احصائيات

الردود
12

المشاهدات
3086
 
محمد فتحي المقداد
كاتب سـوري مُتألــق

اوسمتي


محمد فتحي المقداد is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
650

+التقييم
0.12

تاريخ التسجيل
Sep 2009

الاقامة

رقم العضوية
7788
10-11-2019, 08:52 PM
المشاركة 1
10-11-2019, 08:52 PM
المشاركة 1
افتراضي الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
[justify]
الليل.. يا ليلى

مقالات ملفّقة (22\2)
بقلم - محمد فتحي المقداد
(الليل يا ليلى يُعاتبني // ويقول لي سلّم على ليلى
الحبّ لا تحلو نسائمه // إلّا إذا غنّى الهوى ليلى). المعروف أن هذه الرائعة غنّاها الفنان (وديع الصّافي) مجهول اسم شاعرها.
فاللّيل صِنْو النهار وشقيقه التوأم، حضور أحدهما يستدعي غياب الآخر بالضرورة. ألفة معطيات الحياة أذهبتِ الدهشة المفترضة فينا؛ لم يعُد الأمر سوى تغييب نهار واستقبال ليل أو العكس.
شيءٌ خفيٌّ أيقظ دواخلي لأهمية الموضوع، ليكون دُرّة عِقْدِ مُلفّقاتي، فاللّيل ما يعقب النّهار ابتداء من غروب الشمس وحُلول الظلام إلى طُلوعها، أمّا شرعًا فيكون من مغربها إلى طلوع الفجر.
وتقول العرب: (رأيتُ الليلة في منامي مُذْ غُدوة إلى زوال الشّمس. فإذا زالت، قالوا: رأيت البارحة). معنى ذلك: إلى عند انتصاف النهار عند الظهير وهي وقت الزّوال، تقول: فعلتُ اللّيلة، وإذا ما مالت الشّمس في مسيرها، قلتَ: فعلتُ البارحة، أي في الليلة التي قد مضت.
وهو جزء مهمٌّ من اليوم الواحد المرتبط الحدوث بحركة ودورَان الأرض حول نفسها دورة واحدة كل أربع وعشرين ساعة.
ولأهميّته أقسم الله به في القرآن الكريم (والفجر وليال عشر)، وأنزل فيه سورة (اللّيل). وليلة القدر خير من ألف شهر بفضلها على باقي ليالي شهر رمضان وليالي السّنة كلّها.
فالليل ربيع العاشقين والسّاهرين، والعُبّاد والنُسّاك. ترتفع الأيدي فيها لبارئها راجية غفرانه بدموع تغسل صدأ الخطاياوالرّاسب في ثنايا نفوسهم، وعلى الجانب أيادٍ ترفع كؤوسها في القصف والرّقص.
يُقال: (اللّيل ستّار العُيوب)، وأبناء اللّيل تعبير عن اللّصوص الذين يغيب الوضوح من حياتهم؛ فيحلو لهم الظهور في عتمات اللّيالي يتآمرون. يسرقون. يعتقلون. يقتلون. وغير ذلك مما لا يستطيعون فعله في وضح النّهار. حالهم لا يعدو حال (خفافيش الظلام).
و آناء اللّيل: ساعاته. وابن اللّيل: اللّص. وابن اللّيالي: القمر. وبسط اللّيل رداءه: نزل. وعمّ. وبنات اللّيل: الهموم و الوساوس، وطائفة من البغايا (نساء اللّيل). وصدر اللّيل: أوّله.
والظلام والعتمة سمة اللّيل الظاهرة، و أطول ليلة في الشتاء يكون (ليل التمام)، وعندما اللّيل شديد السّواد لا ضوء فيه إلى الصباح فهو (ليلٌ بهيم) أو (ليلة ليلاء) وهي الليلة الثلاثون من الشهر أي آخره، وإذا نشر اللّيل أجنحته فقد (أقبل و حلّ). والليلة الدعجاء وصف لليلة ثمان وعشرين من كل شهر قمري، والدهماء هي التاسعة والعشرون من الشهر القمريّ.
وبعد استخدام كلمة اللّيل زمنيًّا. نتحوّل إلى دلالتها على الاسم. ومن ذلك طائر (الحُبارى) أو فرخها، وفرخ الكروان. وأمّ ليل (الخمر السوداء). وأمّ ليلى (الخمر). واسم ليلى تولّد من نشوتها وبدءُ سُكرها. أو من ليلة ليلاء وليلى: إذا كانت شديدة صعبة، وقيل: هي أشدّ ليالي الشهر ظلمة، وبه سُمّيت المرأة (ليلى). والأقوى في ذلك أن اسم ليلى جاء من معنى الخمرة السّوداء وهو سواد اللّيل. والنّشوة ابتداء السّكر. على العموم فاسم ليلى من أسماء الخمرة.
في هذا الصّدد، جاء قول الفرزدق:
( الشيبُ ينهضُ في الشّباب // كأنّه ليلٌ يُصبح بجانبيْه نهار).
و أشهر نساء العرب (ليلى الأخيليّة) شاعرة عربيّة فصيحة ذكيّة جميلة، و(ليلى العامريّة) معشوقة (قيس بن المُلوّح)، وهي من سُكّان نجد، وضُرِب بها المثل في الحب العُذريّ والغزل العفيف، وقد زوّجها أهلها رجلًا ميسور الحال اسمه (ورد)؛ ليستبدّ العشق بمحبوبها. و(ليلى بنت الخطيم) أوّل امرأة بايعها النبيّ صلى الله عليه وسلم لمّا قدم المدينة. وهناك خمس وعشرون امرأة صحابيّة اسمهنّ ليلى.
واسم ليلى كذلك معروف في اللغات الأخرى قريبًا من هذا اللّفظ.
والمخيال الشعبي توسّع انطلاقًا بأدبيّات ارتبطت باللّيل، وهناك مما يحتاج لموسوعات تؤرّخ لما قيل في تجمّعات ومجتمعات بدائية رعويّة ومتنقلة، و مُستقرّة حضريّة مدينيّة من غناء و شعر وحكايات وأساطير مرتبطة باللّيل وظُلمته.
والحارس اللّيليّ من يقوم بالحراسة ليلًا، والمدرسة اللّيلية إذا كانت فترة دراستها في المساء. وملهى ليليّ نادٍ يُقدّم الطعام والتسلية والموسيقى والرّقص حتّى أوقات متأخّرة من اللّيل. وكلمة (حيّ) للكائن الحيّ الذي ينشط ليلًا. أو للوظيفة التي يؤدّيها الكائن الحيّ في أثناء اللّيل. ومن أصيب (بالعُشى اللّيليّ) أي العمى الليليّ. وهو ضعف الحساسيّة البصريّة في الإضاءة القليلة، وذلك لنقص التكيّف مع الظلام أو فقدانه. و(التحوّل اللّيليّ) هو تحوّل بعض أجزاء النباتات عن أوضاعها عند حُلول اللّيل مثل (عبّاد الشمس - دوّار الشمس - ميّال الشّمس).
وقد أبدع الشاعر (ممدوح عدوان) في مسرحيّته الشعريّة (ليل العبيد) عندما ركّز على قيمة حريّة الإنسان وحقوقه أمام جبروت الدكتاتوريات العاتية.
و قصّة (ليلى والذئب) تكاد أن تكون من الأدب العالميّ المتداول في تراث معظم شعوب الأرض. ونتوقف أمام مجموعة أعمال روائيّة جاءت عناوينها على سبيل المثل لا الحصر منها رواية (ليلة لا تنتهي/آجاتا كريستي)، و(ليلة في جهنم/ حسن الجندي)، و(ليلة مع العدوّ/ بيني جوردان)، و(ليلة في النّار/ إريك إيمانويل شميت)
وعلى الدّوم فإن كلام اللّيل يمحوه كلام النهار، أو أن كلام اللّيل معسول أو مدهون بالزبدة على خلاف كلام النّهار. وليل الظلم طويل. وتكنيات اللّيل الطويل للظلم وأهله. أتمنّى أن لا يطول ليل أمّتنا في الهوان.

عمّان - الأردن
٧/ ١٠/ ٢٠١
٩[/justify]


قديم 10-11-2019, 09:56 PM
المشاركة 2
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
يُقال: (اللّيل ستّار العُيوب)، وأبناء اللّيل تعبير عن اللّصوص الذين يغيب الوضوح من حياتهم؛ فيحلو لهم الظهور في عتمات اللّيالي يتآمرون. يسرقون. يعتقلون. يقتلون. وغير ذلك مما لا يستطيعون فعله في وضح النّهار. حالهم لا يعدو حال (خفافيش الظلام).
تعريف وتشبيهات نافعة لكل الليل وسواد سويعاته
موضوع رائغ سيدي يليق يقلمك السامق
تحية لك عسى ربي يديم اليراع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 10-12-2019, 07:48 AM
المشاركة 3
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
أخي محمد فتحي
سلام عليك حيث أنت في التوأمين ( النهار والليل )
مقالتك الملفقة أعجبتني ..
ولا أدري لم أطلقت عليها هذا اللقب .. فكل ما جاء هنا حقائق لغوية وعلمية وأدبية
وكانت ( ليلى ) هي المفتاح
ويبدو أن ليلى صارت معشوقة ( هلامية وهمية ) عند بعض الشعراء
فإذا كانت الأخيلية والعامرية موجودتين فعلاً إلا أن الشاعر اليتيم الذي ليس له حبيبة
كتب لليلى ..
ويحضرني بيت من الشعر قاله أحد الشعراء الظرفاء :
وكلٌ يدّعي وصلاً بليلى ** وليلى لا تقرُّ لهم بذاكا
استمتعت وأنا أقرأ وأعيد .. وأنت تتسلسل من ليلى حتى الليل الدامس .. اذ رجوتَ اللهَ ألا يدوم هذا الليل على أمتنا ..
ذكرتني مقالتك بفوائدي اللغوية ولكن ليس بالعمق ولا بالتوسع ولا بالتسلسل الذي كتبت فيه ..
فضلاً لا أمراً أرجو الإطلاع .. وإبداء الرأي مع الشكر
وقبل أن أغادر ... أرجو الإكثار من هذا النوع من الكلام الدسم ..
أزكى تحية ..
هاك الرابط : http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=19506

قديم 10-13-2019, 12:01 PM
المشاركة 4
مالك عدي الشمري
فولتير
  • غير موجود
افتراضي رد: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
جميل أنت يا محمد ومبدع كما أعرفك هنا دوماً

تشكراتي عميقة

وردة لكِ
قديم 10-14-2019, 01:43 PM
المشاركة 5
ممدوح الرفاعي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
دراسة ذهبية تكشف عن أستاذيتك في اللغة أخي محمد

قديم 10-16-2019, 12:49 AM
المشاركة 6
محمد فتحي المقداد
كاتب سـوري مُتألــق

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
يُقال: (اللّيل ستّار العُيوب)، وأبناء اللّيل تعبير عن اللّصوص الذين يغيب الوضوح من حياتهم؛ فيحلو لهم الظهور في عتمات اللّيالي يتآمرون. يسرقون. يعتقلون. يقتلون. وغير ذلك مما لا يستطيعون فعله في وضح النّهار. حالهم لا يعدو حال (خفافيش الظلام).
تعريف وتشبيهات نافعة لكل الليل وسواد سويعاته
موضوع رائغ سيدي يليق يقلمك السامق
تحية لك عسى ربي يديم اليراع

:untitled-6:

أستاذ تركي\أسعد الله أوقاتك بكل الخير
والليل ركعة ودمعة ..
وفسحة للأرواح المتعبة
وهي تتعالى سموًا إلى السماء
دمت بكل احترام وتقدير

قديم 10-16-2019, 12:58 AM
المشاركة 7
محمد فتحي المقداد
كاتب سـوري مُتألــق

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
أخي محمد فتحي
سلام عليك حيث أنت في التوأمين ( النهار والليل )
مقالتك الملفقة أعجبتني ..
ولا أدري لم أطلقت عليها هذا اللقب .. فكل ما جاء هنا حقائق لغوية وعلمية وأدبية
وكانت ( ليلى ) هي المفتاح
ويبدو أن ليلى صارت معشوقة ( هلامية وهمية ) عند بعض الشعراء
فإذا كانت الأخيلية والعامرية موجودتين فعلاً إلا أن الشاعر اليتيم الذي ليس له حبيبة
كتب لليلى ..
ويحضرني بيت من الشعر قاله أحد الشعراء الظرفاء :
وكلٌ يدّعي وصلاً بليلى ** وليلى لا تقرُّ لهم بذاكا
استمتعت وأنا أقرأ وأعيد .. وأنت تتسلسل من ليلى حتى الليل الدامس .. اذ رجوتَ اللهَ ألا يدوم هذا الليل على أمتنا ..
ذكرتني مقالتك بفوائدي اللغوية ولكن ليس بالعمق ولا بالتوسع ولا بالتسلسل الذي كتبت فيه ..
فضلاً لا أمراً أرجو الإطلاع .. وإبداء الرأي مع الشكر
وقبل أن أغادر ... أرجو الإكثار من هذا النوع من الكلام الدسم ..
أزكى تحية ..
هاك الرابط : http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=19506
أستاذة ناريمان
أسعدك الله ورعاك
سيدتي
جاء التلفيق من معنى مختلف تمامًا عمّا
يتبادر للذهن للوهلة الأولى..
فقد ذهبت إلى )التلفيق : من الترقيع
والترتيق)
فدلالة ذلك واضحة في كل ملفقاتي
من جمعي لمواد متناثرة متنافرة لا رابط
بينها ولا قرابة بينها ..
فقد اتخذت من الجذر اللغوي لكلمة ما
وجعلت منه كخيط السُّبحة النّاظم لخرزاتها
مما جعل المواد المختلفة مترابطة متناسقة
وصارت مادة مقروءة .. توخّيتُ منها الفائدة
للقارئ .. وتقديم ما هو النافع والمفيد..
وأجمع كل من اطلع على الكتاب المطبوع
بهذا العنوان وهو الجزء الأول.. والآن على وشك
الانتهاء من الجزء الثاني. وسأتوقف تماما عن
الكتابة في هذا اللون الأدبي..
تحياتي لك سيدتي الراقية

قديم 10-16-2019, 01:01 AM
المشاركة 8
محمد فتحي المقداد
كاتب سـوري مُتألــق

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
جميل أنت يا محمد ومبدع كما أعرفك هنا دوماً

تشكراتي عميقة

أستاذ مالك
أسعد الله أوقاتك بكل خير
كل الاحترام والتقدير
لمرورك الرافد لملفقتي
دمت بكل ود
تحياتي

قديم 10-16-2019, 01:04 AM
المشاركة 9
محمد فتحي المقداد
كاتب سـوري مُتألــق

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
دراسة ذهبية تكشف عن أستاذيتك في اللغة أخي محمد
أستاذ ممدوح
أسعد الله أوقاتك بكل خير
يا سيدي ما هي \إلا محاولات
للتعلّم أولًا.. وثانيا التجريب.
متوخيا تقديم شيء يفيد الآخرين
أرجو من الله نيل الثواب والأجر
عليه..
تحياتي

قديم 10-16-2019, 08:59 AM
المشاركة 10
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
أستاذة ناريمان
أسعدك الله ورعاك
سيدتي
جاء التلفيق من معنى مختلف تمامًا عمّا
يتبادر للذهن للوهلة الأولى..
فقد ذهبت إلى )التلفيق : من الترقيع
والترتيق)
فدلالة ذلك واضحة في كل ملفقاتي
من جمعي لمواد متناثرة متنافرة لا رابط
بينها ولا قرابة بينها ..
فقد اتخذت من الجذر اللغوي لكلمة ما
وجعلت منه كخيط السُّبحة النّاظم لخرزاتها
مما جعل المواد المختلفة مترابطة متناسقة
وصارت مادة مقروءة .. توخّيتُ منها الفائدة
للقارئ .. وتقديم ما هو النافع والمفيد..
وأجمع كل من اطلع على الكتاب المطبوع
بهذا العنوان وهو الجزء الأول.. والآن على وشك
الانتهاء من الجزء الثاني. وسأتوقف تماما عن
الكتابة في هذا اللون الأدبي..
تحياتي لك سيدتي الراقية
أشكرك على التوضيح
وهل يمكنني الحصول على كتابك الأول المطبوع ؟!
بارك الله فيك


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لسان عربي (مقالات ملفقة 29\2) بقلم الروائي محمد فتحي المقداد محمد فتحي المقداد منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 6 11-12-2020 07:08 PM
و في ذلك.. ( مقالات ملفقة 1\3) محمد فتحي المقداد منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 2 11-30-2015 08:38 PM
قل للمليحة .. ( مقالات ملفقة 31\2 ) محمد فتحي المقداد منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 2 11-04-2014 06:17 PM
بعد منتصف الليل .. ( مقالات ملفقة 26 \ 2) محمد فتحي المقداد منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 0 09-06-2014 08:51 PM
لا .. بل للحق ( مقالات ملفقة- 27\2 )* محمد فتحي المقداد منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 0 08-06-2014 03:11 PM

الساعة الآن 09:36 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.