قديم 08-17-2010, 02:35 AM
المشاركة 21
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



قهوتي اليوم أرتشفها مع ثلاث ..
جمعت مابين الحكمة والموعظة وجمال الطرح ..
كان مما راقني أن أنقلها لكِ هند لجمال معانيها ..
وقد قيل :
ثلاث لا يصلح فسادهن بشيء من الحِيَل : العداوة بين الأقارب ، وتحاسد الأكفاء ، والركاكة في العقول ...
وثلاث لا يفسد صلاحهن بنوع من المكر: العبادة في العلماء ، والقنوع في المستبعدين ، والسخاء في ذوي الأخطار ...
وثلاث لا يشبع منهن : الحياة والعافية والمال ...
وثلاث تبطل مع ثلاث : الشدة مع الحيلة ، والعجلة مع التأني ، والإسراف مع القصد ...
وثلاث لا يشبعن من ثلاث : العين لا تشبع من النظر ، والأذن لا تشبع من الخبر ، والأرض لا تشبع من المطر ...
تحيتي

قديم 08-21-2010, 09:00 PM
المشاركة 22
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ابتسامه بعد الافطاار

يعزم خطيبته عالافطار في المطعم



إني خيرتكِ فاختاري
مابين الموتَ بإنفلونزا الطيورِ..
أو
بجنونِ الأبقار ِ
اختاري اللحمةَ ّ أو لا لحمة َ
أو سلطة َ اللبن ِ بالخيار
ِ..
لا يوجد عندهم أسماك
لطفَ الله بأقداري..
*********
تعرفين قصة
راتبي كاملة"..
لا تتسرعي في أي قرار ِ..
أمعني، إجمعي، إطرحي
قبل أن
يدقّونا بمسمار ِ..
لا يمكن أن أبقى أبدا"
مرعوبا" حتى تختاري..
اطلبي
طبقا" لا إثنين..
فالتخمة تقصّر الأعمارِ
*********
فجعانة أنتِ...
أعرفكِ
وفاحشة هذه الأسعار ِ
غوصي بقائمة المقبلات..أو ابتعدي ولا تقربي قسم
الكافيار ِ
الطلب مواجهة كبرى..
إبحار ضد الإدّخار ِ

نرفزة..ارتباك..وتعصيب
يخرب كل المشوار ِ..
يقتلني جوعك يا إمرأة"

لا يشبعها كيس الفيشارِ..
إني لا أؤمن بمطاعم
فواتيرها مثل المنشارِ

آه.. لو تعشيّنا عند أهلكِ..
ولم نخرج من الدار ِ
*********
إني
خيرتك فاختاري
مابين الموت بإنفلونزا الطيور..
أو بجنون الأبقار

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 08-22-2010, 12:12 AM
المشاركة 23
حميد درويش عطية
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أختي هند
إبتسامة ٌ بعدَ الإفطار .... كلش حلوة
أحسنت ِ ..
إني خيرتك ِ فاختاري
ما بين َ
العزف ِ على الناي ِ
أم بالمزمار ِ

21 / 8 / 2010

قديم 08-22-2010, 11:22 PM
المشاركة 24
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اشكلرك عالمرور وساعه وساعه لا بد من مساحه للترفيه

شكرا لمتابعتك

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 08-22-2010, 11:22 PM
المشاركة 25
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اتركوا لنا القشة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


اتركوا لنا القشة
عندما يراد وصف الحالة التي وصلنا اليها كمواطنين جراء كثرة الالتزامات والنفقات لدينا وانخفاض ما يقابلها من الدخول والايرادات ، ولكوننا "يالله يالله" قادرين على الايفاء ببعض الطلبات كوننا " مش ملحقين " فان الوصف لن يخرج عن عبارة واحدة هي " أن الناس مغطية بقشة " .

فالمطلع على احوال الناس سيستفسر حقيقة كيف يمكنهم ان يوفوا بالتزاماتهم وطلبات الحياة لديهم،بالأحرى سيتسائل كيف ما زالوا عايشين الى هذا الوقت؟!

لكن المطلع على احوالهم وعلى تطور واستمرار ارتفاع الأسعار ومحاولات الحكومة المتكررة لسد العجز الحاصل في ميزانيتها بكل الطرق والوسائل وما يرافقه من ايراد انواع جديدة من الرسوم والضرائب على مختلف التسميات والتي جميعها تصب على عاتق الناس والمواطنين فتضيف ارهاقا من طعم آخر على ارهاقهم ، فانه – أي المطلع – سيعود الى تسائل جديد هو :

يا ترى سنبقى مغطيين ، لا بل هل سيكون هناك بالأساس قشة لتغطينا ؟!!!

حكومتنا الرشيدة ... رجاء ... ارتكوا لنا القشة ... " فهي اللي ساتريتنا

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 08-23-2010, 12:53 AM
المشاركة 26
عبدالسلام حمزة
كاتب وأديب

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


سلام الله عليك يا هند

ربما سأعزم نفسي لأشرب معك فنجاني المعهود

عذرا ً على التأخير

أمهليني فإني ما زلت أرت نفسي

قديم 08-24-2010, 11:42 PM
المشاركة 27
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اهلا بيك اخي في كل وقت وحين

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 08-24-2010, 11:43 PM
المشاركة 28
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ايها الشيطان عذراً

الكـاتـب : احمـد حسن الزعبي
كاتب في جريد الرأي الاردنيه




لا يكفي أن نغرغر أفواهنا بالحوقلة.. أو ان نزمّ الشفاه ونهزّ الرؤوس.. ثم نقلب الصفحة على أخبار أخرى.. بينما في هذه اللحظة ثمة مخطط لجريمة!! وفي الغد جريمة.. وبعد الغد خبر مفصل... يدعونا لأن نتغرغر بصمتنا من جديد.. ونزمّ الشفاه ونهزّ الرؤوس من جديد ايضاَ..

تآكلت بين يدي كل المفردات وتحولت الى «بُرادة».. عندما شرعت بوصف جريمة الزرقاء.. أب يغتصب ابنته 5 سنوات متتالية، فتحمل الفتاة من ابيها سفاحاً، وقبل ان تنكشف قصّة الأب المغتصب، يجري لها عملية قيصيرية بأدواته «حبوب مسكنة» ومشرط عادي.. ليخرج (جنينه وحفيده) من بطنها ويلقيه بالحاوية.. ثم يخيط الجرح بأدواته وخبراته ايضا... ثم يتركها تنزف حتى الموت... ايها الشيطان عذراً منك...

في أي مدرسة يتعلّم المجرمون كل هذه الوحشية.. وهذه الحيوانية؟ وهذه «الأوديبية»؟ لماذا لا يكتفون بالجريمة وحسب، لماذا يفضلونها «الأبشع» وألأحقر وألأكثر ايلاماً في تاريخ الانسانية وحتى الحيوانية.. لما كل هذه «الشيطانية» في التخطيط والتنفيذ والاشباع والجوع الانتقامي.. لماذا عندما يظفر المجرم بضحيته نعذّبها ونسحقها وندوس على انسجتها وخلاياها الحية بوحشية وعطش الانتقام، حتى تستحيل رماداً أو احقر...

***

جريمة الزرقاء التي لا تفارق مخيلتي، ولا يقبل - منذ ان قرأت الخبر - ان يدور قرص الحدث على رحى الخيال.. لاتصوّرها..

... لقد اقشعر بدن الشيطان لهذه الفعلة..

فيا ايها الشيطان عذراً.. لقد غلبناك....

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 08-26-2010, 04:01 AM
المشاركة 29
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم و الرحمة




خلال تجواله في المصنع لاحظ المدير شاباً يستند إلى الحائط ولا يقوم بأي عمل ...

اقترب منه وقال له بهدوء : كم مكسبك ؟

كان الشاب هادئا ومتفاجئا بالسؤل الشخصي ,, وأجاب :ـ



تقريبًا أكسب 2000 ريال شهريا يا سيدي , لماذا ؟

بدون إجابة المدير اخرج محفظته واخرج 2000 ريال نقداً واعطاها للشاب



(بمثابة إنهاء الخدمة)



ثم قال : أنا أدفع للناس هنا ليعملوا وليس للوقوف والآن هذا راتبك الشهري مقدماً .... اخرج ولاتعد



استدار الشاب وأسرع في الإبتعاد عن الأنظار


نظر المدير إلى الباقين وقال المدير بنبرة تهديد:ـ


هذا ينطبق على الكل في هذه الشركة... من لا يعمل ننهي عقده مباشرةً



اقترب المدير من أحد المتفرجين وسأله من هو الشاب الذي قمت أنا بطرده ؟



فجاءه الرد المفاجئ :ـ


كان رجل توصيل البيتزا يا سيدي . نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 09-01-2010, 12:46 AM
المشاركة 30
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


الفرح حاجة إنسانية وضرورة حياتية، فما أجمل أن تدخل البهجة والفرحة والسرور لمن حولك وما أجمل أن تعبّر عن فرحتك بإسلوبٍ حضاريٍ يكتنفه البساطة والعفوية، وما أجمل أن يشاركك كل من حولك فرحتك هذه. ولكن حينما يتخلل الفرح استعراضا عسكريا يبدأه المتهورون بإطلاق العيارات النارية بإستخدام الأسلحة "البيضاء!!" من "مسدسات وكلاشينات" وبشكل عشوائي ودون خبرة بإستخدام مثل هذه المعدات، دون أن يلقوا بالا لمستقر هذه العيارت النارية فقد تكون قلب طفلٍ في حضن أمه يحاول أن يغمض عينيه على أنغام حنانها، أو جيدِ طفلةٍ في ريعانِ طفولتها أخرجتها "البريزة" التي حصلت عليها من خالها القادم لزيارتهم (النصف سنوية) وهي تسابق الطيور لتصل "دكان أبو عايش" لتشتري شريطا طويـــــلا من "مطعم الحبال" يكون عقدا في جيدها ومذاقا حلوا تغيّر به مرارة الحياه ... أو لربما طاعنا في السّن افترش سطح منزله هربا من "شوب" الغرف الخالية من المراوح أو أجهزة التكييف، أو رأس طالب في الثانوية العامة خرج من غرفته الموصدةِ بعباراتِ "بدك تضحك الناس علينا، بكره بطلعن، بذوب الثلج وببين اللي تحته" الى شرفة منزله ليدخن سيجارة "الميركوري" التي إختلسها من باكيت والده ليتبعها بضمة "نعنع حواكير" يواري بها جريمته.

ونظرا لأن من لا يتقدم بسرعة كافية .. يتأخر؛ فقد طورنا مظاهر التعبير عن الفرح باستخدام تقنيات جديدة ولكن بنفس العقلية السابقة !! فها هي الألعاب النارية تغزو أفراحنا وبشكل مجنون، وها نحن ننفق المبالغ الطائلة عليها رغم أننا بحاجة كل "تعريفة" لنخيط بها ثوب شهرنا الممزق.
ولأمانة النقد فإن ثمة فائدتين لإستخدام الألعاب النارية لا بد من ذكرهما وهما:
أولا: إن استخدام الألعاب النارية قللت بعض الشيء من استخدام الأسلحة القاتلة رغم أن سوء استخدام الألعاب النارية وعدم الخبرة في استخدامها قد يحدث مجازر بشرية.
ثانيا : ساعدت الألعاب النارية في نظافة البيئة وذلك بجمع "علب النيدو وسمن الغزالين الفارغة" الملقاة على جنبات الطرق وأنصاف الطوب المتراكم وخاصة "بلوك 15" عديم الفائدة.
تأملت يوم نتائج الثانوية العامة لهذا العام وكم من الألعاب النارية قد نُفثت في سمائنا والتي كان لسان حال كل عيار يخرج منها يصرخ بأعلى صوته :
أطفالا كنتم.. شبابا أم شيوخا ... "عفوا... مش حتقدر تغمض عينيك"

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: دعوه على فنجان قهوه.....
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فنجان للأحبة ياسر علي المقهى 1 08-03-2022 04:10 PM
دعوه للمحبه ..... هند طاهر المقهى 2 01-19-2021 09:35 PM
دعوه زهرة الروسان منبر القصص والروايات والمسرح . 4 01-12-2018 12:52 AM
فنجال قهوه ونثر احساس سامر العتيبي المقهى 33 03-25-2015 02:12 PM
دعوه عامه ... من منا بلا ذكرى ؟؟ أحمد سليم بكر المقهى 5 06-29-2013 03:42 AM

الساعة الآن 05:10 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.