قديم 08-17-2010, 10:14 AM
المشاركة 11
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



حسن زكريا اليوسف
كائن ناعس هو الصبح سيدي ومغرق بنعومة الضوء ..
والجوري على شرفته يدندن بحبات منثورة من العطر المنعش ,,
ولا عجب أيضا .. ولا غرابة أن تمطرني بوابل عذب من غيمتك البيضاء ..
فمترف اللباقة أنت .. وغريم الصرامة الذي أتباهى بعبوره ..
هنا فقط .. يحلو لي مناوشة تعابيري على متن كلماتك الزاهية ..
تحية لشهدك وجوريك ..
تقديري

قديم 08-17-2010, 10:16 AM
المشاركة 12
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



عمران العميري ..
دميم هوالنزف سيدي حين يتبرأ من الجرح وينزع إلى الهطول الرمادي ..
وخيم .. وبجانب رابية الروح تنطلي الأمنيات على الوعي بوجه ذاك الغائب الذي لا يصل أبدا ..
وأن يبرح الكون – فقط – ولهنيهة .. مجرد أكداس من الخيال ..بفعل أوهام القلب ..
هو بحد ذاته تسلق آخر للموت على أكتاف الحلم الواهية ..
هي تجربة يلوكها الزمن , لتلقي بجسد الإنتظار في غيهب القنوط ..
أو لتصنع منا هيكل متقوقع على أرصفة المصير ..
تحية لقلبك الذي مر من هنا ..
تقديري

قديم 08-17-2010, 10:21 AM
المشاركة 13
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لا أجد من الكلمات ما يليق بهذا الرقي يا سحر
فكلماتي صغيرة أمام روعة حروفك
وكلي فخر بك ... فأنت صديقتي
ما أروعك !!!
وكم راق لي هذا التعبير :

(( هزيلة تلك التنهيدة بلا مأوى حافية تدوس على عبوسي وتمضي بين أفواج الفراغ ..))

...... ناريمان

ناريمان ..
مرور أخاذ ياعزيزة وأتتبع أثره المتهادي روعة حيث جاء ملثما الجمال ..
وعند سياج الشكر سمعت ترنيمة حرف تصول وعيي بصوت رخيم ..
فكانت معاني تشنف العين وتغرقها إنبهار ..
لابد لي من أن أترك ابتهال على حافة رحيلك :
دمت .. ودام حضورك كالمزن السخية ..
شكرآ كأنتِ

قديم 08-17-2010, 04:36 PM
المشاركة 14
أحمد كاظم الدراجي
بقـايا كـلمـات
  • غير موجود
افتراضي
ومضى شهيق عن صوتي

حداثة النص بكم من المفردات التي صورت قدرة فائقة
على التشكيل الشعري

لنص يرتقى لسمو المعاني

حقيقة الجهد المنصب وخصوبة الخيال الفكري
اعطت هذا الناتج الراقي

اهنئك أختي الفاضلة سحر الناجي

تقديري

قديم 08-23-2010, 10:40 PM
المشاركة 15
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



أحمد القلعاوي ,,
السِحر سبدي تبعثه تأوهات الحرف الغارق في غضب المداد ..
والمدينة وحدها تخلع ظلها على الأرصفة التي مر عليها الطيف ..
حتى القمر يشجب لمرور العذاب من أزقة القلب المتأجج حيرة ..
كل شئ بات له طعم السراب .. وإن انطلت الحقيقة على الوعي المفوه بالشتات ..
كل شئ وخيم , إذما تدثر شاطئ الروح بموج بارد ..وبحور الهم تستلقي بأريحية ترفض الإذعان ..
أجل كل شئ .. بات وهمآ ..
حتى بوابة الأفق التي تزم عنادها وتأبى لنا الرحيل إلى الآت ..
لك أسرج شمعة فأل وأدسها في راحتيك قبل أن أمضي ..
صباحك إيمان ..

قديم 08-23-2010, 10:42 PM
المشاركة 16
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



أمل محمد ..
النزف ياعزيزة لا تجيده سوى الأصابع المرتعشة ذات جرح ..
سقيم هو الحرف حين لا يطيع تنهدات البوح .. ولا سُدى من ترويضه ..
ورغم أن ظلام الهم الذي يوشك على تسيد الأرواح الخانعة لهمهمات اليأس ..
ولكن سراج الفجر بات قريبا .. ويأتي حاملآ حفنة من الشمس ..
سأكون هكذا .. أحتسي قطرات من الأمل .. لأنكِ كنتِ هنا ..
وتركت لي شطرآ من اسمكِ ..
تحية عرفان لقلبك ..

قديم 08-24-2010, 06:54 AM
المشاركة 17
ديزيريه سمعان
أنثــى مـن زمن آخـر
  • غير موجود
افتراضي


نصٌ مترفٌ بالجمــال والرقي

وقلم يستحــق أن تـرفع له القبعــات

عذرا .. لا حروف لدي تضاهي عذوبة حرفك

لك ولقلمك ,, كل التقدير والاحترام غاليتي

قديم 08-24-2010, 07:13 AM
المشاركة 18
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



عبد السلام بركات رزيق ..
سأدع النوافذ نائمة حتى لا تصحو الصورعلى صخب الضوء ..
وفي دهليز الروح سأختلي بقلبي وأزجره بوصايا الجلد .. وأذكره بحكمة لقمان ..
لن أدع الأبواق تمر من زقاق الطفلة في أعماقي وتعلن انتصار الفحيح ..
لن أكتري خفقة جامحة لأن المحال قد قدم بدون موعد ..
سأكون أنا دومآ .. مشرقة بحلولك سيدي ..
من الروح ابتهال بأن يسددك العظيم
تحيتي

قديم 08-25-2010, 12:39 PM
المشاركة 19
جميل عبدالغني
أديب سعـودي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
** ومضى شهيق عن صوتي
هو دأبك .. كعهد لا ينقشع عن وقت مستبد , وأنت .. سيده ..
تجوس بي الظلام ولا سُدى من ذبول الضوء في قنديل السَحر .. شتان ما بين أن أرى النور وأن أستشعره ..
أنا المضربة عن الشوق في هنيهات صلفك .. المتوعدة لخفقاتي بالنذير إذا ما راودها طيفك ..
أنا الشمس في إنكسارها قرمزية على وجه الغروب .. أنا الشهقة .. أتأفف في صوت بحار أضناه الموج وهمهمات الأعاصير.. أتثاءب في دهشة وليد يغويه النعاس بعد زحام اليقظة ..
أنا .. الهديل الساقط في حقيبة الصمت ..
" أنتِ أنيسة وحشتي .. أنت سكني وسكينتي "
حنانك يذكرني بأني وخيمة الغضب فحانينك , ترفق يا من يتضاءل إشتعال سخطي في برودة طقوسه ويذوي ويمسي رمادآ تذروه البسمات الطازجة ..
لم يعد لرحيق الماء أي شأن بتراب التنهيد .. أبتلع جرعة من كأس يغويني إلى الجوار بحبات طل تتراكض على حوافه .. ألوك الماء .. أمضغه ثم أزلقه إلى جوفي مرارة ..
قلبي ينحدر ببلل للحنين , يسقط إلى عمق السكوت في مكان سحيق .. وعلى مرقاة التلاشي يتشبث بالهواء كي يعاود خفقانه في أدغالي الواجمة ..
" إذا كان يريحك فراقنا فافعلي "
ضعفي .. وانهمار للوجيب يربكني ريثما تتسرب تلك الراجفة والمقتصة بأطرافي .. رعشة تعصف بدمي .. فأفر إلى نافذتي التي تشير علي وجلة بصيص من ضوء شارد على الطريق .. أطرق من جديد ولا أطيعها ..المساحات اللامنظورة وحدها تتسع لتمدد شرودي .. وكلما لامست ذاكرتي غيابك .. يلسعني الضجيج فألقي وجهي نحو طوء ظننت أنه يعج بالصمت ..
" أطلبي .. تدللي .. فأنا لا يشغلني شئ عنكِ "
ما شأنك بي , وأنت المسافر على تراب المدى وتخلع ظلك على رصيف الزمن .. أجل .. ما شأنك بي ..
أدس غصة وراء نظرة فرت مني إلى السقف .. قلبي يغزل البكاء على جانحة زلزلتني فتسللت لواذا إلى محاجري .. قلبي جرح أرعن في غيابك لا أجيد الشفاء منه .. واللوعة حين تستهل الليل بصراخ كالعويل وتقف على سفح الروح منتظرة وافد الفجر كي تحيله إلى عتمة .. هذا شطر الجنون ..
" أعدك أن أكون بقربك أنا وقلبي "
أينك .. حين صدحتُ بآهة كوجع الخشوع في القنوت !
أينك .. وزمني الآت برح مبتور الوقت حين يستعير حضورك طيفا ويغيبه القهر ..
دونك الحمم تستلقي على مدارج صلفك .. دونك والبركان يكاد يشتعل ..وضعت وعيي في قالب زجاجي وعلقته بلورة متشظية على مشجب الوهن ..لأجلك .. أنت .. فقط , بت بلا وعي ..
" إنتظريني أرجوكِ .. سآتي قريبا "
لا أحبك حين تبهرني بمثلك .. تبارزني وكأني من قاد الجيوش إلى عالمك واستعمره ..
لا أحبك أبدآ وأنت تماطل بعشقك .. تمتطيه وتمطه .. وتضعه على مقاس قلبك فقط ..
مضى شهيق عن صوتي .. عن الجدار الجاثم على وعيي .. وحائط بلا كوى..
أمنح روحي مفرا من التعلق ببارقة تحمل وجهك .. أنثر من صدري حبات من الهواء المتدحرجة على متن صوتي كالجمر .. فتات وجدي يفضي بي إلى ألم مكسور ..متعسف الوجع وينتحل رائحة السقوط ..والبنفسج في دوحي ينفش رحيقه بوطأة الذبول , حتى عشبي الأخضر تنكشه حشائش منزوية في الركن وتلطخه إنكسارا ..
" أريد أن أحدثك عن رحيلي وسفري .. أريد أن أخبرك بالكثير "
أشمر ثغري الملبد بالخرس .. هزيلة تلك التهيدة بلا مأوى حافية تدوس على عبوسي وتمضي بين أفواج الفراغ .. وموكبك أخاله يأتي على غيمة وأراك بوضوح في زقاق السماء ..
أُضفر حنيني ثم أمشطه وأطلقه كخيوط تخنق بقايا فألي - - عمري أعلن للتو إنغلاقه عن تجربة طازجة ..أستطيع أن أحس بروحك ولا أتلذذ بطعم العقل في غصتي.. أجل .. لا سُدى من هول يتبختر ولا يكف عن إغاظتي
" أنا مقصر معك , أعذريني فأنا مشغول "
أف للشمس حين تشاكسني بخفوت الضوء لتحتمي بغيمة عابرة .. أرنو إلى إفاقة تتعلق بنحري المنكس عرجا لأبعثرها قربان للحواس -
يتجهم نعاسي ليقظة اختلجت ادراكي ثم قفزت على سوانح وجهك بآهة متهدجة بالبوح .. الصمت يلوذ بي إذ تتقمصني رجفة أينعت في اطرافي .. ورعشة مرت على جسدي ورحلت ..
أنصت لصهيل الشمس الناعسة .. لتكويرها الذي يتمطى كسلا بالضوء .. حينها ألملم أصداف الخمول من ساحلي الذي وطأته أقدام الضجر .. ألملم قامتي وأقودها إلى مرقدي ..
هكذا بت بسببك .. دوما لا أنام إلا عند زقزقة الفجر ..
تحايا نجمية ..

قديم 08-25-2010, 12:43 PM
المشاركة 20
جميل عبدالغني
أديب سعـودي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
** ومضى شهيق عن صوتي
هو دأبك .. كعهد لا ينقشع عن وقت مستبد , وأنت .. سيده ..
تجوس بي الظلام ولا سُدى من ذبول الضوء في قنديل السَحر .. شتان ما بين أن أرى النور وأن أستشعره ..
أنا المضربة عن الشوق في هنيهات صلفك .. المتوعدة لخفقاتي بالنذير إذا ما راودها طيفك ..
أنا الشمس في إنكسارها قرمزية على وجه الغروب .. أنا الشهقة .. أتأفف في صوت بحار أضناه الموج وهمهمات الأعاصير.. أتثاءب في دهشة وليد يغويه النعاس بعد زحام اليقظة ..
أنا .. الهديل الساقط في حقيبة الصمت ..
" أنتِ أنيسة وحشتي .. أنت سكني وسكينتي "
حنانك يذكرني بأني وخيمة الغضب فحانينك , ترفق يا من يتضاءل إشتعال سخطي في برودة طقوسه ويذوي ويمسي رمادآ تذروه البسمات الطازجة ..
لم يعد لرحيق الماء أي شأن بتراب التنهيد .. أبتلع جرعة من كأس يغويني إلى الجوار بحبات طل تتراكض على حوافه .. ألوك الماء .. أمضغه ثم أزلقه إلى جوفي مرارة ..
قلبي ينحدر ببلل للحنين , يسقط إلى عمق السكوت في مكان سحيق .. وعلى مرقاة التلاشي يتشبث بالهواء كي يعاود خفقانه في أدغالي الواجمة ..
" إذا كان يريحك فراقنا فافعلي "
ضعفي .. وانهمار للوجيب يربكني ريثما تتسرب تلك الراجفة والمقتصة بأطرافي .. رعشة تعصف بدمي .. فأفر إلى نافذتي التي تشير علي وجلة بصيص من ضوء شارد على الطريق .. أطرق من جديد ولا أطيعها ..المساحات اللامنظورة وحدها تتسع لتمدد شرودي .. وكلما لامست ذاكرتي غيابك .. يلسعني الضجيج فألقي وجهي نحو طوء ظننت أنه يعج بالصمت ..
" أطلبي .. تدللي .. فأنا لا يشغلني شئ عنكِ "
ما شأنك بي , وأنت المسافر على تراب المدى وتخلع ظلك على رصيف الزمن .. أجل .. ما شأنك بي ..
أدس غصة وراء نظرة فرت مني إلى السقف .. قلبي يغزل البكاء على جانحة زلزلتني فتسللت لواذا إلى محاجري .. قلبي جرح أرعن في غيابك لا أجيد الشفاء منه .. واللوعة حين تستهل الليل بصراخ كالعويل وتقف على سفح الروح منتظرة وافد الفجر كي تحيله إلى عتمة .. هذا شطر الجنون ..
" أعدك أن أكون بقربك أنا وقلبي "
أينك .. حين صدحتُ بآهة كوجع الخشوع في القنوت !
أينك .. وزمني الآت برح مبتور الوقت حين يستعير حضورك طيفا ويغيبه القهر ..
دونك الحمم تستلقي على مدارج صلفك .. دونك والبركان يكاد يشتعل ..وضعت وعيي في قالب زجاجي وعلقته بلورة متشظية على مشجب الوهن ..لأجلك .. أنت .. فقط , بت بلا وعي ..
" إنتظريني أرجوكِ .. سآتي قريبا "
لا أحبك حين تبهرني بمثلك .. تبارزني وكأني من قاد الجيوش إلى عالمك واستعمره ..
لا أحبك أبدآ وأنت تماطل بعشقك .. تمتطيه وتمطه .. وتضعه على مقاس قلبك فقط ..
مضى شهيق عن صوتي .. عن الجدار الجاثم على وعيي .. وحائط بلا كوى..
أمنح روحي مفرا من التعلق ببارقة تحمل وجهك .. أنثر من صدري حبات من الهواء المتدحرجة على متن صوتي كالجمر .. فتات وجدي يفضي بي إلى ألم مكسور ..متعسف الوجع وينتحل رائحة السقوط ..والبنفسج في دوحي ينفش رحيقه بوطأة الذبول , حتى عشبي الأخضر تنكشه حشائش منزوية في الركن وتلطخه إنكسارا ..
" أريد أن أحدثك عن رحيلي وسفري .. أريد أن أخبرك بالكثير "
أشمر ثغري الملبد بالخرس .. هزيلة تلك التهيدة بلا مأوى حافية تدوس على عبوسي وتمضي بين أفواج الفراغ .. وموكبك أخاله يأتي على غيمة وأراك بوضوح في زقاق السماء ..
أُضفر حنيني ثم أمشطه وأطلقه كخيوط تخنق بقايا فألي - - عمري أعلن للتو إنغلاقه عن تجربة طازجة ..أستطيع أن أحس بروحك ولا أتلذذ بطعم العقل في غصتي.. أجل .. لا سُدى من هول يتبختر ولا يكف عن إغاظتي
" أنا مقصر معك , أعذريني فأنا مشغول "
أف للشمس حين تشاكسني بخفوت الضوء لتحتمي بغيمة عابرة .. أرنو إلى إفاقة تتعلق بنحري المنكس عرجا لأبعثرها قربان للحواس -
يتجهم نعاسي ليقظة اختلجت ادراكي ثم قفزت على سوانح وجهك بآهة متهدجة بالبوح .. الصمت يلوذ بي إذ تتقمصني رجفة أينعت في اطرافي .. ورعشة مرت على جسدي ورحلت ..
أنصت لصهيل الشمس الناعسة .. لتكويرها الذي يتمطى كسلا بالضوء .. حينها ألملم أصداف الخمول من ساحلي الذي وطأته أقدام الضجر .. ألملم قامتي وأقودها إلى مرقدي ..
هكذا بت بسببك .. دوما لا أنام إلا عند زقزقة الفجر ..
تحايا نجمية ..


أن للآداب روعة وروعه سلمت أناملك لما خطته ويستحق القراءة
ولك ورودي

zhrh123qw


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: ومضى شهيق عن صوتي ..!
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شهيق و زفير سنان المصطفى منبر البوح الهادئ 2 03-07-2015 08:46 PM
أقتليني كيف شئتي فالموت كله سواء د نادر سيف الدين منبر البوح الهادئ 7 10-28-2012 04:22 PM
شهيق. فاطمة السوسي منبر القصص والروايات والمسرح . 3 04-17-2011 08:53 PM
ومضى شهيق عن صوتي.. بطاقة دعوتي ايهم عيسى المقهى 9 03-11-2011 04:42 PM
أنا صوتي منك يا بردى .... ريم بدر الدين منبر البوح الهادئ 23 08-23-2010 01:06 AM

الساعة الآن 08:34 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.