيائلِ شعركِ
صباح القصائدِ التي تسلّلتْ من تحت وسادتي
إلى مرآتكِ..
ففضحتني
*
في العيدِ الثاني
في كلِّ عيدٍ
أصفُّ شموعَ عمري على الطاولةِ
وأشعلها بالشوقِ إليك، واحدةً واحدةً
محتفلاً بعيدكِ، أتأمل القطرات البيضاء
وهي تنسالُ بهدوءٍ كالأيامِ
أو كالأحلامِ
أو كالدموعِ
وبعد أن تذوبَ آخرُ شمعةٍ
سأجلسُ أمامَ ركامها - صفّ ذكرياتي -
متأملاً خيوطَ دخانها المتلاشي
وأقولُ لعينيكِ
ياهٍ.. إنها أجملُ أيامي معكِ
كيف ذابتْ سريعاً..
*
سأقولُ لساعي البريد
لا تستغربْ مني
إنك لا تحملُ بطاقةَ حبٍ
بل قلباً مغلّفاً
عليه عنوانها
في أقاصي الحنين
فلا تخطيء هذه المرة
أرجوكَ


.....

قديم 10-02-2012, 11:45 PM
المشاركة 1273
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
بالأمس قد أكلت نصف وجبة
واليوم ثلث وجبة
وغدا سآكل ربع وجبة
وبعدها..
سينفذ الطعام
وتظهر الدموع
وعندها..
ستشتعل في داخلي الأحقاد
وسيستعر قلبي
علي مراجل من الضلوع

فلتحترس من الشعوب حينما تجوع

انا لا أظن
أنّا قد نموت جوعا
وكلّ يوم
تقام في ديارنا المآتم
وأنت تجلس مستريحا
فوق أجولة الطحين
وتنصب للأحباء الولائم

فلتحترس من الشعوب حينما تجوع

فلربما
إذا لم أستطع أن أشتري
زجاجة زيت
ولربما
إذا لم أجد لأطفالي
طعاما في البيت
فربما نأكلك أنت

أحمد فرج

قديم 10-03-2012, 12:20 AM
المشاركة 1274
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
إذا كنت تملك أصدقاء ، إذاً انت غني

( بلوطس )

قديم 10-07-2012, 09:04 PM
المشاركة 1275
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
العبد الصالح إن آخذه الله بذنوبه رأى عدله

وإن لم يؤاخذه بها رأى فضله

وإن عمل حسنة رآها من منته عليه..

قديم 10-07-2012, 09:07 PM
المشاركة 1276
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
الحب المفاجئ أطول العواطف عمراً !

قديم 10-07-2012, 09:11 PM
المشاركة 1277
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، غفر له وإن كان فر من الزحف.
رواه الترمذي وصححه الألباني .

قديم 10-07-2012, 09:12 PM
المشاركة 1278
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
قُولْ شِكسّبير ;

- عآمِل حَبيبَتكْ دآئمْاَ عَلى أنّهَآ ( طِفلَتكْ آلوَحيِدَه )

- دللّهَآ , آستَمِع لهَآ , إهتَم بِهَآ . .

- وَحيِنمَآ تَقع فيّ خطأ تَحدّث معهَآ وآسمع مِنهَآ ثُمّ قَررّ عِقَآبهآ

- وَلَكِن !

- لآ تتَرُكَهآ وَحيده !

- فَ مهمَآ كآن عدد عآئلتَهآ كَبير إلآ أنّهَآ سَ تكوُن [ وَحيده بِدونِكْ ] ♥


منقول كما هو ( مزركش بلا طائل )

قديم 10-07-2012, 09:20 PM
المشاركة 1279
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
العلاقات الانسانية لا تُقاس بطول العشرة !!
إنما تُقاس بعمق الأثر وجميل الأخلاق
فكم من معرفة قصيرة لكنها بجمالها وهدوئها أعمق وأنقى من أطول معرفة ..

قديم 10-07-2012, 09:49 PM
المشاركة 1280
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
نعيش فى مجتمع غريب ... نهتم فيه بكلام الناس ... ولا نهتم بمشاعر الناس !


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 16 ( الأعضاء 0 والزوار 16)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: كشكول منابر
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كشكول 2-3- عنـــــــترة والـــــحديد وفــــــــريد يزيد الخالد منبر الحوارات الثقافية العامة 2 10-13-2013 02:54 PM
ألوان منابر احمد ماضي منبر البوح الهادئ 14 03-06-2013 04:47 PM
كشكول من خط يراعي..!! تيجاني العمراري مِنْبَرُ الإمْلاءِ والخَطِّ العَرَبِيِّ 3 08-02-2011 09:48 PM
ربى منابر محمد عطا الله العتيبي المقهى 4 05-16-2011 05:07 PM
آل منابر عبد الله المنصور منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 10 09-09-2010 10:37 AM

الساعة الآن 12:00 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.