قديم 12-28-2011, 01:23 PM
المشاركة 351
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
و.ج. سيبالد

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
و.ج. سيبالد أو وينفرد جورج ماكسيمليان سيبالد (بالإنجليزية: W. G. (Winfred Georg Maximilian) Sebald) كان كاتب وأكاديمي من أصل ألماني.
ولد في (18 مايو1944 في Wertach im Allgäu - وتوفي في 14 ديسمبر 2001 نورفولك ، المملكة المتحدة)
وعند وفاته المبكرة والتي كانت عن عمر 57 عاماً ، كان يعتبره النقاد أحد أكبر الأدباء المعاصرين ، وكانوا يعتبرونه المرشح المستقبلي لنيل جائزة نوبل في الأدب. كان يفضل أن يطلق عليه عائلته وأصدقائه اسم " ماكس" وهو أحد أسمائه الوسطى. بعد الحرب العالمية الثانيةذهب إلى إنجلترا حيث بقي كل حياته
==

و.ج. سيبالد

و.ج. سيبالد أو وينفرد جورج ماكسيمليان سيبالد (بالإنجليزية: W. G. (Winfred Georg Maximilian) Sebald) كان كاتب وأكاديمي من أصل ألماني.
ولد في ( 18 مايو 1944 في Wertach im Allgäu - وتوفي في 14 ديسمبر 2001 نورفولك ، المملكة المتحدة)
وعند وفاته المبكرة والتي كانت عن عمر 57 عاماً ، كان يعتبره النقاد أحد أكبر الأدباء المعاصرين ، وكانوا يعتبرونه المرشح المستقبلي لنيل جائزة نوبل في الأدب. كان يفضل أن يطلق عليه عائلته وأصدقائه اسم " ماكس" وهو أحد أسمائه الوسطى. بعد الحرب العالمية الثانيةذهب إلى إنجلترا حيث بقي كل حياته.
==
دبليوجي.سيبالد
الروائي الألماني وينفريد جورج سيبالد W. G. Sebald كتب عدداً منالروايات اللامعة باللغةالإنكليزية، منذ قراره الإقامة في بريطانيا نهائياً سنة 1966، وهي الأعمال التيمنحته شهرة عالمية سريعة. قد تكون "أوسترلتز" Austerlitz، 2001، أهمها، لأنّأسلوبية سيبالد تبدو فيها كاملة الخصائص، لا سيما إصراره على مقاومة فقدان الذاكرةالجَمْعية من خلال استعاداته المزجية لأحداث تاريخية فاصلة، وإشكالية تماماً،واعتماده على الصورة الفوتوغرافية في القصّ، وتنويع السرد، وتوطيد الإستذكار. هذه،أيضاً، الرواية التي ستدشن جاذبية سيبالد، وشعبيته الواسعة، وقدرة نصوصه على الجمعبين حماس النقّاد وإقبال القرّاء.
==
دبليوجي.سيبالد
يظل الكاتب يكتب بلغته الأم، في بيئته الآمنة، طالما استطاع ذلك. عاش الكاتبالألماني دبليو جي سيبالد (W.G.Sebald)، في إنجلترا ودرّس فيها لمدة تزيد عن ثلاثةعقود وكان ملماً باللغتين الإنجليزية والفرنسية، ولكنه استمر يكتب دائما بلغتهالأصلية. وعندما سئل لماذا لا يتحول إلى الكتابة باللغة الإنجليزية أجاب بأنه لاتوجد ضرورة لذلك. إن تمكّنه من الرّد بمثل هذا الجواب لا بد وأن يعود إلى أن اللغةالألمانية لغة أوروبية رئيسية يمكن من خلالها ترجمة أعماله إلى لغات أوروبية أخرىدون صعوبة كبيرة

قديم 12-28-2011, 01:23 PM
المشاركة 352
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
سيبالد .. تأخُّر النضج وسرعة الرحيل ...
أحمد أبو العلايوسف
الاثنين 10 -11-2008
كان العام 1996 م . . نقطة تحوّل وانطلاقة جديدة ،في حياة الكاتب الألماني و . ج . سيبالد ، حين قام بنشر كتابه ( المهاجرون ) ، بعدترجمته إلى اللغة الإنكليزية . وقد لوحظ على هذا الكتاب أنه مزيجٌ من السيرةالذاتية ، والكتابة التخييلية ، والمذكرات ،
و الكتابةالسياحية ، والمقالة الأثرية ، (بورتريهات) لأربعة أوربيين يُقيمون في لندنوالولايات المتحدة الأمريكية . وقد رافق ذلك العمل مجموعة من الصور الفوتوغرافية ،باللونين الأبيض والأسود ، والتي لايمكن الجزم بأصولها ، وهي على الأغلب كانت ترتبطبالنص بعلاقة ما ..‏
وقتها فقط تمالاحتفاء بكاتبه المجهول آنذاك ، بوصفه كاتباً ينتمي لكتاب الطراز الأول‏
من أمثال : كافكا وبورخس وبروست ، فيما وُصفَ الكتاب على أنه من تلك الفئة من الكتب التي يصعبتجنيسها، فقد لوحظ انتماء الكتابة لديه إلى ذلك الطابع الخاص والآسر ، الذي ارتبطبإلحاح وهشاشة الذاكرة ، والطبيعة العشوائية المرعبة للتاريخ ، كما تمثلت من خلالأكثر فصولها حلكة ً في القرن العشرين .‏
في منتصفالتسعينات برز أسلوب سيبالد المألوف ، في تلك المقالات المتأخرة ، والتي لا يقومبتحليل موضوعاته فيها – كافكا وناباكوف و بروس تشاتوين – بقدر ما يقوم بعقد نوع ٍمن الرفقة معهم ، محولاً إياهم إلى شخصيات ٍ تنتمي إلى عالمه ( رجال كئيبون ،يعيشون في منفى حقيقي أو متخيّل ، مسكونون بالماضي ، وبحتمية الفناء ... ) .‏
عمل سيبالد فيالتدريس ، في الجامعات البريطانية ، إلى أن أدركته المنية في كانون الأول من عام 2001 م ، في حادث سير ، و له من العمر 57 عاماً ، وكان ذلك بعد أن نشر روايته‏
( أوسترليتز ) بالإنكليزية .‏
وقد كان من شأنذلك الحادث ، أن يضع حداً لمسيرة ٍ كتابية تأخر نضجها ، وكان آخرها كتاب ( كامبوسانتو) الذي ترجمته آنثيا بيل ، وهو عبارة عن ست عشرة مقالة أدبية و نقدية ، نشرتفي الصحف والمجلات بين عامي 1975 و 2003 م ، ولكن بخلاف هذه المؤلفات‏
( بعد الطبيعة ) و ( عن التاريخ الطبيعي للدمار ) ، فإن هذا الكتاب يحتوي على موضوعات ٍ متنوعة،ومحبطة في أغلب الأحيان ، المقالات المبكرة حول بيتر هاندكه وغونتر غراس وآخرين ،مكتوبة بإسلوب ٍ أكاديمي رزين ، وسيبدو صعباً لأولئك الذين ليسوا على دراية ٍ كافية، بأعمال المؤلفين ذوي الصلة، فَهْمَ حقيقة وماهية هذه الكتابة ..‏
غير أنّ لبالكتاب هو المقطوعات الأربع حول كورسيكا التي تمّ تجميعها في البداية .‏
( أحد تلكالمقطوعات التي يتأمل فيها طقوس الدفن الكورسيكية ،أعطت للمجموعة عنوانها )‏
في مقدمةتوضيحية ، يقدم سفين ماير مُحرر الكتاب هذه الشذرات التي تتراوح ما بين صفحتين إلىتسع عشرة صفحة ، باعتبارها آخر الأعمال غير المكتملة لكاتبٍ انتهت حياته قـُبيلأوانها ، لكن من غير الواضح ما إذا كان لدى سيبالد أي نية ٍ للعودة إلى هذا المشروع، الذي وضعه جانباً في منتصف التسعينات ليبدأ عمله على ( أوسترليتز ) ، و حين تتمّمقارنة هذا العمل برائعته تلك فستكون المقارنة حتماً في غير صالحه . صحيحٌ أنه يمكنالعثور على الصوت الغامض الحميم ، إضافة ً إلى التوصيفات المشحونة بالغرابة للمشاهدالطبيعية ، وكتالوجات الأعمال الفنية ، وبقايا الآثار ، وقوائم النباتات ،والتفسيرات الساخرة للنظريات التاريخية الغريبة ( إنّ اجتياح نابليون لأوربا علىسبيل المثال كان بسبب عمى الألوان الذي كان يشتكي منه نابليون بحيث لم يكن بوسعه أنيميز بين الدم الأحمر والعشب الأخضر ) والإحالات الارتجالية إلى ( تعاسة الحياةالمتعذر فهمها ) ولكن ما يجعل من أعمال سيبالد المكتملة كُلا ً مترابطاً يبدومفقوداً هنا ، ونعني به الشبكة الأكبر المكونة من المصادفة والتماثل ، التي تفترضأن العالم مترابط ومنعدم الهيئة في آن ٍ معاً .‏
معظم كتب سيبالدتدور أحداثها في شمال أوربا ، حيث يبدو أن الأجواء المناخية الكئيبة تعكس المناخالداخلي لشخصياته ، ولكن وعلى الرغم من الجو المشمس في كورسيكا ، إلا أنه يشعر بنوعٍ من الألفة مع الكورسيكيين ، و مع ما يراه من إخلاص ٍ لإمبراطور ٍ منتم ٍ إلىالماضي ، وما يلمسه من رهبة ٍ وتقدير ٍ للموتى الذين يعتقد أنهم يجوبون الريف فيهيئة أفواج ٍ ، ويُعرفون من خلال هيئاتهم المضمحلة ، ووجوههم الضبابية ، وأصواتهمالمزمارية الغريبة . في أحد المقاطع المخيفة يتساءل سيبالد إن كان قد صادف أحدأولئك المهاجرين من الضفة الأخرى في أحد المتاجر في إنكلترا ، ولكنه ينتهي إلىالقول : إن العالم الذي تتضاعف وتيرة ازدحامه بشكل ٍ مستمر ، ليس لديه مايكفي منالمساحة أو الصبر لمثل هؤلاء الزوار الشبحيين ( حين نغادر الحاضر بدون ذاكرة ،ونواجه مستقبلا ً لا يستطيع عقل فرد ٍ أن يتصوّره ، في نهاية المطاف سيتوجب عليناأن نتخلى عن الحياة ، دون أن نحس بأدنى حاجة ٍ للبقاء حتى ولو لوهلةٍ قصيرة ، وسوفلن نكون مضطرين لأن نقوم بزيارات عودة من حين ٍ لآخر ) . . .‏
ربما يكون هذاالكاتب الرائع ، قد غادرنا مبكراً ، ولكن ظله سيظل مرافقاً لنا ، إلى أمد ٍ بعيد

قديم 12-28-2011, 01:24 PM
المشاركة 353
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
سيبالد ..

W. G. (Winfried Georg) Maximilian Sebald (18 May 1944, Wertach im Allgäu – 14 December 2001, Norfolk, England) was a German writer and academic.
ولد عام 1944 في المانيا وتوفي في بريطانيا عام 2001 وعمره 57 سنة
At the time of his death at the age of 57, he was being cited by many literary critics as one of the greatest living authors and had been tipped as a possible future winner of the Nobel Prize in Literature. In a 2007 interview, Horace Engdahl, former secretary of the Swedish Academy, mentioned Sebald, Ryszard Kapuściński and Jacques Derrida as three recently deceased writers who would have been worthy laureates.
Life

Sebald grew up in Wertach, Bavaria, one of four children of Rosa and Georg Sebald.
ولد في بافاريا واحد من اربعة اطفال لابوه جورج وامه روزا
From 1948 to 1963, he lived in Sonthofen.
من عام 1948 وحتى عام 1963 عاش في سنثوفين
His father joined the Reichswehr in 1929 and remained in the Wehrmacht under the Nazis.
انضم والده الى الجيش الالماني في عام 1929 وبقي في ظل النازيين
His father remained a detached figure, a prisoner of war until 1947; a grandfather was the most important male presence in his early years.
والده كان شخصية منعزلة وكان اسير حرب حتى عام 1947 وكان جده هو الشخصية الذكورية المهمة في طفولة الكاتب
Sebald was shown images of the Holocaust while at school in Oberstdorf and recalled that no one knew how to explain what they had just seen. The Holocaust and post-war Germany loom large in his work.
تأثر كثيرا بالمذابح الألمانية وظروف الحرب وما بعد الحرب العالمية الثانية
Sebald studied German literature at the University of Freiburg, where he received a degree in 1965.
درس الأدب الألماني في جامعة فريبيرج
He was a research student at the University of Manchester from 1966 to 1969.
سافر إلى انجلترا من عام 1966
He returned to Germany for a year hoping to work as a teacher but could not settle.
عاد إلى ألمانيا لمدة عما للعمل لكنه لم يتمكن من الاستمرار في العيش هناك فعاد إلى بريطانيا
In 1970 he became a lecturer at the University of East Anglia (UEA). He married Ute in 1967.
تزوج في عام 1967
In 1987 he was appointed to a chair of European literature at UEA. In 1989 he became the founding director of the British Centre for Literary Translation. He lived at Wymondham and Poringland while at UEA.
Sebald died in a car crash near Norwich in December 2001, losing control after suffering a heart attack.
مات عام 2001 في حادث سيارة بعد أن فقد السيطرة لإصابته بجلطة
He was driving with his daughter Anna, who survived the crash. He is buried in St. Andrew's churchyard in Framingham Earl, close to where he lived.
Work

Sebald's works are largely concerned with the theme of memory, both personal and collective. They are, in particular, attempts to reconcile himself with, and deal in literary terms with, the trauma of the Second World War and its effect on the German people.
معظم أعماله تعالج ما أصابه من جراح كنتيجة للحرب العالمية الثانية
In On the Natural History of Destruction (1997), he wrote a major essay on the wartime bombing of German cities and the absence in German writing of any real response. His concern with the Holocaust is expressed in several books delicately tracing his own biographical connections with Jews.
His distinctive and innovative novels were written in German but are well-known in English translations, principally by Anthea Bell and Michael Hulse, which he supervised closely. They include Austerlitz, The Rings of Saturn, The Emigrants and Vertigo. They are notable for their curious and wide-ranging mixture of fact (or apparent fact), recollection and fiction, often punctuated by indistinct black-and-white photographs set in evocative counterpoint to the narrative rather than illustrating it directly. His novels are presented as observations and recollections made while traveling around Europe. They also have a dry and mischievous sense of humour.
Sebald was also the author of three books of poetry: For Years Now with Tess Jaray (2001), After Nature (2002), and Unrecounted (2004).
Works

· 1988 After Nature. London: Hamish Hamilton. (Nach der Natur. Ein Elementargedicht) English ed. 2002
· 1990 Vertigo. London: Harvill. (Schwindel. Gefühle) English ed. 1999
· 1992 The Emigrants. London: Harvill. (Die Ausgewanderten. Vier lange Erzählungen) English ed. 1996
· 1995 The Rings of Saturn. London: Harvill. (Die Ringe des Saturn. Eine englische Wallfahrt) English ed. 1998
· 1999 On the Natural History of Destruction. London: Hamish Hamilton. (Luftkrieg und Literatur: Mit einem Essay zu Alfred Andersch) English ed. 2003
· 2001 Austerlitz. London: Hamish Hamilton. (Austerlitz)
· 2001 For Years Now. London: Short Books.
· 2003 Unrecounted London: Hamish Hamilton. (Unerzählt, 33 Texte) English ed. 2004
· 2003 Campo Santo. London: Hamish Hamilton. (Campo Santo, Prosa, Essays) English ed. 2005
Influences

The works of Jorge Luis Borges, especially "The Garden of Forking Paths" and "Tlön, Uqbar, Orbis Tertius", were a major influence on Sebald. (Tlön appears in The Rings of Saturn.)[5]

قديم 12-28-2011, 01:25 PM
المشاركة 354
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
Irony in the work of W. G. Sebald examined, discarded, examined again


A resident of England for much of his adult life, a professor of European Literature at the University of East Anglia, Sebald was obviously fluent enough, 35 years after arriving in his adopted homeland, to write in English had he wished. His stated reason for not doing so, in an interview given (in English, to the British newspaper The Guardian) mere weeks before his death, at 57, in a car crash, was that “…I become self-conscious about having a funny accent. Unlike Conrad or Nabokov, I didn’t have circumstances which would have coerced me out of my native tongue altogether. But the time may come when my German resources begin to shrink. It is a sore point, because you do have advantages if you have access to more than one language. You also have problems, because on bad days you don’t trust yourself, either in your first or your second language, and so you feel like a complete halfwit.”
That time, of course, never arrived. He did, however, work closely with Michael Hulse and Anthea Bell, translators of his major works into English, and I often have to remind myself that these books were not originally written in English, such is their remarkably limpid prose. Much has been said, or written, about Sebald’s (full name —Winfried Georg Maximilian Sebald, and apparently familiarly known as Max) preoccupation with memory, and rightly so, as memory was a major theme throughout his novels; but that’s not much better than saying about a writer that his preoccupation with writing is a major theme of his writing. Writing is by its nature an investigation of memory, and time, and death, and the infinite assortment of tangents associated with both personal and universal memory (which is to say history).
It is certainly a tragedy that he died so young, after having written and published four remarkable novels, which taken in sum, with their hybrid of fact and fiction, interspersed with enigmatic unlabeled photographs, drawings, and maps, seemed to this reader a radical reinvention of the novel form. Of course, every writer of talent radically reinvents the novel form, but Sebald’s innovations, for whatever reason, resonated with peculiar strength in me.
I was greatly looking forward to whatever Sebald, clearly at the height of his powers with the sublime Austerlitz, would turn his hand to next. I had devoured his three previous novels as well, and though his literary reputation had been steadily growing throughout the late 90s, I was nevertheless surprised and pleased to pass by a local bookstore in mid-December 2001 and find a front-window display of all his books. “At last!” was my first thought. “People are discovering him.” Then a second, more morbid thought, occurred to me, and I bought a newspaper, where my fears were confirmed: on December 14, 2001, Sebald had had a heart attack while driving and crashed somewhere near his permanent exile in Norfolk.
“I find that frightful – the incapacity to know what’s round the corner,” Sebald said in the interview referenced above, the last one he would ever give. For a writer whose use of irony seems inextricable from his concept of humanity, that confession is almost too perfect.

قديم 12-28-2011, 01:47 PM
المشاركة 355
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
و.ج. سيبالد

-و.ج. سيبالد أو وينفرد جورج ماكسيمليان سيبالد (بالإنجليزية: W. G. (Winfred Georg Maximilian) Sebald) كان كاتب وأكاديمي من أصل ألماني.
-ولد في (18 مايو1944 في Wertach im Allgäu - وتوفي في 14 ديسمبر 2001 نورفولك ، المملكة المتحدة)
-وعند وفاته المبكرة والتي كانت عن عمر 57 عاماً ، كان يعتبره النقاد أحد أكبر الأدباء المعاصرين ، وكانوا يعتبرونه المرشح المستقبلي لنيل جائزة نوبل في الأدب.
-كان يفضل أن يطلق عليه عائلته وأصدقائه اسم " ماكس" وهو أحد أسمائه الوسطى. بعد الحرب العالمية الثانية ذهب إلى إنجلترا حيث بقي كل حياته
-قرر الإقامة في بريطانيا نهائياً سنة 1966،
-قد تكون "أوسترلتز" Austerlitz، 2001، أهمها، لأنّأسلوبية سيبالد تبدو فيها كاملة الخصائص، لا سيما إصراره على مقاومة فقدان الذاكرةالجَمْعية من خلال استعاداته المزجية لأحداث تاريخية فاصلة، وإشكالية تماماً،واعتماده على الصورة الفوتوغرافية في القصّ، وتنويع السرد، وتوطيد الإستذكار. هذه،أيضاً، الرواية التي ستدشن جاذبية سيبالد، وشعبيته الواسعة، وقدرة نصوصه على الجمعبين حماس النقّاد وإقبال القرّاء.
-يظل الكاتب يكتب بلغته الأم، في بيئته الآمنة، طالما استطاع ذلك وكان ملماً باللغتين الإنجليزية والفرنسية، ولكنه استمر يكتب دائما بلغتهالأصلية. ==
-كان العام 1996 م . . نقطة تحوّل وانطلاقة جديدة ،في حياة الكاتب الألماني و . ج . سيبالد ، حين قام بنشر كتابه ( المهاجرون ) ، بعدترجمته إلى اللغة الإنكليزية . وقد لوحظ على هذا الكتاب أنه مزيجٌ من السيرةالذاتية ، والكتابة التخييلية ، والمذكرات ، و الكتابةالسياحية ، والمقالة الأثرية ، (بورتريهات) لأربعة أوربيين يُقيمون في لندنوالولايات المتحدة الأمريكية .
-معظم كتب سيبالدتدور أحداثها في شمال أوربا ، حيث يبدو أن الأجواء المناخية الكئيبة تعكس المناخالداخلي لشخصياته.
-ولد عام 1944 في المانيا وتوفي في بريطانيا عام 2001 وعمره 57 سنة
-ولد في بافاريا واحد من اربعة اطفال لابوه جورج وامه روزا
- من عام 1948 وحتى عام 1963 عاش في سنثوفين
-انضم والده الى الجيش الالماني في عام 1929 وبقي في ظل النازيين
-والده كان شخصية منعزلة وكان اسير حرب حتى عام 1947 وكان جده هو الشخصية الذكورية المهمة في طفولة الكاتب
-تأثر كثيرا بالمذابح الألمانية وظروف الحرب وما بعد الحرب العالمية الثانية
-درس الأدب الألماني في جامعة فريبيرج
-سافر إلى انجلترا من عام 1966
-عاد إلى ألمانيا لمدة عما للعمل لكنه لم يتمكن من الاستمرار في العيش هناك فعاد إلى بريطانيا
-تزوج في عام 1967
-مات عام 2001 في حادث سيارة بعد أن فقد السيطرة لإصابته بجلطة
-معظم أعماله تعالج ما أصابه من جراح كنتيجة للحرب العالمية الثانية

لا يوجد تفاصيل دقيقة حول طفولته لكن الموت والوحدة سمات متأصلة في أدبه ككل. طبعا من ابرز العوامل المؤثرة في طفولته هي غياب الوالد الجندي في الجيش الألماني والسجين لاحقا مع ولادة الروائي حيث أن المذكور عاش مع جده في طفولته والتي زلزلت بأحداث الحرب العالمية الثانية والتي كرثت فيها المذابح والموت...وانتقل إلى انجلترا عام 1966 وهو في سن 22 واستقر هناك. صحيح ان الموت الذي تسببت فيه الحرب كافيا ليخلق منه كاتبا لكن العنصر الاهم هو غياب والده وعليه سنعتبره يتيم اجتماعي.

يتم اجتماعي.

قديم 12-29-2011, 10:27 PM
المشاركة 356
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
أولا: بعد دراسة العشرروايات من 90 إلى 100 تبين ما يلي:
91 ـ فنان من العالمالعائم، للمؤلفكازو إيشيجورو.........مأزوم
92 ـ أوسكار ولوسيندا، للمؤلف بيتركاري...................يتيم اجتماعي
93 ـ كتاب الضحكوالنسيان، للمؤلف ميلان كونديرا......مجهول الطفولة.
94 ـ هارون وقصص البحار، للمؤلف سلمان رشدي.......مأزوم
95 ـ الخصوصية، للمؤلف جيمسإيلروي..........يتيم الاب والام
96 ـ أطفال حكماء، للمؤلفة انجيلاكارتر...........يتيمة اجتماعيا
97 ـ التوبة، للمؤلفإيان مكوين.....................يتيم اجتماعي
98 ـ أنوار الشمال، للمؤلففيليب بولمان....................يتيم
99ـ الأميركي الرعوي، للمؤلففيليب روث................مأزوم
100ـ أوسترليتز، للمؤلف دبليوجي.سيبالد........يتيم اجتماعي.

- عدد الأيتام الفعلين في هذه المجموعة 2 فقطوبنسبة 20%
- عدد الأيتام الافتراضين ( يتم اجتماعي ) 4 فقط وبنسبة 40%.

- مجموع الأيتام ( فعلى + اجتماعي) = 6 وبنسبة60%

- عدد من كانت حياتهم مأزومة 3 وبنسبة 30%.
- مجموع من كانت حياتهم يتم فعلي+ يتم اجتماعي + مأزومة = 9 وبنسبة 90%.
- عدد مجهولين الطفولة 1 وبنسبة 10%.

قديم 12-31-2011, 04:50 PM
المشاركة 357
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الان وقد انجز تجميع المعلومات حول السيرة الذاتية لهذه الثلة من الروائيين العالميين ارحب باي تعليق، تصحيح، او اضافة للمعلومات....وقبل ان نخلص الى تحليل النتائج.

قديم 01-04-2012, 04:08 PM
المشاركة 358
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
بانتظار النسب النهائية لهذا الدارسة :

تفضل وشارك في الحوار على الرابط ادناه:

عنوان الحوار : هل يمتلك البعض القدرة على التوقع؟

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=7713

قديم 01-09-2012, 10:19 AM
المشاركة 359
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
هل فعلا الايتام اقدر على تحقيق الاحلام ؟

- شارك في الحوار حول سر امتلاك البعض القدرة على التخيل والقدرة على التوقع؟


http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=7713

قديم 01-12-2012, 09:20 AM
المشاركة 360
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
ما سر الافضلية في افضل 100 رواية عربية؟

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=6821



=====================
بانتظار النسب النهائية لهذا الدارسة :
عنوان الحوار : هل يمتلك البعض القدرة على التوقع؟

تفضل وشارك في الحوار على الرابط ادناه:
http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=7713


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 18 ( الأعضاء 0 والزوار 18)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: ما سر "الروعة" في افضل مائة رواية عالمية؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سر الروعة في رواية "موسم الهجرة الى الشمال" للطيب صالح ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 24 08-22-2018 12:00 AM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
افتتاحية رواية كتاب "إضاءات في كتاب "حيفا.. بُرقة البحث عن الجذور" ل د.سميح مسعود" بق ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 0 10-12-2016 03:45 AM
مسابقة لــــ "افضل جدارية؟؟!!" ايوب صابر منبر الفنون. 3 10-24-2012 11:56 AM

الساعة الآن 07:29 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.