احصائيات

الردود
0

المشاهدات
2369
 
ابو ساعده الهيومي
من آل منابر ثقافية

ابو ساعده الهيومي is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
204

+التقييم
0.06

تاريخ التسجيل
Jul 2014

الاقامة

رقم العضوية
13084
08-06-2014, 05:53 PM
المشاركة 1
08-06-2014, 05:53 PM
المشاركة 1
افتراضي هل القران معجز ؟
هل القران معجز ؟
لقد كانت نبوة الرسول محمد  مبنية على معجزات القرآن والذي تضمنت آياتها أدق التفاصيل عن قصص الأولين وأخبار المرسلين .
وما احتوى على شرائع صالحة لخدمة الإنسان لكل زمان ومكان ولا تحتاج لتعديل أو تبديل كما يحدث لكل قانون وضعه الإنسان .
وإخباره عن علوم الغيب ، مثال ذلك هزيمة الفرس على يد الروم ، ووعد الله عز وجل لنبيه بإظهار دينه وأن الغلبة ستكون لأتباع هذا الدين .
إضافة لذلك فإن هذا الكتاب والذي بلغت عدد سورة ( 114 ) سورة ، وعدد آياته ( 6236 ) آية كان عجيباً في نظمه بديعاً في تأليفه لا يوجد به تفاوت أو تباين يلاحظ ذلك في جميع ما تطرق إليه من أمور وشؤون .
لذا تحدى الرسول  أهل عصره ، أهل العربية بالسليقة ، أصحاب اللغة السليمة وأهل البلاغة والفصاحة من كفار ومشركين وأهل كتاب أن يأتوا بمثله أو بعشر سور مثله أو حتى بسورة واحدة .
ولقد طال التحدي حتى دام 23 عاماً والرسول  بينهم ، ولم يستطيعوا رغم أنهم قد عرف عنهم حبهم للفخر والتحدي ، فقد كان ومازال شعرائهم يتنافسون على الفصاحة والخطابة في كل مناسبة يلتقون فيها .
لذلك سُقط في أيديهم وأحسوا بالحرج ، فاللغة التي جاء بها القرآن ليست غريبة عليهم ، فهم أهلها والمتمكنون منها ، لكن ما كان أمامهم كان معجزةً لهم في كلامهم وأساليب خطابهم ، فهو ليس كنثرهم أو كشعرهم الذي يتفاخرون به وبحفظه ، لذا طعنوا فيه وحاولوا التقليل من شأنه .
فقالوا إنه مفترى ، وأساطير الأولين ، وأنه اختلاق ... الخ
ومن حمقهم قالوا لو شئنا لقلنا مثل هذا ، ولكن أهل الفكر منهم تداركوا الأمر لعلمهم أن هذا التعليل والتعذر غير منطقي وأنه لا ينطلي على الناس ، لذا أقروا بإعجازه ، وإنما كان استنكارهم أن تكون النبوة والرسالة للرسول  محاولين التشكيك في رسالته ، لعلمهم بأن التشكيك في إعجاز القرآن من أعظم الأخطاء .
وذلك لأن آيات القرآن غزت جميع الفئات وأثرت آياته في القلوب من كفار ومشركين وأهل كتاب .
لقد وقف الجميع مندهشون ومتحيرون وهم يرون أبنائهم وبناتهم وإخوانهم وأخواتهم ومواليهم يتدافعون خلف الدين الجديد رغم منع الرؤساء لهم وتهديدهم ووعيدهم .
ولقد سلبت آياته من الرؤساء الوجاهة والزعامة حتى لم تعد لهم في القلوب مهابة .
فلو كانوا قادرين على تكذيبه ومعارضته لفعلوا وخلصوا أنفسهم وأهليهم وأموالهم ولا تكبدوا عناء قتاله .
فتلك الآيات كان لها تأثير عظيم تقرع الأسماع وتقشعر لها الأبدان وتخطف القلوب وتُبهر الألباب .
فخرج الأبناء و الإخوان والموالي رغم المنع والتهديد والوعيد مما كان عليه الآباء والأجداد من الضلال والظلام إلى الهدى والنور .
ولم تكتفي تلك الآيات بذلك بل طالبت بالمزيد ، وكان الجميع على أهبة الاستعداد ، وكان السمع والطاعة هي الإجابة لكل نداء أو أمر جديد .
فهل القران معجز؟
رغم أن العرب وقفوا متحيرين أمام هذا الكتاب البديع في بلاغته وفصاحته وأحكامه وأخباره إلا ان القرآن لم يكن فقط معجزاً للعرب وحدهم ، فالرسول  لم يرسل للعرب فقط بل أرسل للناس كافةً بشيراً ونذيراً ، فكذلك معجزته مع فصاحتها وبلاغتها لم تكن هي الإعجاز الوحيد .
وهذا ما سوف تكتشفه عند دراستك للسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي فسوف تسجل الملاحظات التالية :
1 - لقد استطاعت هذه الآيات أن تصل إلى قلوب الناس قبل أسماعهم ، ولم تكن اللغة عائقاً ، فهي تستطيع أن تتخاطب مع الجميع عرباً كانوا أو عجماً ، ولا يصرفها عن أحد سوى الكبر ،
قال تعالى :  سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْاْ كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الرُّشْدِ لاَ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَ  الأعراف : 146 .
فكل من آمن بدين الإسلام وناصره وحكم باسمه لم يكونوا جميعهم عرباً ، بل كانوا من قوميات متعددة ولم تكن العربية لغتهم ، ورغم ذلك أحبوا اللغة العربية لحبهم لذلك الكتاب لِمَا رأوا من قوة تأثيره على أنفسهم .
2 - لقد كان القرآن سهلاً في لفظه وتلاوته وحفظه وسهلاً للفهم والتدبر وذلك لمن أراد أن يتذكر أو أن يعتبر ، سواءً كان هذا الشخص عربياً أو غير عربي .
وإن كثيراً ممن ساهموا بالمؤلفات حول علوم القرآن أغلب أصولهم غير عربية ، وهذا ما تلاحظه إلى يومنا هذا ، فرغم أن اللغة العربية من أصعب اللغات لكثرة مترادفاتها وتميزها حيث أن الناطقين بها لديهم القدرة على نطق جميع الحروف ، إضافةً أن لديهم حرفاً خاصاً بهم لا يستطيع أحدٌ غير عربي من نطقه وهو حرف الضاد (ض) والذي لا يوجد له مثيل في لغات العالم .
لكن الشيء الغريب أن الذين تعلموا تلاوة القرآن من غير العرب عندما يتحدثون معك بالعربية تلاحظ أنهم ينطقون حرف العين ألفاً.. وحرف الخاء كافاً .. وحرف الذال دالاً أو زاياً .. وحرف الهاء حاءً .. وحرف الطاء تاءً .. وحرف الضاد والظاء زاياً ، إلا أنهم عند قراءتهم للقرآن تسهل عليهم الحروف ، بل لا تعرف إن كان هذا القارئ عربياً أو غير عربي ، وصدق الله إذ يقول :  وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ  القمر : 32 .
3 - إن إعجازه كذلك يظهر جلياً في تأثيره ، حيث استطاعت آياته تغيير سلوكيات المسلمين في العصر الأول للإسلام ، فإن أغلب من دخل الإسلام في عصره الأول هم أميون ، وبعضهم رعاة ، وبعضهم سكاناً لصحاري العالم القديم من العرب والبربر والتتار ، لقد غيرتهم هذه الآيات ، فقد هجروا كثيراً من عاداتهم وأهملوها لمّا تبين لهم أنها غير سوية .
ولقد استطاعت هذه الآيات و في أكثر من مناسبة أن تجمع المسلمين وتحطم ما بينهم من فوارق وتنهي كل النزاعات .
إن هذا الكتاب لا يعتريه شك في أسلوبه وبلاغته وفصاحته ولا في هدايته ولا في تنزيله ، فهو مرشد لمن اتبعه ، هادٍ لكل خير ، و يقدم الحلول لكل معضلة ، ويقود الإنسان إلى ما فيه صلاحه وسعادته في الدارين ، وصدق الله العظيم حيث قال :  هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ  الجمعة : 2 .
4 - ورغم كثرة أعداء الدين ، والذين ناصبوه العداء ورغم تشعب أتباعه إلى فرق وطوائف وما نتج عن ذلك من صراعات كانت سبباً في انتشار الجهل والبعد عن رسالة الإسلام الصافي ، ورغم رضوخ الدول الإسلامية تحت الاستعمار ، إلى أنه لم يستطع أحدٌ أن يحرف أو يزيد أو ينقص في ذلك الكتاب ، فآياته محفوظة في القلوب قبل أن تحفظها الكتب ، وقد ضمن الله سبحانه حفظه فقال تعالى :  إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ  الحجر : 9 .


فهل القران معجز؟
لقد أخبرنا الله عز وجل أن القرآن هو أحسن الحديث وهو لا يمل رغم تكرار وعده ووعيده وقصصه وأحكامه ، وأن تأثيره يشعر به الذين يخافون ربهم فهؤلاء يرتعدون عند ذكر وعيده وتطمئن قلوبهم استبشارًا بما فيه من وعد وترغيب ، وإن القرآن هداية من الله عز وجل لعباده ، وإن هدايته منّة منه سبحانه ، وهي مرتبطة بمشيئته فالله تعالى أعلم بالشاكرين ، وإن من يضلله الله عن الإيمان بهذا الكتاب لكفره وعناده فماله من هاد يهديه ، قال تعالى :  اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ الزمر : 23 .
إن القران الكريم ولأكثر من 1400 عام كان مصدراً ومرجعاً لآلاف الكتب ، وإن محاولات التشكيك أو التقليل من شأنه والتي جاءت نتاجاً للجهل بحقيقته أو للعناد والاستكبار و اتباع الهوى والتقليد كانت نتائجها عكسية فقد زادت من أتباعه ولفت الأنظار إليه .
وإن كثيراً من الذين بحثوا في أسراره من غير المسلمين ما لبثوا أن أصبحوا من أنصاره ، وصدق الله العظيم حيث قال :  وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ  الأنفال : 30 .
فهل القرآن معجز ؟
إن القرآن لا يطلب منك أن تكون عالماً بأسرار اللغة ، أو أديباً مرموقاً لتتعرف على إعجازه ، فالقرآن هو معجزة في ذاته ، وإن كان الشك يراودك فما عليك إلا أن تصدق مع الله وتصدق مع نفسك بالنظر بتمعن في آياته والتركيز على نطق مفرداته وأنا متأكد بأن هذه الآيات سوف تأثر فيك وتشعر بأن الله تعالى يتكلم معك .
فقط المطلوب منك هو الدعاء من قلب صادق يريد الحق ويسعى إليه بأن لا تكون من الذين قال الله تعالى فيهم :  وَلَوْ عَلِمَ اللّهُ فِيهِمْ خَيْراً لَّأسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّواْ وَّهُم مُّعْرِضُونَ  الأنفال : 23 .
ولا تكون ممن قال الله فيهم :  وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ الأنفال : 21
ثم اقرأ هذه الآيات :
1 -  وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَاباً مَّسْتُوراً{45} وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْاْ عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً{46} نَّحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَسْتَمِعُونَ بِهِ إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذْ هُمْ نَجْوَى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ رَجُلاً مَّسْحُوراً{47} انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُواْ لَكَ الأَمْثَالَ فَضَلُّواْ فَلاَ يَسْتَطِيعْونَ سَبِيلاً{48}  الإسراء : 45 – 48 .
2 -  أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ{16} اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ{17}  الحديد 16 – 17 .
3 -  يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ{1} يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ{2} وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَّرِيدٍ{3} كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَن تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ{4}  الحج : 1 – 4 .
 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ{18}وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ{19} لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ{20} لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ{21} هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ{22} هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ{23} هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{24}  الحشر : 18 – 24 .



مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل القران معجز ؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نظرية تجزئة القران \ القران العظيم هادي الشمري منبر الحوارات الثقافية العامة 3 04-16-2020 09:34 PM
من بلاغة القران الكريم ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 6 03-14-2020 09:31 PM
السفن فى القران فالح عبدالله السبيعي منبر الحوارات الثقافية العامة 1 05-23-2011 11:11 AM
++ لماذا أعيش ++ أحمد فؤاد صوفي منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 10 10-29-2010 03:27 PM

الساعة الآن 07:48 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.