( .. وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ ..)
رسالة أخرى قديمة كان أرسلها الهنا عز وجل إلى لوط عليه السلام يخصه فيها بالنجاة بعد فتنة قومه وخطيئتهم العظيمة فأنذرهم بالعذاب الشديد والإنتقام المريع .. رسالة رحمة نتمنى أن يصيبنا منها ما أحسن الظن بربنا أرحم الراحمين .. جزيت خيرا سيدي على رسالتك الداعية إلى التوبة والإنابة إلى ربنا .. لك مني أطيب المنى