احصائيات

الردود
8

المشاهدات
5650
 
محمد معمري
مُحـب للحكمـة

محمد معمري is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
97

+التقييم
0.02

تاريخ التسجيل
Dec 2008

الاقامة

رقم العضوية
6100
09-19-2010, 07:35 PM
المشاركة 1
09-19-2010, 07:35 PM
المشاركة 1
افتراضي أشباه العرب..

أشباه العرب..

كثيرا ما نقرأ ونسمع مواضيعا عن ضعف العرب وابتعادهم عن الإسلام... فهل حقا ضعُفت العرب خير الأمم، وابتعدت عن دين السلام!؟
لقد تفحصت الأمر ظاهره وباطنه فلم أجد لهذه المواضيع سلطانا مبينا محكما! فرأيت أن العرب لم يضعفوا، وعن الضعف هم في تنزيه! ولكني وجدت الضعف في قلوبنا التي لم تعد تفقه، وفي عقولنا التي أصبحت مظلمة، وضمائرنا التي صارت شبه ميتة... فهل عرفنا من هم العرب حتى نزعم زعمنا هذا!؟ وهل قمنا بمقارنة بيننا وبينهم من أجل هذا!؟
جُلنا وكل أبنائنا تقريبا لا يعرفون من هم العرب! ولا يفهمون دينهم دون شوائب! ولم يدرسوا السيرة النبوية الشريفة!... لذلك اختلط الأمر كما اختلطت لغتنا بغريب العبر...


هناك وابل من التعابير تصف لنا كيف قوة الاستعمار.. أنشأت أدواتها، وكيف وظفت المنظمات والمؤسسات لتحقيق أهدافها الرامية إلى نخر قلوب وألباب العرب من أجل إبعادهم عن دينهم... وكيف توسعت الدائرة لتشمل الدين والثقافة والاقتصاد والسياسة... هذا ما سبّب في ضعف العرب حتى أصبحوا عاجزين أمام هذا الصراع المفروض عليهم!.. ثم استسلموا أمام هذه الظروف الصعبة والمتلاحقة بسرعة فائقة نظرا لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والمعلوماتية...
ولكن عندما تفحصت الأمر وجدت ما يُقال عن هذا الضعف ليس له علاقة بالعرب تماما! لأن التاريخ يشهد على أن العرب كانوا يعيشون أحرارا منذ قدم العصور... وكل ما ميزهم قبل الإسلام حالتهم الاجتماعية... ولما جاء الإسلام كأنهم كانوا ممهدين للشريعة الإسلامية التي حرمت عليهم ما أحلوا، وأحلت لهم ما حرموا؛ وأمرتهم بالمعروف ونهتهم عن المنكر فاستقاموا وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا... فحيت ضمائرهم، وقويت شخصياتهم، واستنارت عقولهم، وفقهت قلوبهم فعلت هممهم.. وكونوا دولة إسلامية عظيمة لا مثيل لها، قادتها من كل قبائل العرب وغير العرب الذين أسلموا.. وجاهدوا في سبيل الله بأنفسهم، وأموالهم، وهاجروا بيوتهم وأهليهم من أجل نصرة الله وإعلاء كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله... وفتحوا دولا، ونشروا الدعوة، وما ضعفوا وما استكانوا...
فكيف نزعم اليوم بقولنا أن العرب ضعفوا وهم كانوا أشداء على الكفار رحماء بينهم.. والفتوحات الإسلامية خير دليل على عظمة العرب التي امتدت شرقا وغربا إلى أن وصلت إلى قبرص، وإلى حدود النمسة، والأندلس... وكما يشهد عليهم أيضا حكمهم الذي دام زهاء خمسة عشرة قرنا... ولم تعرف هذه الفترة سوى الرقي والازدهار والعمران ونشر العلوم والمعرفة...


ولننظر ببصيرة ونتفحص الأمر جيدا إذا ما قمنا بمقارنة بيننا وبين العرب في الجاهلية! لأن الأمر يستحيل، أو أراه من السفاهة أن نقيس ونقارن أنفسنا بالعرب لا في عهد الرسالة المحمدية ولا في عهد الفتوحات...
* الحالة الاجتماعية في الجاهلية /////////// الحالة الاجتماعية في عصرنا الحالي
- المنافسة في السيادة ///////////////////// المنافسة في نهب أموال الدولة و...
- التنافس في الشرف والسؤدد ///// التنافس في الحصول على الجنسيات، والكراسي..
- عزة النفس /////////////////////////////// رضينا بالذل والانقسام والشتات...
- الوفاء بالعهد ///////////////////////////// الخيانة بأنواعها، والنفاق العصري...
- حماية الأرض ودفع العدوان عنها ///// هجرة الأدمغة، الهجرة السرية، العمالة، تهريب الأموال إلى الغرب...
- المضي في العزائم ///////////////////// الهروب حتى من أنفسنا...
- الدفاع عن الغير ////////////////////// الدفاع عن الظالم ذو الجاه والمنصب والمال...
- الحلم ///////////////////////////// /// الحيل، والمكر، والكذب، والحقد، والكراهية...
- الكرم /////////////////////////////////// البخل، الترائي...
- الشجاعة /////////////////////////////// الجبن، والانطواء، والإدبار...
- السذاجة البدوية /////////////////////// تقليد الغرب، التقليد الأعمى...
أمام هذه المقارنة بين الحالة الاجتماعية التي كان عليها العرب في الجاهلية والحالة الاجتماعية التي نحن عليها في عصرنا الحالي! يجب أن نخجل أمام هذا الواقع المر؟ ويجب أن لا نعود لقول كلمة "ضعف العرب"؟
وإذا كان ذلك، فأي اسم يناسبنا؟ هل نطلق علينا اسم "أشباه العرب"؟ نحن وآباءنا وأولادنا، أو نبتكر لنا مصطلحا جديدا مثل " العَرْغَرْبيّون"؟...
من هذه الزاوية يتجلى لنا أن العرب انقرضوا! ولم يبق سوى أشباه العرب! وهؤلاء وُلدوا ضعفاء، مغفلين، تحسبهم "عرب" ولكن ليسوا بعرب!.. وهؤلاء أنجبونا أضعف منهم.. ونحن أنجبنا الضعف بعينه! وما زاد في ضعفنا مناهج تعليمنا التي هي دون المستوى والتي لا تزال في المنحدر، وعلماءنا من تجلببوا بهذا الاسم ترائيا والخوف سلطانهم المبين... وفقهاءنا تحدثوا عن الجزئيات ولا زالوا في جزئياتهم يعمهون، وما حدثنا أحد عن الكليات! مما جعل أكثرنا مسلمو التقليد فقط... أما أطرنا وأدمغتنا فتعمل في الغرب ليزدهر ويتقدم ليغزونا بما قدموا له من علم واكتناز الأموال... حتى تفرقنا كأن كل شخص منا قائد نفسه!... وإن كان حتى دين الإسلام لم يجمعنا!.. فإلى أين نحن ذاهبون!؟
وإن أكثر الحق فيما ننكر، والأمل يلهينا بغرور، فهل سحرتنا اليهود والنصارى!؟ لا أرى ذلك! لأن موسى ما كان مسحورا، ولكن كان فرعون مثبورا؛ فتكت بنا مخالب الغرب، وحبلت بنا العولمة والعلمانية.. وولدتنا "عرغربيون" وكتاب الله أنزل بالحق وبالحق نزل تبيانا لكل شيء، وما نزل ناقصا حتى يستعين بنا الله على إتمامه! لقد صرنا غرضا يُرمى وديننا المقصود.. وصارت أراضينا مطامع الغزاة.. قتلوا أبناءنا في عقر ديارهم وما حركنا ساكنا!.. ومما يزيد في الطين بلة! تفرقتنا وشتاتنا كما هو الحال في فلسطين، والعراق...
إن كل سلسلة تتكون من عدة حلقات، وحلقات سلسلتنا تبدأ منذ الخلافات بين المسلمين امتدادا إلى إلى وثيقة معاهدة لوزان سنة 1923م التي تتضمن شروط "كرزون" الأربعة التي تتمثل في:
1- قطع الصلة بالإسلام نهائيا...
2- إلغاء الخلافة...
3- طرد كل أنصار الإسلام والخلافة من البلاد.
4- حذف دستور تركيا المبني على الإسلام وتغييره بدستور مدني...
أو بالأحرى سنة 1909م عندما تم إسقاط السلطان عبد الحميد.. وقد تكون مؤامرة مدبرة تمهيدية إلى حين مجيء مصطفى أتاتورك سنة 1924م...
ولا يخفى علينا كذلك سقوط دار العلم ببغداد على يد المنغول بمساعدة الشيعة... ثم سقوط بغداد عاصمة الخلافة إبان تلك الفترة...
وإذا ما نظرنا إلى المؤتمرات الصهيونية من سنة 1897م إلى سنة 1997م نجد ثلاثة وثلاثين مؤتمرا خطط لإطاحة المسلمين بشتى الوسائل... علما أن هناك من "أشباه العرب" من يتعاونون مع اليهود لسحق إخوانهم "أشباه العرب" وطمس الدين الإسلامي... وإذا ما قارناها بمؤتمراتنا الفاشلة والخجولة يجب أن يكون نطقنا عويل الثكلى... إلى أن انقرضت "العرب"... ولما انحط "أشباه العرب" غزاهم الغرب.. وترعرعنا في بيئة الغزو ومناخها، ودرسنا وتعلمنا ثقافة المستعمر.. ولما خرج المستعمر من بعض أوطاننا ترك من ورائه عملاءه يعملون تحت لوائه الخفي.. ففشا فينا الفساد، والجهل... ولما انفجر عصر التقدم والتكنولوجيا ارتدينا جلبابه...


نحن جيل خُلقنا من نطفة "أشباه العرب" إبان الاستعمار... فترة تميزت بسوء فهم الدين، تميزت بانحطاطنا، تميزت بالمزج بين ثقافة الإسلام، وثقافة العرب، وثقافة المستعمر... فأصبحنا جيلا مخضرما مُدبدبا لا لهؤلاء ولا لهؤلاء.. وعندما قامت شرذمة من البشر تجاهد في سبيل الله حتى حررت بعض أوطاننا.. قمنا وربّينا أبناءنا تربية سمّيناها "العصرنة".. وعندما أدركنا أن تعليمنا ضعيف مثل حالتنا! أرسلنا أبناءنا إلى الغرب ليدرسوا في الجامعات الكبرى... ووضعنا أموالنا في البنوك الغربية!... وتكالبت الضمائر الميتة على المناصب، ونهبت أموال الدولة.. وكان همها الوحيد تصفية حسابات.. من أجل البقاء على كرسي الخيانة! خوفا من أن يفضحهم من يعرفنهم حق المعرفة... مما جعل البعض يهجر وطنه وأهله... وكان استعمارا فكريا بطريقة استبدادية لا تكاد تبين... ففشا فينا الفساد، والجهل... ولم نتطور إلا فيهما...


من هذا الباب أرى أن "العرب" كلمة يجب أن تبقى ذات قدسية وتبجيل.. ونحن "العرغربيون" يجب علينا أن نتيقظ، ونستيقظ من سباتنا العميق، وغفلتنا التي نحن فيها ساهون، والعرب أمّ والغرب أمّ وكل ولد يلحق بأمه، ونعود إلى فطرتنا التي ولدنا عليها من أجل أن نبصر بشريعتنا، ونبصر إليها عسى الله أن يجعل لنا مخرجا من "أشباه العرب" إلى "العرب"! وهذا يدعو إلى عزم الأمور، والوحدة والاتحاد والتمسك بحبل الله المتين من أجل التعاون على البر والتقوى... وخاب ما نسعى وراءه من أجل العودة إلى ثقافتنا إن لم ندرس كتاب الله العظيم، والسيرة النبوية الشريفة ونقتدي بها.




بقلم: محمد معمري


قديم 09-19-2010, 08:24 PM
المشاركة 2
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
( أشباه العرب )

حسب ما طرحت من توضيح ومقارنة يا أستاذ محمد

فللأسف هذا هو وضعنا الحالي وبهذه الصفة ~ أشباه ٌ للعرب الأوائل فقط ~

ولكن الأمل يملأ نفوسنا لـ عودة ٍ جادّة ٍ لأمجادنا الأولى

تحيّاتي وتقديري ~

قديم 09-19-2010, 10:32 PM
المشاركة 3
جميل عبدالغني
أديب سعـودي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
طرح جميل ورائع عريتنا وكنا من دون ملابس وزدت أكثر كم نكره الحقيقة نحب السراب ونلهث وراءه
كيف لنا أن نعود ونحن مبتعدين عن أهم الأسباب العقيدة وما أدراك مالعقيدة
الفاجر أصبح يرتقي السلالم
والسفية يرتقي المجالس
والحقودين يتنعمون بحلوة الحياة
كيف نرتقي ونحن لم نستطيع صنع مسمار
كيف نرتقي ونحن مازلنا نتخبط في القرار
لن أضيف أكثر ولكن دع الأيام تمضى ربما نصبح أنسان
شكرا سيدى ولك تقديري

ah123qw

قديم 09-20-2010, 01:34 PM
المشاركة 4
علي بن حسن الزهراني
أديب وإعلامي سعودي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
سيدي الكريم الأستاذ محمد..
العرب ليسوا وحدهم هم الذين بنوا دولة الإسلام، فالإسلام عم بخيره العرب وغيرهم من غير العرب، والمسلمون في شتى بقاع الأرض هم من أعز بهم الله الإسلام ودولة الإسلام، والعرب "من" المسلمين، و"من" للتبعيض !!..
كما نحمد الله بأن الإسلام والمسلمين بخير مادامت منارات المساجد قائمة، وحلقات الذكر يتلى فيها كتاب الله، ويتخرج فيها مئات الحفاظ، والمسلمون يقفون كل عام في لباس واحد وهيئة واحدة في مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وغيرهم كثير..
نحن بخير - سيدي الكريم - حتى لو لم نقاتل أمريكا وإسرائيل وأنفسنا أيضا !!
نحن بخير ولا أنكر وجود تقصير كبير منا في كثير مما ذكرت أنت.
تقديري لك أخي محمد على هذا الطرح الجميل..
أبو أسامة

زحمة وجوه وعابرين!
قديم 09-21-2010, 08:32 PM
المشاركة 5
محمد معمري
مُحـب للحكمـة
  • غير موجود
افتراضي
( أشباه العرب )

حسب ما طرحت من توضيح ومقارنة يا أستاذ محمد

فللأسف هذا هو وضعنا الحالي وبهذه الصفة ~ أشباه ٌ للعرب الأوائل فقط ~

ولكن الأمل يملأ نفوسنا لـ عودة ٍ جادّة ٍ لأمجادنا الأولى

تحيّاتي وتقديري ~
بسم الله الرحمن الر حيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أختي الكريمة أمل محمد أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم...
مودتي وتقديري

قديم 09-21-2010, 08:35 PM
المشاركة 6
محمد معمري
مُحـب للحكمـة
  • غير موجود
افتراضي
طرح جميل ورائع عريتنا وكنا من دون ملابس وزدت أكثر كم نكره الحقيقة نحب السراب ونلهث وراءه
كيف لنا أن نعود ونحن مبتعدين عن أهم الأسباب العقيدة وما أدراك مالعقيدة
الفاجر أصبح يرتقي السلالم
والسفية يرتقي المجالس
والحقودين يتنعمون بحلوة الحياة
كيف نرتقي ونحن لم نستطيع صنع مسمار
كيف نرتقي ونحن مازلنا نتخبط في القرار
لن أضيف أكثر ولكن دع الأيام تمضى ربما نصبح أنسان
شكرا سيدى ولك تقديري
ah123qw
بسم الله الرحمن الر حيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم جميل عبد الغني أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم...
والله يا أخي الكريم، ثم والله، وأقسم بالله العلي العظيم؛ إن لم نتبع السيرة النبوية الشريفة، وما شرعه الله، سبحانه وتعالى، لكانت مسيرة حياتنا نحو الخسران والهلاك...
مودتي وتقديري

قديم 09-21-2010, 08:38 PM
المشاركة 7
محمد معمري
مُحـب للحكمـة
  • غير موجود
افتراضي
سيدي الكريم الأستاذ محمد..
العرب ليسوا وحدهم هم الذين بنوا دولة الإسلام، فالإسلام عم بخيره العرب وغيرهم من غير العرب، والمسلمون في شتى بقاع الأرض هم من أعز بهم الله الإسلام ودولة الإسلام، والعرب "من" المسلمين، و"من" للتبعيض !!..
كما نحمد الله بأن الإسلام والمسلمين بخير مادامت منارات المساجد قائمة، وحلقات الذكر يتلى فيها كتاب الله، ويتخرج فيها مئات الحفاظ، والمسلمون يقفون كل عام في لباس واحد وهيئة واحدة في مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وغيرهم كثير..
نحن بخير - سيدي الكريم - حتى لو لم نقاتل أمريكا وإسرائيل وأنفسنا أيضا !!
نحن بخير ولا أنكر وجود تقصير كبير منا في كثير مما ذكرت أنت.
تقديري لك أخي محمد على هذا الطرح الجميل..
أبو أسامة
بسم الله الرحمن الر حيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم علي بم حسن الزهراني أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم...
بالفعل ليس العرب وحدهم كان هناك الفرس، والأحبار... ولكن جاءت تسمية العرب على وجه الكثرة والتخصيص...
مودتي وتقديري

قديم 09-23-2010, 10:01 AM
المشاركة 8
عمر مسلط
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
... أخي / محمد

... في قلمك ألم وحسرة ...

... ومرارة في القلب وغصة ...

... والأيام دول ...

والخير قادم من قلب الظلام .. لا محال ...

... وأحلك ساعات الظلام ، هي التي تسبق الفجر ...!


أتمنى لك الخير ...

سَيدَتي ... أجمَلُ الوَرد .. هُو الذي تُغطيه الأوراق !
قديم 10-24-2010, 04:41 PM
المشاركة 9
محمد معمري
مُحـب للحكمـة
  • غير موجود
افتراضي
... أخي / محمد


... في قلمك ألم وحسرة ...

... ومرارة في القلب وغصة ...

... والأيام دول ...

والخير قادم من قلب الظلام .. لا محال ...

... وأحلك ساعات الظلام ، هي التي تسبق الفجر ...!



أتمنى لك الخير ...
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم عمر مسلط أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم...
لو أطللت على قلبي لوجدته يحمل أكثر بكثير مما يحمل قلمي...
مودتي وتقديري


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: أشباه العرب..
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتاب شمس العرب تسطع على الغرب. محمد أبو الفضل سحبان منبر رواق الكُتب. 12 04-25-2021 01:03 AM
مَنْ أَشْبَه أَباه فَمَا ظَلَم رشيد عانين منبر القصص والروايات والمسرح . 3 08-15-2020 01:07 AM
أشباه ! جَميل العتيبي منبر البوح الهادئ 10 07-01-2013 12:15 AM
العرب عدي العزيزي منبر الحوارات الثقافية العامة 3 01-20-2013 04:09 PM
أشباه آدم!! عزه الشهري منبر البوح الهادئ 5 12-31-2010 05:06 AM

الساعة الآن 12:19 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.