قديم 10-18-2019, 06:39 AM
المشاركة 151
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: هل انتهى الربيع العربي؟
من وأقع التجربة اللبنانية ليل امس والتي أسقطت ضريبة وسائط الاتصال في وقت قياسي ، عندما تخرج الجماهير كموج هادر تتحول الى تسونامي يجر في طريقة الأخضر واليابس ويصل الى مديات لم يكن يتوقعها احد . ثورات الشعوب تحقق أهدافها اذا شارك فيها جماهير عريضة.

قديم 10-18-2019, 07:02 AM
المشاركة 152
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: هل انتهى الربيع العربي؟
صباح الخير أستاذ أيوب
أرجو من الله أن تكون بخير
قرأت الحوار الأخير الذي دار بينك وبين الأستاذ يزيد وأعجبني التحليل
كما قرأت بعضاً من المقالتين اللتين نقلتهما عن القدس العربي للكاتب الفلسطيني وللدكتور شفيق ..
يتضح بشكل جلي بالأرقام وبالتحليل المنطقي ,, أن الشعوب ما دامت في حالة قهر
سيبقى هناك فرصة للثورات في كل بلد من بلادنا العربية
وأستطيع أن أشبه الحال بالنار التي تخمد لكنه يبقى بعض الجمر في الكانون .. وما أن تهب نسمة تنفخ في الرماد من جديد وتعود الثورة تتأجج ..
وهذا ما يحدث في مصر والعراق ..
وإني أتوقع الحال سيبقى على ماهو حتى يأتي حدث كبير يأكل الأخضر واليابس
وتتحرر الأمة العربية من براثن المحتل الداخلي
أشكرك على مواظبتك وأغبطك ..
تحية ... ناريمان

قديم 10-18-2019, 10:27 AM
المشاركة 153
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: هل انتهى الربيع العربي؟
أسرع نزول للشارع .. سببه الواتساب
" الربيع العربي يتواصل "
يسعدك أستاذه نريمان على مداخلتك

قديم 10-23-2019, 06:05 AM
المشاركة 154
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: هل انتهى الربيع العربي؟
الثورة عنوان هذا الزمن… وستبقى
منذ 7 ساعات
جلبير الأشقر
عن القدس العربي

من قلب تونس في 17 كانون الأول/ديسمبر 2010، انطلقت سيرورة ثورية طويلة الأمد عمّت المنطقة العربية بأسرها خلال ما سمّي بالربيع العربي، بالغة مستوى الانتفاضة العارمة في ستة من بلدان المنطقة. وقد أصيبت تلك السيرورة بدءًا من عام 2013 بانتكاسة شاملة رافقها سقوط ثلاث من ساحاتها الرئيسية في أتون حرب أهلية مدمّرة، اعتقد الكثيرون أنها أجهزت على السيرورة بأكملها. فظنّوا أن الشتاء القارس الذي أعقب ربيع الشعوب العربية أثبت أن تلك الشعوب محكومة بأن تقبع إلى الأبد في الزنزانات العملاقة وأسواق الاستغلال الفاحش التي يُطلق عليها اسم «الدولة» في منطقتنا.
بيد أن التاريخ سوف يسجّل أن السيرورة الثورية الإقليمية شهدت في عامها الثامن انطلاق موجة ثورية جديدة، بدأت في السودان في 19 كانون الأول/ديسمبر 2018، وانتقلت إلى الجزائر ومنها إلى العراق ومن ثم لبنان، بينما يُنذر احمرار جمر النضالات الاجتماعية والهبّات الاحتجاجية المتعاقبة في المغرب وتونس ومصر والأردن، يُنذر بانتفاضات قادمة في هذه البلدان، ناهيكم من سوريا وليبيا واليمن حيث فاقمت الحرب الأهلية الشروط الاجتماعية بما سوف يؤدّي لا مُحال، عاجلاً أم آجلاً، إلى انتفاضات جديدة.
وفي هذا السياق، فإن العبرة من انتفاضتي العراق ولبنان المندلعتين كليهما في شهر أكتوبر/ تشرين الأول الجاري لهي عبرة بالغة الأهمية لما يشترك فيه البلدان من اعتياد لدى العصابات الحاكمة فيهما على إطفاء الحريق الاجتماعي بمياه الطائفية الآسنة. والحال أن العراق ولبنان بلدان يميّزهما نظامٌ سياسي قائم على «الديمقراطية الطائفية» التي يطيب لبعض أنصارها تسميتها «الديمقراطية التوافقية»، وهي لا تعدو كونها نظاماً يتوافق فيه أخصّائيون في تأجيج النعرات الطائفية على تقاسم غنائم السلطة والاستمتاع بمنافعها على حساب سواد الشعب.
أما الفضل الوحيد لنظام «الديمقراطية الطائفية» على نظام الاستبداد الطائفي القائم في سوريا والبحرين، فهو أنّ انعدام قدرة أي من فرقاء الطائفية على فرض سطوته الحصرية على الحكم والمال العام، إنما يخلق مجالاً من الحرّية السياسية يحتاج إليه أولئك الفرقاء لترويج بضاعتهم الطائفية الفاسدة، بدل استئثار فريق واحد بالحكم والمال العام بفرض قبضته الحارقة على سائر الشعب. ومجال الحرية هذا، هو ما استفادت منه الجماهير في العراق ولبنان كي تنتفض ضد الحثالة الحاكمة غير آبهة لتهديدها بالميليشيات الطائفية على نسق البلطجية والشبّيحة الذين حاول الحكم في كلّ من مصر وسوريا في مرحلة من المراحل أن يعوّض بهم عن تقاعس الأجهزة الرسمية في ردع المتظاهرين وقمعهم.

يتميّز الحراك اللبناني عن الحراك العراقي بأنه يلتقي بالحراكين السوداني والجزائري من حيث كثافة المشاركة النسائية، وهي الدليل الأهم على تقدّمية أي حراك، إذ ليس من تحرّر ناجز ممكن بلا تحرّر نصف المجتمع النسائي
بل أصرّ المتظاهرون في لبنان على تحدّي تحريم «حزب الله» لشمل زعيمه بين زعماء النظام الطائفي الاستغلالي الذين ينتفضون ضدهم، وهو تحريم طالما فرضه الحزب بردع مُهيب تمارسه أجهزته المسلّحة التي هي بمثابة دولة موازية للدولة الرسمية، لا تقيّدها القوانين التي تسيّر هذه الأخيرة. وقد غدا هتاف «كلّن يعني كلّن» (كلّهم تعني كلّهم) شعاراً مرافقاً للشعار الذي بات عنوان السيرورة الثورية الإقليمية بأكملها: «الشعب يريد إسقاط النظام». إلّا أن الأمر يترافق في لبنان كما ترافق في مصر قبل ثماني سنوات، ومثلما ترافق بصورة فاشلة في السودان والجزائر قبل أشهر، بمحاولة لتجيير حؤول الجيش دون وقوع المجزرة التي هدّدت بها الميليشيات، لأجل تلبيس هذا الجيش ثوب المنقذ تمهيداً لتدخّله في إنقاذ النظام، لا الشعب بالتأكيد، لو دعت إلى ذلك حاجة أهل النظام.
هذا ويتميّز الحراك اللبناني عن الحراك العراقي بأنه يلتقي بالحراكين السوداني والجزائري من حيث كثافة المشاركة النسائية، وهي الدليل الأهم على تقدّمية أي حراك، إذ ليس من تحرّر ناجز ممكن بلا تحرّر نصف المجتمع النسائي. فإن كثافة المشاركة النسائية هي الدليل القاطع على استكمال تعبئة المجتمع واكتمال الشرط الذي بدونه يبقى «الشعب يريد» توكيداً ناقصاً. ويعني الأمر أن تعبئة طاقة المجتمع الثورية قد بلغت الذروة وأن السيرورة الثورية باتت بلا رجعة ممكنة إلى السكون طويل الأمد الذي ساد في الحقبة التاريخية السابقة.
ومهما كانت النتيجة الآنية التي سوف يؤول إليها الحراك الراهن في السودان والجزائر ولبنان، فإن التجربة التي تخوضها شعوب البلدان الثلاثة، على أمل أن ينضمّ إليها شعب العراق بنسائه ورجاله وسواه من شعوب المنطقة، سوف تشكّل مدخلاً إلى إعداد شروط حراك أقوى في مرحلة مقبلة، بالأخص من خلال تنظيم الحراك وتزوّده بقيادة ديمقراطية، نزيهة في تمثيلها للمصلحة الشعبية، على غرار القدوة التي قدّمها ويقدّمها شعب السودان للسيرورة الثورية الإقليمية بأسرها.

كاتب وأكاديمي من لبنان


كلمات مفتاحية
جلبير الأشقر

قديم 10-23-2019, 06:22 AM
المشاركة 155
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: هل انتهى الربيع العربي؟
أكاديمي مغربي: الربيع العربي مستمر طالما وُجدت أسبابه
منذ 20 ساعة

0 حجم الخط
المغرب- محمد بندريس:
أعرب الكاتب وأستاذ علم الاجتماع المغربي، أحمد شراك، عن يقينه بأن “الربيع العربي” سيستمر ولن يتوقف، طالما وجدت أسباب لاحتجاجات قال إنها تعبر عن ديناميات المجتمعات.

وشراك، كاتب وأستاذ علم اجتماع بجامعة سيدي محمد بن عبد الله في مدينة فاس (حكومية)، في رصيده أكثر من 20 مؤلفا، بينها كتب “سوسيولوجيا الربيع العربي”، و”الثقافة والسياسة”، و”الثقافة وجواراتها”.
ويقول شراك إن “الظاهرة الاحتجاجية في العالم العربي ستستمر ولن تخمد بالعصا الغليظة، بل بتلبية رغبات ومطالب الناس في العدالة والكرامة والمساواة والحرية”.
ويضيف: “طالما لم يتم تحقيق هذه المطالب، فستستمر الحركات الاحتجاجية باعتبارها صوت المجتمع النابض”.
ومطلع 2011، اندلعت ثورات في عدد من البلدان العربية، اصطلح على تسميتها بثورات “الربيع العربي”، انطلقت شرارتها في تونس، قبل أن تمتد إلى دول أخرى.
وفي الربع الأول من 2019، شهدت كل من الجزائر والسودان احتجاجات شعبية طالبت بإسقاط الأنظمة فيها، وانتهت بالإطاحة برئيسي البلدين عن السلطة، سواء عبر إجباره على الاستقالة أو عزله.
وبحلول أكتوبر/ تشرين أول الجاري، دخلت الجزائر الشهر السادس من المرحلة الانتقالية التي تعيشها منذ استقالة الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، في 2 أبريل/ نيسان الماضي، تحت ضغط انتفاضة شعبية لقيت دعما من قيادة الجيش.
ومطلع أكتوبر أيضاً، اندلعت احتجاجات دامية في العراق رفع المحتجون خلالها، للمرة الأولى سقف مطالبهم إلى المطالبة بإسقاط الحكومة، في شعارات خلت منها موجات احتجاجية سابقة عامي 2016 و2018.
ويتوقع “شراك” أن تصبح الأنظمة الحاكمة حذرة، وأن يقل الفساد والغلاء، ويزداد منسوب الديمقراطية والعدالة مع استمرار الاحتجاجات الشعبية.

امتداد “الربيع العربي”
وبخصوص قراءته للاحتجاجات الجديدة في العالم العربي، يعتبر شراك أن “بلدانا (يقصد الجزائر والسودان) شهدت احتجاجات، وهي التي لم تعرف حراكا في المرحلة الأولى”، في إشارة إلى موجة الاحتجاجات التي انطلقت عام 2011.
ويرى أن “الاحتجاجات في الجزائر والسودان والعراق، تشكل في مضمونها وفلسفتها امتدادا للربيع العربي”.
ويوضح: “الاحتجاجات تدل على أن أطروحة استمرارية الربيع العربي هي الناجعة والقريبة من الحقيقة، خاصة أن الظاهرة الاحتجاجية في دول الربيع العربي تناسلت وما زالت ستتناسل”.
ويتابع: “سيستمر الربيع العربي ما دام هناك أسباب لوجود الظاهرة الاحتجاجية، وعلى رأسها استمرارية الاستبداد واللاديمقراطية أو حضور جرعات قليلة من الديمقراطية وغياب العدالة الاجتماعية والمساواة”.
ويشدد على أن “الظاهرة الاحتجاجية أصبحت سارية المفعول، وهي مسلسل لا ينتهي، قد يسكت حينا لكن ينطق أحيانا أخرى”، محذرا من أن “الظاهرة الاحتجاجية حتى إن اختبأت تحت رماد، فإن نارها تبقى مشتعلة”.

حقيقة الثورات
ويرفض الخبير المغربي توصيف الربيع العربي بأنه “ثمرة لنظرية المؤامرة أو أن مصدره من الغرب”، معتبرا مع ذلك أن “هناك بعض الملامح التي تشير لذلك، لكنها ليست جوهرية”.
وفي معرض تعقيبه عما يعتبره البعض “انكسارا” للربيع العربي، يوضح الأكاديمي أن “القراءة التي تعتبر أن الربيع العربي لم يأت بشيء وأنه أحدث فوضى عارمة، عدمية رغم أن فيها نوعا من الحقيقة، لأنها تنظر إلى الثورات بمنظار الملموسية والإنجاز الاقتصادي فقط”.
ويضيف: “شخصيا أميل إلى نظرية الاستمرارية لأن الأهم هو أن المواطن طلّق الخوف بالثلاث ولم يعد خائفا بعدما أصبح يخرج للشارع”.
ويتابع موضحا: “يجب النظر بتأمل كيف أصبحت المجتمعات دينامية وليس ستاتيكية (جامدة)، إذ لم تعد تطبق المقولة الشهيرة: العام زين (مثل شعبي يعني أن العام جيد)”.
ويلفت إلى أن “الجماهير أصبحت تقول أيضا إن العام شين (غير جيد)”، مستدركا: “مع ذلك يجب العمل من أجل عدم انحراف الاحتجاجات إلى العنف أو المغالاة أو السقوط في العدمية”.

المثقف الجديد
وبشأن دور المثقف في الحركات الاحتجاجية، رأى شراك أن “الربيع العربي أظهر مثقفا جديدا هو المثقف التأسيساتي (تأسيسية) نسبة إلى أن هذه الثورات أتت على غير منوال لتؤسس لمجتمعات جديدة في عملية التحول من الاستبداد إلى مجتمع ديمقراطي”.
ومن ملامح هذا المثقف، يتابع، أنه “ينزوي وراء ستار وحواسيب ويشتغل بطريقة مختلفة استطاعت تجييش الناس وجعلهم يخرجون للشارع”، مشددا أن “المثقف الجديد الذي يعبئ الناس ويدعو إلى الثورة ليس من صنف المثقف الكلاسيكي المعروف”.
ويوضح أن “المثقف التأسيساتي هو مثقف مشاكس ونقدي، لا يقبل بالأوضاع القائمة ويطالب دائما بالمزيد لتحقيق المكتسبات”.
ويستدرك: “هو ليس كالمثقف المعارض الذي تنتهي رسالته ودوره بمجرد تسلق السلطة”.
ويعتبر شراك أن “الربيع العربي شكّل نموذجا لعدد من الشعوب الغربية، بعدما أصبح العالم العربي مثار تقليد وتصدير للاحتجاجات، كما حصل في احتجاجات السترات الصفراء” في فرنسا.
ومنذ 10 أشهر، تشهد فرنسا، في أيام السبت من كل أسبوع، احتجاجات ينظمها أصحاب “السترات الصفراء” تنديدا برفع أسعار الوقود، وارتفاع تكاليف المعيشة، تخللتها أعمال عنف حيث استخدمت الشرطة القوة ضد المحتجين.
ويرى شراك أن “احتجاجات السترات الصفراء هي النسخة الفرنسية للحراكات العربية”.
فيما يذكر أن “المثاقفة أصبحت مقلوبة، حيث تتجه من العالم العربي نحو العالم الغربي، مما يدل على أن العالم العربي بدأ يتململ ويفرض نفسه كرقم صعب على مستوى الظاهرة الاحتجاجية”.

(الأناضول)

قديم 11-08-2019, 09:29 AM
المشاركة 156
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: هل انتهى الربيع العربي؟
هل تكفي المقاومة السلمية ليحقق الشعب العراقي اهدافه في الاستقلال و الرخاء والعدالة الاجتماعيد والحرية ؟!؟! ام ان طبيعة عدو الشعب وردود فعله الاستعمارية يستدعي التفكير بوسائل اخرى؟
الا يظهر ما جرى في بعض هذه البدان- بلدان الربيع العربي- ان الجيش هو الورقة الحاسمة واكبر دليل على ذلك ما جرى في مصر وما يجرى في الجزائر؟
هل المؤسسة العسكرية هي الدولة العميقة ام أداتها التنفيذية ؟
وما الخلاص لهذه الشعوب المظلومة ؟ *

قديم 11-08-2019, 07:11 PM
المشاركة 157
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: هل انتهى الربيع العربي؟
هل تكفي المقاومة السلمية ليحقق الشعب العراقي اهدافه في الاستقلال و الرخاء والعدالة الاجتماعيد والحرية ؟!؟!
أؤكد جازمة أن المقاومة السلمية يمكن أن تحقق العدالة الاجتماعية .. بشرط ( الاستمرارية ) وعدم التوقف .. لأن استمرار الشعرب في حالة فوضى يدخل الحكام
في خانة القلق الدائم لأن ذلك أشبه بالعصيان المدني خاصة إذا ترافق ذلك مع تعطيل الدوائر الحكومية .

ام ان طبيعة عدو الشعب وردود فعله الاستعمارية يستدعي التفكير بوسائل اخرى؟

الإجابة على هذا السؤال .. ما ورد في المقالة السابقة وفيها ( فإن العبرة من انتفاضتي العراق ولبنان المندلعتين كليهما في شهر أكتوبر/ تشرين الأول الجاري لهي عبرة بالغة الأهمية لما يشترك فيه البلدان من اعتياد لدى العصابات الحاكمة فيهما على إطفاء الحريق الاجتماعي بمياه الطائفية الآسنة. )

الا يظهر ما جرى في بعض هذه البدان- بلدان الربيع العربي- ان الجيش هو الورقة الحاسمة واكبر دليل على ذلك ما جرى في مصر وما يجرى في الجزائر؟
أؤيد ذلك وبشدة ..
هل المؤسسة العسكرية هي الدولة العميقة ام أداتها التنفيذية ؟
بالتأكيد المؤسسة العسكرية هي الدولة العميقة .. ومن الممكن جداً أن تنبثق الانقلابات من داخل الجيش كما حصل في بعض الدول ..
وما الخلاص لهذه الشعوب المظلومة ؟ *
أرى أن تصالح الشعب مع المؤسسة العسكرية سيضمن حتماً نجاح أي ثورة .

هذه وجهة نظري .. مع الاحترام

قديم 11-08-2019, 08:16 PM
المشاركة 158
يزيد الخالد
كاتـب وإعـلامي كـويتـي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: هل انتهى الربيع العربي؟
هل تكفي المقاومة السلمية ليحقق الشعب العراقي اهدافه في الاستقلال و الرخاء والعدالة الاجتماعيد والحرية ؟!؟! ام ان طبيعة عدو الشعب وردود فعله الاستعمارية يستدعي التفكير بوسائل اخرى؟
الا يظهر ما جرى في بعض هذه البدان- بلدان الربيع العربي- ان الجيش هو الورقة الحاسمة واكبر دليل على ذلك ما جرى في مصر وما يجرى في الجزائر؟
هل المؤسسة العسكرية هي الدولة العميقة ام أداتها التنفيذية ؟
وما الخلاص لهذه الشعوب المظلومة ؟ *
------------
الحلول في مصب اخر .

اولا . تغيير الايدولوجية بالكامل ومن الاساس .
بلا مشاكل وفتن ونزاعات وخلافها مما نعرفه عن العراق من خمسة او سبعة
الاف سنة .. ومن ايام الحجاج ابن يوسف الثقفي ..

ثانيا وثالثا ورابعا وعاشرا .. ولا يقل اهمية عن سابقه ..

الانسلاخ وخلع ثوب الطائفية وابعاد رأس الشر والفتن ( ايران الرجيم)
من العراق دون وصاية او تدخل والتقارب مع العرب ومما يريدون لهم الخير

قديم 11-10-2019, 01:10 AM
المشاركة 159
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: هل انتهى الربيع العربي؟
يسعدك استاذة نريمان
ان المظاهرات في كل من العراق ولبنان لا يمكن ان تحقق اهدفها بالوسائل السليمة ذلك لان اي تغيير في الطبقة الحاكمة يعني خسارة هائلة للنفوذ الايراني من هنا سنجد ان العنف والقمع الشديد هو الطريقة التي يواجه بها المتظاهرين . ولذلك ارى بان التظاهر السلمي سيفشل لان الموسسات الأمنية المامورة لن تدخر جهدا في سحق المظاهرات وسوف يتم استهداف قادة المظاهرات برصاص القناصة حتى يتم كسر العمود الفقري للثورة . لذلك من الخطأ تشخيص الحراك في كل من لبنان والعراق على انه ثورة ربيع عربي وانما هو ثورة ضد الاستعمار الحديث . وثورة غاندي يتيمة لا تمتلك مقومات ان تتكرر في اي مكان اخر من العالم *

قديم 11-11-2019, 06:34 PM
المشاركة 160
عبدالله الشمراني
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: هل انتهى الربيع العربي؟

الواضح ان الشعوب التي انطلقت لتحقيق مجموعة من المطالب وعلى رأسها الحرية والكرامة ولقمة العيش وتمكين الشباب لن تعود الى حالة الذل والمهانة والاستكانة من جديد ابدا ولن تتوقف عن الحراك الشعبي والثوري العارم دون ان يتحقق لها على الاقل الحد الأدنى من المتطلبات مهما كان الثمن .
لقد انطلق المارد من قمقمه ولن يستكين الا بعد ان ينتصر ...
فهل انتهى الربيع العربي ام ان المخاض طويل ؟
وهو كما ترى هذه الأيام من تجديد الربيع العربي ان صحت التسمية مما يؤكد كما تفضلت ان الشعوب التي انطلقت لتحقيق مجموعة من المطالب وعلى رأسها الحرية والكرامة ولقمة العيش وتمكين الشباب لن تعود الى حالة الذل والمهانة والاستكانة من جديد ابدا ولن تتوقف عن الحراك الشعبي والثوري العارم دون ان يتحقق لها على الأقل الحد الأدنى من المتطلبات مهما كان الثمن .
لقد انطلق المارد من قمقمه ولن يستكين الا بعد ان ينتصر ...
اذن المخاض طويل ولكنه يبدو اقصر مما كنا نظن , وكل الأنظمة العربية التي كانت تعتقد انها بمنأى عن مثل هذه الثورات بدأت تتحسس رؤوسها وتعلم انه لا ملجأ لها الا رضا شعوبها ان ارادت الاستمرار , والا فأن مزابل التاريخ أولى بها ..
ولي عودة ..!

د/عبدالله عسكري الشمراني

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل انتهى الربيع العربي؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفصل الثاني من الربيع العربي .. عبدالله الشمراني منبر الحوارات الثقافية العامة 8 11-17-2019 11:58 PM
كيف سيؤثر الربيع التركي على الربيع العربي؟؟؟؟؟؟ ايوب صابر منبر الحوارات الثقافية العامة 6 08-19-2016 12:30 AM
على الرغم من كل شيء انا مع الربيع العربي..وانت؟؟ ايوب صابر منبر الحوارات الثقافية العامة 11 06-11-2013 04:07 PM
الربيع العربي: هل هو ياسمين وإعمار ام هو اشواك وانهيار؟؟؟؟ ايوب صابر منبر الحوارات الثقافية العامة 26 07-15-2012 01:12 PM

الساعة الآن 09:03 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.