أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
طبعا يصعب كتابة نص موفق بدون تخطيط و تصميم ، و كذلك بدون تحديد أفكاره الأساسية و حضور عقدة محكمة يدور حولها النص .
فكل ما أكتبه إلى اليوم هو مجرد تدريب على الكتابة و تنشيط القدرة على التحدي ، فبين الفينة والفينة أصر على الكتابة .
لأن مشروعي لم يبدأ بعد ربما كتبت فيه المقدمة منذ سنوات ، في روايتين و أريدهما أن تكونا قويتين.
أستفدت من تعليقك و متابعتك .
وشكرا
المشكلة في الكتابة إنها وحي غريب يكسوك ... فلا تستطيع أن تتحكم فيه و لو أن القص وقعه أقل من الخاطرة لكنّه أصعب من حيث التكثيف و الحبكة و التشويق ...
اسمعني يا أستاذي الفاضِل ربما لم تخطط لهذه القصة أو الرواية القصيرة ... لكنها جميلة جداً برأيي و لو أعطيتها حقها بالفعل لطالت و تشابكت أكثر و أصبحت أكثر روعة لكنّ استعجالك لم يعطِ النهاية حقها ..
أما الروايتين اللتين تكتبهما فعليك أن تركز في واحدة و تنهيها و تكمل الأخرى ... ابحث عن الالهام في كل ما يحيط بك من صراخ طفل إلى همهمة النخل ...
السوق له قوانينه, لكن المرء يمكن ان يختار. فمن الناس من يركل مبادءه وينجرف وراء التيار الذى يسعى الى الاثراء باية وسيلة. واذا تخلينا عن المبادئ, فلا ينفعنا البكاء على ما فرطنا فيه ووجدنا نتائجه ماثلة امام اعيننا
العمل ممتاز والحبكة جيدة وطريقة السرد تشد المرء لكى يتابع الحكاية حتى اخر سطر
إن أباه مصاب بوعكة صحية .. " ما إن أتى ذكره على لسانه حتى تفتحت شهية مسامعها و طارت ظلمة انتقامها ، و رأت الوجه المرعب فانوس نور تشع من خلاله صورة من لم تتصور أنها أضحت معلقة بأهداب عيونه ، وطالبة لإشراقة طلعته ، أربكتها اللهفة فسألته : " متى سيعود ؟" تبسم بخبث فأحست بتسرعها في إفشاء مشاعرها لرجل غريب ، بل لشخص بشع وقح ، علت حمرة وجهها بعد سماع جوابه المقيت بسخرية : " هائمة إذن يا عصفورة!" تتابعت خطواتها تاركة السوق و في حلقها غصة تخنق أنفاسها ، لعام كامل استطاعت أن تكتم سرها و تحكم كبح اندفاعها ، ربما تراخت حبال ألجمتها و أصبحت نزوتها تقودها ،
الاستاذ علي
لقد مررت ببستانك ...... توقفت واخترت
إن أباه مصاب بوعكة صحية .. " ما إن أتى ذكره على لسانه حتى تفتحت شهية مسامعها و طارت ظلمة انتقامها ، و رأت الوجه المرعب فانوس نور تشع من خلاله صورة من لم تتصور أنها أضحت معلقة بأهداب عيونه ، وطالبة لإشراقة طلعته ، أربكتها اللهفة فسألته : " متى سيعود ؟" تبسم بخبث فأحست بتسرعها في إفشاء مشاعرها لرجل غريب ، بل لشخص بشع وقح ، علت حمرة وجهها بعد سماع جوابه المقيت بسخرية : " هائمة إذن يا عصفورة!" تتابعت خطواتها تاركة السوق و في حلقها غصة تخنق أنفاسها ، لعام كامل استطاعت أن تكتم سرها و تحكم كبح اندفاعها ، ربما تراخت حبال ألجمتها و أصبحت نزوتها تقودها ،
الاستاذ ياسرعلي
لقد مررت ببستانك ...... توقفت واخترت
السوق له قوانينه, لكن المرء يمكن ان يختار. فمن الناس من يركل مبادءه وينجرف وراء التيار الذى يسعى الى الاثراء باية وسيلة. واذا تخلينا عن المبادئ, فلا ينفعنا البكاء على ما فرطنا فيه ووجدنا نتائجه ماثلة امام اعيننا
العمل ممتاز والحبكة جيدة وطريقة السرد تشد المرء لكى يتابع الحكاية حتى اخر سطر
تحياتى
شكرا أخي محمد مهاجر
قراءة جميلة جمال حرفك
معذرة عن التاخر في الرد