قديم 03-14-2016, 11:50 AM
المشاركة 61
عبدالله الشمراني
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
اخي الحبيب ..
انا بدأ اتحفظ على مصطلح الربيع العربي , سمه ما شئت الا ان يكون ربيعا فالربيع له جماله وريحه الطيبة , وما حدث وما اعقبه من احداث خريف دموي انقلابي اضحك علينا الدنيا بمن فيها حتى اني وجدت بعض المقاطع لفكاهي اسباني جعل من العرب وثوراتهم المزعومة مادة فكاهية يتكسب من وراءها ..
ما حدث يا سيدي اراه فقط ارهاصات وبروفات ان صحت التسمية لما سوف يحدث من ثورات حقيقية سوف تقتلع الأنظمة الفاسدة من جذورها والى الأبد ..
نحن يا سيدي لم نكن نعلم عن الثورات المضادة وأنظمة الحكم العميقة والقمع الممنهج والبعد المادي والمعنوي الا بعد ان رأيناه , وهذا اعتقد سوف يتم تفاديه في حراك الغد ..
من اكبر الأخطاء التي واكبت الحراك العربي , هو غياب البديل فسهل هذا من الأنقلاب عليه في مصر , ومهد هذا من التلاعب به في ليبيا , وشرع هذا في التماهي معه في اليمن , ونجح النموذج التونسي والفضل يعود الى حنكة وخبرة حزب النهضة فقط لا غير ..
كل الأنظمة العربية التي تعتقد انها في مأمن من ثورات الغد واهمة واهمة يا سيدي ..

د/عبدالله عسكري الشمراني
قديم 03-21-2016, 02:59 PM
المشاركة 62
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
مرحبا دكتور عبد الله
تقول " انا بدأ اتحفظ على مصطلح الربيع العربي , سمه ما شئت الا ان يكون ربيعا فالربيع له جماله وريحه الطيبة , وما حدث وما اعقبه من احداث خريف دموي انقلابي اضحك علينا الدنيا بمن فيها حتى اني وجدت بعض المقاطع لفكاهي اسباني جعل من العرب وثوراتهم المزعومة مادة فكاهية يتكسب من وراءها .."
- هذا تحديدا جزء مما ارداه الغرب الاستعماري من الثورات المضادة...اراد ان يوصل اليأس الى قلوب الناس حتى لا يفكروا مرة اخرى في الخروج من بيت الطاعة المتمثل في النظام العالمي الجديد وقوانين البنك الدولي...فجعلوه خريفا حتى يفقدوا الشباب الايمان بقدرتهم على التغيير من خلال الثورات الشبابية والاحتجاجات الجماهيرية التي كانت ستخلص الناس من هيمنة النظام العالمي وبالتالي اعادة ترتيب الخارطة الدولية...


وتقول " ما حدث يا سيدي اراه فقط ارهاصات وبروفات ان صحت التسمية لما سوف يحدث من ثورات حقيقية سوف تقتلع الأنظمة الفاسدة من جذورها والى الأبد ..نحن يا سيدي لم نكن نعلم عن الثورات المضادة وأنظمة الحكم العميقة والقمع الممنهج والبعد المادي والمعنوي الا بعد ان رأيناه , وهذا اعتقد سوف يتم تفاديه في حراك الغد .."
-قد يكون هذا صحيح والسبب ان الذي دفع الشباب للثورة ما يزال قائما..انه الفقر والفساد وغياب الحريات وحتما سيتعلم الشباب من اخطائهم فما جرى تجارب ميدانية وان لم تؤدي الى النتائج المرجوة هذه المرة سوف يعود الشباب للثورة من جديد الا اذا زالت اسباب الثورات ولا اظن ان حكومات الثورات المضادة قد استوعبت الدرس ودليل ذلك ما يجري في مصر حيث اصبحت الظروف الاقتصادية والفقر اشد مما سبق الثورة...

وتقول " من اكبر الأخطاء التي واكبت الحراك العربي , هو غياب البديل فسهل هذا من الأنقلاب عليه في مصر , ومهد هذا من التلاعب به في ليبيا , وشرع هذا في التماهي معه في اليمن , ونجح النموذج التونسي والفضل يعود الى حنكة وخبرة حزب النهضة فقط لا غير .."
- لا شك ان ذلك صحيح لكن حتى ولو كان البديل المنظم متوفر فلم يكن هناك مجال لانجاحه لان الثورات لم تكن باذن الاجنبي بل كانت جماهيرية عفوية عارمة ...
ولا شك ان الاخوان في مصر قوة منظمة لكن تم افشالها على الرغم من قوتها لان ما كان يطرحه راس النظام من زراعة ما نحتاج وانتاج وصناعة ما نحتاج الخ... كل هذه تمثل تحدي لسياسات النظام العالمي والبنك الدولي ولا يمكن السماح بها...وعليه فان مشكلة الاخوان انهم افترضوا بانه سيتم السماح لهم بحكم مصر وهذا مؤشر على ضعف في التقدير...


وتقول " كل الأنظمة العربية التي تعتقد انها في مأمن من ثورات الغد واهمة واهمة يا سيدي .."

- صحيح اذا ظل الفقر هو سيد الموقف وغابت الحريات واصبح الموت افضل من الحياة عند شريحة الشباب بعدها ستقوم الثورات حتما...وهذه حتمية تاريخية ليس فقط عند الشعوب العربية ولكن عند كل الشعوب التي سبقت العرب في ثورات ربيعية ولكن تلك الثورات ادت غرض بالنسبة للغرب وساهمت في اسقاط الاتحاد السوفيتي غريم الغرب في الحرب الباردة ولذلك سمح بها وكانت النتيجة اي نتيجة الثورات التي حدثت في دول اوروبا الشريقة مضمونة بأن تلك الدول ستصبح تابعة للغرب وهذا ما حصل..



قديم 04-14-2016, 08:14 AM
المشاركة 63
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الأمير هشام في جامعة ييل: الربيع العربي سيعود لتصحيح المسار وبطريقة أعنف
عبد الحميد صيام
april 13, 2016

نيوهيفن (جامعة ييل) – «القدس العربي»‏: ألقى الأمير هشام العلوي محاضرة في حشد كبير من أستاذة العلوم السياسية والقانون في جامعة ‎‏ ييل بدعوة منها ‏بعنوان «هل العالم العربي الآن في وضع أفضل مما كان عليه قبل خمس سنوات؟»
وقال إن الجواب المختصر لهذا السؤال ‏الآن كما يعتقد كثير من العرب أن الوضع الآن أسوأ. وقد لا يختلف على الإجابة كثيرون. لقد شهد عاما 2011 و ‏‏2012 حركة سياسية فجرت كثيراً من الأمل بإمكانية الإطاحة بالنظم السلطوية التي كانت مستقرة في أماكنها دونما أدنى ‏حراك. الآن وبعد خمس سنوات من الربيع العربي كانت هناك محاولة شاردة لهز شباك نظام عربي آسن وعنيد وغير قابل ‏للتطور.
وأضاف الامير هشام: وباستثناء تونس فإن الدول التي شهدت موجات الربيع العربي عادت إلى النظم الأوتوقراطية العنيفة أو إنتهت إلى ‏نوع من الحرب الأهلية. فاليمن وليبيا شهدتا إنهياراً للدولة تتنازعها الميليشيات المتنافسة والعراق بعد أكثر من عشر سنوات ‏من سقوط صدام حسين يعاني من تشقق طائفي داخلي وحكومة ضعيفة وانهيار المنظومة الأمنية.
أما مصر فقد عادت إلى ‏حكم العسكر حيث تواجه قوى المعارضة ودعاة التعددية بمن فيهم جماعة الإخوان المسلمين أوضاعاً من القهر والعنف لم ‏تشهدها مصر منذ أكثر من 50 سنة. أما سوريا فقد تحولت إلى أكثر بقاع العالم تفككاً أدت إلى تشريد نصف سكانها وتدمير ‏معظم مدنها وتحولت أريافها إلى ميادين صراع بين النظام وحلفائه من جهة وبين ميليشيات غير متجانسة جاءت من ‏أطراف الدنيا كافة من بينهم تنظيم الدولة «داعش» الذي يتفرد من بين تلك المجموعات بإعلانه قيام دولة الخلافة الإسلامية.‏
وتابع الأمير هشام قائلاً إن السؤال المطروح حول ما إذا كانت الأوضاع أفضل أو أسوأ هو سؤال خاطئ من الأساس وكأن ما ‏حدث في بدايات الربيع العربي كان يمكن تجنبه. إن الربيع العربي كان نتيجة حتمية لسبب رئيسي يكاد يكون متشابهاً في ‏كل أرجاء الوطن العربي وهو «ركود النظام السلطوي». ‏
فبالنظر إلى الوضع الحالي قد يبدو أن الأمور الآن أسوأ مما كنت عليه قبل الربيع العربي إذا كان المقياس هو العنف والحروب الأهلية والاضطرابات والتي قد تتفاقم أكثر. لكن هذه الانتفاضات ستستمر في التفجر إلى أن يصبح لشعوب هذه المنطقة صوت في النظام الذي يحكمهم. العالم العربي كالجسد المصاب بالحمى نتيجة مرض مُعدٍ لكنه لا بد أن يتخطى تلك العوارض الواحد تلو الآخر إلى أن يصل مرحلة التعافي.
قد لا نعرف المستقبل وإلى أين سيأخذنا لكننا واثقون أن العودة إلى الماضي غير ممكنة حيث كانت تتصرف الحكومات بنوع من الحصانة وتتوقع ولاء وطاعة تاميتن من شعوبها . لقد أيقظ الربيع العربي شيئاً لا يمكن له أن يمحى مع الأيام وهو ذلك التعطش للكرامة والحرية والذي سيعبر عن نفسه بعنف أو بدون عنف.
ثم ألقى الأمير هشام الضوء على الأسباب الكامنة وراء الربيع العربي والتي وجدها في ذلك الشعور العام من قبل الجماهير العربية من المغرب غرباً إلى عُمان شرقاً بالإحباط من النظام السلطوي المتآكل والفاشل ونموذج الدولة غير الفاعلة وغير الخاضعة لأي نوع من المساءلة. ذلك شعور عام متبادل لدى كل الجماهير العربية بعيداً عن الخطاب المعادي للغرب أو التضامن مع قضية الشعب الفلسطيني. لقد كانت القضايا المحلية هي الدافع الأساسي الذي حرك الجماهير بعيداً عن نظرية المؤامرة التي يحيكها الأجانب.
لقد كانت الحكومات العربية في مجموعها تجمعاً لأنظمة غير ديمقراطية يستخدم بعضها العنف المفرط في كتم أنفاس االمنتقدين والسيطرة على الفضاءات العامة وتدمير المعارضة، وبعضها يستخدم تكتيكات أكثر خداعاً مستخدمين أسلوب «فرق تسد» لتقسيم المجتمع المدني وضرب التجمعات المجتمعية الواحد ضد الآخر واستغلال الانتخابات البرلمانية الشكلية لإدعاء المشاركة والتعددية.
لقد واجهت تلك الحكومات حركة ناجزة من القواعد التحتية وخاصة من الشباب تطالب بالمشاركة وأن يكون لها صوت ودور أكثر من آبائهم وكانت الحكومات تقدم الوعود بتحقيق تنمية رشيدة تفتح الأبواب للمزيد من فرص التشغيل إلا أن أياً من تلك الحكومات لم يصل إلى مستوى نمور آسيا أو أن يحقق معجزة كوريا الجنوبية في التصنيع أو الحداثة في سنغافورة أو التنمية في تايوان.
لقد كان هناك نوع من التنمية خلال العقد الأول من القرن الواحد والعشرين لكن الثروة لم تصل إلى الطبقة الوسطى من سكان المدن. لقد بلغت نسبة البطالة لدى قطاع الشباب أكثر من 30 في المئة وهي الأعلى في العالم. وكي لا تتضخم هذه النسبة المرتفعة أصلاً يحتاج العالم العربي لخلق 17 مليون فرصة عمل بحلول عام 2020. لقد ذهبت كل وعود الأنظمة أدراج الرياح وفي كل مرة يطلب من المواطن الصبر والانتظار. ولذلك كان النداء المشترك في كل تشكيلات الربيع العربي هو الرغبة في تحقيق «الكرامة».
ويعتقد الأمير هشام أن النظام السلطوي في العالم العربي تقلص قليلاً بعد الربيع العربي حيث لم تعد العلاقة مع النظام مبنية على الطاعة العمياء. فقد تعلمت الأنظمة التي قفز عنها الربيع العربي أن تعيد حساباتها وأن تغير وسائل تحكمها في الشعوب وصياغة تحالفات مجتمعية جديدة مع من أنهكتهم سنوات الصراع وتعبوا من الأزمات السياسية التي أعقبت الربيع العربي وخاصة المجموعات العلمانية التي لا تثق بجماعة الإخوان المسلمين. وكذلك مع طبقة العمال الذين كانوا أكثر المتضررين من تعثر حركة الاقتصاد التي سببها الربيع العربي مثل عمال السياحة والبناء وصغار التجار.
ومن بين التكتيكات التي تستخدمها الأنظمة فزاعة الإرهاب مثل الخطر الذي تمثله «داعش» وغيرها. وستستغل حالة الخوف لدى المواطنين وتعمم مقولة أن البديل الوحيد للنظام هو حالة الفوضى وانعدام الأمن ضاربة الأمثلة فيما يجري في ليبيا واليمن وسوريا.
وستعمل الأنظمة كذلك على إستخدام الدين والتزام النظام بالخط الديني المعتدل والذي يحتم عليهم وضع مصالح شعوبهم كأولوية كنوع من الالتزام الديني. وتكتيك آخر ستستخدمه الأنظمة هو التخويف من التدخل الخارجي وخاصة لمحاربة الجماعات الإرهابية والصراع السني الشيعي الذي أصبح عاملاً مهماً في تشكيل السياسات الخارجية للعديد من دول المنطقة.
وفي نهاية المحاضرة قال السيد العلوي إن الموجة الثورية المقبلة ستكون أكثر عنفاً وصلابة لأن المواطنين في الموجة المقبلة سيكونون أكثر صلابة وراديكالية لأنهم تعلموا الآن كمية العنف التي يستخدمها النظام من أجل البقاء في السلطة ولذلك سيكون إطلاق الثورة في المرة المقبلة وهذه المعرفة في رؤوس من يقومون بمشروع التغيير.
ستكون هناك موجات مقبلة من الثورات لأن الأنظمة الحالية لن تتغير ولأن وعودها لا أحد يهتم بها أو يسمعها وسيكون الشعب في المرة المقبلة بمجمله منخرطا في حركة التغيير وسيتعلم الشباب طرقاً أكثر حنكة وتعقيداً في عملية التشبيك والتواصل واستغلال التكنولوجيا واحتلال الفضاءات العامة كافة. والأهم من ذلك أن المحتجين قد تعلموا أن إسقاط النظام هو الخطوة الأولى في عملية التحول السياسي وليس نهاية المطاف. كما تعلموا ألا يعتمدوا على غيرهم في تحقيق أهدافهم بل على أنفسهم وسيدخلون معركتهم المقبلة للتغيير وهم أكثر تنظيماً ووعياً بدورهم كقوة سياسية منظمة.
وقال في نهاية المحاضرة: مع أنني أتوقع أن تكون حركة التغيير المقبلة أكثر عنفاً وحدة وتواجه العديد من المشاكل لكني ايضاً لا أتوقع أن يكون سقوط النظام العربي الحالي على أيدي جماعات راديكالية مثل «داعش». لكن الموجة المقبلة ستكون عملية متواصلة يصحبها نوع من الفوضى وتنتقل من بلد إلى آخر من دول المغرب إلى دول المشرق ومنطقة الخليج ضمن معطيات محلية وتجارب فريدة تتناسب مع هيكلية كل بلد.
عبد الحميد صيام

قديم 04-15-2016, 12:44 AM
المشاركة 64
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
هشام العلوي: الربيع العربي أيقظ التعطش للكرامة.. وهناك موجات ثورية قادمة
العالم منذ ساعة و56 دقيقة
الربيع العربياحتجاجاتالديمقراطيةالانتخابات

أرشيف

نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (cnn)— في محاضرة له بجامعة بيل الأمريكية، قال الأمير هشام العلوي، ابن عم ملك المغرب، إن وضع العرب أسوأ الآن بشكل أكبر ممّا كان عليه الحال قبل 2011، وإن غالبية الدول العربية التي اجتاحتها حركات الربيع العربي "عادت إلى النظم الأوتوقراطية أو شهدت حروبا أهلية"، غير أن ذلك "لن يمنع من عودة الموجات الثورية بشكل أكثر قوة".

وقال الأمير المعروف بآرائه السياسية المثيرة للجدل، في محاضرة ألقاها يوم الثلاثاء 12 أبريل/نيسان 2016، تحت عنوان "هل العالم العربي الآن في وضع أفضل ممّا كان عليه قبل خمس سنوات"، إن "ركود النظم السلطوية كان سببا رئيسيا لقيام الربيع العربي الذي كان حتمياً" وإنه "رغم ما آلت إليه أوضاع الانتفاضات، فإنها ستستمر إلى غاية أن تمتلك شعوب المنطقة صوتاً في الحكم".

وأضاف هشام العلوي: " قد لا نعرف المستقبل وإلى أين سنتجه، لكن العودة إلى الماضي غير ممكنة، ولن يعود بمقدور الحكومات التصرّف بنوع من الحصانة أو انتظار طاعة عمياء من شعوبها، فقد أيقظ الربيع العربي ما لا يمكن له أن يمحى، وهو التعطش للكرامة والحرية الذي سيتم التعبير عنه بعنف أو بدونه".

وأثنى الأمير الذي يوصف في المغرب بُمعارض القصر الملكي، على تونس، فيما قال إن "اليمن وليبيا شهدتا انهيارا للدولة، فيما عادت مصر إلى حكم العسكر، حيث تواجه قوى المعارضة كجماعة الإخوان المسلمين وحركات المجتمع المدني عنفا لم تشهده مصر منذ الفترة الناصرية، فيما تحوّلت سوريا إلى أكثر بقاع العالم تفككا وتشريدا للسكان، وشهد المغرب أشكالا من الإكراه كمحاكمة بعض نشطاء الحراك والتضييق على الجمعيات".

وقال العلوي إن "الحكومات العربية واجهت خلال العقود الماضية عدة أشكال من مطالب لمشاركة أكبر للسكان، بسبب ظهور فئات واسعة من الشباب يرغبون بتحقيق ما عجز عنه آباؤهم، غير أن الحكومات انتظرت أن يحدث تطور اقتصادي يتيح بدائل للشباب، وهو ما لم يتحقق لأسباب كثيرة بسبب انتشار الفساد وتركز السلط في جهة واحدة".

كما تحدث الأمير المغربي عن أن "الأنظمة السلطوية العربية صارت تبحث عن تحالفات جديدة لتغيير وسائل تحكمها في الشعوب، كما استخدمت فزاعة الإرهاب وسعت إلى استغلال حالة الخوف لدى المواطنين كي تعمم مقولة أن لا بديل عنها سوى الفوضى وانعدام الأمن، كما سعت إلى التخويف من التدخل الخارجي، واستخدمت كذلك تكتيك الحفاظ على الإسلام الوسطي".

وتنبأ هشام العلوي بأن هناك موجات قادمة من الثورات ستكون "أكثر عنفا وقسوة"، وأن المجتمع "سيكون بمجمله منخرطاً في حركة التغيير وليس فقط فئات معينة، وسيتعلم الشباب استراتيجيات جديدة في عملية استغلال التكنولوجيا واحتلال الفضاءت العامة وحملات التوعية" زيادة على أن المجتمعات ستعي أن "سقوط نظام ما ليس سوى خطوة أولية في مسار التحول السياسي".

قديم 04-15-2016, 01:59 PM
المشاركة 65
عبدالله علي باسودان
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
أخي الباحث عبدالله الشمراني

الذي أريد أن أ قوله الثورة الفرنسية لم يتم لها النصر إلا بعد خمس سنوات.

والربيع العربي هي ثورات شعوب. سموها كما يحلوا للبعض والشعوب هي الباقية إلى الأبد.مهما أ صابها من إنتكاسات.
وإنقلابات. ونحن واثقون من الله العلي القدير بنصر الشعوب إن كان في هذا الزمن أو زمن طال قصر وهذا سنة
الحياة. إذا لم يكن في زمننا هذا وسيكون عبر الآجيال القادمة. وسيفرح المؤمنين بنصر الله.

ألم يقول لنا التاريخ أن سيد الكونين رسول الله صلى الله عاليه وسلم حوصر هو واصحابه
المؤمنين ا الصادقيين في شعب من شعاب مكة المكرمة ثلاث سنوات وثبتوا حتى أتاهم النصر.
ويعلمنا الرسول الكريم أن أشد بلاءً هم الأمثل والأمثل.
وإن غداً لناظره قريب .

نسأل الله أآن ينصر الإسلام والمسلميين الصادقين ويمحق كل أعداء الإسلام والمسلمين.

قديم 04-16-2016, 03:18 PM
المشاركة 66
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
- هل تراكمت الأخطاء في مصر الي حد ان بلغ السيل الزبى؟
-هل هي موجة ثورية جديدة ترفع نفس شعارات العيش والكرامة والحرية ؟
- هل دخول نقابة الصحفيين وما لهم من اهمية مؤشر على اتساع دائرة الاحتجاجات ؟
- هل تنجح الثورة في استكمال مشروعها واسقاط الثورة المضادة ؟
- وكيف سينعكس نجاح الثورة على العالم العربي ؟
- هل ستضخ هذه التحركات دما جديدا في مسعى الشباب العربي الي الحرية والكرامة ؟


*

قديم 04-16-2016, 05:41 PM
المشاركة 67
عبدالكريم شكوكاني
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
ذا ربيعٌ وخزه شلَّ البلادِ=واشتكت منه المراعي بالوهادِ
في ربيعٍ يعربيٍّ حلمنا=يعبر الأردنَّ نهراً والبوادي
نحو معراج الرسول اليعربي=جيش تحريرٍ على ظهر الجيادِ

تحياتي يا دكتور

قديم 04-18-2016, 12:37 PM
المشاركة 68
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الاستاذ عبد الله

ربما تكون توقعاتك صحيحة ولكن اظن ان الشعوب تحتاج الي القائد الملهم حتى تتمكن من الانتصار في ثوراتها
صحيح ان الهبات الشعبية العارمة لا يمكن ان يقف امامها احد لكن النتيجة تكون غير مؤكدة في غياب القائد الفذ...

اتصور ان على كل ثورة ان تبحث لها عن قائد فذ والتاريخ يقول انه لا بد ان يكون من بين الايتام...

قديم 04-18-2016, 05:50 PM
المشاركة 69
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
يقول صاحب المقال أدناه ان الربيع العربي تعثرلاسباب داخلية فهل تؤيد هذا الطرح ام هي اسباب خارجية ؟


تعثر الربيع العربي.. وقفة مع العوامل الداخلية



- قصور البناء الجماعي
- القصور في المراجعة
- التعامل مع المفاهيم الغربية
- تضخم العاطفة وقصور الوعي

لقد شكل الربيع العربي زلزالا في تاريخ المنطقة، وأزاح حكاما ديكتاتوريين مستبدين متجبرين من أمثال زين العابدين بن علي، وحسني مبارك، ومعمر القذافي، وعلي عبد الله صالح.. إلخ.

لكن سرعان ما تعثر هذا الربيع العربي، فاستأثر عبد الفتاح السيسي بحكم مصر، وأعاد سيرة الحكام السابقين، كما اضطرب الوضع في ليبيا وسوريا واليمن، وحدث الاقتتال بين أطراف متعددة وأدى إلى دمار كبير في البلدان الثلاثة، ومازالت الأمور تسير إلى مزيد من الدمار.

لقد جاء الربيع العربي مؤذنا بنهضة ثانية، لكن هذا الربيع الذي رفع راية النهضة الثانية انتكس بكل أسف، وتراوحت انتكاسته بين التعثر والردة.

ومن الطبيعي أن تكون هناك عوامل*خارجية وعوامل داخلية في بنية الربيع العربي أدت إلى هذا التعثر والردة، والأرجح أن العوامل الخارجية استفادت من العوامل الداخلية وبنت عليها واستثمرتها لكي تزيد من حجم التعثر والانتكاس، ولتقطف ثمرات الارتكاس، ولتبلورها في سياسات ومشاريع وبرامج على أرض الواقع.
"من الطبيعي أن تكون هناك عوامل*خارجية وعوامل داخلية في بنية الربيع العربي أدت إلى هذا التعثر والردة، والأرجح أن العوامل الخارجية استفادت من العوامل الداخلية وبنت عليها واستثمرتها*لتزيد من حجم التعثر والانتكاس، ولتقطف ثمرات الارتكاس، ولتبلورها في سياسات ومشاريع وبرامج على أرض الواقع"
ومن أبرز العوامل الداخلية التي أدت إلى تعثر الربيع العربي أربعة عوامل، هي:

قصور البناء الجماعي
لا شك أن أول عامل في نجاح التغيير يقوم على وجود حزب أو جماعة أو طليعة خططت لتغيير الأوضاع، وتمتلك منهاجا سليما متكاملا، ورسمت خطة بناء على ذلك المنهج، وتوفرت لها قيادة حكيمة.

لكن شيئا من هذا لم يتوفر في أية دولة من دول الربيع العربي، والسبب في ذلك أن الأنظمة التي قادت دول ما قبل الربيع العربي كانت أنظمة ديكتاتورية استبدادية قامت على تدمير الجانب السياسي في حياة الشعوب، وقامت على تخويف الشعوب، ونشر الرعب بينهم، واستخدمت في ذلك أجهزة المخابرات التي تدخلت في كل شؤون المجتمع من سفر وبيع وشراء واستثمار وتنقل ومعاملات ورخص وكتابة وطباعة ونشر وإعلام.. ومنعت الشعوب من الاجتماع وتبادل الرؤى والأفكار، وحظرت قيام أي منظمات وهيئات مدنية حرة، ومنعت تكوين أي أحزاب ذات فاعلية، وقد أدى هذا المنع والحظر والقمع ليس إلى الفقر المدقع في مجال البناء الجماعي بل إلى موات هذا الجانب.

لذلك عندما قامت ثورات الربيع في بلدان الربيع العربي، كانت ثورات عفوية، ولم تكن تملك أية أطر أو أية قيادات توجهها، لذلك نجحت في إزاحة الديكتاتور المستبد فقط، ولم تنجح في بناء البديل.

ولما كانت الجيوش أو المؤسسات العسكرية في دول الربيع العربي هي المؤسسات الوحيدة التي حظيت بعناية الحكام الديكتاتوريين المستبدين من أجل ديمومة ملكهم، واستمرار تسلطهم، ظهرت فاعلة حية واعية مترابطة، لذلك نجحت في الارتداد على ثورات الربيع العربي كما حدث في مصر، أو لجمت الثورة كما حدث في تونس.

أما في الأماكن التي انفرط فيها عقد مؤسسة الجيش فيها كما حدث في ليبيا واليمن، فإن الصراع قد انفجر على أشده بين عدد من المكونات السابقة والحديثة لغياب الإطار الجماعي الأقوى ذي المنهج السليم، المرتبط بقيادات واعية.

ومن المتوقع أن يستمر الصراع الداخلي بين مختلف الأطراف والأيديولوجيات، وستستمر التدخلات الدولية والإقليمية في الأماكن التي لم يحسم فيها الصراع، والتي انتهى فيها الجيش أو ضعف مثل اليمن وسوريا، إلى أن يستقر الوضع على صيغة ما تتقاسم فيها الأطراف الكعكة، وتنتهي الأطراف الضعيفة وغير المقبولة من الجهات الدولية والإقليمية.

القصور في المراجعة
لقد قامت خلال القرن الماضي تجارب متعددة استهدفت تغيير الأوضاع باتجاه النهضة، وتشكلت لذلك عدة أحزاب وجماعات، ورسمت برامج، وقادها مفكرون وعلماء وزعماء، ونجحت في تغيير بعض الجوانب، وفشلت في تغيير البعض الآخر، وسأشير هنا إلى القصور في مجال المراجعات الإسلامية حتى أكون أكثر تحديدا، وأرجح أن الأمر ينطبق بشكل أقل في مجال المراجعات القومية والماركسية والليبرالية.

"من المتوقع أن يستمر الصراع الداخلي بين مختلف الأطراف والأيديولوجيات، وأن تستمر التدخلات الدولية والإقليمية في الأماكن التي لم يحسم فيها الصراع، والتي انتهى فيها الجيش أو ضعف مثل اليمن وسوريا، إلى أن يستقر الوضع على صيغة ما تتقاسم فيها الأطراف الكعكة"
فإذا رصدنا حركات التغيير التي قامت في العالم الإسلامي في القرن العشرين بدءا من حركة عبد الحميد بن باديس في الجزائر، وعلال الفاسي في المغرب، والطاهر بن عاشور في تونس، وحسن البنا في مصر، وأبي الأعلى المودودي في الباكستان، وتقي الدين النبهاني في فلسطين، مرورا بتجربة الجهاد الأفغاني الذي استقطب كل حركات العالم الإسلامي ورجالاته، وانتهاء بالثورة السورية عام 1980، والعشرية الحمراء بين عام 1990-2000 في الجزائر.. إذا رصدنا كل تلك الحركات، وفتشنا كل المراجعات والتقويمات والأعمال النقدية التي تناولت الأعلام والوقائع والإنجازات، فإننا سنجد الرصيد محدودا إن لم يكن معدوما، وما كتب في مجال المراجعة في حال وجوده سيقوم على المدح والقدح وليس على التحليل والتمحيص والغربلة والفحص المعمق.

إن هذا القصور في المراجعات جعل حركات التغيير لا يستفيد اللاحق منها من السالف ولا يتجنب أخطاءه ولا يستفيد من إنجازاته وإيجابياته فيبني عليها.

التعامل مع المفاهيم الغربية
من الجلي أن المفاهيم والقيم والأفكار التي بنيت عليها الحضارة الغربية في مجال القومية والديمقراطية والعلمانية والاشتراكية.. جاءت نتيجة تطور اقتصادي واجتماعي وسياسي وديني وثقافي خاص بالحضارة الغربية، ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها السياسيون والقادة في منطقتنا هو إنزال الأفكار الغربية على واقعنا كما انتهت إليها في أوروبا، وهذا ظلم للأفكار والمفاهيم من جهة، وظلم لواقعنا من جهة ثانية.

ويمكن أن نقدم نموذجا على ذلك في مرحلة التطبيق الاشتراكي التي عاشتها منطقتنا، فقد تبنت كثير من الدول تطبيق الفكر الاشتراكي كما حدث في مصر وسوريا والسودان والجزائر والعراق.. في فترة الستينات، ولكن عندما طبقت الاشتراكية لم تراع ظروف المنطقة، بل نقلت الأفكار الاشتراكية بحرفيتها، فاعتبرت أن هناك طبقة برجوازية وهناك طبقة بروليتاريا، وأن هناك صراعا بين هاتين الطبقتين.

والحقيقة أنه لا وجود لهاتين الطبقتين في تاريخ المنطقة، وأن هاتين الطبقتين وجدتا في أوروبا نتيجة التطور الصناعي الذي قام مع وجود الآلة البخارية والكهربائية التي انبثقت عن الثورة الصناعية في بداية العصور الحديثة، بل إن كارل ماركس نفسه صنف الاقتصاد في الشرق الآسيوي تحت مسمى جديد سماه "النموذج الآسيوي للإنتاج"، وأعطاه ملامح خاصة غير موجودة في النماذج التي درسها في أوروبا.

وقد دمرت التطبيقات الاشتراكية التي اعتمدت النظريات الماركسية في وجود طبقتين متصارعتين اقتصاد المنطقة بدلا من أن تجعله يزدهر في كل من مصر وسوريا والعراق والجزائر.. وأفقرت جماهير الناس عوضا عن إغنائهم، وزادت من ديكتاتورية الأنظمة واستبدادها بدلا من أن تزيد مساحة الحرية الممنوحة للشعوب.

ويمكن أن نضرب مثالا آخر على الخطأ في فهم المصطلحات الغربية بمصطلح "الوطن" و "المواطنة" و "المواطن"، فقد فهمه بعض الدارسين بأننا بمجرد أن نسمي قطعة أرض "وطنا" فيلحقها بكلمة "المواطنة" و "المواطن" ويبدأ يقول: يجب أن نعتمد مبدأ "المواطنة" و "المواطن"، مع أن "المواطنة" لا تتولد بمجرد تسمية أي منطقة أرض باسم "الوطن" بل يتولد "الوطن" نتيجة تفاعل قيم وعادات وتقاليد ومفاهيم بين مجموعة من السكان لمدة عشرات السنين، ثم ينتج عن ذلك التفاعل قيم ومفاهيم وعادات وتقاليد خاصة بهذا "الوطن"، ومن هنا يولد "الوطن" كما حدث في فرنسا وإنجلترا وهولندا وبلجيكا، ثم تنبثق عنه قيمة "المواطنة" وقيمة "المواطن".
"من الجلي أن المفاهيم والقيم والأفكار التي بنيت عليها الحضارة الغربية، جاءت نتيجة تطور اقتصادي واجتماعي وسياسي وديني وثقافي خاص بها، ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها*البعض هو إنزال الأفكار الغربية على واقعنا كما انتهت إليها في أوروبا، وهذا ظلم للأفكار والمفاهيم من جهة، وظلم لواقعنا من جهة ثانية"
والسؤال الآن: كيف يمكن أن نتجنب النتائج السيئة التي نتجت من إنزال المفاهيم الغربية ومن تطبيقها؟

يمكن أن نتجنب ذلك بمحاولة تبيئتها بما يناسب ظروف المنطقة وتطوراتها التاريخية، ففي مجال مفهوم الاشتراكية يمكن أن نأخذ صور التطبيق الجماعي التي وجدت في التطبيق الاشتراكي دون التبني الحرفي لمفهوم طبقتي البرجوازية والبروليتاريا وحتمية الصراع بينهما لغياب وجودهما في الواقع الاجتماعي للمنطقة.

تضخم العاطفة وقصور الوعي
يلحظ المراقب لبناء الفرد في منطقتنا بأنه يتميز بتضخم العاطفة وقصور الوعي، لذلك عندما تطرح قيادة ما شعارات عاطفية فإنه يتجاوب معها دون تدقيق في بنية البرنامج الفكري لهذه القيادة، ومدى سلامته، ويمكن أن نمثل على هذه الحقيقة بنموذجين "مشروع ملالي إيران" أولا، و "داعش" (تنظيم الدولة الإسلامية) ثانيا.

فقد طرحت قيادة "مشروع ملالي إيران"، منذ بداية الثورة شعارات مثل "وحدة المسلمين"، "نصرة المستضعفين"، "محاربة الاستكبار العالمي"، "الموت لإسرائيل"، "نصرة القضية الفلسطينية".. إلخ.

وقد تجاوب معها جمهور كبير من المسلمين في كل أنحاء الأرض نتيجة تضخم العاطفة، مع أن "مشروع ملالي إيران" أفرز على الأرض نتائج معاكسة لكل شعاراته، فقد فرق المسلمين في كل بلاد العالم الإسلامي وجعلهم كتلتين متصارعتين بدلا من أن يوحدهم، وقتل من المسلمين في سوريا والعراق واليمن أكثر مما قتل من الصهاينة وتعاون مع أميركا وخدمها في مواضع كثيرة مثل احتلال افغانستان والعراق، وقرر تفكيك البرنامج النووي وإنهائه لصالح إسرائيل.

وأما "داعش" فقد طرحت شعار "إقامة الخلافة" التي هي حلم أجيال المسلمين بعد سقوط الخلافة العثمانية في إسطنبول عام 1924، وادعت أنها أقامتها في الموصل؛ لذلك تجاوب معها كثير من الشباب في كل أنحاء الأرض دون تدقيق في مدى صحة وشرعية هذه الأقوال في ادعاء الخلافة، وجاء هذا التجاوب نتيجة تضخم العاطفة وقصور الوعي في معرفة صورة الخلافة السليمة التي يجب أن يبايعها هذا الفرد، ومن الأكيد أن معالجة هذا القصور تكون بزيادة مساحة الوعي عند الفرد وتعميقه.

الخلاصة: لقد تعثر الربيع العربي نتيجة عوامل داخلية وأخرى خارجية، والأرجح أن القوى الخارجية استفادت من العوامل الداخلية في عرقلة مسيرة الربيع العربي، وأبرزنا في السطور السابقة أربعة عوامل منها، يجب على القيادات أن تبدأ بمعالجة هذه العوامل من أجل تسديد مسيرة الربيع العربي.

قديم 04-19-2016, 04:27 PM
المشاركة 70
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
ايهما ترجح اسباب تعثر الربيع العربي ؟ هل هي اسباب داخلية ام خارجية ؟
وان كانت الاسباب داخلية هل تعتقد انه يمكن للشعوب ان تطور من أداءها للتغلب على تلك الاسباب ؟
وان كانت خارجية هل يعني ذلك ان الثورات وصلت الي طريق مسدود لان الخارج لن يسمح بنجاحها ؟ وما السبيل للخروج من هذا المازق؟


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل انتهى الربيع العربي؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفصل الثاني من الربيع العربي .. عبدالله الشمراني منبر الحوارات الثقافية العامة 8 11-17-2019 11:58 PM
كيف سيؤثر الربيع التركي على الربيع العربي؟؟؟؟؟؟ ايوب صابر منبر الحوارات الثقافية العامة 6 08-19-2016 12:30 AM
على الرغم من كل شيء انا مع الربيع العربي..وانت؟؟ ايوب صابر منبر الحوارات الثقافية العامة 11 06-11-2013 04:07 PM
الربيع العربي: هل هو ياسمين وإعمار ام هو اشواك وانهيار؟؟؟؟ ايوب صابر منبر الحوارات الثقافية العامة 26 07-15-2012 01:12 PM

الساعة الآن 10:00 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.