احصائيات

الردود
12

المشاهدات
5514
 
مرام عيّاد
من آل منابر ثقافية

مرام عيّاد is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
196

+التقييم
0.04

تاريخ التسجيل
Feb 2011

الاقامة

رقم العضوية
9739
07-10-2011, 08:49 PM
المشاركة 1
07-10-2011, 08:49 PM
المشاركة 1
افتراضي إباء ق.ق.ج
رنًّ هاتفهُ فرحاَ ,,

_ يا صاح : القرية آمنة , لا أثرَ لجيشِ الإحتلال

إنتفضَ جسمهُ فرحاً , أفرغَ كلَ ما في ملابسهِ من أسلحة , تركَ جانباً مسدسهُ بعدَ أن تأكدَ أنه ُيخلو من أي رصاصة.

و دنى مسرعاَ إلى بيته , يتسابق و شوقه إلى زوجتهِ وطفلهُ الصغير وطفلتهُ الكبرى المشاكسة "إباء"صاحبة ألأربع شمعات .

حاولَ أن يخفي أيَ ملامحَ لخوف , لحزن , لتعب , لإرهاق ,,,, أخفى كلَ ألمِ يحتفظُ به ورسم َ الضحكة والإبتسامة على وجهِ الحزين ,

هيأَ جسمهُ التعب ليتحضن كلا زوجتهِ وأطفاله .

إختفت الأشجار والصخور من أمامه ليجدَ نفسهُ أمامَ بيته , حيّرَهُ هدوءَ بيته : " تُرى إباء نائمة ؟! " وما لبثَ سؤاله من غيرِ إجابة

فسرعان ما انتشرَ صوتُ صراخها باكية , أسرع الدخولَ إلى بيته لعلَ رؤيتها لأبيها تنسيها ما كانت تبكي لأجله .

حملها , قبّلها , إشتمَ رائحتها العطرة , ودنى من زوجته ِ مبتسماً وشوقهُ لها يفيضَ شلالاً وتاهت عيونه عنها ليبحثَ عن طفله

_ معاذ يغطُ منذُ ساعة في نومٍ عميق , يكفيكَ اليومُ مشاكسة إباء .

_ ما الذي كانَ يبكيكِ يا حلوة .

_ أمي لا تريد أن تلعبَ معي " عرب , يهود "

_ لا تحزني , أنا سوف ألعب معكِ , لكن من العرب ومن اليهود ؟

_ أنا لا أريدُ أن أكونَ يهودياً

_ سأكونُ أنا , ولتقتليني !

مسكت بيديها الصغيرتين مسدسَ الماء راكضة وراء أبيها وضحكتها تتعالى , وهو يهربُ منها مهرولاَ , فجأها حاملاً مسدسه

لتخرجَ منه رصاصة و تخترقَ رأسها الصغير فتفقد حياتها في أحضانِ أبيها .

لم يصدق ما جرى , فقد تأكدَ تماماً أن المسدسَ يخلو من الرصاص , ولكن ما حدثَ كان واقعاً ولم يكن حلماً أو خيال!

و أمست إباء شهيدة الطفولة , طفلةٌ لأبٍ مناضل منذُ شبابهِ وهو على القائمة السوداء عندَ جنودِ الإحتلال , أبٌ حققَ لها الشهادة , لم يرفض أن يكونَ

يهودياً ليسعدها ويزرع الفرح في قلبها الصغير .



"فلتخلدي في جناتِ العلى ,, يا طفلةً ما عرفت معنى الطفولةِ يوما "

2_8_2003

مرام عيّاد


قديم 07-11-2011, 07:51 AM
المشاركة 2
اسماعيل عشا
فـارس الكلمـة
  • غير موجود
افتراضي
نيران صديقة ..

قديم 07-11-2011, 08:49 PM
المشاركة 3
د. محمد حسن السمان
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
سلام الله عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة القاصة مرام عيّاد
أبدأ مساهمتي في التعليق على القصة " إباء " , بطلب أتقدم به إليك أيتها الأديبة , وهو أن تغفري لي رؤيتي ووجهة نظري , فمن وجهة النظر الأدبية , فقد كتبت القصة باسلوب متميّز , يجذب القارئ ليتابع الروي , ورسمت المشاهد بإسلوب ناجح , وكأننا نرى الصور المتتابعة للمشهد , وقد استخدمت مفردات وعبارات مباشرة سهلة , وهي تقنية يؤثرها الكثير من الكتاب , وجعلتنا القاصة البارعة , في ترقب الحدث " إباء " , وزاد التوتر للوصول لعقدة الفصة , ثم انجلى المشهد , وهنا بدأت مشكلتي أنا , فالقصة كعمل أدبي , يؤدي رسالة , ويحمل مؤدى أخلاقي وقيمي , ولكن الفكرة التي تمخضت عنها القصة , اصابتني بصدمة , ورأيت رسالة سلبية , فأنا من خلال معرفتي بالمناضلين , والمقاتلين في سبيل حرية الوطن , أشدّد على أن هؤلاء ليسوا شبابا عابثين , ويعرفون أبجديات التعامل مع السلاح الشخصي , ولا مجال لديهم لخطأ طفولي , فهم " يؤمنّون السلاح " ويتأكون من التأمين , وليس هناك ما يسمى عند هؤلاء " نيران صديقة " , لايمكن على أرض الواقع , أن يحدث قتل الطفلة بهذا الشكل , أطفالنا يقتلهم شذاذ الآفاق بدم بارد , فأرجو أن لا نبيح لأنفسنا إعطاء الفكرة بأن بعض أطفالنا يقتلون بالخطأ , لا أبدا , ولايفوتني هنا , أن أذهب في نظرة أخرى , إلى أن يكون الغرض من القصة , إيصال فكرة مخنلفة , تتلخص في أن المعاناة والاضطراب , الذي وصلنا إليه نتيجة الاحتلال , وقسوة الاحتلال وشراذم المحتلين , قد أوصلتنا إلى حالة ضبابية , وأربكت سلوكياتنا , وهكذا فإن الأب قتل ابنته , وليت اسم الابنة لم يكن " إباء " , إن الإباء لايقتل بالخطأ .
وأتمنى على الأخوة والأخوات أدباء منابر ثقافية , وهم نخبة من الكبار المتميّزين , أن ينصفوا الأديبة القاصة والقصة , فربما اسامح نفسي لقسوتي على النص , وأفتح قلبي لكل كلمة .
تقبلي اعتذاري الشديد

أخوك
د. محمد حسن السمان

قديم 07-12-2011, 12:01 AM
المشاركة 4
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
في الواقع اشعر بسعادة عارمة لهذه القراءة الجادة والمميزة والعميقة للدكتور السمان لهذه القصة فمثل هذه القراءات هي التي تساهم في تطوير البناء القصصي ولا بد ان القاصة تشعر بالسعادة هي ايضا حيث ان نصها كان له مثل هذا الاثر الذي دفع بالدكتور لتقديم هذه القراءة الاولى له في منابر.

اما من ناحية القصة فهي حتما فذة من حيث البناء والاثر ونجد فيها كل عناصر القصة القصيرة، ولكن ما يميزها ويجعلها بالغة الاثر تحديدا تلك النهاية الملتوية وغير المتوقعة والصادمة للقصة والتي جعلتني انا ايضا اكره ما حدث للفتاه الى حد انني عزفت عن التعليق على القصة عندما قرأتها المرة الاولى وذلك يحسب للكاتبة.

قد تكون قصة واقعية وقد تكون قصة متخيلة وارى بأن القاصة قصدت بأن الطلفة ماتت شهيدة ولو ان القتل تم بأيدي والدها كون ان الظروف التي ادت الى ذلك الحادث هو من مسؤولية الاحتلال...."و أمست إباء شهيدة الطفولة , طفلةٌ لأبٍ مناضل منذُ شبابهِ وهو على القائمة السوداء عندَ جنودِ الإحتلال , أبٌ حققَ لها الشهادة , لم يرفض أن يكونَ يهودياً ليسعدها ويزرع الفرح في قلبها الصغير" . خاصة انه قبل بأن يلعب دور جندي الاحتلال اثناء اللعب مع طفلته.

قصة ناجحه كونها تترك اثرا بليغا.



قديم 07-12-2011, 09:36 AM
المشاركة 5
مرام عيّاد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
و الشيطانُ يعشقُ التفريق بين الأصدقاء!
أ. اسماعيل ,,
مروركَ بصمة ٌ زادت نصمي جمالاً
سلامي!

قديم 07-12-2011, 11:16 AM
المشاركة 6
مرام عيّاد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
سلام الله عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة القاصة مرام عيّاد
أبدأ مساهمتي في التعليق على القصة " إباء " , بطلب أتقدم به إليك أيتها الأديبة , وهو أن تغفري لي رؤيتي ووجهة نظري , فمن وجهة النظر الأدبية , فقد كتبت القصة باسلوب متميّز , يجذب القارئ ليتابع الروي , ورسمت المشاهد بإسلوب ناجح , وكأننا نرى الصور المتتابعة للمشهد , وقد استخدمت مفردات وعبارات مباشرة سهلة , وهي تقنية يؤثرها الكثير من الكتاب
د.محمد ,,
سعيدة جداً بهذه القراءة ,, و كنتُ أسعد بهذا المدح منك عن بنائي الأدبي لقصة !
أنا مبتدئة ومثل هذا النقد أحتاجه بل أبحثُ عنه و أسعى لوصول إلى القمة بمساعدتكم ومتابعتكم لي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وجعلتنا القاصة البارعة , في ترقب الحدث " إباء " , وزاد التوتر للوصول لعقدة الفصة , ثم انجلى المشهد , وهنا بدأت مشكلتي أنا , فالقصة كعمل أدبي , يؤدي رسالة , ويحمل مؤدى أخلاقي وقيمي , ولكن الفكرة التي تمخضت عنها القصة , اصابتني بصدمة , ورأيت رسالة سلبية , فأنا من خلال معرفتي بالمناضلين , والمقاتلين في سبيل حرية الوطن , أشدّد على أن هؤلاء ليسوا شبابا عابثين , ويعرفون أبجديات التعامل مع السلاح الشخصي , ولا مجال لديهم لخطأ طفولي , فهم " يؤمنّون السلاح " ويتأكون من التأمين , وليس هناك ما يسمى عند هؤلاء " نيران صديقة " , لايمكن على أرض الواقع , أن يحدث قتل الطفلة بهذا الشكل , أطفالنا يقتلهم شذاذ الآفاق بدم بارد , فأرجو أن لا نبيح لأنفسنا إعطاء الفكرة بأن بعض أطفالنا يقتلون بالخطأ
حزينة جداً بأن قصتي كونت صورة سلبية عن أحبتي المناضلين ,, هذه القصة تعيشُ معي منذ عدة سنوات ,, كنتُ صغيرة ورغم صغر سني إلا أني كنت أجد هذه الطفلة شهيدة وهذا الأب مناضل وبطل وشجاع و لا أنكر أن المعظم عندما سمع عن هذه القصة ألزقوا النعت القاسي " الطائش" لأب الذي أجده مسكين !
في بداية قصتي ركزت وبشده على حرص هذا المناضل في نزع حياته النضالية الصعبة وفصلها عن حياته العائلية ,, فهو تخلص من كل الأسلحة بإستثناء ذلك المسدس فكونه على القائمة السوداء والقرية في إجتياح _ الذي أوحى بأن القرية كانت مجتاحة ,, بداية القصة عندما رن هاتفه _
أخفى وتخلصَ من الحزن , الألم , ....إلخ
حتى أنه هيأ جسمه التعب ليتحضن عائلته !
حاولتُ جاهدة على رسم صورة جيدة لذلك البطل منذُ بداية القصة ,, و صورت معاناته و فرحه بلقاء عائلته ,, رغم َ أني لم أخوض في تفاصيل كثيرة قد يمل القارىء منها !
لا أبدا , ولايفوتني هنا , أن أذهب في نظرة أخرى , إلى أن يكون الغرض من القصة , إيصال فكرة مخنلفة , تتلخص في أن المعاناة والاضطراب , الذي وصلنا إليه نتيجة الاحتلال , وقسوة الاحتلال وشراذم المحتلين , قد أوصلتنا إلى حالة ضبابية , وأربكت سلوكياتنا , وهكذا فإن الأب قتل ابنته
نعم !
القصة واقعية ,, هذه الأحداث كانت في 2003 ولم أضع التاريخ هنا عبثاً أعتقد أن الكل يعلم واقع فلسطين منذ 2000 حتى 2004
كانت فترة قاسية ,, و لن أخوضَ في التفاصيل أكثر لو أردت ذلك لفعلت و أشبعت القصة بهذه التفاصيل.
ليتكَ كنت معي تبحث عن ذلك الأب المناضل بين حشدٍ من الناس يومَ جنازة إبنته ,, الذي لم يرحمه جيش الإحتلال الذي أحاط المقبرة للقبضِ عليه وإعتقاله ,, وباءت محاولتهم في الفشل ;)

وليت اسم الابنة لم يكن " إباء " إن الإباء لايقتل بالخطأ .


ربما أخطئتُ بإختيار الإسم نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ولكن بما أن الأب مناضل فيجب أن يختار لأولاده أسماء قوية تناسب الواقع وتناسبه أيضاً فهوَ أبو الإباء ;)

وأتمنى على الأخوة والأخوات أدباء منابر ثقافية , وهم نخبة من الكبار المتميّزين , أن ينصفوا الأديبة القاصة
والقصة , فربما اسامح نفسي لقسوتي على النص , وأفتح قلبي لكل كلمة .
تقبلي اعتذاري الشديد

أخوك
د. محمد حسن السمان


لا أبداً لم أجده قاسياً ,, بل كانَ بالنسبة لي نقداً سمح لي بالإفصاح عن الكثير من التفاصيل عجزتُ عن وضعها في النص بل لم أجدها مناسبة لأضعها في النص !


شرفٌ كبير لنا وجودكَ هنا ,, فلتسعد المنابر الثقافية بوجودِ أمثالكَ بينها
سعيدة بمعرفتك ,, و أدعوكَ لمتابعة كتاباتي ,, فأنا كما قلتُ لكَ سابقاً أبحثُ عن من يساعدني في الوصولِ إلى القمة ,, و شخصيتكَ الأدبية الصريحة تفيدني .
سلامي!

قديم 07-12-2011, 11:24 AM
المشاركة 7
مرام عيّاد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
في الواقع اشعر بسعادة عارمة لهذه القراءة الجادة والمميزة والعميقة للدكتور السمان لهذه القصة فمثل هذه القراءات هي التي تساهم في تطوير البناء القصصي ولا بد ان القاصة تشعر بالسعادة هي ايضا حيث ان نصها كان له مثل هذا الاثر الذي دفع بالدكتور لتقديم هذه القراءة الاولى له في منابر.

اما من ناحية القصة فهي حتما فذة من حيث البناء والاثر ونجد فيها كل عناصر القصة القصيرة، ولكن ما يميزها ويجعلها بالغة الاثر تحديدا تلك النهاية الملتوية وغير المتوقعة والصادمة للقصة والتي جعلتني انا ايضا اكره ما حدث للفتاه الى حد انني عزفت عن التعليق على القصة عندما قرأتها المرة الاولى وذلك يحسب للكاتبة.

قد تكون قصة واقعية وقد تكون قصة متخيلة وارى بأن القاصة قصدت بأن الطلفة ماتت شهيدة ولو ان القتل تم بأيدي والدها كون ان الظروف التي ادت الى ذلك الحادث هو من مسؤولية الاحتلال...."و أمست إباء شهيدة الطفولة , طفلةٌ لأبٍ مناضل منذُ شبابهِ وهو على القائمة السوداء عندَ جنودِ الإحتلال , أبٌ حققَ لها الشهادة , لم يرفض أن يكونَ يهودياً ليسعدها ويزرع الفرح في قلبها الصغير" . خاصة انه قبل بأن يلعب دور جندي الاحتلال اثناء اللعب مع طفلته.

قصة ناجحه كونها تترك اثرا بليغا.


فعلاً أنصفتني نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أ.أيوب ,,
لا يوجدُ شيء أضيفه على تعليقك ,,
وإجابة تساؤلاتك فيما إن كانت واقعية ,, فتكون الإجابة ضمن تعليقي على نقد د. محمد
أسعدني مرورك
سلامي!

قديم 07-18-2011, 08:08 PM
المشاركة 8
د. محمد حسن السمان
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
سلام الله عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة القاصة مرام عيّاد
لابد أن أسجّل لك هنا , الاحترام والتقدير , لرقي نقاشك فيما أوردت من رؤى , في معرض قراءتي , لقصتك المحرّضة " إباء" , وقد أحسست بمدى صدقك ومصداقيتك , فقد آثرت الصدق على الفنيات , وهذا يسجّل لك , أدهشتني ببتقبلك لملاحظاتي التي أبديت , كما شعرت برقي الحوار والقراءة التي سجّلها الأديب الناقد الاستاذ أيوب صابر , هكذا شعرت وكأنني في ندوة أدبية وفكرية , رائع ما قرأت هنا من حوار طيب صادق .
شكرا لك أديبتنا القاصة مرام عياد
شكرا للأديب الناقد الاستاذ أيوب صابر
أخوك
د. محمد حسن السمان

قديم 07-18-2011, 09:53 PM
المشاركة 9
ريم بدر الدين
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
قرأت من قبل نصا جميلا لمرتام عياد و هي قاصة تمشي على درب التميز حقا
و بعد المداخلة الوافية التي أدلى بها الدكتور محمد حسن السمان و التي درست العمل بكل أبعاده و المداخلة المنصفة أيضا من أديبنا أيوب صابرلم يتبق لنا الكثير من القول
يكفي أن نثني هنا على الحوار الجميل و الراقي فبهذه النقاشات الثرية نرتقي بمنابر ثقافية
شكرا لكم جميعا
كل التحية و التقدير

قديم 07-22-2011, 01:55 PM
المشاركة 10
مرام عيّاد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
سلام الله عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة القاصة مرام عيّاد
لابد أن أسجّل لك هنا , الاحترام والتقدير , لرقي نقاشك فيما أوردت من رؤى , في معرض قراءتي , لقصتك المحرّضة " إباء" , وقد أحسست بمدى صدقك ومصداقيتك , فقد آثرت الصدق على الفنيات , وهذا يسجّل لك , أدهشتني ببتقبلك لملاحظاتي التي أبديت , كما شعرت برقي الحوار والقراءة التي سجّلها الأديب الناقد الاستاذ أيوب صابر , هكذا شعرت وكأنني في ندوة أدبية وفكرية , رائع ما قرأت هنا من حوار طيب صادق .
شكرا لك أديبتنا القاصة مرام عياد
شكرا للأديب الناقد الاستاذ أيوب صابر
أخوك
د. محمد حسن السمان
الأديب الرائع د. محمد
أنا كنتُ أسعد بمروركَ على نصي
وكنت في غاية الفرح بهذا الحوار الأدبي ,, لن أبخلَ على نفسي
من الإستفادة منك ,,
دمتَ بخير ,,
سلامي!


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: إباء ق.ق.ج
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إباء جورج جريس فرح ومضات شعرية 5 04-29-2022 06:20 AM

الساعة الآن 09:20 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.