قديم 03-15-2020, 04:18 AM
المشاركة 611
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O كانوا هنا .. O
ومضى شهيق عن صوتي.. بطاقة دعوتي
بقلم الأستاذ : أيهم عيسى


الاخوة الاعزاء اعضاء ومشرفي منتديات منابر ثقافية
هنا جئت ابوح لكم باجمل قصة حملتني اليكم على متن ترانيم شهيق
صوت نجيمة الابداع والتالق..!!
......................
كنت في كل ليلة اتلقى اوامر من مراكز فكري ومشاعر قلبي تجبرني على القيام برحلة بحث مكوكية في فضاء الشبكة العنكبوتية.
التي تكتض بالغث والسمين..!

ابحث عن عبق الحروف .. واريج الكلمات، ابحث عن صمت الاصوات
وضجيج الهمسات.
علي اجد فيها ما يناسب خلايا فكري.. او مايخاطب نبضات قلبي بلغات
مشاعره المتعددة الالسن واللهجات.

فاعود حينا بشيئ يسير يسد رمق رغباتهما لفترة قصيرة .. واحيانا كثيرة
اعود وانا اجر اذيال الخيبة والندم .

طبعا كنت قد بدات برحلة البحث في هذا الفضاء منذ ابعدتنا سفن التقدم الفضائية وسلاحف التخلف البرمائية عن واحات الحروف والكلمات المتناثرة على ثرى اوراق الكتب التي تفوح من مسامات سطورها
رائحةُ عطره تجعل العقل والقلب يكتفيان باستنشاقها واشباع رغباتهما بعطرها اذا لم يجدان ضالتهما من عبق الحروف والكلمات

خلاصة القول :

انه في احدى الليالي عندما كنت ابحث في هذا الفضاء الالكتروني
وبينما كنت عازما للملمة ادوات البحث بعد رحلة بحث مضنية
دون فائدة تذكر..
خيم السكون مع اول اطلالة لبشائر السحَر .. فتوقفت حركة السير في كل خطوط الصفحات الالكترونية.

تهامست احرف شعار محرك البحث جوجل ، شعرت بانها تخبئ ورائها شيئاً مهماً .
دارت معركة طاحنة بين جيوش الاسئلة في عقلي وجماهير الاحاسيس
في صدري.
اخذت نفساً عميقاً واغمضت عيناي في انتظار من القادم.
فجأةً تردد صدى لشهيق صوت حزين على شرفات هواجسي
انتظمت جيوش الاسئلة واتحدت مع جماهير احاسيسي
وتتبعنا سوياً ذلك الصدى الذي يتردد بين شعاب الصفحات
كي نعرف مصدره . واصلنا التحليق وراؤه والوقت يمر ببطء شديد

واخيراً هنا كانت المفاجأة الكبرى حين تعرفت بل عشت مع تفاصيل
ذلك الصوت ومصدره.
هذا الصوت اعزائي هو بطاقة الدعوة الذي قدمني اليكم
هذا الصوت هو صوت الشاعرة والاديبة الكبيرة

سحر الناجي

في موضوعها الرائع
ومضى .. شهيق عن صوتي
فلها مني كل الشكر والتقدير على هذا الصوت الذي قادني لاصوات اخرى
رائعة تتزاحم ترانيمها ابداعا في جنبات هذا الصرح العظيم.

صرح المنابر الثقافيه.
فهلا تقبلوني تلميذا في هذا المجمع الثقافي الشامخ
ارتشف من رحيق ابداعات اساتذته الاجلاء
فانا اخير وجدت ضالتي التي كنت ابحث عنها هنا

فلا تتركوني اواصل رحلة البحث في المجهول
مع خالص ودي وتقديري للجميع

مقهى المنابر الثقافي

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=3570

وحيدة كالقمر
قديم 03-15-2020, 04:27 AM
المشاركة 612
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O كانوا هنا .. O
احزان قلبي لا تزول
بقلم الأستاذة : فريدة ذباح


لا تُمعن النظر في خريفية عيني ،،
ستغوص في أحزاني الدفينة .. و جرحي الغائر ..
دعك منهما ،،
و التفت الى ابتسامتي الصادقة ،،
و محاولتي الجاهدة لإعادة لون الزهر إلى وجنتي !
لا تُطل التأمل في طريقة جلوسي ..
لا تخبرني أن احتضان ركبتيَّ إلى صدري
و اسناد رأسي عليهما ،، دليل انكساري و شتاتي
و انظر إليها كـ رغبةٍ في احتواء ما تبقى منك لي ،،
و أن تردد على مسامعي أني حتى بطريقة
جلوسي بقمة الأنوثة و الدلال ،،
دع عنك هذا الشجن المتناغم بصوتي ..
لا تصغِ لـ صوتِ الناي الحزين
التفت فقط إلى دفء صوتي ،، أخبرني
كم يمنحك من السكينة و الأمان !
أذعن فقط .. لصوت ضحكاتي و هي تملأ المكان
-اعلم - .. ستخبرني كم انا مكابرة و عنيدة
و - أعلم - ،، لن تخفِ عني أن نيران الغيرة
تشتعل في قلبك الوفي ،،
لا تُبحر في ملامحي و تفاصيلي الدقيقة
دع عنك محسوسات الأشياء .. و سطحيتها
انظر إليّ بِـ عين قلبك فقط ..
حينها - حتما - .. سأكون بخير

منبر بوح المشاعر والركن الهادئ

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=3413

وحيدة كالقمر
قديم 03-15-2020, 04:32 AM
المشاركة 613
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O كانوا هنا .. O
اعتراف شاعر
بقلم الأستاذ : عبد المجيد الدهبي


أحب أن يقال
سجن الشاعر الفلان
لأنه سرق ساعة
من بلاط السلطان
و لاأحب أن يقال
سجن الشاعر الفلان
لأنه سرق
دجاجة الجيران

مقهى المنابر

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=3538

وحيدة كالقمر
قديم 03-15-2020, 04:42 AM
المشاركة 614
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O كانوا هنا .. O
وله.. من بعيد
ندى يزوغ


لم أقترف الحب لأجلك أنت، أبداً لم أفعل، بل وجدتني أحبكَ ذات صباحٍ مشرق بك، لا أتذكره الآن!، ربما كان قبل أن ألتقي بك ، فأنا يا فاضلي، على يقينٍ أنني أحببتك، ونبض قلبي أبى! إلا أن يلبي نداء إحساسك الجميل.
كانت كل الأشياء على بالي تتدحرج، وكنت أحلم بأكاليل الورد، إلا أن أغادر قلبي مغادرة طوعية!، واكتشفتني على استعداد تام أن أهبك إياه، ويصبح ابنك الشرعي ، ولكن!، يومها لم أكن أعتقد أنني قد التقيت سارقاً وسيماً ومحترفاً، وبذات الوقت لم اعتقد أنني -آنذاك- بدون تحصين، أو مناعة، نعم، لم أحقن نفسي بتلقيح ضد أجمل فيروس بالحياة.
كنت أعتزم ممارسة أفعال جريئة (الواقعية منها والمتخيّلة، وكذلك الساذجة منها والشجاعة)، إلا أن (أحدِّق فيك، أو أتأمَّلك، أو أعيد النظر خلسة إليك)، تارةً لأكتشف (لون بشرتك، وتسريحة شعرك، والشامة الجميلة التي تُزيّن ابتسامتك)، وتارةً أخرى كنت أدقِّق، وأعيد الكرة بالتدقيق في مساحات الباطن لدي، فأراني أروح وأغدو بسخاءٍ بين (استحضار مشيتك، و"سيميائية" لغتك الرصينة)، لأن قممها كانت تُبهرني، وخصوصاً، اعتمادك على بعض الإشارات في الإقناع، فقد كانت فعلاً تدهشني.
أحياناً أختلق لنفسي أجواءً تُلملم كافة طقوس المتعة فيك، لتتجوّل بين أبراجك ومعاليك، فكنتُ ألتفتُ من حولي خشيةً من أن يلقي أحدهم القبض علي وأنا متلبِّسة بك حد الانزواء!، وبدا جلياً حبك يكسوني، فأتبعثر قطعاً من سكر استعداداً للذوبان فيك، وملامحي تتناثر ثم تتشكَّل فيك، فتتورّد وجنتاي و أكتشف لونهما زاهياً مرمرياً، بفعل تأثيرك الطاغي علي، وفتنة سحر ذبذباتك التي تأتيني كهرباء لتسري في عروقي.
لذا كنتُ -مضطرة- أجمعني، ثم أغادرني منك، فلا أعود أنزوي معك، أو أن أعتزل عالما من حولي.. لك وحدك، فأواريك وأداريك.
وكنتُ أخشى أن تكتشف -يوماً- صنيعك بي.
يا كل أعضائي التي تسمعك، ثم تتوقَّف، وترتبك!، حين تود الرد عليك.. بالطبع!، خجلاً منك.
أظلني أتساءل: ما السر فيك؟، وأنا (أرتبك، وأصمت، ثم أخجل)، دون أن أكلّ الارتباك، أو أملّ النظر إليك؟!، في حين أسعى دؤوبة -مرات تكاد لا تُحصى-، لمعاودة النظر إلى تفاصيلك!.
حينها تغمرني دهشة، ويصلني شيءٌ من يقين هو أنك تبعث طاقة خالدة، ومؤشرات!، تعتمل فيَّ، فتضخ الدماء في شرايين وجودي.
يا أنا!، عندما يتعلَّق الأمر بك، أجدني حواء أخرى!، بريق عينيها يفضحها.
أأنت الغزو الذي يعمِّر بطيفه وحدتي؟!
ما كان يزيدني تشبثاً بك هو كونك تُجيد الصمت مثلي، أو ربما تدمنه وحدك!، فلم تفضحني -حتى الآن- أمامك وأمامي، رغم أنك تعي تماماً أني أعشقك, ومع ذلك تخفي -ببراعة- سري عنك، فتتعامل معي كأنك متعطش لتحيا بي لحظات أهيم فيها بك.
أتمارس معي لعبة الانتظار؟!، فتتركني أشتعل بك، بينما أنت -بقدرتك السخية- تركِّز فقط!، على تعاطي لحظات الهيام وحدك.
أتنتظر اعترافي بحبي لك؟، أم أنها روحك التي تستأنس هذا النوع من التصريح؟!.
أعترف أنك نجحت، إذْ كنتَ تراقصُ لهفتك دون أن تخطئ عدد (الدورات والانحناءات), وكنتَ تعاتبني عتاباً مرموزاً برائحة ما تزال لا تنفك عن أنفي، خصوصاً، عندما تعترف لي أميرات قلبك بالولاء لي، فيطول الحديث وتتمدّد الرائحة، حتى أردّ عليك بعبارة "أنا كذلك، وأنت تعلم جيداً"، فهي عبارة مشحونة بلغة اللامبالاة والترفّع في آن واحد، فتزهو العبارة بالثبات حيث لا سقوط في هاوية، هي ألذ ضعف عرفه الوجود.
لم أنس تعليقاتك الشفافة على عبارتي تلك، فأجدها تحيي الرتيب فيك، وتجعلك تنتفض مكرراً: "ماذا بعد، ماذا بعد؟".
ترقص آنذاك ضحكاتي، وترقص معها انتصاراتي، إذْ كنت أحسّكَ تكتشفني بذكاء دون أن أفصح لك، وأعلم، بل أكاد أجزم أن الأمر كان يستهويني ويستهويك!.
لقد كنتَ تعشقني خجولة!، كاتمة لأهرامات الحب الغامضة، وكنتَ تتمنى أن تعيش لحظات الحيرة، وجمالية الدعاء لله، بأن يكون قلبي على مقاس هواك.
هكذا تبدو قلوب العشاق.. أحياناً يتمنى العاشق -معنوياً- أن يعيش لحظات ما قبل تحقق الأمنيات، إذْ بها كل العمر يمضي، فضلاً على أن يعيش -عملياً- تلك اللحظات، لأنها، وباختصار: تنقضي سريعاً، وينقضي معها شهدها.
لقد كنتُ في تلك الأيام (المنفردة بسعراتها وطاقتها المتأججة عشق) جازمة مع ذاتي أن أجعلها تعترف بسر حماقات سلوكي!، طفلة أنا لا تُتعبها درجات السلّم،
فأجعل مني لك (أميرة العشق "باربي")، وأرسم ملامحك، وأهمس لك:
"أنت وليدي الرائع، وعنوان نبضي وابتسامتي، وإشراق يومي، وسر ضحكاتي الصاخبة وأنت ظلي والفيء من حر شمس انفعالاتي، وأنت منْ يجيد إخماد ثورات غضبي الجامحة،
لم يتسن قط! لأحد قبلك أن يُلجم تمرّداتي (باطلة كانت أم محقّة)،فصرتُ بك أهزمُ تساؤلاتي عن معنى (وجودي واستمراري) في كذبات متعدِّدة، لأنك أنت لي الحقيقة المثلى، ولأني أتنفَّسك، وهاأنذا أعشق حبي لك، وما زلت أرسمني أميرة!، عندما أمارس معك كل الوله (حين يجمعنا الهيام، وحين تغيب، وحين أضام في البُعد عنك) فلا أجدني حواء إلا بك.

منبر بوح المشاعر والركن الهادئ

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=6875

وحيدة كالقمر
قديم 03-27-2020, 03:29 AM
المشاركة 615
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O كانوا هنا .. O
تقولين !!!
بقلم الأستاذ : الحسين الحازمي


تَقُولِينَ!! أنتَ حبيبي أنا
وأنتَ الهوى والمُنى والوطرْ

وأنتَ بدنيايَ بدرُ الدُجى
تَفِيضُ بنُورِ المُحَيّا الأغَرْ

وتخلعُ منه وشاحَ الصّباحِ
إذا غابَ في وجنتيّ القمرْ

ولي منكَ في القلبِ غيثُ السّماء
وفي العينِ منكَ ابتسامُ الزّهَرْ

كبيرٌ بعيني وتزدادُ حُسْناً
بروحيَ مهما اعْتَلاكَ الكِبَرْ

تُطِلّ ُعليّ كطَيْفِ الرّبيعِ
وكالعِطْرِ في الوردِ جمّ الأثرْ

وتَغْمُرُنِي بالهُيَامِ اللّذيذِ
فأصحو على وشوشاتِ المَطَرْ

أنا اليَوْمَ رَوْضِي زَكيّ ُالعبيرِ
وأُنْسِي ـ لعَمْرُ الهنا ـ مُحْتَكرْ

تَقُولِينَ!! قولي ازْدَهَتْ نَجْمةٌ
تجَلّتْ بأُفْقِي وهَامَ البَصَرْ

يرَى الشّمْسَ تُسْفِرُ من بُرْقُعٍ
بوَمْضٍ شَدِيدِ البَهَا مُبْتَكَرْ

وأفياءَ وصْلٍ زَكِيّ الشّذى
يُزِيحُ عن الحبِّ ذِكْرَى خَطَرْ

زرَعْتِ أمَانيّ في راحتيّ
وأجْنِي من الزّرْعِ أشْهَى ثَمَرْ

وعانَقَنِي الْحُلْمُ في نَشْوَةٍ
كأنّيَ لمْ أدْرِ معْنَى الْكَدَرْ

تَقُولِينَ!! قُولِي ارْتَوَتْ مُهْجَةٌ
لدَيْكَ ويَحْلُو لدَيْكَ السّهرْ

وغَنِّي كطَيْرٍ جَمِيلِ الغِنَاءِ
وبُوحِي بِصَوْتٍ كهَمْسِ الوَترْ

وقُولَِي بِكُلِّ لُغَاتِ الوُجُودِ
بأنّ غرامَكِ أحْلَى قَدَرْ

شعر : الحسين الحازمي
الثلاثاء 1438/12 /21 هـ

منبر الشعر الفصيح
.

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=24249

وحيدة كالقمر
قديم 03-27-2020, 03:34 AM
المشاركة 616
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O كانوا هنا .. O
هذا المساء لنا
نقلها: أيمن المصري


قمرعلى بحر الضياء
يصب اسئلة ويقترح الإجابة
ويعطرالليل الجموح بماء فضته
ويلبسه ثيابه
ويداعب الفجر البعيد؛
يريق اغنية على حجر البكاء الرخو ؛
يسرف فى الصبابة!!
قمر يرن على جوانب حزننا ؛
فيحن من رناته ؛
طير الكتابة للكتابة !
وتهزهز الريح الفؤاد؛
ah123qw
شعر:عزت الطيرى
zhrh123qw

منبر ديوان العرب

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=2853

وحيدة كالقمر
قديم 03-27-2020, 03:43 AM
المشاركة 617
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O كانوا هنا .. O
( بيعــــلن حــربــــُــــه )
بداية أستميحكم عذراً للموضوع الذي أراه غير مناسب في ظل أزمات أمتنا
لكن هو القلم الموصول بالقلب والعقل لا يعرف إلا ما يملى عليه فيكتبه في حينه

بيعلن حربُه.........
بقلم : مصطفى الجندي

.......................
بعد ما علَّق قلبي بقلبه
بعد ما كان يسعدني بقربُه
جــاي دلوقت بينكر نفسه
مش كده بس
دا بيعلن حربُه
قال يا حبيبتي أنا بتسلَّى
عمري ماكنت بحبك يوم
ولا ف عيونك كنت أتملَّى
ولا ف بحورك كنت باعوم
أنا يا حبيبتي هوايا لنفسي
ليها بس أنا باصحى وأنام
حبي لذاتي دا كل حياتي
مالهوش دعوة بشوق وغرام
أيوه صحيح قلت أنا حبيتك
بس دا كله كلام أوهام
قلت إن كنت بتنكر ذاتك
أو بتقابل حب جديد...
في الحالتين ميجوزش عتابك
ولا تستاهل قلبي أكييييييد

منبر الشعر الشعبي والمحاورات الشعرية.

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=10512

وحيدة كالقمر
قديم 03-27-2020, 03:53 AM
المشاركة 618
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O كانوا هنا .. O
لا وعينيك
شعر كامل الشناوي
نقلها : ميمي إبراهيم إبراهيم


لا وعينيكِ يا حبيبةَ روحي ..... لم أعدْ فيك هائماً فاستريحي

سكنت ثورتي فصار سواءً ....... أن تليني أوتجنحي للجموحِ

واهتدتْ حيرتي فسيَّان عندي..أن تبوحي بالحبِّ أو لا تبوحي

وخيالي الذي سما بكِ يوماً ...... يا له اليومَ من خيالٍ كسيحِ

والفؤاد الذي سكنتِ الحنايا ........... منه أودعتُهُ مهبَّ الريحِ

لا وعينيكِ ما سلوتكِ عمري ..فاستريحي وحاذري أن تُريحي

شعر كامل الشناوي
منبر ديوان العرب

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=2946

وحيدة كالقمر
قديم 03-27-2020, 04:02 AM
المشاركة 619
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O كانوا هنا .. O
لا يازعيم اقول وش صار وش صار
بقلم : حبر الورق


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكتب لكم هذه الابيات المهداه الى لاعبي الهلال

لا يازعيم اقول وش صار وش صار
============ من بعد دور الاربعه وش حصلك
وانته بنيت العز في كل الاقطار
============ يبطي سعيد الحظ لا ما وصلك
كورتك كورة فن وشلون تنهار
============ مبدع ولا تنسى سنين مضلك
فنان فالملعب من يمين ويسار
============ كلن على فنك ولعبك وقفلك
خصمك ليا قابلك لا بد يحتار
============ انت الهلال وشامخن في محلك
ياما كسبت امرار وامرار وامرار
============ والانديه ياما ارتخت تحت ظلك
دورك كذا وحده على كل الادوار
============ من يعشق الكوره غصب مايملك
لا تعتذر مانيب قابل للاعذار
============ كم من بطوله سجلة في سجلك
ولا تستمع في كل خاين وبوار
============ اللي على درب العلا مايدلك
واختامها طالبك لا تطفي النار
============ خلك على كسب البطولات خلك
وسلامتكم

منبر ديوان العرب

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=1996

وحيدة كالقمر
قديم 03-27-2020, 04:10 AM
المشاركة 620
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O كانوا هنا .. O
// قـــــــمــــــر رمضـــــــان //
بقلم : رجاء الجنابي


// قــمــر رمضـــان //
تدفق الحليب من ثدي القمـر
أرضع شهـرعنوانـه
نحت بفهرس الحـق
ورسم بتقويم الايمـان
أفترش مسلة الصبـر
رشف رحيق التضحـية
وتألق بمعجم الالق
لايتأرجح معه
بميزان الكـون شهر
ولايتبارز مع شرف حرفه لفظ
فيه ليلة تشتعل نجومها
خيرمن الف دهر
شهقت فيها
براعم الفرقان
ترعرت بحضنها لغة النور
وبرق الغيم
وابجدية النجوم
واطروحة الشمس
مجرة الايات
ترتل فلق على الحساد
أشرق للوليد
ثلاثون ضرسا
أيامها درر
وساعاتها لؤلؤ
والثواني نوارس وعنفوان
فعشرتها الاولى تبهى
والثانية ترقى
والثالثة تتالق
وشذاها يملء صومعة الكبرياء
يسيل لعاب الاستغفار
شلال ديمةوسواقي سلسبيل
تورق انفاس التسبيح
سطور الياسمين
ودفاتر البنفسج
وثقوب الهديل
تتوسل رؤى الغفران
وريش مقل الاباء
ومصابيح بؤبؤها اليقين
وجفن الابتهال يمطر ويتوسل
وسن الوقت يترنح
وأضلاع اللحظات
فرائصها تتمايل وسن
ترحل أسراب الذنوب
وتهاجر عصافير الظمأ
تصهل خيول الجـوع
تصبرها
همسة حديث
وباقة شفاعة
ونسيم الشفع والوتـر
مصراع كف الجنان
يحضن ساجد
وراكعا يحلم بالامل
سيل أمطار التوبـة
قطرات الندى على جباه غرر
شهد أنتظار الاصيل
ظلال على شرفة الماس
ومخاض بعلبة البهاء
كيف بات خيال خيط
عسل السمر
وفيض الرؤى
تهفو حروفي للندى
وأريجها يزقزق ويبسمل
وعرش رمضان في الشغاف
متربع
كالنقطة بسلة النون
معمرة ساكنة
واسمه يتلالاء
بصرح الزمن ومملكة الأزل

منبر الشعر الفصيح .

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=17341

وحيدة كالقمر

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: O كانوا هنا .. O
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كانوا .. وصرنا ناريمان الشريف منبر الحوارات الثقافية العامة 3 11-28-2020 12:05 PM
كانوا هنا ... لطفي العبيدي منبر البوح الهادئ 4 05-19-2014 09:59 PM
كانوا العيـد .. ( ق.ق.ج) ابتسام محمد الحسن منبر القصص والروايات والمسرح . 9 12-07-2010 02:05 PM
ليتهم كانوا هنا صلاح المعاضيدي منبر شعر التفعيلة 12 10-23-2010 11:51 PM
كائن ،، الكون ليس بالضرورة كائنا ..! دنيا العطار منبر القصص والروايات والمسرح . 0 09-25-2010 03:35 PM

الساعة الآن 09:08 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.