قديم 02-21-2017, 09:08 PM
المشاركة 61
يزيد الخالد
كاتـب وإعـلامي كـويتـي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اشكرك استاذ يزيد

ادعوك للاقدام على تجربة كتابة القصة القصيرة هنا ضمن هذه الورشة. يمكنك بداية الاستفادة من كم المعلومات الهائل الذي يقدم هنا ثم التمرن بشكل أسبوعي على كتابة قصة جديدة كل اسبوع، وانا اضمن لك بان اي كاتب اذا عود نفسه على تكرار الكتابة والأخذ بالاعتبار قوانين الكتابة الرائعة انه سيصل في النهاية ويكتب اجمل القصص.
-------------
اشكركم كثيررا واثمن مجهوداتكم وتعاملكم الرائع . استاذنا الراقي . ايوب

بالحقيقة . اتشرف بتواجدي ويشرفني كثيرا . وباذن الله اسعى لايجاد الفرصة ولملمة الافكار

ويكفيني ان اتعلم منكم ومن جميع الاعضاء الكرام .

قديم 02-21-2017, 11:05 PM
المشاركة 62
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
Tip of the day

د. الطاهر مكي – الناقد الأدبي يعرف القصة القصيرة على أنها:

"حكاية أدبية – قصيرة، وبسيطة الخطة- تحكي حدثًا محددًا طبقًا لنظرة رمزية -الشخوص فيها غير نامية- تُوجِز في لحظات أحداثًا جسامًا معتمدة على مبدأ التكثيف فكرًا ولغة وشعورًا مما يمكنها من النجاح في نقل دفعة شعورية فائرة."

قديم 02-23-2017, 11:54 PM
المشاركة 63
زياد وحيد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
سمو الحب ..


قادني السفر لأجلسَ بجانب شاب في رحلة على متن طائرة
كان يحمل بين يديه قصة يقرأها بشغف، يلتهمها بعصبية، يتلقف صفحاتها بعجلة كأنه يريد ان يعرف خاتمتها .. انتهى من الكتاب بعد ساعة من الإقلاع، تنهدَ بعمق، نظرَ مطولا عبر النافذة، بدا لي أنه يتفحص صورا تراءت له وراء السحب الكثيفة على ذلك العلو الشاهق، مسحةٌ من الحزن و السكون اعترتْ وجهه، تأثر تُ للمشهد، دفعني فضولي الى سؤاله
هل لي ان أعرف ملامح قصتك يا أخي ..؟
لم يستغرب السؤال و لم يتردد في الإجابة و كأن فكرةً اختزنها من زمنٍ مضى حان وقت التخلص منها و سِرا يموج في صدره ودَ لو أفضى به و ها قد جاءت فرصةُ البوح به الى عابر طريق.
ثمة فرق كبير يا صديقي بين تصوير المشاعر الطبيعية التي نعتنقها و نؤمن بها نحن و بين ما يكتبه الادباء في الشرق و الغرب او على الأقل ما كتبه أسلافنا قديما، فالحب عندنا هيكل وهمي تُــعلق عليه شماعات العواطف المكبوتة و نزوات الشعراء و الكتاب و خدعة المنحرفين ليصلوا الى أغراضهم، لقد فشل الكثير من هؤلاء فشلا ذريعا في تصوير عمق المشاعر التي تُعبر عنها كلمة احبك، لقد ركنوا إلى وصف الحالات النفسية و الوجدانية بلغة اقل ما يقال عنها أنها فارغة المعنى سطحية الغرض سريالية المبنى، تُحدث تلك الهُوى السحيقة بين العلو الذي يأخذك اليه شعور الحب و السقوط التي ترديك اليه الاطماع المكبوتة داخل وجدان الكاتب.
سأقرأ لك القاعدة الأخيرة من كتاب"قواعد العشق الاربعون" الذي بين يدي للكاتبة التركية إليف شفق
"لا قيمة للحياة من دون عشق. لا تسأل نفسك ما نوع العشق الذي تريده، روحي أم مادي، إلهي ام دنيوي، غربي ام شرقي .. فالانقسامات لا تؤدي الا الى مزيد من الانقسامات. ليس للعشق تسميات ولا علامات ولا تعاريف. إنه كما هو نقي وبسيط.. العشق ماء الحياة، والعشيق هو روح من نار !..يصبح الكون مختلفا عندما تعشق النار الماء'"
أترى معي كيف ينظر هؤلاء الى حقيقة العشق..!؟
انه قيمة إنسانية تُبنى عليها مصائر الأسر و المجتمعات..
انها بسيطة بلا عقد و نقية بلا شوائب و عفوية بلا مقدمات، يزداد وهجها كلما ارتفع البدن عن الأرض الى السماء و يخبو كلما تاه الانسان في تلك الدروب التي تلتف بك عن مغزى وجودك في الحياة.
ففي كل مرة نُحِبْ .. نَصعدُ الى السماء و الصعود معناه الارتقاء و الارتقاء في لغة السالكين يعني القرب و في كل نزعة من نوازع النفس الغبية التي تحب من اجل جسد جميل و شهوة طارئة انما تنزل بك ذاتك الى الدرك الأسفل من نار الغيرة و داء الحسد و وباء الشهرة
إنها صورة سلبية و نمطية نحملها ..
العشق هو العشق و الحب هو الحب قديما و حديثا ..
حب الله ، حب النفس ، حب الاخرين ..
لا فرق في كنه ذلك الشعور الا بالقَدْرِ الذي تصنعه ما هية المحبوب ..
ذات الله الجليلة و ذات الانسان وذات الذات
اذا الحب يا سيدي مجموعة الأشياء الجميلة التي لها قيمة تصنع لك عقيدة في قلبك تنعكس على نفسك، فلا معنى لتلك العقيدة و تلك المبادئ التي تتـشربها ذاتك الداخلية إن لم تراها على شكلك الخارجي و حركاتك التلقائية في كل مكان و في كل حين.
علا صوت المضيفة معلنا نهاية الرحلة بسلامة ... وقفَ الجميع في طابور طويل ينتظرون وصول الحقائب و وقفتُ بدوري على بعد امتار أرمق شابا قديسا في شخص المعلم "شمس التبريزي" يقرأ تراتيله لتلميذه جلال الدين الرومي في احدى ازقة دمشق القديمة.
تمتمتُ بيني و بين نفسي..
أيعقلُ أنْ نصادفَ هذه الروح الرقراقة في عصر مادي كل شيء فيه ينضح بالوعود الكاذبة و الابتسامة الخادعة و المظاهر الزائفة..!؟
استدار نحوي و كأنه فهم ما يجول في خاطري، رفع رأسه ثم ودعني قائلا ..
الوداع يا صديقي...
و أعلم أن الوداع لا يقع إلا لمن يعشق بعينيه أما ذاك الذي يحب بروحه وقلبه فلا ثمة انفصال أبدا.

قديم 02-25-2017, 11:41 PM
المشاركة 64
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اشكرك استاذ زياد وحيد
ها انت الوحيد الملتزم بالبرنامج قصة كل اسبوع . بانتظار ان يلتزم الجميع . كما آمل ان ينضم إلينا المزيد من هواة الكتابة السردية .

ويسعدنا انضمام الأستاذة ناريمان الشريف .

قديم 02-26-2017, 12:30 AM
المشاركة 65
زياد وحيد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
يسعد مساء كل الاصدقاء و الاساتذة الكرام

كم أتمنى أن ينظم باقي الكتاب الى هذا المشروع القصصي الطموح الذي يبعث فيه أستاذنا القدير ايوب صابر بمدخلاته و تعليقاته كل مرة روح المنافسة و يثريه بمعلوماته القيمة و ينشر مواده علمية لتعميم الفائدة و التي أنا شخصيا استفدت منها كثيرا

له كل التحايا و عظيم التقدير

كما اشكر استاذنا الراائع ياسر علي على كل تلك الملاحظات و المداخلات التي تدخل البهجة في الصدور و تصوب اي أسلوب مبتور

مودتي لكل الاصدقاء...
العابرون من هنا
التاركون أثرا جميل
أو الذين يثرون بقصصهم المشروع

قديم 02-26-2017, 01:12 AM
المشاركة 66
حنان عرفه
الحـلــــــم

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الحب العذري

الحب من أول نظرة لطالما سخر منه ولكنه هذه المرة وقع فيه. وقع في غرامها من أول نظرة عندما لامست كتفه برفق رغما عنها في الزحام، واعتذرت له بعينين عسليتين ساحرة فاحتضنت ذاكرته طيفها...يراها كل ليلة في ثوبها الحريري وإيشارب رقيق حول عنقها كجناحي فراشة ، ولكن ها هو القدر يقف لهما بالمرصاد ويرفض بقسوة لا تخلو من سخرية وامتهان للحب.
كيف له وهو من بلاد بعيدة ان يتزوج منها؟! لا القانون هناك يسمح؟ او هنا، ولابد من مواجهة القدر...

لم يعرف بعد ذلك راحة او متعة، فكان يعمل ليل نهار لا يثنيه تعب ولا يدركه ملل ولا ينام إلا مع الفجر عندما يغلبه النوم وينتزعه من بين كتبه وأوراقه وكأنه يتحدى القدر الذي طعنه في قلبه بأن يصبح كاتبا عظيما ذائع الصيت والثروة .

وفي كل مساء كان يلتقي حبيبته. وفي احدى الأمسيات الرومانسية ويدها ترتعش بين يديه وقلبها يخفق الى جانب قلبه وعدته أن تنتظره إلى الأبد... فلا تحب غيره ولن تحب غيره وستخلص له دوما ... وليس أسهل من الإخلاص الدائم متى كانت عاطفة المحب تمنعه عن التفكير إلا بحبيبه وقلبه يزداد خفقانا يوما بعد يوم حتى يخيل إليه أن دقاته سوف تتوقف إذا ما إختفى الحبيب ..

وقطف زهرة من الشجرة التي يجلسان بالقرب منها وأخذ يقسم لها بكل بتلة ينتزعها بأن يظل حبها مشتعلا في قلبه حتى الموت .

وتحقق الحلم ودقت الدفوف معلنة زواج العاشقين اللذين طال انتظارهما لهذا اليوم السعيد .. وانتقلا من صخب المدينة لمنزل جميل تحيط به الاشجار وتنبسط أمامه حديقة واسعة بها الورود والرياحين واشجار الفاكهة كما كانت تحلم دائما وامام البيت جدول صغير يجري فيه ماءا سلسبيلا .

وفي الصباح استيقظ الزوج واجتاز العشب الاخضر والازهار ليقطف لحبيبته، عروسه وردة تزين بها شعرها الكستنائي الجميل . ولكن وآآآآآه من لكن... تعثرت قدمه بحجر واختل توازنة وسقط على ظهره واطلق آآآآة عالية وفقد الوعي... واستيقظ ليرى زوجته بجواره ولكنه هنا على السرير لايتحرك !!!

يا لسخرية القدر ؟؟!!
وبدأت المعاناة والعذاب والألم ، كانت تقضي الساعات راكعة أمامه يدها في يده وعينيها في عينيه يحدثها عن أحلامه وعواطفه ويبهره إيمانها بشفاؤه .

كانت تجلس في مقعدها المفضل وحيدة يملؤها الشغف بالماضي وحنين الذكريات ورغبة جارفة مجنونة تبحث عن شئ ما يضفي حسا عاطفيا على المكان . كانت مولعة بالقراءة أخذت كتابا يحكي قصصا رائعة ومنها قصة شاب اقتحم الحب قلبه عندما دخل قصرا لأحد الأثرياء ليعطي دروسا خاصة في الموسيقى لأبنته ونبتت بذرة الحب بينهما وكبرت مع الايام وذات يوم دخل والدها غرفة الدرس وجد ابنته راكعة أمام الفتى الذي أخذ يقبل يدها بشغف وحنان . فقرر الأب أن يضع نهاية لهذا الحب بأن يزوجها فورا .

ليلتها ودعت الفتاة فتاها بعيين دامعتين ...حتى اختفى في الظلام . وانقضت سبعة عشر عاما على فراقهما ليلتقي بها ذات مساء واقتربت منه لتعرفه بنفسها وبأنها لم تستطع أن تمنح قلبها لزوجها لأنه سيبقى له وحده برغم الأيام والأقدار التي فرقت بينهما .

تأثرت الزوجة الحزينة بهذه القصة وحمدت الله على انه هداها لقراءتها وادركت حكمة الحب الحقيقي فلم تعد تنتابها الشجون . وحررت نفسها من كل شعور بالافتقاد والغربة والحرمان يشجعها الاحساس بالاختلاف وجماليات الذات المرهفة أو لمسة يد مثلما سوف تحرر زوجها من أفكاره ومعتقداته التي تسجن الروح .

وعندما يتملكه الغضب ويناديه حنين الليالي الماضية سوف تقوم بترويضه عاطفيا وروحيا فيكتفي بمشاركتها الاعجاب ببعض الموسيقى التي تصور حمامتين متعانقتين على شرفة قديمة ، وسيجتازان معا واديا ظليلا تسكنه حوريات متصوفات في مملكة الحب العذري.

قديم 02-26-2017, 06:00 PM
المشاركة 67
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
شكرًا استاذة حنان

في النص تقدم كبير وتحسن في ادوات السرد مقارنة بالنص السابق رغم وجود بعض الملاحظات حول اخطاء طباعة والترقيم. استمري.

طبعا الباب مفتوح للتعليقات والملاحظات حول النص.

حاولي قراءة نصوص مشوقية مثل نصوص ادجر الن بو وتقليدها من حيث الاسلوب . وتذكري نحن نسعى لنصوص محكمة البناء السردي وتشتمل على كافة ادوات السرد الجميل والمؤثر. كما خذي في الاعتبار ما كتبناه هنا من خواص القصة الناجحة لكن يظل التدريب هو اهم عنصر من عناصر امتلاك مهارات الكتابة السردية الجميلة .

*

استاذة حنان
اقترح ان تبدلي التوقيع فانت بقولك "ان التعبير عما بداخلك صعب" تجعلين الامور صعبة عليك ...اقترح ان تتبنى فكرة معاكسة اي استسهال التعبير عما يكمن في دواخلنا .. فالموقف الذهني مهم للغاية

قديم 02-27-2017, 02:31 PM
المشاركة 68
عبدالعزيز صلاح الظاهري
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي القناع الشفاف
القناع الشفاف

أبي الذي عاش طيلة حياته طاهرا بريئا تبدلت أفكاره واستبدل قناعه الفطري بقناع أخر ليصبح شرسا يختلق المشاكل مع الجميع ، قلقت عليه وكرهت أن أراه بهذا الحال. كنت أتسال عن سبب هذا التحول؟ أردت أن اسمع منه ولكن منعني حيائي وخوفي فأبي لم يعد ذلك الرجل الذي اعرفه. وفي احد الأيام سمعت أمي وهي تنتقده قائلة ماذا أصابك ؟ أصبحت تصرفاتك غريبة!
على غير عادته اقترب منها ورفع يده وصرخ في وجهها واخذ يرعد ويزبد ويردد ماذا تقصدين أصبحت مجنونا في نظرك ؟
تلاقت عيناه بعيني والدتي المذعورة . وقف لثوان ثم جلس واخذ يضرب برأسه على الطاولة كأنه في نوبة صرع، ورفع رأسه وقال ثائرا يريدون مني أن أصبح دجاجه،
فقالت أمي بانزعاج ماذا دجاجه !!
فقال أبي نعم دجاجه...
وقام ببطء من مكانه واتجه لنافذة وظل يحدق في الخارج، ثم ارجع البصر نحوها وقال بغضب: تتغير الدنيا لا باس فهذا حالها إنما تتغير الأمثال هذا شيء لا يطاق
أشكو لهم حالتي وهضم حقوقي ، ويقولون لي : هذه ليست مشكلتنا بل هي مشكلتك أنت، صوتك غير مسموع، كان بإمكانك أن تكون دجاجه مزعجه تولول وتصرخ لتبيض بيضه ! لا سمكة تنتج ألاف البيض بدون أن يسمع صوتها...

- انظري الدجاجة التي هي مثل للضعف والهوان في ثقافات العالم اجمع أصبح لها شان عندنا ، يشار لها بالبنان ! ، تخيلي أن أحدا يمتدح رجلا وبدلا من أن يدعوه : يا ذئب ، يناديه:ي ا دجاجه !!
فجأة انفجرت أمي ضاحكة بينما تسمر أبي في مكانه ينظر إليها متعجبا...
اقتربت منه وهي تمسح دموعها التي فاضت من فرط الضحك وقالت بحنان : أنت سمكه وستموت كسمكة هذا قدرك يا عزيزي، لا تقلق فنحن بحرك، انزع هذا القناع عنك انه يشوهك ولن يجلب لك حظا ، بل سيدمر كل شيء جميل فيك ...

مع جملة أمي ، وهذه الكلمات التي لم يتعدى عددها السبع ،عاد أبي تلقائيا إلى وضعه الطبيعي ، وتجلت تفاصيل القصة الغامضة التي أزعجتني
ألان علمت سبب ارتداء أبي لذلك القناع !!

قديم 02-27-2017, 04:12 PM
المشاركة 69
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اشكرك استاذ عبد العزيز على المشاركة الجديدة والجميلة .

لديك اسلوب مميز . تختار حدث بسيط وعادي يصعب وصفه سرديا لكنك تجعله مدويا مشوقا مؤثرا .

استمر في امتاعنا في طريقك الى كتابة النص المثالي الذي هو غايتنا من هذا المشروع،،،،،

طبعا يظل الباب مفتوحا امام الجميع لتقديم ملاحظات وتعليقات وقراءة معمقة للنص حتى نبرز نقاط القوة ونتعلم منها ونقاط الضعف ونتجنبها.

لدي ملاحظة حول النهاية . شخصيا افضل دائماً النهايات الصاعقة ولا اعرف اذا كان من الممكن جعل نهاية الحدث هنا اكثر إثارة مما هي عليه. *

قديم 02-27-2017, 10:29 PM
المشاركة 70
حنان عرفه
الحـلــــــم

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
شكرًا استاذة حنان

في النص تقدم كبير وتحسن في ادوات السرد مقارنة بالنص السابق رغم وجود بعض الملاحظات حول اخطاء طباعة والترقيم. استمري.

طبعا الباب مفتوح للتعليقات والملاحظات حول النص.

حاولي قراءة نصوص مشوقية مثل نصوص ادجر الن بو وتقليدها من حيث الاسلوب . وتذكري نحن نسعى لنصوص محكمة البناء السردي وتشتمل على كافة ادوات السرد الجميل والمؤثر. كما خذي في الاعتبار ما كتبناه هنا من خواص القصة الناجحة لكن يظل التدريب هو اهم عنصر من عناصر امتلاك مهارات الكتابة السردية الجميلة .

*

استاذة حنان
اقترح ان تبدلي التوقيع فانت بقولك "ان التعبير عما بداخلك صعب" تجعلين الامور صعبة عليك ...اقترح ان تتبنى فكرة معاكسة اي استسهال التعبير عما يكمن في دواخلنا .. فالموقف الذهني مهم للغاية
شكرا لك كثيرا استاذ ايوب
وفي انتظار النقد لاستفيد


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: مشروع قصة قصيرة كل اسبوع - شارك معنا في كتابة قصة قصيرة كل اسبوع
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(كتابة) قصة قصيرة. بقلم محمد فتحي المقداد محمد فتحي المقداد منبر القصص والروايات والمسرح . 2 07-21-2023 03:41 PM
قصص قصيرة عبدالحكيم ياسين منبر القصص والروايات والمسرح . 12 01-16-2015 07:29 PM
خبز / قصة قصيرة موسى الثنيان منبر القصص والروايات والمسرح . 3 04-20-2013 10:08 AM
قصص قصيرة جدا خا لد عبد اللطيف منبر القصص والروايات والمسرح . 6 09-01-2011 12:51 AM
بعث - قصة قصيرة ايوب صابر منبر القصص والروايات والمسرح . 16 08-07-2011 11:50 PM

الساعة الآن 04:27 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.